الأربعاء، 25 محرّم 1446هـ| 2024/07/31م
الساعة الان: (ت.م.م)
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية
  •   الموافق  
  • 3 تعليقات
جريدة الراية: الجولة الإخبارية 13-07-2016

بسم الله الرحمن الرحيم

 

 

Raya sahafa

 

2016-07-13

 

 

جريدة الراية: الجولة الإخبارية

 

 

 

 

أوباما يدعو لإصلاح جهاز الشرطة

بعد مقتل عدد من الأمريكيين السود برصاصها

 

دعا الرئيس الأمريكي باراك أوباما يوم الجمعة الماضي إلى إصلاح الشرطة الأمريكية، وذلك بعد الصدمة التي أثارها في البلاد حادث مقتل شاب أسود برصاص الشرطة والذي أعاد إلى الواجهة طرح مسألة عنف الشرطة ولا سيما تجاه الشبان السود.

 

ولدى وصوله إلى وارسو للمشاركة في قمة حلف شمال الأطلسي قدم أوباما تعازيه لعائلة الشاب الأسود الذي قتل في ولاية مينيسوتا (شمال) بأربع رصاصات أطلقها عليه شرطي غداة مقتل شاب أسود آخر في لويزيانا (شمال) بنفس الطريقة. وأعرب الرئيس الأمريكي عن أسفه لأن الولايات المتحدة شهدت "مرات كثيرة مآسي مماثلة".

 

وإذ ذكر بأن الأمريكيين من غير البيض هم الأكثر عرضة للاعتقال أو التفتيش أو القتل على أيدي الشرطة، دعا أوباما مواطنيه البيض إلى عدم اعتبار الموضوع شأنا يهم الأقليات فقط.

 

وقال "هذه ليست فقط مشكلة السود. هذه ليست فقط مشكلة الهسبانيين. هذه مشكلة أمريكية يجب أن تهمنا جميعا". وأضاف "علينا جميعا أن نقول إن بإمكاننا أن نقوم بما هو أفضل فنحن نستحق ما هو أفضل". ودافع الرئيس الأمريكي عن مقترحات الإصلاح التي أعدها البيت الأبيض العام الماضي، داعيا جميع الولايات إلى الأخذ بها. (فرانس 24)

 

الراية: إن دعوة الرئيس الأمريكي لإصلاح جهاز الشرطة لا تشكل حلا لمشكلة العنصرية في أمريكا، بل إنه في اعتباره السود أقلية يكرس المشكلة بدل حلها، إذ إن آفة العنصرية لا يتم حلها من خلال القيام بعملية إصلاح في جهاز من الأجهزة، ولا حتى في سن قوانين تجرّم التصرف على أساس عنصري، هذا على فرض وجود قوانين تنظر نظرة واحدة إلى سكان البلد بصرف النظر عن عرقهم، فحقيقة المشكلة إنما تنبع من المبدأ الرأسمالي الذي لا يحتوي على مفاهيم من شأنها أن تصهر جميع الناس في بوتقة واحدة لتزول معها النظرة العنصرية، بل إنه ركز مفهوم "تفوق الرجل الأبيض على الأسود"، ولذلك لم تستطع الجماعات التي نشأت ولا الثورات التي قامت ضد النظرة العنصرية في معالجتها.. ولا يحتاج المرء إلى كثير تتبع لإدراك مدى عشعشة العنصرية في عقول الأمريكيين ومشاعرهم أو في مؤسسات الدولة وأجهزتها.. فالتمييز على أساس عنصري غاية في الوضوح في أمريكا، سواء من حيث نسبة الفقر في أوساط الذين هم من أصل إفريقي أو من حيث العاطلون عن العمل أو من حيث التمييز في العقوبات القضائية أو من حيث ممارسة الشرطة وكثير من المؤسسات للعنصرية.. إن العلاج الجذري لتلك الآفة الخطيرة التي تفتك في أي مجتمع تسود فيه هو في اعتناق فكرة كلية تنظر نظرة واحدة إلى الناس بصرف النظر عن أعراقهم، وهذا ليس موجودا إلا في الإسلام العظيم الذي جاء من عند خالق الإنسان، والذي لا وجود فيه لمفهوم الأقلية. قال الله سبحانه وتعالى: ﴿يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَىٰ وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا ۚ إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ﴾، وقال ﷺ: «لاَ فَضْلَ لِعَرَبِىٍّ عَلَى أَعْجَمِىٍّ وَلاَ لِعَجَمِىٍّ عَلَى عَرَبِىٍّ وَلاَ لأَحْمَرَ عَلَى أَسْوَدَ وَلاَ أَسْوَدَ عَلَى أَحْمَرَ إِلاَّ بِالتَّقْوَى».

