الخميس، 26 محرّم 1446هـ| 2024/08/01م
الساعة الان: (ت.م.م)
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية
  •   الموافق  
  • 2 تعليقات
جريدة الراية: الجولة الإخبارية 10-08-2016

بسم الله الرحمن الرحيم

 

 

Raya sahafa

 

2016-08-10 

 

 

جريدة الراية: الجولة الإخبارية

 

 

الزعبي: علينا العودة للتفاوض

 

 بعد تحرير مدن كبرى

 

أكد رئيس الوفد السوري المعارض في مفاوضات جنيف العميد أسعد الزعبي أن على الوفد الانتظار بعض الوقت حتى تحرر مدن كبرى في سوريا على أيدي فصائل المقاومة السورية قبل العودة للتفاوض مع نظام اﻷسد وحلفائه.

 

وقال الزعبي: إن ما يحدث في حلب هو هزيمة لروسيا "مرغت أنفها في التراب" ما جعلها "تستنجد بالأمم المتحدة لإقامة هدنة"، متمنيًا أن تدرك أن ‏"أمريكا زجتها في مستنقع لا مخرج منه إلا بالموت".

 

واعتبر الزعبي أن ‏"الدب الروسي لم يستفد من الدرس الذي تعلمته ميليشيات إيران والعراق وميليشيا حزب الله في سوريا"، مشيدًا بانتصارات حلب، ومؤكدًا استحالة حصارها عسكريًّا.

 

وكان الوفد المعارض قد انسحب من جنيف نتيجة تعنت نظام اﻷسد وحلفائه وعدم جدية المجتمع الدولي في الضغط عليهم، فيما أكدت مصادر مقربة من روسيا ونظام اﻷسد استعدادهم للتفاوض بعد تطويق حلب وعزل الشمال السوري لفرض الاستسلام على المعارضة. (موقع الدرر الشامية)

 

الراية: إن كلام أسعد الزعبي، رئيس الوفد السوري المعارض المشارك في مفاوضات الذل والعار في جنيف، يدل على محاولات جعل انتصارات المسلمين في حلب، والتي جاءت نتيجة تضحيات جسام، أداة تُستخدم في المفاوضات التي تهدف أمريكا من ورائها إلى الحفاظ على نفوذها في سوريا. وقد سبق أسعدَ الزعبي في قوله هذا عضوُ الائتلاف نصر الحريري الذي قال: "إن انتصارات حلب ستكون مهمة لمفاوضة النظام للوصول لحل سياسي". فليحذر أهل الشام من أن تتكرر فيهم سيرة أهل فلسطين الذين خانت دماءهم وتضحياتهم وثوابتهم منظمة التحرير، فتنازلت عن الأرض المباركة فلسطين لكيان يهود الغاصب، أو تتكرر فيهم مأساة أفغانستان حيث قاتل المسلمون هناك ببطولة قل نظيرها وقدموا التضحيات الجسام في مواجهة جيش الاتحاد السوفييتي وحققوا انتصارات كبيرة، فكانت بعد الانتصارات العسكرية هزيمة سياسية، وذلك لأن أمريكا هي من قطف ثمرة الانتصارات من خلال قادة من المسلمين ارتبطوا بها، فتم تسخير انتصارات المسلمين في أفغانستان لخدمة مشاريع أمريكا وتركيز نفوذها هناك.. والآن يعمل عملاء يلبسون ثوب الثائرين ويظهرون بمظهر المضحين، ويقدمون أنفسهم ناصحين، وما هم إلا عملاء ينفذون سياسة الأعداء فيقولون لأهل الشام: آن أوان المفاوضات بعد الانتصارات، آن أوان الحل السياسي، وإياكم والتأجيل فقد تخسرون كل شيء!!.. وهكذا يُراد لأهل الشام أن تكون تضحياتهم ثمنا ليس لتحررهم وإنما لتركيز نفوذ عدوهم. إن على أهل الشام أن يعلموا أن الذي يقيهم ذلك هو اعتصامهم بحبل الله وسيرهم في تحقيق المشروع السياسي الذي ينقذهم وينقذ سائر المسلمين، وهو مشروع إقامة دولة الخلافة الراشدة على منهاج النبوة، وليعلموا أن أي ارتباط بأي دولة غربية أو إقليمية، بصرف النظر عن المبررات التي يسوقها المرتبطون، فإنه لا يدفع ثورتهم إلى الأمام ولا يقربهم من النصر بل إنه يجهض ثورتهم، ويذهب بتضحياتهم سدى.. فالثبات يا أهل الشام والصبر على أمر الله، وانبذوا الخونة الذين يزينون لكم الخضوع لأعداء الإسلام؛ أمريكا وروسيا وغيرهما. قال تعالى: ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا إِنْ تُطِيعُوا الَّذِينَ كَفَرُوا يَرُدُّوكُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ فَتَنْقَلِبُوا خَاسِرِينَ ـــــ بَلِ اللَّهُ مَوْلَاكُمْ وَهُوَ خَيْرُ النَّاصِرِينَ﴾.

