الثلاثاء، 13 محرّم 1447هـ| 2025/07/08م
الساعة الان: (ت.م.م)
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية

ولاية سوريا: خطبة جمعة بعنوان "معركة مؤتة ولواء رسول الله وثورة الشام"

  • نشر في أخرى
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 1578 مرات

 

خطبة جمعة للشيخ أبو نزار الشامي في أحد مساجد حي المعادي بحلب الشهباء


عقر دار الإسلام، 19 جمادى الأولى 1434هـ الموافق 29 آذار/مارس 2013م

 

 

 

 

إقرأ المزيد...

ولاية سوريا: المعادي يجدد العهد لمشروع الخلافة العظيم

  • نشر في مسيرات وفعاليات
  • قيم الموضوع
    (1 تصويت)
  • قراءة: 1549 مرات


خرج شباب الإسلام بمظاهرة في حي المعادي بحلب الشهباء حاملين رايات العقاب ولافتات من مثل "الأمة تريد خلافة إسلامية" و"ستشرق شمس الخلافة من الشام"، وهبَّ أسود الإسلام من شباب حزب التحرير وأنصاره والثوار ليجددوا العهد مع الله ومع أمتهم بالعمل لمشروع الخلافة بالشام، غير آبهين بمكر الماكرين وتخاذل المتخاذلين... على الله اتكالهم ... ولحمل دعوة الإسلام إصرارهم.

الخميس، 16 جمادى الأولى 1434 هــ الموافق 28 آذار/مارس 2013م

 

إقرأ المزيد...

خبر وتعليق العنجهية في تصريحات المالكي!

  • نشر في التعليق
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 955 مرات


الخبر:
نقلت شبكة أخبار العراق بتاريخ 18 نيسان 2013 خبرا مفاده: أن شيوخ ووجهاء عشائر ذي قار -محافظة جنوبية- قدموا اعتذارا إلى المحافظات المنتفضة ضد الحكومة العراقية بعنوان: (اعتذار من المنتفضين وقبلة على الجبين) عما صدر عن رئيس الوزراء المالكي من وصف المتظاهرين بالمتمردين والمجرمين في مؤتمر -هناك- للدعاية الانتخابية لقائمته "دولة القانون" ومثله هادي العامري وزير النقل، وعلي الأديب وزير التعليم العالي من تهديد ووعيد بحق المطالبين بحقوقهم المشروعة... وقد اشتمل الاعتذار على وصف أولئك الساسة بعملاء المحتل وأزلامهم، وأن تلك الاعتصامات إنما هي ثورة وأنهم -أي المعتذرين- في انتظار أن يتحرروا من قيود المحتل الإيراني وأن أيام العملاء باتت معدودة...

 

التعليق:
إن التوتر والعنجهية التي رافقت تصريحات المالكي الأخيرة في حملته الدعائية لانتخابات مجالس المحافظات المزمع إجراؤها يوم السبت 20 نيسان2013 والتهديد والوعيد وإعلانه انتهاء (نظام) الشراكة السياسية التي عطلت -بزعمه- مسيرة البناء والتطور وعزمه على إقامة حكومة الأغلبية السياسية لتنطلق في إقرار قوانين مهمة للبنى التحتية كقانون النفط والغاز وقانون الأحزاب وغيرها.. ليفهم على النحو التالي:


أولا : محاولة الظهور بمظهر القائد المحنك الذي يجمع بين القوة والعزم والزعيم الصلب الذي لا ينحني في وجه المؤامرات التي تبغي إعادة عقارب الزمن إلى الوراء، كل ذلك وغيره أمام الجماهير -وجلهم أو كلهم- من الدهماء الذين لا يجمعهم حوله غير الدوافع الطائفية التي هي من أبرز صفاته لا سيما إذا نظروا إلى المكون الآخر ويقصدون "أهل السنة".


ثانيا: إحساسه بالغرور الخادع والكبرياء الزائف جراء الدعم الذي يلقاه من أولياء نعمته الأمريكيين لحد الآن كما نقل (سامي العسكري) -أحد أعضاء ائتلاف المالكي- بعد زيارة سابقة لوفد حزب الدعوة إلى واشنطن اطمئنان حزبه إلى دعم أمريكا لنظامهم مستبشرين خيرا ومتفائلين بعد لقائهم مع نائب الرئيس الأمريكي جو بايدن، من تأييد واشنطن 'للخطوات التي تتخذها حكومة المالكي في إدارة البلد، وحرصها على دعم العراق وإعراب بايدن عن التزام الولايات المتحدة "العميق والدائم" بالشراكة بين الولايات المتحدة والعراق ضمن اتفاقية الإطار الاستراتيجي المبرمة بينهما.


وفي الختام نقول للمالكي وأمثاله من الطواغيت: أين الله في سياساتكم أيها القادة، وإن نجوتم من حساب شعوبكم اليوم، فكيف ستنجون من حساب وعقاب من لا تخفى عليه خافية و "يَا قَوْمِ لَكُمُ الْمُلْكُ الْيَوْمَ ظَاهِرِينَ فِي الْأَرْضِ فَمَنْ يَنْصُرُنَا مِنْ بَأْسِ اللَّهِ إِنْ جَاءَنَا.."

