أساليب العرب في الكلام - 01
- نشر في أخرى
- قيم الموضوع
- قراءة: 180 مرات
أساليب العرب في الكلام - 01
أساليب العرب في الكلام - 01
مشروع دستور دولة الخلافة - المادة 186
قال رسولُ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم (رَكْعَتَا الْفَجْرِ خَيْرٌ مِنْ الدُّنْيَا وَمَا فِيهَا) رواه مسلم
وصل اللهم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قال القيادي بتجمع قوى تحرير السودان، يحيى النور أحمد: “لا يوجد في السودان حزب سياسي يمتلك برنامجاً متكاملاً ورؤية واضحة لقيادة دولة مثل السودان بتنوعها الجغرافي، وما نراه في الساحة السياسية ليس سوى جمعيات تعاونية إذا صح التعبير، لذلك نجد دائما ازدحاما في صفوف السلطة، دون وجود برامج واضحة وهنا تتلخص مشكلة السودان”.
أكد رئيس مجلس السيادة السوداني والقائد العام للجيش، الفريق أول عبد الفتاح البرهان، أن السودان قد بدأ خطوات جوهرية نحو الاستقرار المدني والديمقراطي، عبر تعيين رئيس وزراء مدني للحكومة الانتقالية، معتبرا هذه الخطوة تعبيرا واضحا عن إرادة وطنية في إعادة بناء مؤسسات الدولة على أسس مدنية شاملة. (أخبار السودان، 1/7/2025)
ردّ والي ولاية وسط دارفور، مصطفى تمبور على التصريحات التي أدلى بها كبير مفاوضي اتفاق جوبا لسلام السودان، محمد بشير أبو نمو؛ وزير المعادن السابق، بخصوص نسب تقاسم السلطة، مؤكداً أن ما قاله أبو نمو “يؤكد جهله بنصوص الاتفاق”، على حد تعبيره، وقال تمبور: “نؤكد أننا لم نطلب هبة من أحد، ولم نركض يوماً خلف سلطة. عهدنا مع الشعب هو إنهاء التمرد والانتصار لإرادته”.
جددت الحكومة السودانية ترحيبها بالدعم الإنساني، ولكنها أكدت في الوقت نفسه عدم تهاونها مع أي تجاوزات تمس الأمن المجتمعي أو تُستغل سياسياً تحت غطاء العمل الإنساني، وحثَّ نائب رئيس مجلس السيادة مالك عقار خلال لقائه وفد منظمة بروميديشن الفرنسية، برئاسة إريك بلانشو المدير العام للمنظمة بحضور دكتور فنسنت داراك المدير الإقليمي، على ضرورة أن تهتم المنظمة بقضية المصالحات المجتمعية لتكون في صدر أجندة عملها في السودان.
عقد مجلس الأمن جلسة حول السودان بمقره في نيويورك يوم الجمعة 27 حزيران/يونيو 2025م، وجاءت كلمة الأمين العام المساعد لشؤون أفريقيا مارثا بوبي: (في الأسبوع الماضي، استمع مجلس الأمن إلى زملائنا في المجال الإنساني حول الوضع المتردي. ونحن نسعى إلى هدنة إنسانية متوقعة ومحددة زمنياً لتسهيل حركة المساعدات الإنسانية الآمنة من وإلى المناطق المتضررة من القتال الدائر، بدءاً من الفاشر، والسماح للمدنيين بالمغادرة طواعيةً وبشكل آمن.