السبت، 21 جمادى الأولى 1446هـ| 2024/11/23م
الساعة الان: (ت.م.م)
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية

بسم الله الرحمن الرحيم

 

 

ولاية باكستان: تعليقات إخبارية 2024/01/31م

 

 

تعليقات إخبارية من إنتاج المكتب الإعلامي لحزب التحرير في ولاية باكستان.

من أجل التغيير الحقيقي.. أُرفض الديمقراطية.. أَقم الخلافة الراشدة.

 

اللهم أعد علينا درعنا، الخلافة الراشدة على منهاج النبوة... اللهم آمين.

 

#BringBackKhilafah

 

الأربعاء، 19 رجب المحرم 1445هـ الموافق 31 كانون الثاني/يناير 2024م

 

 Pak

                                                   

1- توحيد باكستان مع بلدان الخليج في ظل الخلافة سيجعلها مكتفية ذاتيا

 

 1 240125 pk fb Gulf AR

 

قالت مصادر وزارة المالية في 16 كانون الثاني/يناير 2024، إنه من المتوقع أن تقرض دولة الإمارات العربية المتحدة باكستان ملياري دولار لمدة عام واحد. وعلى الرغم من امتلاكها قوة نووية وسابع أكبر قوة مسلحة في العالم، فإن باكستان مضطرة إلى الاقتراض من أجل مدفوعات خارجية. ووفقا لـ Global SWF، يبلغ إجمالي أصول صناديق الثروة السيادية السبعة التابعة لدول مجلس التعاون الخليجي الست 3.690 مليار دولار. لكن هذه الدول الخليجية لا تستطيع الدفاع عن نفسها. إنهم يضمنون أمنهم من خلال فتح قواعد عسكرية للقوى الاستعمارية. بينما توحيد بلاد المسلمين يجمع نقاط قوتها ويزيل ضعفها. والخلافة على منهاج النبوة ستقوي الأمة وتنهي اعتمادها على الاستعمار.

 

الخميس، 13 رجب المحرم 1445هـ الموافق 25 كانون الثاني/يناير 2024م

 

 Pak

 

2- لتضرب صواريخ باكستان وإيران الآن تل أبيب

 

 2 240126 pk fb Gulf AR

 

بعد الهجوم الإيراني بطائرات بدون طيار وبصواريخ على منطقة بنجغور الباكستانية، ردّت باكستان أيضاً بضربات في منطقة سيستان الإيرانية. وأكدت الضربات المتبادلة أن مفهوم الدولة القومية هو السبب الحقيقي لانقسام قوات المسلمين، وما نتج عنه من ضعف. وكانت إيران قد ضربت سوريا والعراق وباكستان بعد قتل المسلمين في مدينة كرمان الإيرانية، ثم ضربت باكستان إيران. ولكن استشهاد 24 ألف مسلم في غزة والضفة الغربية لم يكن كافيا لتعبئة القوات المسلحة الإيرانية والباكستانية المسلمة لتحرير الأرض المباركة والمسجد الأقصى كلها. إنّه من الضلال تقديس الدولة القومية، وإعطاؤها قيمة أكبر من مقدسات الإسلام، التي قدستها أوامر الله ﷻ ورسوله ﷺ.

 

الجمعة، 14 رجب المحرم 1445هـ الموافق 26 كانون الثاني/يناير 2024م

 

Pak

 

3- الدولة القومية هي الوثن الذي تعبده القيادة العسكرية والسياسية في باكستان

 

3 240127 pk fb Nation State AR

 

في غضون ساعات من مقتل أطفال بنجغور في إقليم بلوشستان، طردت باكستان السفير الإيراني، وتم وضع القوات المسلحة الباكستانية في حالة تأهب قصوى، وتم تحركها استعداداً لعملية (الموت للمتمردين). وفي شباط/فبراير 2019، رداً على الغارات الجوية التي شنتها الدولة الهندوسية على بالاكوت، تم حشد القوات المسلحة الباكستانية في غضون ساعات، وردت باكستان ردا قويا مذهلا. بينما اليهود الصهاينة دمروا غزة، وهم يرتكبون جرائم تنأى عنها حتى وحوش الغاب. ومع ذلك، فقد مر أكثر من 100 يوم ولم تستجب القيادة العسكرية لصرخات مسلمي غزة بعملية “الموت للاحتلال الصهيوني”. فلا خلاص للمسلمين دون دفن براثن هذه الدولة القومية، والتي لن تُدفن إلا بإقامة الخلافة على منهاج النبوة.

