السبت، 08 صَفر 1447هـ| 2025/08/02م
الساعة الان: (ت.م.م)
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية

  وكالة معا الإخبارية: حزب التحرير يحذر من اتخاذ ملف المصالحة جسرا لتمرير المفاوضات

  • نشر في مع الإعلام
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 801 مرات

 

 

26_10_2013


ربط حزب التحرير تجديد الحديث عن المصالحة بتفعيل المفاوضات، معتبرا أن محاولة النفخ في موقد "المصالحة" تؤكد أنها صفقة سياسية لتمرير نهج "التنازل عن فلسطين".

 

جاء ذلك ضمن تعليق صحفي نشره مكتبه الإعلامي تعقيبا على لقاء مسؤولة الشؤون الخارجية بالاتحاد الأوروبي كاثرين آشتون مع الرئيس الفلسطيني محمود عباس، والذي دعت فيه إلى المصالحة بين الفلسطينيين، واعتبرت فيه أنها "تشكل عنصرا مهما لوحدة دولة فلسطينية مستقبلية وللتوصل إلى حل الدولتين".

 

وأشار تعليق الحزب إلى "نشأة ورقة المصالحة المصرية بعدما أسقطت أمريكا عباس عن شجرة الرفض لاستئناف المفاوضات دون وقف الاستيطان عام 2009، وأنها ورقة سياسية بامتياز، تصب في خدمة السلطة ومشروعها التفاوضي ولا علاقة لها بحقن دماء المسلمين كما يدلل عنوانها زورا وبهتانا".

 

وأشار أيضا إلى بيان الحزب في حينه، والذي قال فيه أن "الورقة المصرية للمصالحة خطوة جديدة على طريق أمركة وتصفية قضية فلسطين"، وأنها نصّت على الحفاظ على منظمة التحرير إطارا ومرجعية سياسية (من أجل التفاوض). و"أن الورقة حصرت ملفاتها ضمن نهج التنازل حيث تختص بترتيبات إجراء الانتخابات الرئاسية والتشريعية والمجلس الوطني، وتفعيل وتطوير منظمة التحرير الفلسطينية، والتي تقتضي إفراز طبقة سياسية للقيام بمهمة التنازل، إضافة إلى تشكيل قوة أمنية بإشراف مصري وعربي لإعادة تشكيل الأجهزة الأمنية".

 

من جهته أكّد الدكتور ماهر الجعبري عضو المكتب الإعلامي لحزب التحرير في فلسطين "أن الحزب يقف سياسياً ضد أي محاولة لتمرير التنازلات، وحذر القيادات الفلسطينية، التي قال انها اختطفت قضية فلسطين، من المضي قدما نحو تمرير حل الدولتين القائم على تسليم فلسطين لليهود عبر دمغة تجمع الفصائل الفلسطينية تحت شعار المصالحة".

 

 

المصدر: وكالة معا الإخبارية

 

 

إقرأ المزيد...

تونس: ندوة سياسية حول القضايا الراهنة بتونس

  • نشر في مؤتمرات وندوات
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 1205 مرات

 

نظم حزب التحرير / تونس ندوة سياسية حول القضايا الراهنة بتونس بقصر المؤتمرات.
الثلاثاء، 17 ذو الحجة 1434هـ الموافق 22 تشرين أول/أكتوبر 2013م

 

 

 

 

 

التغطية الإعلامية للندوة السياسية للقضايا الراهنة بتونس

 

 

 

 

 

 

 

 


تونس الرقمية:

حزب التحرير يتّهم فرنسا وأطرافا جزائرية بالوقوف وراء الإرهاب في تونس



راديو شمس إف إم:

حزب التحرير : الإرهاب في تونس عملية مخابراتية أجنبية من بينها أطراف جزائرية والسلطة الفرنسية

 

 

 

 

لمزيد من الصور في المعرض

 

 

 

 

 

 

 

إقرأ المزيد...

