الأحد، 22 جمادى الأولى 1446هـ| 2024/11/24م
الساعة الان: (ت.م.م)
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية
  •   الموافق  
  • كٌن أول من يعلق!

بسم الله الرحمن الرحيم

 

 

 

الجولة الإخبارية 2022/12/04م

 

العناوين:

 

  • .       أردوغان يتوسل لقاء بشار والأخير يؤجل
  • ·      الرئيس الفرنسي ماكرون يتحدث عن ضمانات أمنية لروسيا
  • ·      ملك الأردن ورئيس مصر يبحثان القضية الفلسطينية

 

التفاصيل:

 

أردوغان يتوسل لقاء بشار والأخير يؤجل

 

آر تي، 2022/12/3 - نقلت وكالة رويترز عن 3 مصادر وصفتها بأنها "مطلعة على موقف سوريا من المحادثات المحتملة" أن سوريا تقاوم جهود وساطة روسية لعقد قمة مع أردوغان، بعد عداء مرير على مدى أكثر من عقد منذ بدء الأزمة في سوريا.

 

ومن باب أن الخيانات لا يمكن سترها فقد قال مصدران تركيان لرويترز، أحدهما مسؤول كبير، قالا إن "دمشق ترجئ الأمر فحسب وإن الأمور تسير في طريقها نحو عقد اجتماع في نهاية المطاف بين الزعيمين".

 

وكان أردوغان قد ضرب عرض الحائط بالشعب السوري الثائر وأشار إلى استعداده للتقارب مع دمشق، وقال في تصريحات بعد أسبوع من لقائه نظيره المصري عبد الفتاح السيسي الشهر الماضي، إن تركيا يمكن أن "تضع الأمور في مسارها الصحيح مع سوريا". وأوضح أردوغان بعد أن طالب الفصائل المسلحة في وسراي بوقف إطلاق النار ونجح في منع سقوط بشار في نقاش نقله التلفزيون في نهاية الأسبوع، أوضح أنه "لا يمكن أن يكون هناك ضغينة في السياسة" دون أن يذكر بأن تحركاته في سوريا إنما يتم تنسيقها مع واشنطن التي تدافع عن نظام عميلها بشار.

 

-----------

 

الرئيس الفرنسي ماكرون يتحدث عن ضمانات أمنية لروسيا

 

الأناضول، 2022/12/3 - في موقف مغاير بعض الشيء لدول الناتو أبدى الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون استعداده لتقديم ضمانات أمنية لروسيا إذا عادت إلى طاولة المفاوضات.

 

وقال ماكرون، في مقابلة مع تلفزيون "TF1" الفرنسي، "يجب علينا أن نفكر في الهيكل الأمني الذي سنعيش في ظله غدا. أتحدث بشكل خاص عن كلام الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بأن الناتو يقترب من حدود روسيا، وينشر أسلحة يمكن أن تهددها".

 

وتابع في تصريحاته التي نقلتها أيضا وكالة أنباء تاس الروسية: "هذه المسألة ستكون جزءا من المناقشات حول السلام، ويجب أن نستعد لما سيأتي بعد النزاع الأوكراني، ونفكر كيف يمكننا أن نحمي حلفاءنا وفي الوقت نفسه كيف نقدم لروسيا ضمانات تخص أمنها مجرد عودة الأطراف إلى طاولة المفاوضات".

 

وعلى الرغم من زيادة الدعم العسكري الذي تقدمه فرنسا لأوكرانيا فإنها لا تريد قطع كافة الحبال مع روسيا كما تفعل الكثير من الدول الغربية، لذلك تراها تلعب بين روسيا وأوكرانيا.

 

------------

 

ملك الأردن ورئيس مصر يبحثان القضية الفلسطينية

 

عرب 48، 2022/12/3 - فيما تقوم مصر بحراسة أمن يهود من الجهة الجنوبية وتفرض حصاراً على قطاع غزة، وفيما يقوم الأردن بحراسة حدود الكيان الشرقية فقد بحث الملك الأردني، عبد الله الثاني، والرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، تطورات الأوضاع الإقليمية والدولية خاصة وأن نتنياهو يقوم بتشكيل حكومة توصف بأنها الأكثر تطرفاً في تاريخ كيان يهود.

 

جاء ذلك خلال لقائهما بالعاصمة القاهرة، وشدد الجانبان على "مواصلة توسيع التعاون الثنائي بين الأردن ومصر، والثلاثي مع العراق، والبناء على الاتفاقيات المبرمة، تحقيقا للمصالح المشتركة وخدمة للقضايا العربية". دون أن يذكرا بأن هذا التعاون إنما يأتي لخدمة أمريكا وبريطانيا ولا علاقة له بالشعبين الأردني والمصري.

 

وعلى صعيد القضية الفلسطينية، أكد ملك الأردن والرئيس المصري ضرورة "تقديم الدعم الكامل للفلسطينيين لنيل حقوقهم العادلة والمشروعة، وأهمية تكثيف الجهود لتحقيق السلام العادل والشامل على أساس حل الدولتين". ولم يذكر الملك بأن المقصود بالدعم هو المزيد من خنق الفلسطينيين وأن المقصود بالدعم هو دعم يهود وكيانهم ليتم له الاستقرار في المنطقة بعد أن يكون التعاون الأردني والمصري قد أثمر القضاء على أي جهد فلسطيني أو من خارج فلسطين لزعزعة استقرار كيان يهود.

 

 

تعليقات الزوَّار

تأكد من ادخال المعلومات في المناطق المشار إليها ب(*) . علامات HTML غير مسموحة

عد إلى الأعلى

البلاد الإسلامية

البلاد العربية

البلاد الغربية

روابط أخرى

من أقسام الموقع