الجمعة، 20 جمادى الأولى 1446هـ| 2024/11/22م
الساعة الان: (ت.م.م)
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية

التغطية الإعلامية لمنع ندوة حزب التحرير في اليمن بمناسبة ذكرى هدم الخلافة

بسم الله الرحمن الرحيم

  

كيف تعالج الخلافة الإسلامية المشاكل والأزمات السياسية في اليمن بندوة لحزب التحرير

20/07/2009

خاص-نيوزيمن:

يعقد حزب التحرير - ولاية اليمن الخميس القادم ندوة حول الأزمة السياسية في اليمن واقعها وأسبابها وكيفيه علاجها من وجهة نظر الإسلام .

ووفقا لحزب التحرير وهو حزب غير مرخص له باليمن أن الندوة التي تنعقد بفندق حدة ، تقدم فيها ورقتي عمل عن الأزمة السياسية في اليمن (نشوءها - أسبابها ) ، و المعالجات الصحيحة لهذه الأزمة ، و نظام الحكم في الإسلام نظام متميز .

وأشار الحزب في بلاغه أنه منذ هدم دولة الخلافة الإسلامية في 1342هـ الموافق 3 مارس 1924م ، وبعد حكم الأئمة ، واليمن تعاني الحروب والأزمات والمشاكل ، و تمر هذه الأيام بأخطر المشاكل والأزمات ؟! فهي تنهار من جميع النواحي: السياسية والاقتصادية والاجتماعية ، وترزح أيضاً تحت نفوذ الدول الغربية المستعمرة، نتيجة ما قال إنها إتباع نهج الرأسمالية الفاسدة والديمقراطية العفنة ، التي أوصلت البلاد إلى ما نحن فيه الآن من عيش غير كريم.

كما أشار إلى طرح العديد من المبادرات لحل تلك الأزمات هذا في الآونة الأخيرة ، فطرحت فكرة الفيدرالية والكونفيدرالية ونظام الأقاليم ، وظهرت العديد من التكتلات الجديدة (الحراك الجنوبي، حراك أبناء الصحراء ، ملتقى التشاور الوطني ، مجلس التضامن الوطني ، لجنة الحوار الوطني ..الخ ) ووضعت العديد من المشاريع الغربية والتقارير الاستخباراتية لـ (إعادة بناء الدولة اليمنية )!!ورغم تلك الأطروحات والمشاريع والتكتلات إلا انه لم يوضع العلاج الناجع والشافي لما تعانيه اليمن وأهلها

http://www.newsyemen.net/view_news.asp?sub_no=1_2009_07_20_30115


بدأت طبيعية وانتهت بعد كلمتين من برنامجها بأوامر أمنية

ناطق حزب التحرير عن ندوة الخلافة: ما حصل سياسة هوجاء والأمن أشهرنا

23/07/2009

أحمد الزيلعي، نيوزيمن:

بعد منع أجهزة الأمن لحزب التحرير ولاية اليمن من إتمام ندوته التي أعلن عنها قبل أقل من أسبوع، وخصصها للحديث عن ( كيف تعالج الخلافة المشاكل والأزمات ) وحشد لها الحزب عددا كبيرا من أنصاره يصل عددهم إلى أكثر من 1500 عضو من محافظات صنعاء ومأرب عمران والجوف وحضرموت وعدن، جلهم من محافظة صنعاء، حسب إفادة (عبد الله راجح) من أعضاء الحزب، عبر الناطق الإعلامي لحزب التحرير مكتب اليمن ( ناصر اللهبي) عن استياءه لممارسة أجهزة الأمن ومنعها عقد ندوة حزبه في ظل نظام يدعي إيمانه بالديمقراطية والرأي والرأي الآخر.

ووصف الناطق الإعلامي والذي وصل ليلة أمس قادما من تنزانيا بعد مشاركته في مؤتمر الحزب هناك، ما حصل من منع أجهزة الأمن لاستكمال حزبه ندوته بـ"السياسة الهوجاء" من قبل " النظام الحاكم في اليمن الذي لا زال يعيش في العصور القديمة وبعقلية السبعينات والثمانينات"، وفي " ظل ما يدعيه من الديمقراطية والرأي والرأي الآخر".

