الأربعاء، 28 محرّم 1447هـ| 2025/07/23م
الساعة الان: (ت.م.م)
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية

نفائس الثمرات ثوابُ مَنْ فطَّرَ صائماً

  • نشر في من السّنة الشريفة
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 379 مرات


إنَّ مَن فطَّر صائماً فقد نال ثواباً مثل ثوابه، فيكون قد حصَّل ثوابين اثنين في يوم واحد، دون أن يَنقُصَ من أجرِ الصائم شيءٌ، كل ثوابٍ منهما قد يُضاعفُه الله سبحانه وتعالى سبعَمائةِ ضعفٍ، ولا شك في أن من وقف على هذا الثواب المضاعَف حرص على دعوةِ صائمٍ ليفطر عنده، فقد رُوي عن زيد بن خالد الجُهَني، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال:" مَن فطَّر صائماً كُتب له مثلُ أجره إلا أنه لا يَنْقُصُ من أجر الصائم شيءٌ ......" الحديث . رواه أحمد والنَّسائي وابن ماجه وابن حِبَّان والطبراني ورواه الترمذي وقال: حديث حسن صحيح.

 

وعن أم عمارة رضي الله عنها قالت: أتانا رسول الله صلى الله عليه وسلم فقرَّبْنا إليه طعاماً فكان بعضُ من عنده صائماً، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم:" الصائم إذا أُكِل عنده الطعامُ صلَّت عليه الملائكة" رواه ابن ماجه وأحمد وابن حِبَّان وابن خُزيمة. ورواه الترمذي والنَّسائي والدارمي بلفظ " ... إن الصائم تصلي عليه الملائكة إذا أُكِل عنده حتى يَفْرُغوا وربما قال: حتى يشبعوا " وقال هذا حديث حسن صحيح.

 

فليحرص الصائم على دعوة أحد الصائمين ليفطر عنده، لا سيما إن كان هذا الصائم فقيراً أو مسكيناً لا يجد ما يفطر عليه.

 

 


وَصَلِّ اللَّهُمَّ عَلَىْ سَيِّدِنا مُحَمَّدٍ وَعَلَىْ آلِهِ وَصَحْبِهِ أَجْمَعِينَ
وَالسَّلامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكاتُهُ

إقرأ المزيد...

الصيام جنة كما الإمام جنةٌ (جنة على صعيد الفر د والجماعة)

  • نشر في أخرى
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 945 مرات


الصيام من أعظم العبادات وأشقها على النفوس، ذلك أن الصيام لا يعني الإمتناع عن الطعام والشراب وسائر المفطرات فحسب، بل يعني الإمتناع عن كل ما سبق ذكره وإضافة إلى ذلك الإمتناع عن كل المحرمات التي من شأنها أن تخرق الصوم .عنه صلى الله عليه وسلم قال: ((الصِّيام جُنَّة ما لم يخرقها))، زاد الدارمي: ((يخرقها بالغيبة)) ويؤيِّد هذا ما رُوي عن بعض السلَف الصالح؛ فعن عمر رضي الله عنه قال: "ليس الصيام من الشراب والطعام وحده، ولكنه من الكذب والباطل واللغو"، وعن علي رضي الله عنه مثل ذلك. وعن جابر رضي الله عنه-: "إذا صمتَ فلْيَصُم سمعك وبصرُك ولسانك عن الكذب والمأثم، ودع أذى الخادم، وليكن عليك وقار وسكينة يوم صيامك، ولا تجعل يوم فطرك ويوم صومك سواء"، وعن أبي ذر رضي الله عنه-: "إذا صمتَ فتحفظ ما استطعت"، وكان طليق بن قيس إذا كان يوم صيامه دخل فلم يخرج إلا إلى صلاة، وكان أبو هريرة وأصحابه إذا صاموا جلسوا في المسجد، وقالوا: نطهر صيامنا. وعن ميمون بن مهران: "إنَّ أهون الصوم ترْك الطعام والشراب" وقد روى الدارمي عن أبي عبيدة رضي الله عنه-: فمَن تعمَّد شيئًا من هذه المعاصي ذاكرًا لصومه بطل صومه، وقال البعض: إنما يبطل أجره لا صومه.

