الأحد، 22 محرّم 1446هـ| 2024/07/28م
الساعة الان: (ت.م.م)
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية

كيف نقدر كلام الله حق قدره

  • نشر في ثقافي
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 1465 مرات
تقدير كلام الله إنما هو من تقديس الله، وهو لا ينفصل عنه، فلا تستطيع أن تقول إنك تقدس الله لكن تفضل عليه كلام غيره. وكلام الله من عظيم؛ وصل إلينا عن طريق أعظم الملائكة وألقاه إلى أعظم رسل الله. فللكلام عن الملقي وهو الله، ولاستشعار تقدير كلام الله فلا بد من تجليات لصفاته. وأريد أن ألفت النظر إلى ثلاث صفات وهي: (أحكم الحاكمين، الغني، العليم)
إقرأ المزيد...

الوفاء بالعهد مع الله

  • نشر في سياسي
  • قيم الموضوع
    (1 تصويت)
  • قراءة: 1407 مرات
شهر رمضان هو وقت تجديد عهدنا مع الله. العهد يعني الوعد القاطع مرفقا باليمين. يرتبط القسم (اليَمِين) ارتباطاً مباشراً بالإيمان (الإيمان - اليمين) ويدل على خُلُق المسلم. الإيمان نوع من العقود أيضا ويعني الوعد بالالتزام بالتوحيد بين العبد والخالق، ونبذ وساوس الشيطان والجهاد ضدها. إن العهد مع الله - مثل أي عهد آخر - لا يتم إلا بالإرادة الحرة، وكل وعد وعهد، سواء أكان مع الله أو مع البشر، يقتضي…
إقرأ المزيد...

إقامة شرع الله في الأرض عهد القيادة الحق الذي يتجدّد حتّى يتمّ اللّه وعده

  • نشر في سياسي
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 1092 مرات
سبحان الذي خلق الإنسان وصوّره، ونفخ فيه من روحه وبالعقل كرّمه. سبحانه الذي بعث رسوله رحمة للعالمين ليخرجهم من ظلمات الكفر إلى نور الإيمان. سبحانه الذي أنزل كتابه على نبيّه المصطفى ليكون نبراسا وسراجا ينير طريق النّاس أجمعين. سبحانه الذي قال: ﴿وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ * مَا أُرِيدُ مِنْهُم مِّن رِّزْقٍ وَمَا أُرِيدُ أَن يُطْعِمُونِ﴾. سبحانه الذي قال: ﴿قُلْ إِنَّ صَلاَتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ *…
إقرأ المزيد...

(وَلَا تَعْدُ عَيْنَاكَ عَنْهُمْ)

  • نشر في ثقافي
  • قيم الموضوع
    (1 تصويت)
  • قراءة: 1018 مرات
ورد في الأثر عن سيدنا عمر رضي الله عنه: "إذا كان العمل مجهدة، فإن الفراغ مفسدة". وفي الوقت الذي يقبل علينا رمضان، شهر التقوى والتنافس في الأعمال الصالحة، فينبغي لنا التوقف مع قضية مهمة حتى يكون رمضان فعلاً شهر عمل وتقوى، والأهم شهر تغيير بنّاء يصاحب المسلم في باقي أيامه، يعوّده القرب من الله، ويبقيه بقلب منيب حاضر، لا أن يكون مجرد مسابقة يدخلها المرء لزيادة رصيد أعمال ظاهرة، تنتهي…
إقرأ المزيد...

غرسُ شجرة التّوحيد في المجتمع الإسلامي

  • نشر في ثقافي
  • قيم الموضوع
    (1 تصويت)
  • قراءة: 1073 مرات
"ليكن الدين شأني مع ربي" أو "الحديث عن الإسلام فقط في المسجد". كثيرا ما نسمع مثل هذه الكلمات في الأماكن العامة، حتّى من المسلمين. أصبحت العلمانية والليبرالية من الأمراض المزمنة التي تصيب البلاد الإسلامية خاصّة عندما يديرون شؤونهم في الأماكن العامة، بل إنهم على استعداد لأن تنظمهم قوانين علمانية لتسوية شؤونهم في الحياة العامة، لأن الدّين لا يمكن مناقشته إلاّ على الهامش أو في الأماكن الخاصة.
إقرأ المزيد...

الصعاب والعراقيل التي تعترض طريقنا في تحقيق عهدنا ووعدنا مع الله

  • نشر في سياسي
  • قيم الموضوع
    (1 تصويت)
  • قراءة: 1160 مرات
قال الله تعالى في سورة الأحزاب: ﴿مِّنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُم مَّن قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُم مَّن يَنتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلاً * لِّيَجْزِيَ اللَّهُ الصَّادِقِينَ بِصِدْقِهِمْ وَيُعَذِّبَ الْمُنَافِقِينَ إِن شَاءَ أَوْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ كَانَ غَفُوراً رَّحِيماً﴾. وفي سورة النحل: ﴿وَأَوْفُوا بِعَهْدِ اللَّهِ إِذَا عَاهَدتُّمْ﴾، وعن أبي هريرة رضي الله عنه: أنَّ رَسُولَ اللَّه ﷺ قَالَ: «آيَةُ المُنَافِقِ ثَلاثٌ: إِذَا حَدَّث كَذَب، وَإِذَا وَعَدَ أَخْلَفَ، وَإِذَا…
إقرأ المزيد...

(إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ)

  • نشر في ثقافي
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 1326 مرات
كل يوم، وفي كل صلاة، نافلة كانت أم فريضة، يقرأ المسلم قوله تعالى في سورة الفاتحة: ﴿إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ﴾، فيُقر ويعلن خضوعه لله سبحانه وبأنّه يوحده ويطيعه ويعبده وحده، وبأنّه يستعين به سبحانه على عبادته وطاعته وأموره كلها. جاء في تفسير ابن كثير: "لا نعبد إلا إياك، ولا نتوكل إلا عليك، وهذا هو كمال الطاعة. والدين يرجع كله إلى هذين المعنيين،
إقرأ المزيد...

نحب الله ونشتاق إليه.. فكيف لنا أن نعصيه؟!

  • نشر في ثقافي
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 1490 مرات
يقول الله في كتابه العزيز: ﴿قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ﴾. ونحن نقول إننا نحب الله ورسوله، وندعوه أن يرزقنا جل وعلا لذة النظر إليه، ونشتاق لهذا اليوم الذي نراه في الجنة، ولكن هل نعمل بمقتضى ما نقوله وندعو به؟
إقرأ المزيد...
الاشتراك في هذه خدمة RSS

البلاد الإسلامية

البلاد العربية

البلاد الغربية

روابط أخرى

من أقسام الموقع