 


 

 

 

اليمن: الدول الغربية تتصارع فيما بينها والمسلمون وقود في الصراع

 

الصحة العالمية: أكثر من 6 آلاف قتيل و32 ألف جريح في اليمن

 

كشفت منظمة الصحة العالمية، عن مقتل 6 آلاف و600 شخص، في اليمن، منذ آذار/مارس 2015، حتى أواخر تموز/يوليو المنصرم، فيما تم تسجيل 32 ألفا و964 جريحا خلال نفس الفترة.

 

وذكر مكتب المنظمة باليمن، في تقرير نشر الجمعة 5 آب/أغسطس، على حسابه الرسمي في موقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، أن هناك انخفاضا ملحوظا في عدد القتلى والإصابات الناجمة عن الصراع الدائر في اليمن، منذ آذار 2015 وحتى أواخر تموز الماضي، مقارنة بنفس الفترة من العام قبل الماضي.

 

ورغم انخفاض عدد الإصابات الناجمة عن الصراع ما تزال المستشفيات في وضع لا يؤهلها لتقديم الرعاية الكافية للجرحى.

 

وحسب التقرير، فإن أعلى نسبة قتلى منذ اندلاع الصراع تم تسجيلها في تموز 2015، حيث قتل ألف و94 شخصا، يليه أيار من ذات العام بـ 964 شخصا، ثم حزيران بـ873 شخصا.

 

وتراجعت نسبة القتلى في الأشهر الأخيرة من عام 2015، حيث سجل 271 في تشرين الأول من ذات العام، ثم 117 في شهر كانون الأول.

 

وشهدت الأشهر السبعة من العام الجاري انخفاضا في سقوط القتلى حيث سجل 611 قتيلا مقارنة بـ 5 آلاف و989 شخصا قتلوا عام 2015.

 

وبالنسبة لإحصائيات الجرحى، قال التقرير، إن أعلى الأرقام تم تسجيلها لأعداد المصابين منذ بدء الصراع كانت في شهري حزيران وتموز من العام الماضي، فيما رصدت 6 آلاف و265 جريحا و5 آلاف و268 جريحا على التوالي. (روسيا اليوم)

 


 

 

دول الغرب تتسابق في قتل المسلمين، حتى "الصغيرة" منها!!

 

فمن سيردعها في ظل غياب دولة الخلافة الراشدة على منهاج النبوة؟؟

 

طائرات دنماركية تنفذ أولى ضرباتها الجوية ضد تنظيم الدولة في سوريا

 

قال الجيش الدنماركي يوم الجمعة الماضي إن طائراته قصفت سوريا للمرة الأولى بعد أن وسعت الدنمارك معركتها ضد تنظيم "الدولة الإسلامية" لتضم سوريا إلى جانب العراق.