 

فالصيام عبادة شاقة ولأجل هذا استحقت هذه العبادة أن يتولى الله سبحانه وتعالى تقدير الأجر ولم يوكل الملائكة بذلك إذ لم يطلعها رب العزة على قدر ثواب هذه العبادة لعظمها. فقال:(كل عمل ابن آدم له إلا الصوم فهو لي وأنا أجزي به). ومن كرمه سبحانه أنه جعل لهذه العبادة الشاقة ميزة عظيمة أنها جُنّةٌٌ تدفع عن صاحبها النار يوم القيامة وتحجزه في الدنيا عن كل ما يمكن أن يورده النار يوم الحساب. عنه صلى الله عليه وسلم قال: (الصيام جُنَّة وحصن حصين من النار).قيل في معنى(جنة): أي وقاية وسترة المعاصي لأنه يكسر الشهوة ويضعفها، ولذا قيل:[إنه لجام المتقين وجنة المحاربين ورياضة الأبرار والمقربين] وقيل:[جنة من النار] وبه جزم ابن عبد البر لأنه إمساك عن الشهوات والنار محفوفة بها. ولأحمد من طريق أبي يونس عن أبي هريرة [ جنة وحصن حصين من النار] وللنسائي من حديث عثمان بن أبي العاصي [جنة كجنة أحدكم من القتال] وللطبراني عنه:[ جنة يستجن بها العبد من النار]، وللبيهقي :[ جنة من عذاب الله].

 

وفي الإكمال:[معناه يستر من الآثام أو من النار أو من جميع ذلك].هذا هو حال الصيام أنه جنة يحفظ صاحبه في الدنيا ويقيه النار يوم القيامة. فما حال الإمام وقد وصفه صلى الله عليه وسلم بقوله( إِنَّمَا الْإِمَامُ جُنَّةٌ يُقَاتَلُ مِنْ وَرَائِهِ وَيُتَّقَى بِهِ )إن الله تعالى جعل الإمام جنة وسترا يتقى به الأعداء، وتؤمن به السبل، وتخاف به الأعداء، ويمنع به العدو من أذى المسلمين، ويمنع به الناس من ظلم بعضهم بعضًا فهو جنة ووقاية للفرد والجماعة، فما دام أن الإمام جنة كالصيام، فَلِمَ لا يوليه المسلمون ذاك الاهتمام الذي يولونه للصيام؟ مع أن الخير الذي يحصل من وجود الإمام يعم الأفراد والجماعة بل ويتعداهم ليعم العالم بأسره. فواجب على كل مسلم حينما يشرع بصوم رمضان أن يتذكر كيف يكون الصيام والإمام جُنّتان وكيف هما اليوم مفترقان لذا يجب أن يتذكر الصائم حين بدء شهر الصيام وحين بدء شهر شوال: أين الإمام الذي يعلن للمسلمين ثبوت رؤية الهلال. ويجب أن يتذكر الصائم أن شهر الصيام من غير وجود الإمام أشبه ما يكون بيتيم بين اللئام رمضان أيها الإخوة له طعم خاص في ظل دولة الإسلام لا يدانيه بل ولا يقترب منه طعم رمضان في هذا الزمان. تصور أيها الصائم الكريم أسرة توفي فيها الوالدان وبقي من خلفهم صبية صغار لا راعي لهم كيف سيكون اجتماعهم على مائدة الإفطار؟ بل كيف سيكون صيامهم وعيدهم وعيشهم كله؟ هكذا نحن معشر المسلمين وإن كان أكثرنا لا يشعر بهذا الأمر لضعف الإيمان في النفوس، هذا الإيمان لو كان إيمانا قويا لاستفز العقيدة في قلوبنا ولاشتعلت نارا تحرق كل باطل ولدفعت أصحابها لأن يقوموا وينهضوا من سباتهم ليعيدوا لهذه الأمة مجدها من جديد لتعود قائدة للبشرية جمعاء. فالصيام جنة والإمام جنة فأين الإمام من حياة المسلمين؟ وأين الإهتمام بتنصيب الإمام؟ فإذا كان الإمام جُنة كما الصيام، وفيهما الوقاية والحماية والدرع؛ فإن الخلافة جُنة، ولا بد للإسلام من قوة ذات بأس شديد تحميه؛ فما كانت هذه الإنتصارات والمفاصل التاريخية لتتحقق للإسلام لولا وجود دولة وشوكة؛ فالجهاد ذروة سنام الإسلام، ولا يكون جهادا فعليا مؤثرا إلا تحت إمرة خليفة المسلمين، الإمام الجُنّة الذي يُقاتل من ورائه ويتقى به. فهلا جعلنا من رمضان هذا العام بوابة للتغيير الجذري في حياة المسلمين، بل في حياة البشرية لعودة الإسلام لقيادة العالم من جديد، والسير نحو العزة والتمكين.