وطمأن النظام في تصريحات صحفية بأن حزب التحرير الإسلامي لا يستخدم العنف ويستخدم الطريق السلمي وهي طريق الرسول، معتبرا ما حصل بأنه مؤشرا على أن " النظام يعيش في حالة هسترية في ظل المشاكل والأزمات القائمة في الشمال والجنوب"، مضيفا أن ذلك " المنع سيسبب له العديد من المشاكل وسيزيد عقدا إلى عقد المجتمع والاحتقانات".

وأكد الناطق أن " حزب التحرير أدى غرضه من الندوة، والتي كان هدفها إشهار الحزب وفكرة الخلافة وكيف تعالج المشاكل فيها"، متحدثا عن " إشهار صنعه الأمن لحزب التحرير" أكثر من أنه لو سمح للناس بدخول والمشاركة في الندوة، موضحا عن غرضهم من الحشد هو الاستماع لـ" أن كثيرا من الناس لا يقرؤون الصحف أو المواقع".

وعما إذا كان منع الحزب من استكمال ندوته، بسبب عدم وجود تصريح لديه بالعمل من لجنة الأحزاب، أوضح ( اللهبي) أن حزب التحرير يعمل بناء على قول الله تعالى " ولتكن منكم أمة يدعون إلى الخير ويأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر"، مشيرا إلى أن " أمر بالعمل هو أذن من الله للناس يعملون"، وهو من وجهة نظره مقدم على منع البشر.

وقال إنهم ذهبوا إلى " لجنة الأحزاب وطلبنا منهم ما الذي يريدونه للأحزاب المرخصة فقدموا لنا أكثر من 18 شرطا لكي تؤسس حزب سياسي في اليمن"، منوها إلى "مخالفة بعض تلك الشروط لأحكام الشرع وأحكام الدستور اليمني ومنها ما يجعلك وكأنك فرعا من المؤتمر الشيعي العام أو جزئا من الأمن السياسي"، مؤكدا عدم قبولهم بالحصول على ترخيص بشروط لجنة الأحزاب المخالفة للشرع والمقيدة لحرية الناس وتجعل الحزب وكأنه تابع لهم وليس حزبا مستقلا، مستعرضا بعضا من تلك الشروط من قبيل، الإقرار بالنظام القائم (النظام الجمهوري) والإقرار بالوطنية يكون فيها اليمن منفصلا عن الأمة الإسلامية.

وأكد الناطق الإعلامي لحزب التحرير الإسلامي ولاية اليمن أن في منع السلطات لاستكمال ندوة حزبه سياسة تحمل " بذرة فناء النظام وهي سياسة هوجاء"، داعيا إياهم للاتعاظ بما حصل لأنظمة سابقة، موضحا عن عزمهم توجيه رسالة إلى الرئيس علي عبد الله صالح ، كما فعلوا من قبل تتضمن تأكيدهم له بأن " تلك الأعمال مخالفة لدستورهم وقانونهم التي يتبعونها".

وذكر مشاركون أن أعمال الندوة سارت في بداية طبيعية، وألقيت في صدارتها كلمتين، منها كلمة عن الحل للأزمة السياسية في ليمن (للدكتور عبد الله باذيب) ثم جاءت أوامر بإنهائها، كما قال ذلك لـ(نيوزيمن) المهندس (شفيق خميس ) أحد أعضاء الحزب والذي ألقى الكلمة الأولى عن ( الأزمة السياسية في اليمن)، نافيا علمه بوجود مهاتفة بين العضو القيادي في حزب التحرير ولاية اليمن ( الشيخ عبد الله العزي الشايف) ومدير جهاز الأمن السياسي ( غالب القمش) يطلب فيها الأذن من الثاني بانعقاد ندوة الحزب، حسب رواية أحد أعضاء الحزب لـ(نيوزيمن) عبد الله راجح، مضيفا إلى عدم استجابة القمش لطلب الشايف.

