الأربعاء، 25 محرّم 1446هـ| 2024/07/31م
الساعة الان: (ت.م.م)
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية
  •   الموافق  
  • 1 تعليق
جريدة الراية: الجولة الإخبارية 03-08-2016

بسم الله الرحمن الرحيم

 

Raya sahafa

2016-08-03

 

جريدة الراية: الجولة الإخبارية 

 

 

 

البرلمان التونسي يحجب الثقة عن الحكومة

 

صوّت برلمان تونس، مساء السبت الماضي، بسحب الثقة من حكومة الحبيب الصيد، في جلسة عامة استمرت ما يقارب 10 ساعات، خصصت لهذا الغرض.

 

وشهد التصويت موافقة 3 نواب فقط على تجديد الثقة في الحكومة، وتحفّظ 27، ورفض 118، فيما امتنع نواب كتلة الجبهة الشعبية (15 عضوا) عن المشاركة في التصويت (148 عضوا شاركوا في التصويت من جملة 217 عضوا بالبرلمان).

 

وجاء التصويت بعد طلب رسمي توجه به الصيد إلى البرلمان، الأسبوع الماضي، طلب فيه التصويت على تجديد الثقة في مواصلة حكومته عملها، إثر مبادرة تقدم بها رئيس البلاد، الباجي قائد السبسي، مطلع حزيران/ يونيو الماضي، لتشكيل حكومة وحدة وطنية.

 

وقال الصيد في آخر خطاب له أمام البرلمان، مساء السبت الماضي، إن "حكومته قامت بواجبها في عدة ميادين، لكن كانت هناك عدة إخفاقات (لم يحددها)"، مؤكدا "وجود وضعية صعبة تعيشها البلاد تتطلب تحركا خاصا لمجابهة بعض المشكلات التي تعيشها".

 

وتابع: "سنضع كل إمكانياتنا وطاقاتنا على ذمّة رئيس الحكومة الجديد، حتى يقع الانتقال في أحسن الظروف"، مضيفا: "نتحمل مسؤوليتنا في الإيجابيات والسلبيات، وقد تحملت مسؤوليات على كل المستويات (..)، اشتغلنا (عملنا) مع كل أعضاء الحكومة فريقا واحدا، وحصلت عديد الإشكاليات تحكّمنا فيها". ولفت أنه "رغم النجاحات في مجال مقاومة الإرهاب في تونس، فإن الإرهاب ما زال قائما، وما قمنا به أمنيا كان بداية، والحكومة القادمة مطالبة بمواصلته وتدعيمه". (عربي 21)

 

الراية: هذا هو الحال في البلاد الإسلامية في ظل تبعية حكام المسلمين للدول الغربية الكافرة، يستمر تنفيذ سياسات تلك الدول في بلادنا ويستمر تطبيق أنظمة الكفر الغربية، فتستمر المآسي وتتفاقم المشكلات ويزداد الفقر وتتراجع البلاد على جميع الأصعدة الاجتماعية والسياسية والاقتصادية، وتهبط أكثر في هوة التخلف والتبعية للدول الغربية، ويقوم هؤلاء الحكام بتضليل المسلمين بتبديل وزير هنا أو حكومة هناك.. إن معاناة أهل تونس إنما هي بسبب تطبيق النظم الغربية في الحكم والاقتصاد وسائر شؤون الحياة، ولذلك فإن معاناتهم ستستمر طالما بقيت تونس خاضعة للنفوذ الغربي وسياساته، فإدراك سبب المعاناة والتخلف والمشكلات يُسهّل إدراك أن تغيير الحكومات لن يغير شيئا، وذلك لأنه تغيير في الأداة التنفيذية لنظم الكفر الغربية التي هي سبب المشكلة. لا بل إنه في ظل الحكام العملاء فإن تغيير الحكومات يكون علامة على توجه لدى الحكام لمزيد من الخضوع للسياسات الغربية، يريدون القيام به من خلال وجوه قد تكون جديدة فيخدعون الناس ويضللونهم بأن المشكلة في الحكومة السابقة وأن العلاج للمشكلات إنما يتمثل في حكومة جديدة. وهذا التضليل يشارك فيه رئيس البلاد وغالبية الطبقة السياسية في تونس وكذلك حركة النهضة المشاركة في الحكم. ولذلك فإن رئيس "حركة النهضة" راشد الغنوشي، عندما يقول على هامش جلسة مناقشة تجديد الثقة في حكومة الصيد المنعقدة بالبرلمان: "نحن لن نصوت إيجابيا ولن نمنح الثقة للحبيب الصيد حتى نفسح المجال أمام نفس جديد وحكومة جديدة ترفع من مستوى الأداء وتتخذ القرارات والسياسات الجديدة لتحريك الاقتصاد وتطبيق القانون وضبط كثير من المسائل واتخاذ الإصلاحات الكبرى التي تأخرت"، فإنه في قوله هذا يؤكد أنه وحركته جزء من أدوات الدول الغربية في تنفيذ سياساتها في تونس وإبقائها خاضعة لنفوذ تلك الدول.. إن تونس لن يُغير الوضع فيها إلا تحريرها من كل نفوذ للدول الغربية وإزالة أنظمة الكفر الغربية وتطبيق الإسلام كاملا في جميع نواحي الحياة في ظل خلافة راشدة على منهاج النبوة.. فإلى هذا فليعمل المسلمون في تونس وفي غيرها.