 


 

نتنياهو يرحب بمبادرة تقودها مصر لتحقيق "السلام"

 

قال رئيس الوزراء "الإسرائيلي"، بنيامين نتنياهو، عقب لقائه وزير الخارجية المصري، سامح شكري، يوم الأحد الماضي: "أنتظر بفارغ الصبر النقاش المشترك بيننا، إنني أرحب باقتراح الرئيس السيسي لإطلاق مبادرة تقودها مصر من أجل تحقيق السلام مع الفلسطينيين وسلام إقليمي، وأدعو الفلسطينيين للسير على خطى مصر والأردن والعودة لطاولة المفاوضات".

 

وأضاف أن "هذه هي الطريق الوحيدة التي يمكننا أن نحل عبرها الخلافات وأن نحقق حلم السلام على أساس حل دولتين لشعبين".

 

من جهته قال وزير الخارجية المصري: "زيارتي هي جزء من الالتزام المصري العميق لاستقرار المنطقة، وخاصة للمواطنين الإسرائيليين والفلسطينيين، إننا نأمل ببناء جسور الثقة بين الشعوب وأن نتقدم باتجاه إحراز سلام سيؤدي إلى نتائج إيجابية للمنطقة". مضيفا أن "انتشار الإرهاب في المنطقة يهدد العملية السلمية، وأنه لا يمكن استمرار الوضع القائم".

 

 ووصل شكري، يوم الأحد الماضي، إلى تل أبيب، في زيارة لم يعلن عنها إلا قبل ساعات من موعدها. وعلم أن الهدف من الزيارة بشكل أساسي التباحث في مساعٍ مصرية لإطلاق مبادرة سلمية وبحث مفاوضات بين الجانبين "الإسرائيلي" والفلسطيني. (العربي الجديد)

 

الراية: هذا هو ديدن حكام مصر، إنهم سماسرة يعملون لتنفيذ الرؤية الأمريكية فيما يتعلق بقضية فلسطين.. وفي الوقت الذي يحارب فيه حاكم مصر الإسلام بدعوته إلى تنقية نصوصه، أو بما أسماه "ثورة دينية"، أو بـ "نزع القداسة" عن أفكار إسلامية، وفي الوقت الذي يقوم فيه بإفقار أهل مصر وظلمهم والبطش بهم، وبمحاصرة أهل غزة، يذهب وزير خارجيته إلى كيان يهود ليعلن من هناك أن "انتشار الإرهاب يهدد العملية السلمية"، فليس كيان يهود الإرهابي الذي يحتل أرض الإسراء والمعراج ويقتل أهل فلسطين ويحاصرهم هو المشكلة في نظره، بل المشكلة في "الإرهاب"، أي في المسلمين.. قاتل الله حكام مصر وأعان المسلمين على التخلص منهم وإقامة دولة الخلافة الراشدة على منهاج النبوة..

 


 

الرئيس اليمني يضرب على وتر القومية مع علمه أن الصراع في اليمن صراع دولي

 

 هادي من مأرب: لن نسمح بإقامة دولة فارسية في اليمن

 

أكد الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي أنه لن يسمح للأمم المتحدة بفرض قرارات بتشكيل حكومة ائتلافية مع الحوثيين، وذلك بعد أن وصل صباح يوم الأحد الماضي إلى محافظة مأرب شمالي البلاد للاطلاع على الوضع الأمني والعسكري هناك.

 

وأضاف هادي في كلمته أمام حشد من أبناء محافظة مأرب التي زارها اليوم لأول مرة منذ استعادة السيطرة عليها من مليشيا الحوثي وصالح أنه لن يعود إلى الكويت إذا أصدرت الأمم المتحدة قرارا بذلك.

 

وقال هادي إنه لن يسمح للحوثيين بإقامة دولة فارسية في اليمن، وسيكون قريبا في العاصمة صنعاء.

 

وقد زار هادي مقر قوات التحالف في مأرب واطلع على تقرير لسير العمليات العسكرية في محافظات مأرب وصنعاء والجوف وشبوة.