اللهم عجل بقيام دولة الإسلام حتى يكون الصيام والإمام توأمان وفيهما السؤدد والأمان.


آمين آمين والحمد لله رب العالمين

 

 

 

كتبه للإذاعة: بشير الخلافة القادمة

إقرأ المزيد...

مقالة ما بين الشرعية والشريعة ما بين السموات والأرض

  • نشر في أخرى
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 734 مرات


ساد مصرَ منذ ثورة 23 يوليو 1952م وحتى 25 يناير 2011م حكمٌ عسكريٌ مستبدٌ، أدى إلى قمع أي صوت معارض، كما أدى إلى استشراء الفساد، واستفحال الظلم، واختزال النظام والدولة والحكم في شخص الحاكم، وكانت أمريكا الدولة الأكثر كذبا في التاريخ- بادعائها دعم الديمقراطية والحرية- أكبر داعم لهذا النظام العسكري المستبد طوال هذه الفترة، وهي لم تختفِ من المشهد السياسي المصري، لا قبل تاريخ 25 يناير، ولا بعده. فالذي يبدو أنها عادت تَحنّ لعصور الاستبداد العسكري في مصر. فقد دعمت بشكل واضح انقلاب الجيش على رئيس تم انتخابه من خلال الديمقراطية التي تتشدق بها، وتروجها وكأنها الدين الجديد الذي تبشر به العالم. ونحن لا نستثني الفترة التي حكم فيها الدكتور مرسي من الهيمنة الأمريكية الواضحة على مفاصل وزوايا الحكم، فقد ظهر هذا بوضوح من خلال التدخل الواضح والسافر للسفيرة الأمريكية في القاهرة، وغيرها من السياسيين الأمريكيين، والمراعاة التامة للمصالح الأمريكية في المنطقة، بداية من الحفاظ على أمن دولة يهود، ومرورا بالخضوع التام للمؤسسات الدولية التي تسيطر عليها أمريكا، وانتهاءً بتنفيذ المؤامرة الأمريكية في سوريا التي تتلخص بدعم غير مباشر لنظام الأسد لحين إيجاد أو صناعة البديل.