 


 

كيري يهدد بإنهاء التعاون مع روسيا بشأن سوريا

في حال كانت العملية الإنسانية في حلب خدعة

 

أعرب وزير الخارجية الأمريكي، جون كيري، عن قلقه إزاء العملية الإنسانية التي أطلقتها روسيا في مدينة حلب، مهددا بإنهاء التعاون الكامل مع روسيا بشأن سوريا في حال كانت العملية "خدعة". 

 

وقال كيري خلال لقاء أجراه في واشنطن، الجمعة 29 تموز/يوليو، مع وزير الخارجية الإماراتي الشيخ عبد الله بن زايد آل نهيان: "في حال كانت العملية خدعة هناك خطر انهيار التعاون نهائيا".

 

وأضاف: "من ناحية أخرى، إذا تمكنا اليوم من تحقيق الأهداف المقررة والتوصل إلى إدراك تام لما يحدث ومن ثم عقد الاتفاق حول الخطوات القادمة، يمكن أن يفتح ذلك بعض الفرص فعلا".

 

وكان وزير الدفاع الروسي، سيرغي شويغو، أعلن أنه سيتم فتح 3 ممرات إنسانية في المدينة لخروج المدنيين والمسلحين الراغبين في إلقاء السلاح، بالإضافة إلى ممر آمن رابع نحو طريق الكاستيلو لمسلحي الجيش الحر الذين ما زالوا يحملون السلاح. (روسيا اليوم)

 

الراية: هل من المعقول أن وزير الخارجية الأمريكي جون كيري لا يفرق بين العملية الإنسانية الحقيقية وما تعنيه من رفع الحصار ووقف القصف والقتل والتشريد وتمكين الناس من الدخول والخروج من مناطقهم ساعة يشاؤون، وبين الأعمال الإجرامية من قتل وتشديد الحصار ومنع المواد الغذائية من الدخول وكذلك المواد الطبية بل وتدمير المستشفيات والمراكز الطبية؟؟!! بالتأكيد إن كيري يدرك الفارق بين الأمرين، وبالتأكيد أيضا فإن روسيا وعصابات بشار تقوم بذلك الإجرام بضوء أخضر أمريكي وإن حاول كيري خداع الرأي العام. لقد بات دور أمريكا في الشام مكشوفا مهما حاول سياسيوها التضليل.

 


 

مؤتمر دولي بواشنطن لـ "حماية الأقليات" في العراق وسوريا!!!

احتضنت العاصمة الأمريكية واشنطن مؤتمرا لحماية حقوق الأقليات الدينية والعرقية في العراق وسوريا.

