الإثنين، 23 جمادى الأولى 1446هـ| 2024/11/25م
الساعة الان: (ت.م.م)
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية

بسم الله الرحمن الرحيم

 

 

الجولة الإخبارية 2024/04/08م

 

العناوين:

 

  • ·       العراق سيزود قطاع غزة بـ10 ملايين لتر من الوقود
  • ·       معهد البحوث الفلكية في مصر يعلن موعد عيد الفطر
  • ·       مصدر مصري: هناك مقترح هدنة في قطاع غزة يشمل صفقة تبادل محتجزين وآليات لعودة النازحين

 

التفاصيل:

 

العراق سيزود قطاع غزة بـ 10 ملايين لتر من الوقود

 

قال رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني إن بغداد وافقت، الأحد، على إرسال 10 ملايين لتر من الوقود إلى قطاع غزة، دعماً للشعب الفلسطيني. وأضاف رئيس الوزراء في بيان، نقلته وكالة رويترز، أن العراق وافق أيضاً على استقبال جرحى فلسطينيين من غزة وتقديم العلاج لهم في مستشفيات حكومية وخاصة. وأدى نقص الوقود إلى شل المستشفيات، وشبكات المياه، والمخابز، وعمليات الإغاثة في القطاع. وبدأت حرب غزة عندما أرسلت حركة حماس، التي تسيطر على القطاع مقاتلين إلى الاحتلال، في الـ7 من شهر تشرين الأول/أكتوبر الماضي، ما أدى إلى مقتل 1200 شخص معظمهم من المدنيين، واحتجاز 253 رهينة وفقاً لإحصائيات الاحتلال. ومنذ ذلك اليوم، استشهد ما لا يقل عن 33175 فلسطينياً في الهجوم العسكري على غزة، وأصيب 75886 آخرون، وفقاً للسلطات الصحية الفلسطينية.

 

لا شك أن أهل غزة وفلسطين بحاجة إلى المساعدة، ولكن قبل ذلك هم بحاجة إلى التعبئة العسكرية وعندها فقط يمكن تحرير غزة وفلسطين من الاحتلال والإبادة الجماعية التي يتعرضان لها حالياً، وإلا فإن المساعدات الإنسانية والوقود سيخففان من معاناة سكان غزة لبعض الوقت، ولكن بعد ذلك ستستمر معاناتهم. لو كان الحكام الخونة في بلاد المسلمين، بما في ذلك العراق، قد حشدوا قواتهم العسكرية الضخمة، لما تمكن كيان يهود من ارتكاب إبادة جماعية في غزة ولا احتلال فلسطين. إن السبب الوحيد لوضع غزة الحالي المثير للحزن والحسرة هو هؤلاء الحكام الخونة وتقاعسهم عن العمل. وبتشجيع من صمتهم وبدعم من دول مثل الولايات المتحدة، يقوم كيان يهود بحرق وتدمير غزة وارتكاب إبادة جماعية ضد المسلمين هناك. ولهذا فإن المساعدات التي يقدمها الحكام الدمى في البلاد الإسلامية، بما في ذلك العراق، للمسلمين في غزة هي في الواقع غطاء لخيانتهم.

 

------------

 

معهد البحوث الفلكية في مصر يعلن موعد عيد الفطر

 

أعلن المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية في مصر، أن عيد الفطر سيكون يوم الأربعاء المقبل، موضحا أن شهر رمضان هذا العام سيستمر 30 يوما. وكتب المعهد في بيان، بعنوان "بيان هلال شهر شوال"، أن الثلاثاء هو المتمم لشهر رمضان، وبذلك يكون الأول من شهر شوال هو يوم الأربعاء عيد الفطر. ودعت السلطات السعودية المختصة، إلى تحري رؤية هلال شهر شوال مساء الاثنين، ليكون أول أيام العيد هو الثلاثاء إن رُصد الهلال الاثنين، أو الأربعاء إن لم يحدث ذلك. ونقلت وكالة الأنباء السعودية الرسمية عن بيان صادر عن المحكمة العليا، دعوتها أي شخص يرى الهلال "بالعين المجردة، أو بواسطة المناظير، إلى إبلاغ أقرب محكمة إليه وتسجيل شهادته فيها، أو الاتصال بأقرب مركز، لمساعدته في الوصول إلى أقرب محكمة". وفي وقت سابق، رجح مركز الفلك الدولي، الذي يتخذ من الإمارات مقرا له، أن يحل عيد الفطر الأربعاء 10 نيسان/أبريل في أغلب الدول، باعتماد رؤية الهلال.