 

وقالت قيادة الدفاع الدنماركية إن أربع طائرات من طراز إف-16 قصفت مدينة الرقة معقل التنظيم مستهدفة منشآت للقيادة والتحكم ومخازن للأسلحة وأعضاء التنظيم.

 

والدنمارك جزء من التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة ضد تنظيم "الدولة الإسلامية" والذي أعلن "دولة الخلافة" في مناطق من العراق وسوريا.

 

وقال يان دام قائد المهمات الدولية للقوات الجوية لوسائل إعلام دنماركية إن الضربات الجوية هي "مساهمة مهمة" لعمل التحالف.

 

وذكر الجيش أنه نفذ 67 مهمة وأسقط 93 قنبلة في سوريا والعراق منذ بدأ عملياته هناك في منتصف حزيران/يونيو. (رويترز)

 


 

 

منظمات "إنسانية" عالمية تساوي بين الجلاد والضحية في حلب

 

اعتبر مسؤول في منظمة الأمم المتحدة لرعاية الطفولة "يونيسف" أن "الحرب في سوريا تُدار بوحشية متزايدة" مضيفًا: "تحدث جرائم حرب بضراوة تحبس الأنفاس... عقب استمرار الحرب لخمسة أعوام يبدو أنه تم تخطي كافة الخطوط الحمراء، ما خلّف عواقب وخيمة على المدنيين، خاصة الأطفال".

 

كما طالب مسؤول آخر في منظمة الصليب الأحمر بالسماح بدخول المساعدات الإنسانية والمسعفين إلى المناطق المُحاصَرة في الأحياء الشرقية لحلب.

 

وقال رودولف زايترس مدير رئيس الفرع الألماني لمنظمة الصليب الأحمر الدولي: إنه "لا بد على جميع الأطراف المُشارِكة في هذه الحرب أن تعي مسؤوليتها وواجبها في فتح ممرات إنسانية تسمح بخروج المدنيين من المناطق المدمرة تمامًا والتي لا يتوافر لها طعام ولا ماء ولا دواء، بعد قصف جميع المستشفيات والبنى التحتية" دون تحديد الجهة المسؤولة عن حصار المدنيين أو قصف المستشفيات. (الدرر الشامية)

 


 

 

 

أوباما: حصار حلب يذكر بالقرون الوسطى

 

شبه الرئيس الأمريكي باراك أوباما يوم الخميس الماضي الحصار الذي يفرضه النظام السوري وحلفاؤه على حلب بحصار المدن إبان القرون الوسطى، واتهم روسيا بالمشاركة في أعمال النظام السوري بحلب.

 

واتهم أوباما خلال مؤتمر صحفي بوزارة الدفاع (بنتاغون) النظام السوري وحلفاءه بانتهاك اتفاق وقف الأعمال العدائية بوتيرة متواصلة، وبتجويع السكان المدنيين في حلب.

 

وقال إن شن هجمات سافرة على المدنيين العزل ومنع الغذاء عن عائلات تتضور جوعاً "أفعال مستنكرة عكست وضاعة النظام السوري واستحقت إدانة العالم".

 

كما اتهم أوباما روسيا بالمشاركة في أعمال النظام السوري بحلب، مشككا في التزام موسكو بوضع حد للعنف. وقال إن ضلوع روسيا المباشر في هذه الأفعال على مدى الأسابيع الماضية يثير أسئلة عن مدى التزامها بالحيلولة دون بلوغ الأوضاع حافة الهاوية.

 

واعتبر الرئيس الأمريكي أن روسيا أخفقت في اتخاذ الخطوات اللازمة، وقال "حان الوقت لأن تظهر موسكو أنها جادة بشأن السعي لتحقيق هذه الأهداف".