 

وقال مراسل الجزيرة في اليمن سمير النمري إن هادي وصل للمحافظة برفقة نائبه علي محسن الأحمر وبعض المسؤولين الحكوميين. وأوضح أن الزيارة تكتسب بعدا رمزيا وتهدف إلى تثبيت "الشرعية" في المناطق التي استعادها الجيش والمقاومة الشعبية من مليشيا الحوثي. (الجزيرة نت)

 

الراية: إنها ليست المرة الأولى التي يتعمد فيها الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي التضليل في تصريحاته فيما يتعلق بالصراع في اليمن. ففي شهر آذار من العام الماضي قال في خطاب متلفز عبر قناة "عدن" الفضائية إن "التجربة الإيرانية الإثنا عشرية، التي تم الاتفاق عليها بين الحوثية ومن يساندها، لن يقبلها الشعب اليمني"، فهو حينها ضرب على وتر المذهبية في محاولة منه لخداع أهل اليمن بتصوير الصراع لهم بأنه مذهبي مع أن الحقيقة غير ذلك. وفي الخبر أعلاه  ضرب الرئيس اليمني على وتر القومية الجاهلية التي يمقتها الإسلام ويحاربها، وأراد أن يخدع أهل اليمن بتصوير الصراع لهم أنه قومي!!! إن الرئيس اليمني يعلم أن الحوثيين الموالين لإيران، التي تزعم زورا أنها تمثل الشيعة، إنما ينفذون سياسة أمريكا في اليمن، وهو ومن ورائه بعض دول الخليج الذين يدعمونه، والذين يزعمون زورًا أنهم يمثّلون السنّة، ينفذون سياسة بريطانيا.. فالصراع في جوهره ليس بين سنة وشيعة، فهو ليس مذهبيا، وهو أيضا ليس قوميا، فهو ليس بين القومية الفارسية والقومية العربية وإنما هو صراع على النفوذ بين دول استعمارية، بأدوات إقليمية ومحلية..

 


 

أردوغان: سوريا على وشك أن تمحى من الخريطة!

 

قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، يوم الخميس 7 تموز/يوليو، إن سوريا على وشك أن تمحى من الخريطة والمسرح التاريخي نتيجة ما آلت إليه الأوضاع هناك.

 

وأكد خلال مؤتمر صحفي في مطار "أتاتورك" الدولي بإسطنبول أن بلاده لن تقبل بحدوث ذلك، مشيرا إلى ضرورة قيام حلف شمال الأطلسي بما يترتب عليه، لدعم اللاجئين السوريين في تركيا.

 

وقال أردوغان إن:"الهجمات الإلكترونية والأمراض الوبائية، والاضطرابات الإقليمية، لها انعكاسات حتى على الدول المعزولة جغرافيا عن مناطق الاضطراب". (روسيا اليوم)

 

الراية: كثيرة هي تصريحات الرئيس التركي التي تشير إلى أنه شخص مخادع، فعندما نراجع تصريحاته بشأن سوريا، سواء تلك التي تتعلق بقيام عصابات بشار وروسيا وإيران بقتال أهل الشام أو تلك التي تتعلق بالموقف من بشار الأسد وبقائه في السلطة، أو ما كان منها يتعلق بتقسيم سوريا، نجد أن تلك التصريحات إنما هي من قبيل السعي إلى خداع الرأي العام.. فسياسة حكومة حزب العدالة والتنمية التركي في سوريا كان لها دور فيما آلت إليه الأمور في سوريا.. وفي الخبر الذي نحن بصدده، وهو كلام أردوغان أن "سوريا على وشك أن تُمحى من الخارطة" وأن "بلاده لن تقبل بذلك"!! كيف سيجسد أردوغان عدم قبوله بـ "محو سوريا من الخارطة"، هل بالسير في تنفيذ مشاريع أمريكا عدوة أهل الشام، أو في المسارعة إلى مصالحة روسيا أو في تصوير الأكراد أنهم الأعداء ودفعهم للارتماء في أحضان الدول الغربية الكافرة التي تسخر قادة الأحزاب الكردية لتنفيذ أجندتها؟؟!! إن أردوغان لو كان صادقا في حرصه على الشام وأهلها، ولو كان جادا في عدم سماحه بـ"محو سوريا من الخارطة" لقام بقطع كل صلة بالدول الغربية الكافرة وأغلق القواعد التركية في وجه تلك الدول ولقام بإعلان الشام جزءا من تركيا ليكونا في دولة واحدة هي دولة الخلافة الراشدة على منهاج النبوة.. ولكن أنى لأردوغان وهو الذي ينفذ سياسات أعداء الإسلام والمسلمين أن يفعل ذلك؟؟!!  