 

السبت، 15 رجب المحرم 1445هـ الموافق 27 كانون الثاني/يناير 2024م

 

Pak

4- تبني الحكام لمفهوم الدولة القومية هو سبب ضعفنا

 

 4 240128 pk fb Defense AR

 

أكدت الهجمات المتبادلة أن الادعاءات المتعلقة بإضعاف الاقتصاد و"المشاكل الأمنية والسياسية الداخلية المعقدة" في باكستان، والمخاوف من العقوبات الدولية، كلها مجرد أعذار مضللة ومثيرة للاشمئزاز. إن تدنيس وثن الدولة القومية عندهم أمر غير مقبول إلا عندما تُنتهك مصالح السيد الأمريكي وتتخطى الخطوط الحمراء للدولة القومية، فواشنطن نفسها هي القِبلة الأمنية لقيادتنا السياسية والعسكرية. بينما خارج تدنيس هذا الوثن، لا تطلق رصاصة واحدة، ولا تقطع العلاقات الدبلوماسية بطرد سفير أو حتى غفير، كما لا يتم فعل أي شيء إذا تم حرق كتاب رب العالمين، المصحف الشريف، أو كانت هناك محاولة لانتهاك حرمة حبيبنا رسول الله ﷺ، أو إذا استشهد المسلمون في مدينة بعد مدينة، لعدة أشهر، أو حتى لسنوات!

 

الأحد، 16 رجب المحرم 1445هـ الموافق 28 كانون الثاني/يناير 2024م

 

Pak

5- بناء (معبد رام) على أنقاض مسجد بابري

 

 5 240129 pk fb Babri Masjid AR

 

لقد تم الاستهزاء بدماء المسلمين وحرماتهم بسبب العجز المخزي لحكام باكستان. بعد أن احتل المتطرفون الهندوس مسجداً عمره 500 عام باسم (هندوتفا)، يقومون الآن ببناء معبد على أنقاضه. كما صادق القضاء الهندي على قرارات المتطرفين. إن الهجمات على المسلمين آخذة في الارتفاع. إن الأمة الإسلامية تتطلع إلى القوات المسلحة الباكستانية القوية لنصرة دينها. لكن القيادة العسكرية والسياسية غير مبالية بالموضوع. أيتها القوات المسلحة الباكستانية! أزيلوا القيادة التي تمنعكم من نصرة المسلمين في غزة وكشمير والهند. وأعطوا النصرة لحزب التحرير لإقامة الخلافة على منهاج النبوة، واسعوا لجعل الإسلام مهيمنا مرة أخرى على شبه القارة الهندية، كما كان لقرون سابقة.

 

 الاثنين، 17 رجب المحرم 1445هـ الموافق 29 كانون الثاني/يناير 2024م

 

Pak

 

-6 صمت عن المجازر في غزة عار كبير

 

 6 240130 pk fb Silence AR

 

أيتها القوات المسلحة الباكستانية! لقد شُوهت سمعتكم في أعين المسلمين، إن بكاءكم كالنساء في بيوتهن على مشاهد مجازر غزة المؤلمة، قد هز مكانتكم في أعين أعدائكم. إنّ الأمة الإسلامية، بما فيها مسلمو باكستان، لها كل الحق في أن تسألكم: أين شجاعتكم وشرفكم وروحكم الإسلامية؟ فلا الله ولا المسلمون يقبلون عذركم بأن الأوامر لم تأتكم من قادتكم. فلا تجعلوا طاعتكم لعملاء أمريكا الخونة تقودكم إلى النار معهم. غير أن قيادتكم ناعمة كالحرير مع الكفار، ولكنها خشنة مع المسلمين، تتكلم بلغة النار والبارود! إن الإسلام يفرض عليكم الجهاد في سبيل الله سبحانه وتعالى لتحرير الأراضي المحتلة، لذا أطيحوا بالخونة الذين يقفون في طريقكم.

 

الثلاثاء، 18 رجب المحرم 1445هـ الموافق 30 كانون الثاني/يناير 2024م

Pak

-7 الرؤية الضيقة لا تنتج إلا نمواً محدوداً، بينما الرؤية العظيمة توجد النهضة

 

 7 240131 pk fb Vision AR

 

قال قائد الجيش الباكستاني في 16 كانون الثاني/يناير 2024 إن مسار التنمية الوطنية تحدده الصناعات المحلية مثل مصانع الذخائر الباكستانية. ومهما كان التقدم الذي أحرزته باكستان في مجال التنمية الصناعية، وخاصة في الصناعات الدفاعية، فإنه يرجع إلى الرغبة في هزيمة قوة الدولة الهندوسية. وإذا كانت باكستان قد حصلت على التكنولوجيا النووية والصاروخية بسبب هذه الرؤية المحدودة، فإلى أي حد يمكن أن تتطور باكستان إذا تبنت رؤية إنهاء نظام الكفر العالمي الحالي وإيجاد النظام العالمي المهيمن للإسلام. فعندما تبنى العرب فكر الإسلام، هيمن رعاة الأغنام والماعز والإبل من الذين كانوا يقطنون في الصحاري على ثلاث قارات، وأصبحوا القوة العظمى في العالم. إن إقامة الخلافة على منهاج النبوة هي وحدها التي ستعيدنا إلى هذا الحال.

 

الأربعاء، 19 رجب المحرم 1445هـ الموافق 31 كانون الثاني/يناير 2024م

Pak

 

 

تعليقات الزوَّار

تأكد من ادخال المعلومات في المناطق المشار إليها ب(*) . علامات HTML غير مسموحة

عد إلى الأعلى

البلاد الإسلامية

البلاد العربية

البلاد الغربية

روابط أخرى

من أقسام الموقع