خبر وتعليق النظام السعودي لرعاياه

  • نشر في التعليق
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 778 مرات


الخبر:


رسائل توعوية تحذر من التستر وتطبيق العقوبات بعد انتهاء (تصحيح الأوضاع). جريدة عكاظ 20-10-2013

 

التعليق:


انتشرت في الآونة الأخيرة مسألة إرسال رسائل الهاتف النصية من قبل الحكومة السعودية والتي تدعو الناس إلى التجسس على بعضهم البعض وتسليم "المخالف" للسلطات!.. فرأينا رسائل تدعو إلى التعاون لمنع الناس من الحج دون تصريح والإبلاغ عن أي مخالف، ثم ها نحن نرى هذه الأيام رسائل تدعو إلى التعاون لتسليم كل من يخالف نظام الإقامة في البلاد، حتى إنها تطلب من سائق المركبة أن يتحقق من إقامة من يقلّ، ومن صاحب السكن أن يتأكد من صحة أوضاع من يؤجر، وتعتبر ذلك واجبا وطنيا، ومن أمثلة هذه الرسائل "أخي صاحب السكن تسترك على المخالفين والمتأخرين عن المغادرة والمجهولين يعرضك للعقوبة"، و"عزيزي قائد المركبة عندما تنقل مخالفا لنظام الإقامة فأنت تقع تحت طائلة العقوبات"، و"أخي الكريم لا تنقل حاجا ولا معتمرا مخالفا لأنظمة الإقامة"، وغيرها..


لم يكتف النظام السعودي بإصدار القوانين التي تفرق بين المسلم وأخيه، وتضيق على الناس عبادتهم ورزقهم فتمنعهم من أداء الحج أو طلب الرزق أو العيش في ديار المسلمين، بل إنه أيضا يريد من أبناء البلاد أن يعملوا لديه كأجهزة استخبارات، فيتجسسوا على المسلمين ويسلموهم إلى السلطات..


إن التجسس على المسلمين وإبلاغ السلطات عنهم، والذي يعتبر واجبا في شريعة النظام السعودي، هو حرامٌ في شريعة الله عز وجل، قال تعالى: ﴿وَلَا تَجَسَّسُوا وَلَا يَغْتَب بَّعْضُكُم بَعْضًا﴾ سورة الحجرات، وعن أبي هريرة عن النبي عليه الصلاة والسلام «وَلَا تَجَسَّسُوا وَلَا تَحَسَّسُوا» متفق عليه. وقال الأوزاعي: "التجسس: البحث عن الشيء. والتحسس: الاستماع إلى حديث القوم وهم له كارهون، أو يتسمع على أبوابهم"، وفي الحديث المتفق عليه (كانَ رجُلٌ ينقلُ الحديثَ إلى الأميرِ. فكنَّا جلوسًا في المسجدِ. فقالَ القومُ: هذا مِمَّن ينقُلُ الحديثَ إلى الأميرِ. قالَ فجاءَ حتَّى جلسَ إلينا فقالَ حذيفةُ: سمعتُ رسولَ اللَّهِ عليه الصلاة والسلام يقولُ «لا يدخلُ الجنَّةَ قتَّاتٌ»)، وفي سنن أبي داوود عن النبي عليه الصلاة والسلام: «إِنَّ الْأَمِيرَ إِذَا ابْتَغَى الرِّيبَةَ فِي النَّاسِ أَفْسَدَهُمْ»، وفي الحديث المعروف والمتفق على صحته: «الْمُسْلِمُ أَخُو الْمُسْلِمِ لَا يَظْلِمُهُ وَلَا يُسْلِمُهُ»...