 


 

صراع بين القوى الدولية بأدوات محلية في جنوب السودان

توسع معارك جوبا بين أنصار سلفاكير ومؤيدي مشار

 

تصاعدت حدة المعارك في عاصمة جنوب السودان جوبا يوم الأحد الماضي بين القوات النظامية والمتمردين السابقين، وامتدت الاشتباكات في يومها الرابع لتشمل أحياء عدة من العاصمة ومحيط المطار.

 

وذكر متحدث باسم رياك مشار نائب رئيس جنوب السودان أن مقر إقامة مشار تعرض لهجوم من قوات تابعة للرئيس سلفاكير ميارديت، وتحدث عن استخدام دبابات ومروحيات في الهجوم.

 

بدورها أكدت الأمم المتحدة استخدام مدافع هاون وقاذفات قنابل وأسلحة هجومية ثقيلة في معارك اليوم، ورصدت أيضا مروحية قتالية فوق جوبا، في وقت قالت السفارة الأمريكية إن المعارك تدور في ضواحي المطار ومواقع بعثة الأمم المتحدة في حي جبل وفي مناطق مختلفة من جوبا.

 

وعلقت شركة الطيران الكينية رحلاتها إلى جوبا بسبب "الوضع الأمني المضطرب"، بحسب بيان للشركة.

 

ودفعت هذه التطورات الأمنية سكان العاصمة إلى البقاء في منازلهم أو الهروب إلى خارج المدينة، وفقا لما ذكره شهود لوكالة الصحافة الفرنسية.

 

ويتواجه في هذه المعارك الجنود التابعون للرئيس سلفاكير ميارديت والجنود التابعون لرياك مشار زعيم المتمردين السابق ونائب الرئيس الحالي.

بدأت المواجهات الخميس الماضي إثر اشتباك بين الطرفين أوقع خمسة قتلى، ثم استؤنفت مساء الجمعة وأسفرت عن أكثر من 270 قتيلا وفقا لمصدر حكومي تحدث لرويترز.

 

وألقت المواجهات الحالية بظلالها القاتمة على ذكرى استقلال جنوب السودان من السودان التي صادفت أمس السبت، ولم تنجح الدولة الوليدة في شق طريقها نحو الاستقرار، وهي تشهد منذ ديسمبر/كانون الأول 2013 معارك بين القوات الموالية لسلفاكير وتلك الموالية لمشار، أسفرت عن عشرات آلاف القتلى في صراع تزيد من تعقيداته المعارك بين الإثنيات والصراعات على المستوى المحلي.

 

وتسبب الصراع في أزمة إنسانية أرغمت نحو ثلاثة ملايين شخص على الهرب من منازلهم، ونحو خمسة ملايين -أي أكثر من ثلث السكان- على الاعتماد على مساعدة إنسانية عاجلة. (الجزيرة نت)

 

 

المصدر: جريدة الراية

 

 

3 تعليقات

  • Khadija
    Khadija الأربعاء، 13 تموز/يوليو 2016م 13:02 تعليق

    اللهمّ ارحمنا بالخلافة الرّاشدة الثّانية على منهاج النبوّة التي تزلزل أركان الطّواغيت وتسعد البشريّة جمعاء...

  • Khadija
    Khadija الأربعاء، 13 تموز/يوليو 2016م 12:52 تعليق

    اللهمّ ارحمنا بالخلافة الرّاشدة الثّانية على منهاج النبوّة التي تزلزل أركان الطّواغيت وتسعد البشريّة جمعاء...

  • إبتهال
    إبتهال الأربعاء، 13 تموز/يوليو 2016م 12:02 تعليق

    جزاكم الله خيرا وبارك جهودكم

تعليقات الزوَّار

تأكد من ادخال المعلومات في المناطق المشار إليها ب(*) . علامات HTML غير مسموحة

عد إلى الأعلى

البلاد الإسلامية

البلاد العربية

البلاد الغربية

روابط أخرى

من أقسام الموقع