ويضيف (شفيق) في روايته لحادثة المنع بقوله:" فوجئنا ونحن نرى من على المنصة بداخل القاعة والجماهير المحتشدة في الخارج على بوابة الفندق بعد منها من الدخول من قبل أفراد الأمن المتواجدين".

وأشار إلى عدم وصولهم أي بلاغ يقضي منع إقامة بعد الإعلان عنها وقبل إقامتها، واصفا ما حصل من المنع بـ"العمل الارتجالي"، متعجبا أن يكون سبب المنع ما قيل بعدم وجود تصريح عمل للحزب من لجنة الأحزاب السياسية، وكيف أنه لم يطلب منهم التصريح في ندوات ومؤتمرات سابقة نظمها الحزب في العاصمة صنعاء، والآن يأتي ويتعطل الندوة تحت مبرر عدم وجود تصريح، مستبعدا أن يكون ذلك هو السبب.

هذا وقد تجمعت قبيل انعقاد الندوة ما يقرب من 6 أطقم أمنية، منعت أنصار وأعضاء الحزب من الدخول إلى فندق ( رماده حده) حيث مكان انعقاد الندوة.

يشار إلى الندوة التي نظم لها حزب التحرير تأتي في الذكرى الثامنة والثمانيين لهدم دولة الخلافة الإسلامية تم عقد هذه الندوة في ولاية اليمن، متحدثا عن تنظيم مؤتمرات الخلافة في أميركا الأحد الماضي، أخذ له عنوان ( سقوط الرأسمالية ونهوض الإسلام)، ومؤتمر في أند ونسيا، وآخرها كان في تنزانيا وعقده حزب التحرير في ولاية شرق أفريقيا، قدر ( الناطق) مشاركيه من الذكور بـ(5000) و(1500) من النساء.

http://www.newsyemen.net/view_news.asp?sub...009_07_23_30223


أفتت بعدم صحة الحلول غير الإسلامية
في ورقة عن مشاكل اليمن برؤية حزب التحرير.. الوحدة ضمن أجندة
الصراع وحراك الجنوب نتيجة لسياسة النظام الخاطئة ودخول البنك الدولي من أخطاءه الجسيمة

 27/07/2009

أحمد الزيلعي، نيوزيمن:

 حطت ورقة عن الأزمة السياسية في اليمن لحزب التحرير الإسلامي- ولاية اليمن- نقاط مدادها على محاور مختلفة من الأزمات السياسية في اليمن، بدأتها بالوحدة اليمنية ، اعتبرت فيها إعادة تحقيق الوحدة اليمنية بأنها ليس إلا "ضمن أجندة الصراع"، والتي كانت قد أجهضت محاولة إعادتها الأولى في نهاية السبعينات.
الورقة التي قرأها ( المهندس شفيق
خميس ) أحد أعضاء الحزب في ندوة الحزب التي نظم لها الخميس الماضي ولم تستكمل بعد منع الأمن لها، أشارت في سياق مختلف من الأزمة السياسية في اليمن إلى أن " دخول البنك الدولي إلى اليمن كان من الأخطاء الجسيمة التي ارتكبها النظام في اليمن"، وأن " جلب الديمقراطية كخيار لم يكن إلا وصفة من الوصفات الخارجية وإلباسها لبوس الشورى لإدخال اليمن في النفق المظلم الذي نعيشه اليوم".
واتهمت الحكومة بوضع حلول
لمشاكلها من غير الإسلام، رغم أن " الدولة في اليمن تتدثر بشعار تطبيق الإسلام مستشهدا على ذلك بتغييرها الفترة الراسية بفترتين رئاسيتين مدة كل واحدة منها سبع سنوات والذي قال إنه كان " نقلا عن الدستور الفرنسي"، وإصدار البنك المركزي اليمني لأذون الخزانة حين أطلت الأزمة الاقتصادية في عام 1997م.
وأشارت إلى مسارعة
اليمن وعدم تأخرها في المساهمة على الحرب الصليبية على الإرهاب من خلال قيامها بتزويد السفن المحاربة في الموانئ اليمنية وتقديم معلومات استخبارية، رغم ما سمته بـ" تغني النظام بالسيادة"، منتقدا فتحها مكتب للتحقيقات الفيدرالية في صنعاء وغضها الطرف عن الملاحقات الأمريكية وقتل مواطنيها على أرضها، كما حدث لـ(سنان الحارثي) ورفاقه.
أما رؤية حزب التحرير لمسألة الحراك الجنوبي، فإنه ليس سوى "نتيجة
للسياسة الخاطئة التي انتهجها النظام بعد حرب صيف 1994م"، وتعامله باستعلاء وعدم مسؤوليته مع شركائهم في الوحدة، واصفا إقصاء وتسريح عسكريين لم يمض على خدمتهم في الجيش سوى نصف أعمار من يشغلون الآن مناصب الجيش بـ"الغبن الواضح"، منتقدة انتهاج النظام سياسة إضعاف القبائل وإشغالها بالثارات بدلا عن رعايتها، إضافة إلى إفراغها من الجوانب الإيجابية.
وخلصت ورقة أخرى لـ(للدكتور عبد الله باذيب) استعرضت الحل
لمشاكل اليمن إلى أن "الإسلام قد عالج هذه المشكلة التي يعيشها اليمن اليوم علاجا صحيحا صادقا"، مؤكدا قطعهم " العهد علة أنفسنا أن نبذل وسعنا لاستئناف الحياة الإسلامية وإقامة الخلافة الراشدة الثانية على منهاج النبوة"، موضحة أن " العمل للتغيير لا يكون بتجريب المزيد من الأنظمة المستوردة أو بالاستجابة لما يسمى بنصائح الأعداء وحلولهم".
وأفتى باذيب في ورقته بعدم جواز طرح العملية التغيرية أو جزء
منها كحل مؤقت، وعدم صحة أن يكون الحل من أفكار غير إسلامية أو خليط معتدل أو الأخذ بأحكام النظام الرأسمالي ولبسها لبوس الإسلام بحجة عدم تعارضها معه.
وكانت ورقة
ثالثة عنون لها بـ" نظام الحكم في الإسلام نظام متميز" قد نفت أن يكون نظام الحكم في الإسلام " ملكيا أو اتحاديا أو ديمقراطيا أو جمهوريا"، وأن " الخلافة ليس نظاما بوليسيا يقوم على الإرهاب والتسلط والكبت والقهر وسفك الدماء"، حسب قولها.

http://www.newsyemen.net/view_news.asp?sub_no=1_2009_07_27_30309  


 السلطات الأمنية تمنع حزب التحرير من إقامة ندوة حول الأزمة السياسية

المصدر أوت لاين- خاص

منعت الأجهزة الأمنية اليمنية اليوم الخميس "حزب التحرير- ولاية اليمن" - وهو حزب غير المرخص في اليمن- منعته من عقد ندوة في فندق حدة بصنعاء محورها "الأزمة السياسية في اليمن".

وقال مندوب "المصدر أونلاين" إن أطقم عسكرية على بوابة الفندق منعت إقامة الندوة في إحدى قاعات الفندق والتي تحمل عنوان "الأزمة السياسية في اليمن واقعها وأسبابها وكيفيه علاجها من وجهة نظر الإسلام".

وتعتبر السلطات اليمنية "حزب التحرير- ولاية اليمن" غير مرخص من قبل لجنة الأحزاب في حين كان من المفترض أن تقدم في الندوة ورقتي عمل عن الأزمة السياسية في اليمن (نشوءها - أسبابها )، والمعالجات الصحيحة لهذه الأزمة، ونظام الحكم في الإسلام نظام متميز.

وكان حزب التحرير قد أشار في بيان له أمس الأربعاء إلى أنه يعتزم إقامة الندوة لأن "اليمن يعاني الحروب والأزمات والمشاكل، و تمر هذه الأيام بأخطر المشاكل والأزمات". ورأى بيان الحزب بان اليمن ينهار من جميع النواحي "السياسية والاقتصادية والاجتماعية ، وترزح أيضاً تحت نفوذ الدول الغربية المستعمرة، نتيجة ما قال إنها إتباع نهج الرأسمالية الفاسدة والديمقراطية العفنة".

