- الموافق
- كٌن أول من يعلق!
بسم الله الرحمن الرحيم
ولاية باكستان: تعليقات إخبارية 2024/11/06م
تعليقات إخبارية من إنتاج المكتب الإعلامي لحزب التحرير في ولاية باكستان.
من أجل التغيير الحقيقي.. أُرفض الديمقراطية.. أَقم الخلافة الراشدة.
اللهم أعد علينا درعنا، الخلافة الراشدة على منهاج النبوة... اللهم آمين.
#BringBackKhilafah
الأربعاء، 04 جمادى الأولى 1446هـ الموافق 06 تشرين الثاني/نوفمبر 2024م
1- الحكام المجرمون في ظل الديمقراطية جعلوا حياة الناس ضنكا
في 29 تشرين الأول/أكتوبر 2024، انقلبت حافلة ركاب على طريق (هزارة) السريع، ما أسفر عن مقتل أربعة وإصابة ثلاثة ركاب. نظل نسمع بشكل مستمر أخباراً عن عشرات الأشخاص الذين يقضون بسبب الصعق الكهربائي والفيضانات وحوادث السكك الحديدية والطرق وإطلاق النار والسقوط في فتحات الصرف الصحي المفتوحة وضربات الشمس والعواصف والرياح وحمى الضنك. ومن خلال التخطيط السليم والتدابير الوقائية الاحترازية، يمكن إنقاذ الناس في مثل هذه الحوادث. ومع ذلك، فإن الحكام يخلون أنفسهم من مسؤولية رعاية شؤون الناس من خلال الادعاء بأن هذه الكوارث هي مجرد حوادث. وبالمثل، وفي كثير من القضايا التي تلزم فيها الشريعة بدفع الدية، لا يتم دفعها، ما يجعل حياة الإنسان بلا قيمة، وتُحرم الأمة من دولة رعاية وخليفة راشد. لقد حان الوقت للتخلص من هؤلاء الحكام المجرمين وإقامة الخلافة على منهاج النبوة.
الخميس، 28 ربيع الآخر 1446هـ الموافق 31 تشرين الأول/أكتوبر 2024م
2- إعلان الجهاد ضد الهند لتحرير كشمير المحتلة واجب لا التطبيع معها
في 27 تشرين الأول/أكتوبر 2024، رداً على سؤال حول زيادة الميزان التجاري مع الهند، صرّح وزير المالية فقال "إن عدم التجارة مع جيرانك لا معنى له". ومع ذلك، فإن الانخراط في أعمال تجارية مع دولة محاربة تحتل كشمير المحتلة وتنتهك حرمات وممتلكات وأعراض المسلمين في جميع أنحاء الهند، يعرّض أمننا للخطر. ومن خلال التطبيع مع أعداء الأمة، يتخلى حكام المسلمين عن الأراضي المحتلة ويدعمون انتشار الفتنة فيها. وقد أمرنا الله تعالى فقال: ﴿وَقَاتِلُوۡهُمْ حَتَّى لاَ تَكُوۡنَ فِتْنَةٌ وَيَكُوۡنَ الدِّيۡنُ لِلَّهِ﴾. إن الخلافة الراشدة على منهاج النبوة لن تطبّع مع الدول التي تحارب الإسلام. وبدلا من ذلك، ستحرر الخلافة كشمير المحتلة، قبل استعادة هيمنة الإسلام في جميع أنحاء شبه القارة الهندية.
الجمعة، 29 ربيع الآخر 1446هـ الموافق 01 تشرين الثاني/نوفمبر 2024م
3 - الأمة كلها مستعدة للوحدة تحت راية التوحيد، بينما يسعى الحكام إلى التطبيع مع أعدائها من يهود وهندوس
في الوقت الذي تكفي فيه صرخات غزة لتحريك كل عقل واع، وطلب الأمة بتحرك القوات المسلحة، تدعو مريم نواز، أحد أعمدة إحدى الفصائل الحاكمة الخائنة، تدعو دولة مودي الهندوسية لمكافحة الضباب الدخاني معاً، ولو كان الحكام مهتمين بالقضاء على الضباب الدخاني، فلينفروا ضد هذه الدولة الهندوسية، ويفتحوها بالإسلام من جديد، ثم يطبقوا سياسات شرعية لمنع التلوث في جميع أنحاء المنطقة. والحقيقة هي أن الخلافة الراشدة على منهاج النبوة لا تستطيع إجبار الهند على الركوع فحسب، بل يمكنها أيضاً القضاء تماماً على كيان يهود من القدس. ومع ذلك، فإن هؤلاء الحكام الخونة، عديمي الشرف، يسعون فقط إلى التقرب من الكفار بأي وسيلة.