 

وأكدت الولايات المتحدة في المؤتمر أنها ستحمي حقوق الأقليات بالتنسيق مع الحكومة العراقية، معتبرة أن ما قام به تنظيم "داعش" في حق الأيزيديين سعى إلى محو هذه الأقلية الدينية. وقد خُصص المؤتمر لبحث سبل دعم وحماية الأقليات الدينية والعرقية في العراق وسوريا والتي تعاني من اعتداءات على حقوقها يصفها المسؤولون الأمريكيون بالتصفية العرقية للأقليات التي تعيش في المناطق الواقعة تحت سيطرة التنظيم في كل من العراق وسوريا.

 

نائب وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلنكين قال: "هذا المؤتمر هو تعبير حقيقي عن انشغالنا بوضع الأقليات الدينية والعرقية في العراق وسوريا والتي تعيش أوضاعا مأساوية في السنوات الثلاث الأخيرة". وقال ديفيد سابرستين، سفير الولايات المتحدة الأمريكية للحريات الدينية: "هدفنا هو حشد الجهود الدولية للتركيز أكثر عما يجب فعله لإعادة الهاربين إلى بيوتهم في العراق، ونأمل أن يحدث ذلك قريبا أيضا في سوريا". (موقع فضائية الحرة)

 

الراية: إن هذا المؤتمر ليس هو الأول المتعلق ببحث موضوع الأقليات، ولن يكون الأخير، فقد سبقه مؤتمرات كثيرة نذكر منها على سبيل المثال لا الحصر، المؤتمر الذي عُقد في العاصمة الفرنسية باريس في شهر أيلول/سبتمبر من العام الماضي، حيث التقى ممثلون عن 60 دولة والأمم المتحدة والوكالات المتفرعة عنها والاتحاد الأوروبي وجامعة الدول العربية على المستوى الوزاري، وقد كان المؤتمر مخصصا لحماية الأقليات الدينية والعرقية وضحايا الإرهاب والعنف. وكذلك المؤتمر الذي عُقد في مدينة مراكش المغربية على مدى ثلاثة أيام في شهر كانون الثاني/يناير من العام الحالي لمناقشة حقوق الأقليات الدينية في البلاد ذات الأغلبية المسلمة.

 

إن الدول الغربية التي تتباكى على الأقليات وحقوقهم هي التي أوجدت تلك المشكلة وغذّتها كي تتخذها أداة للتدخل في بلاد المسلمين ولتنفيذ سياساتها في تقسيم هذه البلاد. فحكام أمريكا، وغيرهم من حكام الدول الغربية الاستعمارية لا يقيمون وزنا للإنسان سواء أكان ينتمي في نظرهم إلى أقلية أم كان ينتمي إلى أكثرية، إنما الذي يعنيهم هو استمرار سيطرتهم على البلاد الإسلامية، التي يرون أن مما يساعدهم في تحقيقها إيجاد المشكلات بين المسلمين وغيرهم أو بين القوميات المختلفة.. ونظرة إلى ما فعلته أمريكا في العراق وأفغانستان وما تفعله في سوريا وفي غيرها ليدل على ذلك. فيجب التصدي لتلك المؤتمرات، التي هي في حقيقتها مؤامرات، وكشف ما تهدف إليه، وتبيان أن تلك المشكلات إنما نشأت في البلاد الإسلامية بعد استعمارها من قبل الدول الغربية التي زرعت بذورها فيها وبخاصة بعد هدم دولة الخلافة التي عاش في ظلها جميع الرعايا من مسلمين وغير مسلمين على مدى قرون طويلة من غير أي تمييز بين مسلم وغير مسلم في الحكم والقضاء ورعاية الشؤون.

 


 

برينان: واشنطن تسعى لإبقاء مؤسسات الدولة بسوريا

 

قال مدير وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية جون برينان إنّ سوريا على الأرجح لن تعود موحدة كما كانت مرة أخرى. وجاءت تصريحات برينان في كلمة ألقاها يوم الجمعة الماضي بمنتدى "أسبين" الأمني السنوي، ونقل عنه قوله "لا أعرف ما إذا كان يمكن أو لا يمكن عودة سوريا موحدة مرة أخرى". وأوضح برينان أنه غير متفائل بشأن مستقبل سوريا.

 

وتعد تصريحات برينان اعترافا علنيا نادرا من قبل مسؤول أمريكي كبير بأن سوريا ربما لا تبقى على وضعها الحالي.

