إنّ الحرب على الإسلام وإن كانت تأخذ أشكالا متعددة ولكن عدُوّها واحد في كل مكان؛ عدو أصبح ظاهرا للعيان ولم يعد يخفي حقده وغيظه ويكيل بمكيالي الزور والبهتان للإسلام والمسلمين.

ورغم المعاناة التي نعيشها لما يجرى لإخواننا في غزة وعربدة اليهود الذين طال شرهم كل شيء، يخرج علينا طاغية أوزبيكستان باعتقال شباب حزب التحرير وتهديدهم بأبشع الممارسات القمعية، والتهم هي نفسها التي اتهموا بها في عهد الهالك كريموف وسُجنوا بسببها ما يقارب العشرين عاما؛ تُهم ملفقة لا دليل عليها.

الأرض المباركة: كلمة مسجد "في ذكرى الهجرة.. آلام المرحلة وبشائرها!"

كلمة مسجد للشيخ غسان أبو هادي

طولكرم - الأرض المباركة (فلسطين)

مشاركة حزب التحرير / النمسا في فعاليات الحملة العالمية التي أطلقها المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير بعنوان "وا أمتاه؛ صرخة يطلقها سجناء الرأي في أوزبيكستان!" نصرة لإخواننا وأخواتنا المعتقلات سياسيا في غياهب سجون أوزبيكستان ليس إلا لقولهم [ربنا الله]. 

ميزانية صندوق النقد الدولي أطلقت العنان للكارثة على المسلمين إن أحكام الإسلام هي وحدها القادرة على تخفيف الأزمات الاقتصادية الكبرى.