السبت، 30 ربيع الآخر 1446هـ الموافق 02 تشرين الثاني/نوفمبر 2024م
4 - لإيجاد الأمن في بلوشستان، أزيلوا الاستعمار وأقيموا الخلافة الراشدة على منهاج النبوة
في الأول من تشرين الثاني/نوفمبر، أدان رئيس وزراء بلوشستان "استهداف الأطفال الأبرياء" بعد مقتل خمسة أطفال من بين سبعة أشخاص في انفجار في ماستونج. إن الاضطرابات في بلوشستان ليست ظاهرة جديدة، فقد بدأت منذ استقلال باكستان عن الاحتلال البريطاني. وقد حاولت الحكومة الباكستانية إيجاد حلول سياسية وعسكرية لها ولكنها فشلت في إيجاد السلام الدائم. ومثل العديد من البلدان الإسلامية، فإن باكستان دولة فاشلة بسبب نظامها الاستعماري، حيث تستغل الفصائل الحاكمة موارد البلاد وتحرم الجميع منها، وليس فقط حرمان أهل بلوشستان. تاريخياً، كانت الخلافة معروفة برعايتها العادلة للمسلمين وغير المسلمين، بغض النظر عن رتبهم. واليوم، فإن الحل لهذه الاضطرابات هو أن يتوحد المسلمون في بلوشستان وفي جميع أنحاء باكستان، وينددوا بهذا الإرث الاستعماري، ويعملوا لإقامة الخلافة الراشدة على منهاج النبوة.
الأحد، 01 جمادى الأولى 1446هـ الموافق 03 تشرين الثاني/نوفمبر 2024م
5 -التشريع القمعي المقترح هو محاولة يائسة لإطالة عمر النظام المنهار
في التشريع الجديد الشامل الذي اقترحه وزير القانون، تهدف الحكومة قمع المعارضة في النظام الهجين. ويستهدف التشريع جميع أشكال المقاومة، من الأحزاب السياسية إلى الجماعات المسلحة. ويستهدف حتى الذين يدعون إلى إقامة الخلافة الراشدة على منهاج النبوة، من خلال العمل السياسي والفكري، وفقاً لسيرة النبي ﷺ. فالحكومة تريد توفير غطاء قانوني لوكالات إنفاذ القانون لاحتجاز الأفراد لفترات طويلة. ومع ذلك، فإن مثل هذه التدابير القمعية لن تؤدي إلا إلى مزيد من زعزعة استقرار نظام غير مستقر بطبيعته. إن الطريق إلى الاستقرار لا يكمن في قمع التعبير السياسي الشرعي، بل إن إقامة الإسلام في الحكم هو الذي سيضمن الاستقرار والازدهار والأمن.
الاثنين، 02 جمادى الأولى 1446هـ الموافق 04 تشرين الثاني/نوفمبر 2024م
6 - فلسطين لا تحرر بالمفاوضات بل بجيوش المسلمين
في الأول من تشرين الثاني/نوفمبر 2024، أشادت وزارة الخارجية بـ "دور دولة قطر كوسيط فيما يتعلق بالقضية الفلسطينية". إن حكام العرب والعجم يعدون الآن الأرضية لتسليم معظم فلسطين لكيان يهود. ويجب على المسلمين أن ينكروا خياناتهم هذه. إن فلسطين أرض إسلامية لا يجوز التنازل عن شبر واحد منها، وهي مسرى النبي ﷺ، وقد بارك الله سبحانه وتعالى المسجد الأقصى وما حوله. وإن فلسطين ليست قضية أهل فلسطين، بل هي قضية الأمة وجيوشها. ويجب على المسلمين أن يطلبوا من أقاربهم وأصدقائهم في الجيوش إعطاء النصرة لإقامة الخلافة الراشدة على منهاج النبوة والتحرك لتحرير جميع الأراضي الإسلامية المحتلة.
الثلاثاء، 03 جمادى الأولى 1446هـ الموافق 05 تشرين الثاني/نوفمبر 2024م
7 - أمريكا تدعم القيادات العسكرية لتضمن مصالحها
في 4 تشرين الثاني/نوفمبر، ذكرت إذاعة صوت أمريكا التي تموّلها الدولة الأمريكية أن "الإجراء التشريعي يضمن بقاء قائد الجيش الجنرال عاصم منير في منصبه، والذي ظل فيه على مدار العامين الماضيين، وسيستمر في قيادة الجيش القوي في البلاد - على الأقل - حتى تشرين الثاني/نوفمبر 2027". ترحب أمريكا باستمرار بقيادة الجنرال منير للجيش طالما أنه يضمن مصالحها، التي تتمثل في إبقاء حكومة طالبان الأفغانية تحت الضغط، والحد من النفوذ الصيني في المنطقة ضمن سياسة احتوائها، وتطبيع العلاقات مع الهند للسماح لها بأن تصبح مهيمنة في المنطقة، وتمهيد الطريق للاعتراف بكيان يهود، وإبطاء تحديث البرنامج الصاروخي والنووي الباكستاني. إن لدينا طريقة واحدة فقط للتخلّص من المستعمر الأمريكي وهي وجوب تحرك الأمة وجيوشها لإقامة الخلافة على منهاج النبوة.
الأربعاء، 04 جمادى الأولى 1446هـ الموافق 06 تشرين الثاني/نوفمبر 2024م