 

لكنه أكد استعداد الولايات المتحدة للعمل مع روسيا لمحاولة تقليص العنف "وتعزيز جهودنا ضد تنظيم الدولة والقاعدة في سوريا". (الجزيرة نت)

 

الراية: لا يزال ساسة أمريكا وفي مقدمتهم الرئيس الأمريكي يخادعون بإظهار أنفسهم معارضين لما تقوم به روسيا ومعها عصابات بشار وإيران وجماعاتها، مع أن الأمر لم يعد خافيا، إذ إن أمريكا ليس فقط مجرد شريك من الشركاء في تلك الأعمال الإجرامية، بل إنها هي من يدير الأمر ويرتبه ويحدد المهام، وما كلام الرئيس الأمريكي إلا محاولة لذر الرماد في العيون.. أما تشبيه أوباما حصار حلب بما كان يجري في القرون الوسطى، فلقد آن أوان اعتبار أن ما قامت به أمريكا وغيرها من الدول الغربية الاستعمارية وكذلك روسيا من أعمال إجرامية في "العصر الحديث" قد فاقت ما كان يجري في "القرون الوسطى"..

 


 

 

جدل في أمريكا بسبب دفع 400 مليون دولار لإيران

 

نفى البيت الأبيض، يوم الأربعاء الماضي، اتهامات جديدة بدفع أموال لإيران مقابل الإفراج عن أربعة سجناء أمريكيين.. ووسط اتهامات بالإفراج عن مبالغ بالفرنك السويسري واليورو تعادل 400 مليون دولار لإيران مقابل إطلاق سراح أمريكيين، أكد البيت الأبيض أنه لا علاقة بين المسألتين.

 

وفي كانون الثاني/يناير الماضي، أفرجت إيران عن خمسة سجناء أمريكيين، وأصدرت الولايات المتحدة عفوا عن سبعة إيرانيين، وسحبت مذكرات توقيف بحق 14 آخرين.

 

وبعد ساعات، أعلن الرئيس الأمريكي، باراك أوباما، عن موافقته على إعادة مبلغ 1.7 مليار دولار إلى إيران كان موضوع اتفاقية تلت توقيع الاتفاق التاريخي حول البرنامج النووي الإيراني. وأوضح البيت الأبيض أن المبلغ المعاد إلى إيران يرجع إلى صفقة أسلحة أنجزت قبل الثورة الإيرانية ولم تنجز.

 

وكانت محكمة التحكيم الدولية في لاهاي، التي نظرت في الخلاف الأمريكي الإيراني، أمرت بإعادة هذا المبلغ إلى إيران مقسما إلى 400 مليون دولار من الديون، و1.3 مليار دولار من الفوائد.

 

لكن صحيفة "وول ستريت جورنال" ذكرت، أول أمس الثلاثاء، أن المبلغ كان "فدية" لإطلاق سراح الأمريكيين الخمسة. وأوضحت أن جزءا من 1.7 مليار دولار وضع في صناديق من الخشب، ونقل سرا إلى إيران عبر الطائرة في شحنات لم يُكشف عن محتواها.

 

وقال الناطق باسم البيت الأبيض، جوش إرنست، إن "400 مليون دولار هي في الواقع أموال دفعها الإيرانيون لحساب أمريكي في 1979 لجزء من صفقة لتسليم معدات عسكرية". وبرر نقل الأموال جوا إلى إيران بكون "الولايات المتحدة لا تقيم علاقات مصرفية مع إيران". (العربي الجديد)

 