 

لقد رجحت دول مثل مصر التي تتلاعب بعبادة المسلمين وتجعل التفريق بين المسلمين شعاراً لها أن يكون عيد الفطر يوم الأربعاء حتى قبل رؤية الهلال. ومع ذلك، وفقا للحديث والشريعة، يجب رؤية الهلال بالعين وليس بالحساب الفلكي. مركز الفلك الدولي هذا، مقرّه "دولة" الإمارات العربية المتحدة في مدينة أبو ظبي؛ إمارات التطبيع مع كيان يهود، الإمارات التي فتحت "ممرّ دبيّ حيفا" البرّي لإيصال كل ما يحتاجه كيان يهود من أغذية وبضائع زمن حربهم على غزّة وفلسطين، إمارات الديانة الإبراهيمية، الإمارات التي فتحت معبدا للبوذيين وكنيساً لليهود... مركز الفلك الدولي هذا نسي أو تناسى أحاديث رسول الله ﷺ المستفيضة في وحدة صيام وإفطار المسلمين وبات يدس سموم التفرقة بين المسلمين لتصبح قناعات وعادات، حتّى إذا خرجت علينا هذه الأنظمة الوضيعة كل حسب شهوته في رؤية الهلال حسب حدود سايكس بيكو تصبح هذه الإعلانات للرؤية مستساغة وسهلة الهضم عند عامة الناس! وللتذكير وليس ببعيد، ففي سنة 2022 أعلن هذا المركز استحالة رؤية هلال أول أيام شهر رمضان وتمت الرؤية.

 

-----------

 

مصدر مصري: هناك مقترح هدنة في قطاع غزة يشمل صفقة تبادل محتجزين وآليات لعودة النازحين

 

كشف مصدر مصري، ليل الأحد/الاثنين، أن هناك مقترح هدنة في قطاع غزة يشمل صفقة تبادل محتجزين وآليات لعودة النازحين بالقطاع. جاء ذلك بحسب ما نقلته قناة القاهرة الإخبارية الخاصة عن مصدر وصفته بأنه رفيع المستوى، لم تذكر اسمه. وقال المصدر إن "اجتماعات التفاوض (غير المباشرة) بين حماس وكيان يهود برعاية مصرية وحضور قطري أمريكي مستمرة". وأوضح أن "وفد حماس يجري اجتماعات مع مسؤولي المخابرات العامة المصرية قبيل بدء المفاوضات". وأشار المصدر، إلى أن هناك "جهودا مصرية مكثفة لتقريب وجهات النظر للوصول إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في قطاع غزة". ولفت إلى "توافق مصري أمريكي قطري على ضرورة إيجاد صيغة للوصول لهدنة إنسانية بقطاع غزة بشكل فوري". وأكد المصدر، أن "الهدنة المقترحة تشمل صفقة تبادل المحتجزين وآليات عودة النازحين بقطاع غزة". في وقت سابق الأحد، قرر مجلس الحرب في كيان يهود، إرسال وفد إلى القاهرة للمشاركة في المفاوضات التي استأنفت في اليوم نفسه بشأن التوصل إلى صفقة لتبادل الأسرى مع حماس، وتوسيع صلاحياته، بحسب إعلام عبري.

 

تسعى وساطة قطر ومصر والولايات المتحدة إلى التوصل لصفقة لتبادل الأسرى وهدنة ثانية بين كيان يهود وحماس، بعد الأولى التي استمرت أسبوعا حتى مطلع كانون الأول/ديسمبر الماضي. وتبذل مصر الموالية لأمريكا وقطر الموالية لبريطانيا قصارى جهدهما لإنقاذ كيان يهود من الوضع المهين الذي يعيشه تحت اسم وقف إطلاق النار برعاية أمريكية. وبدلا من إرسال جنودهما لإنقاذ غزة وفلسطين من الاحتلال، تحاول هاتان الدولتان تعزيز وجود كيان يهود في المنطقة تحت اسم وقف إطلاق النار والسلام. ولهذا التقى رئيس جهاز المخابرات الأمريكية بالسيسي. يجب على مصر أن تحشد جيوشها لدعم غزة بدلاً من إبقاء أسلحتها في المخازن وجيوشها في ثكناتها التي تنفق عليها الكثير من الأموال.

 

 

تعليقات الزوَّار

تأكد من ادخال المعلومات في المناطق المشار إليها ب(*) . علامات HTML غير مسموحة

عد إلى الأعلى

البلاد الإسلامية

البلاد العربية

البلاد الغربية

روابط أخرى

من أقسام الموقع