 

 وفي السياق ذاته، قال برينان إن روسيا ينبغي أن تتفهم أنه لا يمكن تحقيق تقدم في الأزمة السورية إلا برحيل بشار الأسد. ورأى أن الأسد فقد الشرعية والحق في قيادة الشعب السوري، "وبمجرد أن يجد طريقه للخروج سنبدأ في تحقيق تقدم".

 

لكنه أكد في الوقت ذاته أن الولايات المتحدة لا تطالب برحيل الأسد فورا، بل بطريقة تتيح الإبقاء على مؤسسات الدولة السورية حتى يمكنها إعادة بناء البلاد. (الجزيرة نت)

 

الراية: إن تصريح رئيس جهاز المخابرات الأمريكية جون برينان من التصريحات الملفتة المتعلقة بشأن ما يجري في الشام. فهو يوضح واقع الخطة الأمريكية في سوريا وهي الحفاظ على المؤسسات، وهي الأدوات التي ستعتمد عليها أمريكا بعد انتهاء دور عميلها بشار الأسد، ومن ناحية ثانية فإن كلامه عن احتمال عدم عودة سوريا إلى ما كانت عليه قبل الثورة يشير إلى أن تقسيم سوريا وارد عند أمريكا. صحيح أن أمريكا لا تعمل الآن على تقسيم سوريا ولكنها تقوم بتهيئة الأجواء حتى إذا وجدت أن خطة التقسيم تصب في صالحها قامت بتنفيذها، وأما الآن فهي تستخدم مسألة التقسيم كسيف مصلت على رؤوس أهل الشام فتخوفهم من هذا السيناريو ليخضعوا لها ولسياستها.

 


 

أمريكا رتبت مع عملائها في أفريقيا إرسال قوات لتنفيذ سياستها في جنوب السودان

وتعمل على إضفاء شرعية دولية على خطتها تلك بالحصول على دعم من الأمم المتحدة

 

واشنطن تطلب من الأمم المتحدة دعم نشر قوة أفريقية في جنوب السودان

 

دعت الولايات المتحدة يوم الجمعة الماضي، مجلس الأمن إلى دعم نشر قوة فصل أفريقية تضم وحدات من دول المنطقة في جنوب السودان.

وبانتظار قرار في هذا الشأن والوصول إلى اتفاق حول إجراءات أكثر فاعلية، اكتفى مجلس الأمن بتمديد مهمة بعثة الأمم المتحدة في جنوب السودان، التي كانت تنتهي بحلول آخر تموز/يوليو، إلى 12 آب/أغسطس.

 

وينص مشروع القرار الأمريكي الذي تعمل دول المجلس على صياغته، على فرض حظر على الأسلحة في جنوب السودان وعقوبات تستهدف تحديداً الذين يرفضون تطبيق اتفاق السلام.

 

وأشارت السفيرة الأمريكية في الأمم المتحدة سامنثا باور إلى أن «كل» الدول الـ 15 الأعضاء في المجلس «يجب أن تدعم» بلدان «السلطة الحكومية للتنمية الإقليمية» (ايغاد) في أفريقيا التي اقترحت تعزيز قوة الأمم المتحدة وقوامها 13 ألفا و500 رجل، عبر إرسال كتيبة للتدخل. وقالت باور إن «هذا الاقتراح من المنطقة، يؤمن نقطة انطلاق لإعادة بيئة آمنة في جوبا، وهو أمر أساسي ليحقق أطراف النزاع تقدماً في تطبيق اتفاق السلام».

 

وكان الاتفاق أُبرم قبل عام بين حكومة الرئيس سلفا كير والمتمردين بقيادة رياك مشار.

 

وأوضحت باور أنه تبين أن بعثة الأمم المتحدة «بوضعها الحالي عاجزة عن، وفي بعض الأحيان رفضت، منع مثل هذه الأعمال المروعة»، مضيفةً انها تلقت «معلومات مقلقة جداً عن أعمال عنف كبيرة» في المنطقة الاستوائية.