يشار الى أن حزب التحرير ولاية اليمن كان قد عقد مؤتمره التأسيسي في صنعاء في مارس 2003 بحضور بضع مئات من أنصاره وسط تغاضي حكومي عن انعقاد المؤتمر في تلك الفترة.

http://www.al-masdar.com/index.php?page=ne...mp;news_id=1388


 اليمن: الأمن يمنع حزباً غير مرخص له من إقامة ندوة

 GMT 9:30:00 2009 الخميس 23 يوليو

يو بي آي

صنعاء: منعت الأجهزة الأمنية اليمنية اليوم الخميس "حزب التحرير- ولاية اليمن" غير المرخص من عقد ندوة في فندق حدة بصنعاء محورها "الأزمة السياسية في اليمن". وقامت دوريات عسكرية على بوابة الفندق بعملية منع الصحافيين والمشاركين في الندوة، التي تحمل عنوان "الأزمة السياسية في اليمن واقعها وأسبابها وكيفيه علاجها من وجهة نظر الإسلام".

وتعتبر السلطات اليمنية "حزب التحرير- ولاية اليمن" غير مرخص من قبل لجنة الأحزاب في حين كان من المفترض أن تقدم في الندوة ورقتي عمل عن الأزمة السياسية في اليمن (نشوءها - أسبابها )، والمعالجات الصحيحة لهذه الأزمة، ونظام الحكم في الإسلام نظام متميز.

وكان حزب التحرير قد أشار في بيان له أمس الأربعاء إلى أنه يعتزم إقامة الندوة لأن "اليمن يعاني الحروب والأزمات والمشاكل، و تمر هذه الأيام بأخطر المشاكل والأزمات". ورأى بيان الحزب بأن اليمن ينهار من جميع النواحي "السياسية والاقتصادية والاجتماعية ، وترزح أيضاً تحت نفوذ الدول الغربية المستعمرة، نتيجة ما قال إنها إتباع نهج الرأسمالية الفاسدة والديمقراطية العفنة". يشار إلى أن حزب التحرير ولاية اليمن كان قد عقد مؤتمره التأسيسي في صنعاء في مارس/آذار 2003 بحضور بضع مئات من أنصاره وسط تغاضي حكومي عن انعقاد المؤتمر في تلك الفترة.

http://www.elaph.com/Web/Politics/2009/7/463989.htm


 السلطات الأمنية اليمنية تمنع حزب التحرير ولاية اليمن من إقامة ندوة حول الأزمة السياسية في اليمن

الخميس 2009/07/23 الساعة 19:54:10

التغيير- صنعاء :

منعت الأجهزة الأمنية اليمنية اليوم الخميس "حزب التحرير- ولاية اليمن" غير المرخص من عقد ندوة في فندق حدة بصنعاء محورها "الأزمة السياسية في اليمن". وقامت دوريات عسكرية على بوابة الفندق بعملية منع الصحافيين والمشاركين في الندوة، التي تحمل عنوان "الأزمة السياسية في اليمن واقعها وأسبابها وكيفيه علاجها من وجهة نظر الإسلام".

وتعتبر السلطات اليمنية "حزب التحرير- ولاية اليمن" غير مرخص من قبل لجنة الأحزاب في حين كان من المفترض أن تقدم في الندوة ورقتي عمل عن الأزمة السياسية في اليمن (نشوءها - أسبابها )، والمعالجات الصحيحة لهذه الأزمة، ونظام الحكم في الإسلام نظام متميز.