ولذا فإن حديث من هم في الحكم الآن بعد الانقلاب عن تبعية نظام ما قبل 30 يونيو للأمريكان لا يمكن نفيه، ولكن حكام ما بعد الانقلاب يدورون أيضاً في فلك أميركا والتبعية لها بشكل سافرٍ مفضوح، ومحاولة تصوير ما حدث بأنه انفكاك من التبعية الأمريكية هو فرية مضحكة، فأصابع الإدارة الأمريكية وتصريحاتها قبل الانقلاب وبعده تدل بشكل واضح أنها تقف بكل قوة خلف الجيش الذي هو الضامن والحامي للهيمنة الأمريكية على البلاد. إذاً فالطرفان غارقان إلى آذانهما في الانسياق وراء أمريكا عدو الأمة اللدود، ومن السذاجة تصور أن أمريكا تريد خيرا لهذا البلد، بل هي تكيد له صباح مساء، وتمسك بكل الخيوط في الواقع السياسي المصري، لتصل به إلى حالة من الارتباك والدوران في حلقة مفرغة، تجعل من الاستقرار أمرا صعبا. لقد كانوا سابقا يقولون دعونا نعقد الانتخابات البرلمانية حتى تستقر البلد، ثم قالوا دعونا نتفق على رئيس حتى تستقر البلد، وبعدها قالوا دعونا نمرر الدستور حتى تستقر البلد....، وإذا بهذا الاستقرار المزعوم لا يأتي أبدا، إنها لعبة الديمقراطية التي استبدلت بالاستبداد والقمع الممنهج من خلال الانقلاب عليها، في مشهد دراماتيكي تم الترتيب له بخبث منقطع النظير، وضع أنصار التيار الإسلامي في خانة التطرف والإرهاب وأعداء الاستقرار وأعداء الديمقراطية، وأعداء الشعب. إنه تخطيط جهنمي لتبرير القتل والاعتقال والتنكيل بكل من يحمل لواء تطبيق الشريعة، حتى لو أراد ذلك من خلال الديمقراطية المزعومة التي تروج لها أمريكا في بلاد المسلمين، ولكنها تنقلب عليها وقتما تشاء وأينما تشاء.


والغريب أن ينتفض بعض أنصار التيار الإسلامي نصرة للشرعية، في غياب تام للحديث عن الشريعة التي ما طبق منها شيء، من قبل حاكم كان المتصور أن يأتي بالإسلام ليحكم به، ولكن هذا التصور انقلب إلى سراب، كما هو سراب الحديث عن الشرعية اليوم، فالشرعية الديمقراطية هي شرعية مشروطة بالرضا الأمريكي، والرضا الأمريكي مرهون بحجم التنازلات، التي يريدها أن تصل لحد التخلي عن الإسلام، وبرغم عدم ممانعة من كانوا في الحكم بالقبول بخلع أحكام الإسلام قبل دخولهم بلاط الديمقراطية المقدسة، إلا أن دولة الكفر أمريكا لا ترضى إلا بخلعهم ربقة الإسلام من عنقهم.


نعم إن الحديث في هذا الظرف العصيب عن تلك الشرعية، كباسط كفيه إلى الماء ليبلغ فاه وما هو ببالغه، فعن أي شرعية نتحدث؟ وعن أي ديمقراطية نتحدث؟ فتجربة الجزائر الأليمة ليست عنا ببعيد، ولا تجربة حماس في غزة، فالذي يريد أن يُحكِّم شرع الله، عليه أن يسلك الطريق الذي يوصله لمبتغاه مقتفيا أثر الرسول صلى الله عليه وسلم، الذي لم يقبل الحكم منقوصا، ولم يقبل أن يكون أمان دولته الناشئة في مهب الريح، فهذا الحكم الإسلامي لا ينبغي إلا أن يحاط من جميع جوانبه. فالشرعية الحقة تكون باتباع الشريعة، ولفظ تلك الديمقراطية العفنة التي صنعها أصحابها ليستغلوها للحفاظ على مصالحهم ونفوذهم في بلادنا.


وشتان ما بين الشرعية الديمقراطية، والشريعة الربانية، فالفرق بينهما كالفرق بين السماء والأرض. ولا يتأتى أصلا إقامة دولة الإسلام وتطبيق الشريعة بالتوافق مع قوة تجعل من الإسلام السياسي خصما وعدوا، هذا فضلا عن كونه مخالفا لطبيعة الدولة التي نبغي إقامتها، ولعله من السخف الحديث عن أرضية مشتركة يقف عليها الطرفان المتناقضان، فالدول المبدئية الحقيقية، تقوم على مبدأ يشكل بعقيدته ونظامه المتناغم المنسجم، الأرضية الصلبة التي تقوم عليها كل الأحكام والقوانين التي تنظم علاقات الناس جميعها، فيؤسسون دولتهم تلك بعد أن تلتف حولها غالبية الأمة، وترضى بها نظاما سياسيا حاكما، بعيداً عن لغة التوافق المائعة بين متباينين، بل متناقضين. فالأحزاب والحركات التي يريدون التوافق معها، هي أحزاب رأسمالية تفصل الدين عن الحياة، وتستبعد أي دور له في تنظيم المجتمع والدولة والأمة، حيث ينص مبدؤهم على جعل السيادة للشعب، فهو صاحب الحق في وضع الدستور، وإقرار القوانين والتشريعات المنظمة للحياة في المجتمع والدولة، وهذا لا ينطبق بأي حال على المبدأ الإسلامي، الذي تسلم الأمة فيه بأن التشريع لله وحده، يقول تعالى:(وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ)، (إِنِ الْحُكْمُ إِلَّا للهِ)، (فلَا وَرَبِّكَ لَا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لَا يَجِدُوا فِي أَنْفُسِهِمْ حَرَجًا مِمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا).