 


أبو زيـد
رئيس المكتب الإعلامي لحزب التحرير في ولاية العراق

 

إقرأ المزيد...

خبر وتعليق ((أَفَتُؤْمِنُونَ بِبَعْضِ الْكِتَابِ وَتَكْفُرُونَ بِبَعْضٍ))

  • نشر في التعليق
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 1208 مرات


الخبر:


ذكرت صحيفة القدس العربي على موقعها الإلكتروني الخبر التالي: "أثارت فتوى، قتل المسلم المرتد" التي أصدرتها هيئة علماء المغرب نقاشا واسعا، بين مؤيد ومعارض يحذر من العودة إلى القرون الوسطى.

 

 

التعليق:

 

أما أن حكم المرتد عن الإسلام سواء كان رجلا أو امرأة حكمه القتل فهذا صحيح؛ وذلك لما رواه الإمام البخاري في صحيحه‏ من حديث ابن عباس رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "من بدل دينه فاقتلوه"

 

وأيضاً فقد أخرج الدارقطني والبيهقي عن جابر: "أن أم مروان ارتدت فأمر النبي صلى الله عليه وسلم بأن يعرض عليها الإسلام فإن تابت وإلا قتلت"

 

لكن السؤال الذي يفرض نفسه على هيئة علماء المغرب، هل غاب عنهم أن الشارع سبحانه وتعالى عندما فرض على المسلمين حكما، قد عين لهم كيفية تنفيذه، وهل غاب عنهم أن الجهة المخولة بتنفيذ هذا الحكم هي الدولة الإسلامية، وليس أي جهة أخرى سواء كانت دولة أم جماعة أم فردا.

 

إن دولة المغرب ليست هي الجهة المخولة شرعا بتطبيق حكم الردة، فشكل الدولة في المغرب ملكي وهذا مخالف لشكل الدولة في الإسلام، ونظام الحكم المطبق فيها هو علماني وهذا أيضا مخالف لنظام الحكم في الإسلام وهو "الخلافة"، فإن كانت هيئة علماء المغرب قد أطلقت هذه الفتيا لتنفذها المملكة المغربية، وهم يرون أن نظام الحكم والنظام الاقتصادي والنظام الاجتماعي وغيرها من أنظمة المجتمع، ليس لها علاقة في الإسلام لا من قريب ولا من بعيد، بل إن الإسلام أقصي عن واقع حياة الناس تماما، فتركوا كل ذلك وراء ظهورهم واهتموا بهذه الجزئية، فإني أخشى أن ينطبق عليهم قول الله سبحانه وتعالى: ((....أَفَتُؤْمِنُونَ بِبَعْضِ الْكِتَابِ وَتَكْفُرُونَ بِبَعْضٍ فَمَا جَزَاء مَن يَفْعَلُ ذَلِكَ مِنكُمْ إِلاَّ خِزْيٌ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يُرَدُّونَ إِلَى أَشَدِّ الْعَذَابِ وَمَا اللَّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ)).

 

ومما يزيد الطين بلة أن تطلق مثل هذه الفتاوى ويطلق للناس جماعات وأفراد أخذ الأمر بأيديهم مما ينبئ بعموم الفوضى والفساد في البلاد، واستشراء القتل والذبح بين العباد.

 

أما إن كان إطلاق هذه الفتيا من قبل هيئة علماء المغرب لمجرد العلم وليس للعمل بها فتلك هي الطامة الكبرى، فأحكام الله لم تنزل للتحذلق بها في حلق العلم، وعبر وسائل الإعلام، وإنما للتقيد بها والعمل بموجبها وفق ما أمر الله سبحانه وتعالى؛ ولذلك كان على هيئة علماء المغرب أن تعمل مع العاملين المخلصين لإسقاط نظام الحكم في المغرب، وقلعه من جذوره، وإقامة الخلافة الراشدة على أنقاضه، الخلافة التي تضع أحكام الإسلام كلها موضع التطبيق والتنفيذ، ففي ذلك الرفعة والسؤدد، وفي ذلك العزة والمجد، والحياة الكريمة، وفي ذلك عز الدنيا والفلاح في الآخرة.


((يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اسْتَجِيبُواْ لِلّهِ وَلِلرَّسُولِ إِذَا دَعَاكُم لِمَا يُحْيِيكُمْ وَاعْلَمُواْ أَنَّ اللَّهَ يَحُولُ بَيْنَ الْمَرْءِ وَقَلْبِهِ وَأَنَّهُ إِلَيْهِ تُحْشَرُونَ * وَاتَّقُواْ فِتْنَةً لاَّ تُصِيبَنَّ الَّذِينَ ظَلَمُواْ مِنكُمْ خَآصَّةً وَاعْلَمُواْ أَنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ))




وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين

 

أبو دجانة

 

إقرأ المزيد...
الاشتراك في هذه خدمة RSS

البلاد الإسلامية

البلاد العربية

البلاد الغربية

روابط أخرى

من أقسام الموقع