الحملة العنيفة التي شنتها رئيسة مكتب معايير التعليم وخدمات الأطفال "الأوفستيد" ضد الفتيات في المرحلة الابتدائية حول ارتداء الحجاب هي بمثابة حصان طروادة للقضاء على الإسلام لدى الشباب المسلم
- نشر في سياسي
- قيم الموضوع
- قراءة: 1021 مرات
المتدينون المتطرفون يستخدمون المدارس من أجل تحريف هدف التعليم بشكل فعال... فهم تحت ذريعة الاعتقاد الديني يستخدمون المؤسسات التعليمية القانونية وغير القانونية لتضييق آفاق الشباب وللعزل والفصل، وفي أسوأ الحالات للوصول إلى العقول التي يمكن دمجها مع الأيديولوجية المتطرفة... إن حرية الاعتقاد في المجال الخاص هو أمر بالغ الأهمية، ولكن في مدارسنا يقع على عاتقنا معالجة أولئك الذين يفسدون القيم البريطانية الأساسية أو المساواة أمام القانون".
إقرأ المزيد...