الأربعاء، 25 جمادى الأولى 1446هـ| 2024/11/27م
الساعة الان: (ت.م.م)
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية
الجولة الإخبارية 24-01-2017م

بسم الله الرحمن الرحيم

 

الجولة الإخبارية

 

2017-01-24م

 

 

العناوين:

 

  • · البرلمان التركي يقر نظاما رئاسيا يعزز سلطات إردوغان
  • · سفير أمريكا في كازاخستان سيحضر المحادثات السورية بصفة مراقب
  • · الغنوشي لا يرى خطرا على الأحزاب الإسلامية بعد تنصيب ترامب رئيسا

 

التفاصيل:

 

البرلمان التركي يقر نظاما رئاسيا يعزز سلطات إردوغان

 

(رويترز 2017/1/21) - أقر البرلمان التركي ليل الجمعة مسودة إصلاح دستوري تشمل تعزيز سلطات الرئاسة مما يمهد الطريق أمام استفتاء متوقع في فصل الربيع قد يفضي إذا جرى إقراره إلى بقاء الرئيس رجب طيب إردوغان في السلطة حتى عام 2029.

 

ويقول إردوغان إن الإصلاحات ستوفر الاستقرار لتركيا المرشحة للانضمام لعضوية الاتحاد الأوروبي في وقت تسوده الاضطرابات وستحول دون عودة البلاد إلى الأوضاع الهشة التي عانتها في الماضي. ويخشى معارضوه أن تؤدي الإصلاحات الدستورية إلى حكم استبدادي.

 

وقال البرلمان عبر حسابه الرسمي على تويتر يوم السبت إن 339 نائبا وافقوا على المسودة. وكان التشريع بحاجة لتأييد 330 صوتا على الأقل في البرلمان المكون من 550 مقعدا حتى يطرح للاستفتاء.

 

وفي أول حديث له بعد تصويت البرلمان دعا إردوغان أنصاره لأن "يصلوا الليل بالنهار" خلال عملهم في الحملة بشأن الاستفتاء.

 

وقال "إن شعبي له القرار الأخير... أؤمن بأن هذه الفترة حتى إجراء الاستفتاء ستنتهي إلى (ما تصل إليه) إرادة شعبنا".

وكتب وزير العدل بكر بوزداج على تويتر "تحرك اليوم باب جديد في تاريخ تركيا والشعب التركي. وحين يصوت شعبنا "بنعم" سينفتح هذا الباب تماما".

 

وقال كمال قليتش دار أوغلو زعيم حزب الشعب الجمهوري المعارض الرئيسي بعد التصويت إن حزبه سيحارب التعديلات في حملته التي تسبق الاستفتاء.

 

وأضاف "هذه خيانة من البرلمان لتاريخه. بالتأكيد سيحبط شعبنا اللعبة التي حدثت في البرلمان... سنطرق على كل الأبواب لتوضيح هذا لشعبنا".

 

عندما كان أردوغان رئيساً للوزراء (2002-2012) لم يكن النظام الرئاسي يحقق الاستقرار في البلاد! وبعد أن انتهت صلاحية أردوغان لرئاسة الوزراء صار النظام الرئاسي هو أشد ما يلزم تركيا (من أجل الاستقرار!). بئست الدول والبرلمانات والأحزاب التي يدور نظامها وشريعتها حسب الرجل القوي، ولا يدور الرجال حول شريعتهم.

 

---------------

 

سفير أمريكا في كازاخستان سيحضر المحادثات السورية بصفة مراقب

 

(رويترز 2017/1/21) - قالت وزارة الخارجية الأمريكية يوم السبت إن الولايات المتحدة لن ترسل وفدا للمشاركة في المحادثات السورية في أستانة عاصمة كازاخستان هذا الأسبوع بسبب المتطلبات الملحة الخاصة بعملية انتقال السلطة في واشنطن.

 

وقال مارك تونر القائم بأعمال المتحدث باسم الخارجية إن السفير الأمريكي لدى كازاخستان جورج كرول سيحضر المحادثات التي ستجري في 23 كانون الثاني/يناير بقيادة روسيا بصفة مراقب.

 

وأضاف تونر في بيان "نرحب ونقدر دعوة كازاخستان لنا للمشاركة بصفة مراقب... في ظل عملية التنصيب الرئاسي عندنا وما تتطلبه من إجراءات ملحة لنقل السلطة لن يحضر وفد من واشنطن مؤتمر أستانة".

 

وتابع تونر أن الولايات المتحدة ملتزمة بالحل السياسي للأزمة في سوريا من خلال عملية سورية خالصة.

 

كان وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف قال يوم الجمعة إنه يأمل أن ترسل إدارة الرئيس الجديد دونالد ترامب إلى المحادثات خبيرا في شؤون الشرق الأوسط.

 

لعل روسيا تفهم إذن رفض إيران لمشاركة أمريكا! لأن أمريكا طلبت من طهران هذا الموقف، ولكن ليس بسبب نقل السلطة في واشنطن، بل لأن أمريكا تريد أن ترى نجاحاً في أستانة، فإذا كان الفشل فهو للروس، وإذا كان النجاح فأمريكا ستتبنى الحل بعدها في جنيف، وكذلك لأن أمريكا أنزلت مرتبة روسيا، لذلك دفعت بتركيا نائباً مخلصاً عنها لبذل الجهد مع الروس بخصوص سوريا. فهل يفهم الروس؟

 

--------------

 

الغنوشي لا يرى خطرا على الأحزاب الإسلامية بعد تنصيب ترامب رئيسا

 

روسيا اليوم 2017/1/21 - صرح رئيس "حركة النهضة الإسلامية" في تونس راشد الغنوشي السبت 21 كانون الثاني/يناير أنه لا يتوجب على الأحزاب الإسلامية الشعور بالخطر مع تولي دونالد ترامب الرئاسة في الولايات المتحدة.

 

وقال الغنوشي في تصريحات نقلتها وكالة الأنباء التونسية: "الإسلام دين معترف به في الولايات المتحدة الأمريكية... ومن يشعر بالخطر إزاء سياسة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب هم الإرهابيون وليس المسلم الملتزم بدينه والداعي إلى السلم".

 

يذكر أن حركة النهضة، الشريك في الائتلاف الحكومي بقيادة حزب حركة "نداء تونس"، كانت أعلنت فصل الأنشطة الدعوية عن السياسية، في مؤتمرها العاشر في أيار/مايو الماضي، والتحول إلى حزب سياسي مدني.

 

"زعماء" (منغمسون!) بالعمل الإسلامي لا يرون خطراً في ترامب، ولم يكن عندهم شعور بالخطر مع أوباما، ولن يكون عندهم شعور بأن الإسلام مستهدف أبداً، لأنهم رضوا بأن يكونوا مع الخوالف، ويقفوا في صف أعدائهم ضد ما أسماه ترامب "بالإسلام المتطرف" والغنوشي يسميه "إرهابا". وكأنه يغمض عينيه عن حقيقة أن الغرب يقصد بكل ذلك كتاب الله وسنة نبيه وأتباعهم. فهل يعتبرون؟

 

 

آخر تعديل علىالثلاثاء, 24 كانون الثاني/يناير 2017

وسائط

تعليقات الزوَّار

تأكد من ادخال المعلومات في المناطق المشار إليها ب(*) . علامات HTML غير مسموحة

عد إلى الأعلى

البلاد الإسلامية

البلاد العربية

البلاد الغربية

روابط أخرى

من أقسام الموقع