وكان حزب التحرير قد أشار في بيان له أمس الأربعاء الى أنه يعتزم إقامة الندوة لأن "اليمن يعاني الحروب والأزمات والمشاكل، و تمر هذه الأيام بأخطر المشاكل والأزمات". ورأى بيان الحزب بأن اليمن ينهار من جميع النواحي "السياسية والاقتصادية والاجتماعية ، وترزح أيضاً تحت نفوذ الدول الغربية المستعمرة، نتيجة ما قال إنها إتباع نهج الرأسمالية الفاسدة والديمقراطية العفنة". يشار الى أن حزب التحرير ولاية اليمن كان قد عقد مؤتمره التأسيسي في صنعاء في مارس/آذار 2003 بحضور بضع مئات من أنصاره وسط تغاضي حكومي عن انعقاد المؤتمر في تلك الفترة

http://www.al-tagheer.com/news.php?id=9882


اشتباكات بين الأمن والحراك الجنوبي في أبين 

ضحايا وجرحى بالعشرات في مواجهات جنوب اليمن

آخر تحديث:الجمعة ,24/07/2009 

صنعاء - صادق ناشر، وكالات: 

شهدت محافظة أبين جنوب اليمن أمس، يوماً دامياً طبعته اشتباكات ومواجهات مسلحة بين قوات الأمن وأنصار قوى الحراك الجنوبي، المشاركين في مهرجان دعا إليه الشيخ طارق الفضلي رداً على المهرجان الذي نظمته السلطة المحلية في السابع من الشهر الحالي، في ذكرى انتهاء الحرب الأهلية التي شهدتها البلاد عام 1994

من جهة أخرى، منعت الأجهزة الأمنية "حزب التحرير- ولاية اليمن" غير المرخص من عقد ندوة في فندق بصنعاء محورها "الأزمة السياسية في اليمن".

وقامت دوريات عسكرية على بوابة الفندق بمنع الصحافيين والمشاركين في الندوة، التي تحمل عنوان "الأزمة السياسية في اليمن واقعها وأسبابها وكيفيه علاجها من وجهة نظر الإسلام".


 

16 قتيلاً في مواجهات بين الجيش اليمني و«الحراك الجنوبي»

 وقعت مواجهات دامية أمس في جنوب اليمن بين القوات الحكومية ومتظاهرين خلال تظاهرة ل«الحراك الجنوبي» أسفرت عن سقوط 16 قتيلاً وعشرات الجرحى وهي الحصيلة الأكبر منذ اندلاع المواجهات بين الحكومة و«الحراك الجنوبي» المطالبين بالانفصال عن الشمال، فيما طوقت مدينة زنجبار التي انطلقت منها المظاهرة تماما وقطعت عنها الاتصالات، وسط تنديد أحزاب تكتل «اللقاء المشترك» المعارضة بالأحداث واعتبرتها تزيد الوضع احتقانا.

ومنعت الأجهزة الأمنية اليمنية أمس حزب «التحرير- ولاية اليمن» غير المرخص من عقد ندوة في فندق حدة بصنعاء محورها «الأزمة السياسية في اليمن».

وقامت دوريات عسكرية على بوابة الفندق بعملية منع الصحافيين والمشاركين في الندوة، التي تحمل عنوان «الأزمة السياسية في اليمن واقعها وأسبابها وكيفيه علاجها من وجهة نظر الإسلام».

وتعتبر السلطات اليمنية حزب «التحرير- ولاية اليمن» غير مرخص من قبل لجنة الأحزاب في حين كان من المفترض أن تقدم في الندوة ورقتي عمل عن الأزمة السياسية في اليمن (نشوءها - أسبابها)، والمعالجات الصحيحة لهذه الأزمة، ونظام الحكم في الإسلام نظام متميز. " البيان 24/7/2009 "

http://www.almahdy.name/vb/showthread.php?p=37136


 الشرق القطري

الأمن يمنع حزباً من إقامة ندوة عن الأزمة السياسية ..اليمن : 12 قتيلا باشتباكات في الجنوب

 2009-07-24

صنعاء - وكالات:

