الثلاثاء، 13 محرّم 1447هـ| 2025/07/08م
الساعة الان: (ت.م.م)
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية

حزب التحرير/تونس يوجه رسالة إلى رئيس فرنسا

  • نشر في مسيرات وفعاليات
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 1352 مرات

 


نظم حزب التّحرير/تونس وقفة رمزيّة أمام السّفارة الفرنسيّة بتونس يوم الخميس 04 ربيع الثاني الموافق 14 شباط/فبراير 2013م
قام خلالها وفد من حزب التّحرير بتسليم السّفير الفرنسي رسالة احتجاجية موجّهة لرئيس الجمهوريّة الفرنسيّة حول التّصريحات والتّحرّكات الفرنسيّة الأخيرة المعادية للإسلام والمسلمين.

 

 

 

التغطية الإعلامية لرسالة حزب التحرير إلى رئيس فرنسا

قامت العديد من وسائل الإعلام بتغطية الوقفة الرمزية والرسالة التي وجهها حزب التحرير / تونس إلى رئيس فرنسا يوم الخميس 04 ربيع الثاني الموافق 14 شباط/فبراير 2013م.

 

إقرأ المزيد...

البث الملتفز التدخل السافر للغرب الكافر في شؤون المسلمين ج2

  • نشر في تسجيلات قاعة البث الحي
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 860 مرات


إستماع التسجيل الصوتي ممكن بواسطة إذاعة المكتب الإعلامي لحزب التحرير

 

ومشاهدة التسجيل المصور ممكن من موقع إعلاميات حزب التحرير

 

إقرأ المزيد...

البث الملتفز التدخل السافر للغرب الكافر في شؤون المسلمين ج1

  • نشر في تسجيلات قاعة البث الحي
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 851 مرات


إستماع التسجيل الصوتي ممكن بواسطة إذاعة المكتب الإعلامي لحزب التحرير

 

ومشاهدة التسجيل المصور ممكن من موقع إعلاميات حزب التحرير

 

إقرأ المزيد...

البث المتلفز الراهن السياسي والاقتصادي والاجتماعي في السودان ج2

  • نشر في تسجيلات قاعة البث الحي
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 758 مرات


إستماع التسجيل الصوتي ممكن بواسطة إذاعة المكتب الإعلامي لحزب التحرير

 

ومشاهدة التسجيل المصور ممكن من موقع إعلاميات حزب التحرير

 

إقرأ المزيد...

البث المتلفز الراهن السياسي والاقتصادي والاجتماعي في السودان ج1

  • نشر في تسجيلات قاعة البث الحي
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 808 مرات


إستماع التسجيل الصوتي ممكن بواسطة إذاعة المكتب الإعلامي لحزب التحرير

 

ومشاهدة التسجيل المصور ممكن من موقع إعلاميات حزب التحرير

 

إقرأ المزيد...

خبر وتعليق دروس مريرة من متوارا

  • نشر في التعليق
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 1012 مرات


الخبر:


أصدرت صحيفة "المواطن" تقريرا عن موجة العنف الأخيرة في "متوارا"، في الجزء الجنوبي من تنزانيا، ضد مشروع خط أنابيب الغاز إلى دار السلام. وقالت الصحيفة أن هذا مؤشر على تزايد عدم ثقة العامة في الحكومة. وأظهرت أيضا قلقا من أن الاستثمارات لم تعد آمنة في تنزانيا، حيث يتم تغذية الناس بوعود فارغة، وارتفاع الغضب ضد الخارطة التنموية غير المتوازنة وكذلك التوزيع الصادم غير العادل للثروة الوطنية. [المصدر: المواطن، 08 فبراير 2013]


التعليق:


بدأ الصراع (الاحتجاج) من الشعب في النصف الأخير من عام 2012 لمناهضة أخذ الغاز الطبيعي من منطقة متوارا. هذه هي أحدى المؤشرات المخجلة لفشل الرأسمالية في خدمة الشعب بالعدل لدرجة أن الناس قد فقدوا الأمل في النظام السياسي والاقتصادي للرأسمالية. وعلاوة على ذلك، فهي دلالة صريحة على عدم وجود العدالة في النظام. إن عدم وجود العدالة هو بمثابة قنبلة موقوتة تنتظر الانفجار في أية لحظة تاركة البلاد مقطعة إلى أجزاء.