إزاء كل هذه النصوص الصريحة، وتجاه هذه الأمر الصارخ بمعصية الله ورسوله عليه الصلاة والسلام من النظام السعودي، لا بد لجميع أبناء بلاد الحرمين؛ مدنييهم وعسكرييهم، شيوخهم وعلمائهم وعوامهم، ومن أعضاء هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وموظفي دوائر الشرطة والجوازات وأجهزة الدولة جميعها، أن يمتثلوا أمر رسول الله عليه الصلاة والسلام: «لَا طَاعَةَ فِي مَعْصِيَةٍ» رواه مسلم، وقوله عليه الصلاة والسلام: «أَفْضَلُ الْجِهَادِ كَلِمَةُ حَقٍّ عِنْدَ سُلْطَانٍ جَائِرٍ» صححه الألباني. لقد آن لهم أن يدركوا أن لا فرق بين مسلم "سعودي" و مسلم آخر إلا في شريعة النظام السعودي، ولقد آن لهم أن يدركوا أن تطبيق دين الله حق التطبيق لا يكون إلا بإزالة هذا النظام الجائر الآمر بالمنكر والناهي عن المعروف والموالي لأعداء الدين والمعطل لشريعة الله، ومبايعة خليفة مسلم راشد يقيم في المسلمين شرع الله بحق...

 

 

 

كتبه لإذاعة المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير
أبو صهيب القحطاني - بلاد الحرمين الشريفين

إقرأ المزيد...

خبر وتعليق البشير سادرٌ في غيِّه

  • نشر في التعليق
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 955 مرات


الخبر:


نشرت «الشرق الأوسط» خبرا جاء فيه "توجه الرئيس السوداني عمر البشير إلى جوبا، صباح اليوم (الثلاثاء)، يرافقه وفد رفيع المستوى من الوزراء وكبار المسؤولين بالدولة، وذلك تلبية لدعوة من سلفا كير ميارديت رئيس دولة جنوب السودان.


وذكرت الإذاعة السودانية أنه سيجري خلال الزيارة بحث القضايا ذات الاهتمام المشترك، ومتابعة تنفيذ اتفاق التعاون بين البلدين، وقال وزير الخارجية السوداني علي كرتي إن قمة البشير وسلفا ستبحث قضية أبيي وقرارات الاتحاد الأفريقي ذات الصلة، إضافة إلى القرارات الصادرة من الرئيسين في الشأن ذاته والإجراءات الانتقالية المتفق عليها.

 

التعليق:


في الوقت الذي يغرق فيه أهل السودان في الفقر والجوع والعوز، وفي الوقت الذي تضرب فيه البطالة أطنابها في بلد الخيرات والثروات، واستشرى فيه الفساد في كل مفاصل وأركان الدولة، وفي الوقت الذي قتل وسجن فيه البشير العشرات من أهل السودان الذين خرجوا من تحت وطأة ذلك كله يطالبون بالإصلاح والإنصاف، ويحتجون على ارتفاع أسعار الأموال والمنافع (السلع والخدمات)، وعلى رفع الدعم عن المواد الأساسية كالمحروقات.


وبعد أن أذعن البشير إلى أوامر أسياده في البيت الأبيض، وأذعن لرغباتهم في إضعاف السودان من خلال شرذمته وتجزئته، فعمد إلى تقسيمه وفصل جنوبه عن شماله، وساعد على إقامة كيان مسخ في جنوب السودان على غرار كيان يهود؛ ليكون خنجرا آخر في قلب الأمة الإسلامية، ووكرا تحاك فيه المؤامرات وتنسج فيه المصائب ضد الإسلام والمسلمين.


بعد هذا وذاك كله يمعن البشير في خيانته لأهل السودان، فبدل أن يعود عن جريمته النكراء بفصل الجنوب، ويعيد لحمة البلاد من جديد، وبدلاً من محاربة الفساد، ورفع الظلم عن العباد، وتمكينهم من الانتفاع بثروات بلادهم وخيراتها، بدل ذلك كله نجده يذهب لدولة الجنوب صنو كيان يهود؛ ليوجد الفرقة بين أهل السودان، ويثبت التجزئة والتقسيم، بل وفوق كل ذلك فهو يذهب ليمضي الاتفاقات والعهود التي قطعها على نفسه، باقتسام نفط السودان وثرواته، ولربما بتسليم الجزء الأكبر منها لسلفا كير. فبئس الطالب والمطلوب.

 

 

 

كتبه لإذاعة المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير
أبو دجانة

إقرأ المزيد...
الاشتراك في هذه خدمة RSS

البلاد الإسلامية

البلاد العربية

البلاد الغربية

روابط أخرى

من أقسام الموقع