الخميس، 26 محرّم 1446هـ| 2024/08/01م
الساعة الان: (ت.م.م)
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية

الجولة الإخبارية 2015-7-9 (مترجمه)

بسم الله الرحمن الرحيم


العناوين:

\n


• الهيئة العامة التركية تجتمع لمناقشة التدخل العسكري في سوريا
• ارتفاع صادرات النفط الخام الإيراني إلى تركيا بنسبة 7.6 % في الربع الأول من العام الحالي
• الصين تدعي مهاجمة رعاياها في تركيا أثناء مظاهرات مناوئة لها

\n

 

\n

التفاصيل:

\n


الهيئة العامة التركية تجتمع لمناقشة التدخل العسكري في سوريا

\n


استدعت القوات المسلحة التركية ضباط القوات المرابطة على الحدود السورية إلى العاصمة أنقرة للتباحث في شأن تدخل عسكري في سوريا.

\n


إن استدعاء ضباط الألوية المدرعة والآلية في المنطقة جاء بعد الزيارة التي قام بها الأسبوع الماضي الجنرال هولوسي أكار والجنرال آدم هوديتي للحدود. وقام أيضًا اللواء زاكاي أكسكالي، قائد القوات الخاصة، بزيارة المنطقة. ومع أن رئيس الوزراء أحمد داود أوغلو قد صرح في الأسبوع الماضي بأنه لا توجد خطط حاليًا للتدخل العسكري، إلا أن القوات المسلحة قد أرسلت قوات إضافية ومعدات إلى منطقة الحدود مع سوريا. ولقد ضخمت أنقرة المنطقة الآمنة على الأراضي السورية بسبب مخاوف تقدم الأكراد والسوريين ووجود مقاتلين من تنظيم الدولة، بالإضافة إلى احتمالية حدوث موجة جديدة من اللاجئين الفارين من القتال، لا سيما مع تكثيف القتال شمال مدينة حلب مؤخرًا. حاليا يوجد ما يقارب 54.000 جندي تركي وهو ما يشكل 15% من القوات البرية، مرابطين على المناطق الحدودية مع سوريا، وكجزء من هذا التصعيد وصلت أرتال من المدافع وبطاريات الصواريخ إلى إقليم كيليز الحدودي يوم الخامس من تموز/يوليو. وفي هذه الأثناء يتم التخطيط لإرسال سلاح المدفعية ومدرسية الصواريخ القادمة من مولاتلي - أنقرة إلى القرب من مدينة إلبيلي في إقليم كيليز والمعبر الحدودي أونكوبينار. (المصدر: حريات ديلي نيوز).

\n


أكد أردوغان في الأسبوع الماضي أنهم لن يسمحوا على الإطلاق بإقامة دولة شمال سوريا، وأنهم سوف يقومون بأي شيء ومهما كان الثمن لمنع هذه الفكرة. من الواضح أن أردوغان يعني أي دولة للأكراد أو لتنظيم الدولة، ولكن من الواضح أيضًا أن الحكومة التركية لن تسمح بإقامة دولة الخلافة الراشدة طالما بقيت عضوًا في حلف شمال الأطلسي.

\n


--------------

\n


ارتفاع صادرات النفط الخام الإيراني إلى تركيا بنسبة 7.6% في الربع الأول من العام الحالي

\n


إن حجم الصادرات من النفط الخام إلى تركيا قد ازداد ليصل إلى 1،427 مليون طن خلال الأشهر من كانون الثاني - آذار 2015، وكانت قد بلغت 1،323 مليون طن خلال الفترة نفسها من العام الماضي. وكانت تركيا قد استوردت 5،194 مليون طن من النفط الخام من إيران عام 2014 وهو ما شكل انخفاضاً بنسبة 1% عن عام 2013 الذي وصل إلى 5،255 مليون طن. وتقوم مصفاة البترول الوحيدة في تركيا وهي شركة TURBAS بتخزين حوالي 30% من النفط الخام الذي تحتاجه من إيران. وكانت تركيا أكبر سادس مستورد للبضائع الإيرانية غير النفطية في التقويم السنوي الإيراني والذي انتهى في العشرين من آذار/مارس بحسب الإدارة الجمركية الإيرانية.