الراية: إن ساسة أمريكا يقومون بممارسة التضليل لإخفاء حقيقة علاقتهم بإيران ومدى استخدامهم لحكام إيران في تنفيذ السياسة الأمريكية في أفغانستان والعراق واليمن وسوريا ولبنان وغيرها، وفي المقابل هناك كتاب وصحفيون مخدوعون بشأن العلاقة بين أمريكا وإيران، فيصدقون وجود خصومة حقيقية بين الدولتين، مع أن الأمر غير ذلك.. إن فهم طبيعة العلاقة الأمريكية الإيرانية وإدراك امتطاء أمريكا للثورة الإيرانية منذ أيام الإمام الخميني لتحقيق مصالحها، يسهل فهم الخبر أعلاه وما يشبهه من أخبار. فأمريكا ليس واردا أن تدفع فدية لإيران، إذ لا توجد حرب بينهما، بل لا توجد خصومة.. إن أمريكا أنجزت الاتفاق النووي لكي تجعل إيران أقدر على تنفيذ سياستها، إذ إن الحصار على إيران نتيجة مسألة السلاح النووي قد أضعف إيران وهذا لم يعد يصب في صالح أمريكا، لذلك عملت أمريكا على إنجاز الاتفاق النووي الذي رفع الحصار بدرجة كبيرة عن إيران، وعملت أمريكا على تقديم الدعم لإيران تحت ذرائع شتى ومنها ما عبر عنه الناطق باسم البيت الأبيض جوش إرنست إن "400 مليون دولار هي في الواقع أموال دفعها الإيرانيون لحساب أمريكي في 1979 لجزء من صفقة لتسليم معدات عسكرية".

 


 

 

أمريكا تحشد المزيد من جيشها في العراق والذريعة جاهزة؛ "تنظيم الدولة"

 

واشنطن ترسل 400 جندي إضافي إلى بغداد

 

أعلن مسؤولون عسكريون في وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون)، يوم السبت الماضي، أن واشنطن قررت إرسال 400 جندي إضافي إلى العراق خلال العام الحالي، فيما قال قائد الفرقة الثانية في الجيش الأمريكي إن القوة الجديدة تُسمى "القوة الجاهزة للضرب".

 

ونقلت وسائل إعلام أمريكية عن المسؤولين العسكريين قولهم إنّ "400 جندي سيغادرون قاعدة كامبيل في ولاية كنتاكي، لينضموا إلى بقية عناصر القوات الأمريكية المنتشرة في العراق، التابعين للفرقة الثانية المحمولة جواً، والبالغ عددهم 1300 جندي"، لافتةً إلى أن وصول الجنود الأمريكيين إلى العراق سيكون ضمن حملة التحالف الدولي الذي تقوده واشنطن ضد تنظيم "الدولة الإسلامية" (داعش).

 

وأشار العسكريون الأمريكيون إلى تمتع القوة الجديدة، البالغ عددها 400 عنصر، بمهارات واختصاصات عسكرية مختلفة، موضحين أن هذا العدد يقع ضمن الـ560 جندياً الذين وافق الرئيس الأمريكي، باراك أوباما، أخيراً، على إرسالهم إلى العراق.

 

وفي تموز/يوليو الماضي، قال وزير الدفاع الأمريكي آشتون كارتر، خلال زيارته للعراق، إن أوباما قرر إرسال 560 جندياً إضافياً إلى العراق، مشيراً إلى أن الجنود الإضافيين سيتمركزون في قاعدة القيادة العسكرية، جنوب محافظة الموصل (شمال العراق). (العربي الجديد)

 

 

المصدر: جريدة الراية

 

2 تعليقات

  • إبتهال
    إبتهال الأربعاء، 10 آب/أغسطس 2016م 10:56 تعليق

    جزاكم الله خيرا وبارك جهودكم

  • Khadija
    Khadija الأربعاء، 10 آب/أغسطس 2016م 07:28 تعليق

    بارك الله بكم . ونسأله تعالى أن يَمُنَّ علينا بقيام دولة الخلافة الراشدة الثانية على منهاج النبوة

تعليقات الزوَّار

تأكد من ادخال المعلومات في المناطق المشار إليها ب(*) . علامات HTML غير مسموحة

عد إلى الأعلى

البلاد الإسلامية

البلاد العربية

البلاد الغربية

روابط أخرى

من أقسام الموقع