إن مواجهة هذا الانقلاب لا تكون بالحديث عن الشرعية، والإصرار على الديمقراطية حكما وفيصلا، بل تكون بنشر الوعي بين الناس على فرضية الحكم بالإسلام من خلال دولة الخلافة الإسلامية التي هي نظام الحكم في الإسلام الذي حدده لنا الإسلام وأصر عليها، حتى تصبح هذه الفكرة رأيا عاماً بين الناس ومطلباً للجماهير لا ترضى عنه بديلاً، تستعد للموت من أجلها وتملأ الميادين نصرة لها، وإيجادها أيضاً بين أصحاب القوة في الجيش، حتى يقف الجيش مع الأمة في مطلبها وليس ضدها، وحينئذ يكون التغيير قاب قوسين أو أدنى، ويكون محتماً لا يمكن لقوة في الأرض أن تقف أمامه، وعلى العاملين لهذا الهدف رفض الديمقراطية بكل أشكالها، والنظم الوضعية الفاسدة كالجمهورية والملكية، وعدم الرضا بغير نظام الإسلام بديلا وحُكما، والقناعة التامة بقدرة الإسلام على الحكم وسياسة شئون الناس به، ورفض التبعية الأمريكية، بل وقطعها وقلع أي نفوذ لها في بلاد الإسلام.

 

 

 

شريف زايد
رئيس المكتب الإعلامي لحزب التحرير ولاية مصر

إقرأ المزيد...

[حديث الصيام - الحلقة الثانية عشر]

  • نشر في أخرى
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 1940 مرات

واجباتنا تجاه شهر رمضان المبارك
المحاضر: الأستاذ أوكاي بالا / هولندا
الثلاثاء، 07 رمضان المبارك 1434هـ الموافق 16 تموز/يوليو 2013م

 

 

 




"حديث الصيام" سلسلة من الحلقات الرمضانية اليومية من إنتاج إعلاميات حزب التحرير بمناسبة شهر رمضان المبارك لعام 1434هـ

إقرأ المزيد...

[حديث الصيام - الحلقة الحادية عشر]

  • نشر في أخرى
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 1407 مرات

لا عدل ولا حياة كريمة إلا في ظل الإسلام
المحاضر: الشيخ يوسف مخارزة (أبو الهمام)
الثلاثاء، 07 رمضان المبارك 1434هـ الموافق 16 تموز/يوليو 2013م

 

 

 

 


"حديث الصيام" سلسلة من الحلقات الرمضانية اليومية من إنتاج إعلاميات حزب التحرير بمناسبة شهر رمضان المبارك لعام 1434هـ

إقرأ المزيد...

برقيات سياسية الحلقة السابعة

  • نشر في أخرى
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 1995 مرات

الصراع في مصر
المحاضر: المهندس باهر صالح / عضو المكتب الإعلامي لحزب التحرير في فلسطين
الثلاثاء، 07 رمضان المبارك 1434هـ الموافق 16 تموز/يوليو 2013م

 

 

 



"برقيات سياسية" سلسلة من الحلقات اليومية من إنتاج إعلاميات حزب التحرير بمناسبة شهر رمضان المبارك لعام 1434هـ

إقرأ المزيد...
الاشتراك في هذه خدمة RSS

البلاد الإسلامية

البلاد العربية

البلاد الغربية

روابط أخرى

من أقسام الموقع