\n


وتصدر إيران ما قيمته 2،158 مليار دولار من السلع إلى تركيا وتستورد منها بقيمة 3،822 مليار دولار من السلع غير النفطية. (المصدر: طهران تايمز).

\n


في الشكل الظاهري فإن هناك صراعاً بين تركيا وإيران ولكن من وراء الكواليس تستمر التجارة بينهما في الازدياد والنمو. بالضبط كما رأينا أن التجارة بين تركيا وكيان يهود قد تمت بعد عاصفة \"الدقيقة الواحدة الشهيرة\".

\n


---------------

\n


الصين تدعي مهاجمة رعاياها في تركيا أثناء مظاهرات مناوئة لها

\n


حذرت الصين رعاياها المسافرين إلى تركيا من الاقتراب من مسيرات مناوئة لها وقالت إن بعضًا من السياح الصينيين في تركيا قد \"تمت مهاجمتهم ومضايقتهم\". هذا الإعلان الذي نشر على موقع وزارة الشؤون الخارجية يوم الأحد قال أنه كانت هناك مظاهرات متعددة في تركيا تستهدف الحكومة الصينية. ولقد توترت العلاقة بين تركيا والصين نتيجة المعاملة السيئة التي يلاقيها المسلمون الإيغور في إقليم تشينجيانغ الصيني الغربي الذين يمنعون من العبادة والصيام خلال شهر رمضان.

\n


ولكن معاملة الصين للإيغور أمرٌ مهمٌ بالنسبة للأتراك الذين يشتركون مع الإيغور في الدين والثقافة. وقد تعهدت تركيا يوم الجمعة بإبقاء أبوابها مفتوحة لللإيغور الفارين من الاضطهاد والظلم. ونص الإعلان \"لا تقتربوا على الإطلاق من أي اجتماع ولا تقوموا بالتصوير وخفضوا نشاطاتكم الخارجية إلى الحد الأدنى إذا كنتم بمفردكم\".

\n


وأوردت حريات ديلي التركية أن مجموعة من الأشخاص قاموا الأسبوع الماضي بمهاجمة مطعم صيني في منطقة توباتي السياحية في اسطنبول، مما أدى إلى تحطيم بعض النوافذ. وقام بضع مئات من المحتجين يوم الأحد بالسير نحو القنصلية الصينية رافعين أعلامًا ومرددين شعارات ضد الصين خارج البناية الواقعة قريبًا من ساحل مضيق البوسفور. وفي وقت سابق من اليوم نفسه قام المحتجون بإحراق العلم الصيني. \"إن الإيغور هم إخواننا ويتم ظلمهم واضطهادهم بسبب دينهم. إنهم لم يفعلوا أي شيء خطأ، ذنبهم الوحيد أنهم مسلمون\". هذا ما قاله محمد نوكشي 17 عامًا الذي كان يلبس عصابة زرقاء مكتوباً عليها (تركستان الشرقية أنت لست وحيدة).

\n


يجب على تركيا أن تهتم بإخوانها، يجب أن تحميهم من الأيدي المتوحشة للصين الشيوعية.

\n


أين خليفة المسلمين! أين رأس هذه الأمة! لقد تيتمت الأمة الإسلامية بعد إلغاء الخلافة العثمانية، ولن تنعم بلاد المسلمين بالأمن إلا باقإمة دولة الخلافة الراشدة على منهاج النبوة من جديد. «إنما الإمام جنة يقاتل من ورائه ويتقى به».

آخر تعديل علىالأحد, 06 كانون الأول/ديسمبر 2015

وسائط

تعليقات الزوَّار

تأكد من ادخال المعلومات في المناطق المشار إليها ب(*) . علامات HTML غير مسموحة

عد إلى الأعلى

البلاد الإسلامية

البلاد العربية

البلاد الغربية

روابط أخرى

من أقسام الموقع