هذا الصراع هو نتيجة لإهمال هذه المنطقة وهي قضية تاريخية ومستمرة منذ زمن الاستعمار الألماني. في وقت لاحق، عمد البريطانيون حسب استراتيجيتهم الاستعمارية إلى إهمال المنطقة لجعلها مصنعا للأيدي العاملة الرخيصة. وقد ورثت المنطقة الازدراء والإهمال واستمر الحال كذلك حتى بعد الاستقلال في ظل الرأسمالية ومشاعر دينية والتمييز في المنطقة من خلال تفضيل "الشمال المسيحي" على "الجنوب المسلم".


يعتبر الإسلام الغاز الطبيعي موردا من موارد الممتلكات العامة حيث تعود فوائدها على الجميع وليس لأشخاص معينين أو للمنطقة التي يوجد فيها. روي أبو خراش عن بعض الصحابة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "المسلمون شركاء في ثلاث: الماء والكلأ والنار". وفي رواية أخرى، قال النبي صلى الله عليه وسلم: "الناس شركاء في ثلاث: الماء والكلأ والنار"، وفي رواية أبي هريرة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "ثلاث لا يمنعن: الماء والكلأ والنار".


الغاز الطبيعي وأي شيء يولد النار كما جاء في الأحاديث مثل البنزين وغيرها يدخل في فئة 'النار'. وقد ذكر النبي صلى الله عليه وسلم بوضوح أن هذه الأشياء يملكها عامة الناس. فيحرم امتلاكها من قبل الأفراد، أو الدولة أو شركات القطاع الخاص كما نرى في الشركات الغربية التي تكافح حول هذه المسألة. بدلا من ذلك، من المفترض أن تستخدم فوائد مثل هذه الممتلكات العامة في الخدمات العامة مثل توفير المياه الصحية والكهرباء، وما إلى ذلك ولا ينبغي أبدا أن يملك هذه الثروات أي فرد أو شركة محلية أو أجنبية.


الرأسمالية في ظل سياستها الاقتصادية المتمثلة في 'السوق الحرة' لا يمكنها بتاتا إدارة هذه الممتلكات بشكل طبيعي وإتاحتها لأصحابها. فقط دولة الخلافة هي من لديها الصفات والقدرة والدافع للعمل وفقا لذلك. عندها فقط سوف يذوق الإنسان طعم العدالة والحياة الرفيعة.

 

 


مسعود مسلم

نائب الممثل الإعلامي لحزب التحرير في شرق أفريقيا

إقرأ المزيد...

خبر وتعليق التفجيرات المفخخة عند الحدود التركية السورية

  • نشر في التعليق
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 966 مرات


الخبر:


نشرت صحيفة راديكال واسعة الانتشار في تركيا بتاريخ 12/02/2013م خبراً جاء فيه: (في يوم الاثنين 11 من شباط 2013م حدث انفجار بالقرب من مساكن الموظفين في بوابة جيلفاغوز الحدودية التي تقع في مقاطعة ريحانلي في مدينة هاتاي التركية أوقع 14 شخصا قتيلا، 4 منهم أتراك و10 سوريون، وجرح حوالي 50 شخصا. وعلى ذلك قال رئيس الوزراء رجب طيب إردوغان عن هذا الانفجار في جيلفاغوز: "في حين أن هناك اشتباكات عنيفة تحدث في سوريا فإنه وللأسف ليس من الممكن لتركيا أن لا تتأثر بها. وسنقوم باتخاذ جميع الخطوات اللازمة عند الحاجة. كذلك فإننا نواجه حدثا دقيقا وحساسا من جميع النواحي. وأن هذه التطورات مهمة جدا من حيث إظهار كم كنا على حق".) انتهى الخبر.

 

التعليق:


إن عدم بيان سبب وغاية ومنفذ هذا الانفجار الذي وقع حتى الآن، لن يساعد في وضع تقييم حول هذا الانفجار أو التوصل إلى نتائج صحيحة عنه. إلا أن هذا التصريح المرن وغير الواضح الذي قام به رئيس الوزراء بعد فترة وجيزة من وقوع الانفجار يلفت الانتباه كثيرا.