 

وذكر ديبلوماسيون أنه من المتوقع أن يجتمع قادة أفارقة في الأيام المقبلة مع رئيس جنوب السودان سلفا كير للبحث في القوة الإقليمية. (جريدة الحياة)

 


 

احتجاجات على الوجود العسكري الأمريكي في قاعدة "إنجرليك" في تركيا

 

أفادت وسائل إعلام تركية، يوم الجمعة الماضي، بأن مشاركين في مسيرة حاشدة معارضة للوجود العسكري الأمريكي في تركيا توجهوا نحو قاعدة "إنجرليك" بالقرب من مدينة أضنة جنوبي البلاد.

 

وطلب المتظاهرون، الذين وفقا لبعض التقديرات تجاوز عددهم ألف شخص، إغلاق القاعدة، في حين فرضت الشرطة طوقا أمنيا أمام مدخل القاعدة تفاديا لاقتحامهم إياها.

 

وتمثل قاعدة "إنجرليك" العسكرية الجوية إحدى قواعد حلف الناتو الـ 6 الواقعة في القارة الأوروبية، التي تخزن فيها الأسلحة النووية التكتيكية. (موقع سبوتنيك الروسي)

 


 

حكام باكستان مرتبكون حول استمرار النقد الأمريكي

 لجهودهم المناهضة لـ "الإرهاب" بالرغم من كل ما قدموه

 

يبدو أن صانعي السياسة في باكستان مرتبكون حول سلوك واشنطن بخصوص العلاقة مع إسلام أباد. الأصوات والمعارضة الشديدة التي تخرج من الكونجرس الأمريكي حول سياسة باكستان المناهضة للإرهاب وجهودها لإحلال السّلام في أفغانستان قد سبّبت القلق للعديد من صانعي السياسة في باكستان. وتمر باكستان والولايات المتحدة حاليًا في علاقة غير مستقرّة حول دعاوى أن عمليات باكستان المناهضة للإرهاب تتركز فقط على جماعة طالبان المعارضة لدولة باكستان، بينما تقدّم الملاذ الآمن للمليشيات الأفغانية بما فيها جماعة حقّاني الإرهابية، كما أورد صوت أمريكا. وكان الكونجرس قبل فترة قد منع الرئيس أوباما من دعم بيع ثمان طائرات F-16 المقاتلة لباكستان. وكانت لجان الاستماع في الكونجرس الأخيرة تحت عنوان "باكستان عدو أم صديق" قد زادت من غضب النواب الباكستانيين، وكان بعض المشرّعين والشهود أثناء انعقاد لجان الاستماع في الكونجرس قد طالبوا بقطع جميع المساعدات المالية والعسكرية الأمريكية لباكستان متهمين الجيش الباكستاني بإقامة علاقات مع مليشيات تابعة لطالبان وحقّاني التي تقاتل الحكومة الأفغانية المدعومة من قبل الولايات المتحدة. وقد حثّ زلماي خليل زاد، السفير السابق الأمريكي في أفغانستان والأمم المتحدة، حثّ الحكومة الأمريكية على تبنّي سياسة عزل كامل تجاه إسلام أباد وتحويلها إلى "كوريا شمالية ثانية" حتى تجبرها على التعاون لإحلال السلام في أفغانستان. ومع هذا فقد قام مسؤولون باكستانيون كبار بالاستخفاف بلجان الاستماع في الكونجرس ونفوا التأكيدات المناهضة لباكستان ووصفوا الأمر "بقلق من غير سبب" لبعض المشرعين الأمريكيين. (المصدر: بيزنس ريكوردر).

 

المصدر: جريدة الراية

 

1 تعليق

  • Khadija
    Khadija الأربعاء، 03 آب/أغسطس 2016م 07:21 تعليق

    بوركت كتاباتكم المستنيرة الراقية، و أيد الله حزب التحرير وأميره العالم عطاء أبو الرشتة بنصر مؤزر وفتح قريب إن شاء الله

تعليقات الزوَّار

تأكد من ادخال المعلومات في المناطق المشار إليها ب(*) . علامات HTML غير مسموحة

عد إلى الأعلى

البلاد الإسلامية

البلاد العربية

البلاد الغربية

روابط أخرى

من أقسام الموقع