قتل 12 شخصا وأصيب 20 آخرون من بينهم 6 من رجال الشرطة في مصادمات وقعت بين قوات الأمن ومؤيدي زعيم انفصالي في جنوب اليمن أمس بحسب شهود عيان. وصرح شهود العيان بأن المصادمات اندلعت خلال مسيرة بمدينة زنجبار الواقعة على بعد نحو 420 كيلو متر جنوب صنعاء قام بها أعضاء بالحركة الجنوبية وهي جماعة تدعو لانفصال جنوب اليمن عن شماله . وقالوا إن مسلحين مؤيدين للشيخ طارق الفضلي وهو واحد من كبار الانفصاليين اليمنيين تبادلوا إطلاق النار مع قوات الشرطة المحيطة بموقع المسيرة بينما كان شخصيات انفصالية جنوبية تخطب في المسيرة. وأكد مسئولون بالشرطة نبأ الاشتباكات قائلين إن مسلحين من بين الجماهير بدأوا في إطلاق النار على رجال الشرطة الذين ردوا بالمثل. وقالوا إن 5 من رجال الشرطة ونائب قائد الشرطة في أبين قد أصيبوا بجروح خطيرة. وفرضت السلطات حظر تجول في المدينة بينما تواصلت الاشتباكات بعد الظهر بحسب شهود عيان.- منعت الأجهزة الأمنية اليمنية اليوم الخميس "حزب التحرير- ولاية اليمن" غير المرخص من عقد ندوة في فندق حدة بصنعاء محورها "الأزمة السياسية في اليمن".وقامت دوريات عسكرية على بوابة الفندق بعملية منع الصحافيين والمشاركين في الندوة، التي تحمل عنوان "الأزمة السياسية في اليمن واقعها وأسبابها وكيفيه علاجها من وجهة نظر الإسلام".وتعتبر السلطات اليمنية "حزب التحرير- ولاية اليمن" غير مرخص من قبل لجنة الأحزاب في حين كان من المفترض أن تقدم في الندوة ورقتي عمل عن الأزمة السياسية في اليمن (نشوءها - أسبابها )، والمعالجات الصحيحة لهذه الأزمة.

http://www.hdrmot.net/forum/showthread.php?p=8707


 السلطات اليمنية تمنع حزب التحرير من إقامة ندوة عن الأزمة

 منعت الأجهزة الأمنية اليمنية اليوم الخميس "حزب التحرير- ولاية اليمن" غير المرخص من عقد ندوة في فندق حدة بصنعاء محورها "الأزمة السياسية في اليمن". وقامت دوريات عسكرية على بوابة الفندق بعملية منع الصحافيين والمشاركين في الندوة، التي تحمل عنوان "الأزمة السياسية في اليمن واقعها وأسبابها وكيفيه علاجها من وجهة نظر الإسلام".

وتعتبر السلطات اليمنية "حزب التحرير- ولاية اليمن" غير مرخص من قبل لجنة الأحزاب في حين كان من المفترض أن تقدم في الندوة ورقتي عمل عن الأزمة السياسية في اليمن (نشوءها - أسبابها )، والمعالجات الصحيحة لهذه الأزمة، ونظام الحكم في الإسلام نظام متميز.

وكان حزب التحرير قد أشار في بيان له أمس الأربعاء الى أنه يعتزم إقامة الندوة لأن "اليمن يعاني الحروب والأزمات والمشاكل، و تمر هذه الأيام بأخطر المشاكل والأزمات". ورأى بيان الحزب بأن اليمن ينهار من جميع النواحي "السياسية والاقتصادية والاجتماعية ، وترزح أيضاً تحت نفوذ الدول الغربية المستعمرة، نتيجة ما قال إنها إتباع نهج الرأسمالية الفاسدة والديمقراطية العفنة". يشار الى أن حزب التحرير ولاية اليمن كان قد عقد مؤتمره التأسيسي في صنعاء في مارس/آذار 2003 بحضور بضع مئات من أنصاره وسط تغاضي حكومي عن انعقاد المؤتمر في تلك الفترة.

http://www.almostashar.net/index.php?option=com_content&task=view&id=3540&Itemid=42



 

تعليقات الزوَّار

تأكد من ادخال المعلومات في المناطق المشار إليها ب(*) . علامات HTML غير مسموحة

عد إلى الأعلى

البلاد الإسلامية

البلاد العربية

البلاد الغربية

روابط أخرى

من أقسام الموقع