نعم، إن القول بتأثر مسلمي تركيا بالأحداث الجارية في سوريا هو قول صحيح، إلا أنه يجب على مسلمي تركيا المخلصين والمقيمين للأخوة الإسلامية، تقديم الدعم والمساندة سواء المادية أو المعنوية لإخوتهم المسلمين مجاهدي سوريا المخلصين والثابتين على القتال في وجه مجازر الطاغوت الجزار بشار الأسد، والعاملين بإخلاص لتحكيم شرع الله على أرض سوريا بإقامة دولة الخلافة الإسلامية.


ولكن المهم هنا هو مقدار تأثر حكام الجمهورية التركية بالنزاعات في سوريا. وإنه من الواضح الجلي لنا عدم تأثر سلطات الجمهورية التركية وأولهم رئيس الوزراء إردوغان لصالح ثوار المعارضة المخلصين السوريين في النزاعات الجارية.


إلا أنه منذ اليوم الذي بدأت فيه النزاعات وحتى يومنا هذا، وبدل أن يقوموا بدعم ومساندة المعارضين المخلصين الذين يجاهدون في وجه القاتل بشار، فإنهم يقومون على الدوام بدعم ومساندة السياسات الأمريكية التي لا تكف عن محاولة التلاعب بالثورة المخلصة في سوريا.


لذا فإن جميع المبادرات من مثل مشاهدة المجازر الوحشية التي يقوم بها بشار الأسد بحق مسلمي سوريا منذ اشتعال الثورة حتى الآن مكتوفي الأيدي، وتأسيس المجلس الوطني السوري في إسطنبول، وتأسيس المكتب العسكري للمجلس الوطني السوري في هاتاي بتاريخ 1 آذار 2012، ليست إلا مبادرات أمريكية للتلاعب بالثورة السورية.


إذن في أي موضوع كان رئيس الوزراء يقصد أنه على حق. هل يقصد انتهاء الثورة السورية في أقرب وقت ممكن لصالح السياسات الأمريكية، أم إنه يقصد التدخل في سوريا على أنه إلزامي بعد رفض الثوار السوريين المخلصين جميع المبادرات الأمريكية ومنها آخر المبادرات التي قام بها معاذ الخطيب؟؟


وبما أن رئيس الوزراء إردوغان لم يقدم أي دعم أو مساندة للثوار السوريين المخلصين، إذن فإنه يقصد على الأغلب تحقيق الشقين الأخيرين. وإن كان يقصد تحقيق ذلك فعلا، فإنه سيكون قد أضاف سياسة إجرامية أخرى بالإضافة إلى السياسات الإجرامية التي ارتكبها بحق سوريا، وسيكون بذلك الموقف الذي أظهره قد ضاعف إجرامه عند الله أضعافا.


في الحقيقة فإننا لم نستغرب من رئيس وزراء لم يتردد ولو للحظة حتى في تقديم شعبه المسلم قربانا للسياسات الأمريكية، أن يقوم بموقف كهذا. ولكن ما نستغربه هو بقاء مسلمي تركيا دون رد فعل، وعدم محاسبتهم لرئيس الوزراء على موقفة غير الإسلامي والمثير للاشمئزاز تجاه الثوار السوريين المخلصين.


وإن بقي مسلمو تركيا ساكتين على هذا الإجرام الكبير بحق الثوار، ولم يقوموا بمحاسبة رئيس الوزراء على جرمه هذا، ولم يقوموا بتقديم الدعم والمساندة التي يأمرهم بها دينهم نحو إخوتهم مسلمي سوريا، فإنهم سيقعون في الوبال والإجرام نفسه لا سمح الله.


لذلك فإن الواجب على مسلمي تركيا هو تلبية الحاجة التي تدعو لها الأخوة الإسلامية، ومحاسبة رئيس الوزراء على جرمه هذا، وتقديم كافة أشكال الدعم والمساندة لإخوتهم المناضلين لإقامة دولة الخلافة الإسلامية التي ستطبق شرع الله على أرض سوريا.

 

 

 

أبو الفرقان/ ولاية تركيا

إقرأ المزيد...
الاشتراك في هذه خدمة RSS

البلاد الإسلامية

البلاد العربية

البلاد الغربية

روابط أخرى

من أقسام الموقع