الأربعاء، 25 محرّم 1446هـ| 2024/07/31م
الساعة الان: (ت.م.م)
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية

بسم الله الرحمن الرحيم

 

 

الجولة الإخبارية 2017/06/17م

 

(مترجمة)

 

 

العناوين:

 

  • استمرار عزل قطر
  • السلطة الفلسطينية تعمل جنباً إلى جنب مع كيان يهود
  • انتخابات بريطانيا المفاجئة تسبب صدمة لرئيسة الوزراء

التفاصيل:

 

استمرار عزل قطر

 

خلال الأسبوع الماضي انضم المزيد من البلاد إلى السعودية في مقاطعتها لقطر، حيث أصبح واضحا وبشكل كبير أن أمريكا هي وراء هذا الأمر. ومما يؤكد ذلك سلسلة التغريدات التي نشرها دونالد ترامب على موقع تويتر حيث عزا سبب المقاطعة لمحاربة (الإرهاب). ولكن ما يثير السخرية أن أمريكا كانت أول الداعمين لـ(الإرهابيين) ولكن تم اتهام قطر به. فعلى سبيل المثال، بناء على تعليمات من أمريكا تم السماح لطالبان بإنشاء سفارة لها ومشاركة محادثات مع أمريكا. إن الادعاءات ضد قطر ليس لها أي دعم، وكل ذلك يُظهر أنه وبغض النظر عن السبب فإن أمريكا ترغب في تهديد قطر لجعلها تسير وفق مصالح وسياسات أمريكا بشكل كامل.

 

---------------

 

السلطة الفلسطينية تعمل جنباً إلى جنب مع كيان يهود

 

قال مسئولون في كيان يهود إن كيانهم وافق على خفض إمدادات الكهرباء في قطاع غزة وفقاً لطلب من السلطة الفلسطينية الموجودة في الضفة الغربية. وبناءً على ما قاله يواف مردخاي المسؤول اليهودي عن تنسيق الأنشطة الحكومية في المناطق فإن رئيس السلطة محمود عباس طلب من كيان يهود خفض تزويد قطاع غزة بالكهرباء مرة أخرى في نيسان. وهذا يعني أن أهل فلسطين في قطاع غزة لن يحصلوا إلا على ساعة واحدة من الكهرباء يومياً. وأوضح خليل شاهين وهو محلل سياسي يسكن رام الله أن السلطة الفلسطينية كانت تمارس ضغوطاً كبيرة على حكومة حماس لتتخلى عن سيطرتها على قطاع غزة، وقال: "إن السلطة الفلسطينية تحاول إثارة غضب الناس تجاه حماس بشتى الوسائل"، وقال مسؤول مهم في قيادة حركة فتح في الشهر الماضي بأن الهدف من تحركات السلطة الفلسطينية هو تجفيف الموارد المالية لدى حماس. إن رغبة السلطة في التعامل مع كيان يهود الذي يحتل معظم فلسطين ما هو إلا خيانة، فمن أجل كسبهم سياسيا سيضحون بأمن شعبهم، بالرغم من ادعائهم بأن مصالح الشعب الفلسطيني هي شغلهم الشاغل.

 

----------------

 

انتخابات بريطانيا المفاجئة تسبب صدمة لرئيسة الوزراء

 

لقد فقد حزب المحافظين أغلبيته في مجلس العموم البريطاني، بالرغم من أنه لا يزال أكبر حزب في البرلمان المعلق. وقد قالت رئيسة الوزراء تيريزا ماي بعد ذهابها إلى قصر باكنغهام لرؤية الملكة بأنها ستشكل حكومة وتعمل مع 10 أعضاء من الحزب الديمقراطي الاتحادي. وقد حصل المحافظون والعشر أعضاء من الحزب الديمقراطي على 328 مقعداً وذلك أكثر من بقية الأحزاب مجتمعة. وقد فاجأ حزب العمال الناس لأنه انتهى بعدد مقاعد أكثر من التي بدأ بها والتي بعضها سرقت من حزب المحافظين، لقد أصبح جيرمي كوريبن متأثراً بين عشية وضحاها، وخاصة بعد أن حاول حزبه إزالته من رئاسة الحزب. مع ذلك وبالرغم من صعود الاتجاه اليساري والاتجاه الحالي داخل المملكة فإن سياسة الأحزاب السياسية يجب أن لا تخرج عن نطاق القضايا النظامية الموجودة داخل المملكة. في الواقع، وبغض النظر عن النتيجة فإن بريطانيا ستستمر كما هي؛ في انخفاض مؤلم وبطيء فيما يتعلق بالوضع السياسي، سيبقى الجمهور هو من يغذيها ويحركها كما هي الحال لسنوات مضت في ظل الأشخاص الذين يملكون سلطة أكبر منهم.

 

 

آخر تعديل علىالسبت, 17 حزيران/يونيو 2017

وسائط

4 تعليقات

  • omraya
    omraya السبت، 17 حزيران/يونيو 2017م 17:00 تعليق

    جزاكم الله خيرا

  • سفينة النجاة
    سفينة النجاة السبت، 17 حزيران/يونيو 2017م 16:26 تعليق

    بارك الله فيكم

  • Khadija
    Khadija السبت، 17 حزيران/يونيو 2017م 14:27 تعليق

    بارك الله بكم . ونسأله تعالى أن يَمُنَّ علينا بقيام دولة الخلافة الراشدة الثانية على منهاج النبوة .

  •  Mouna belhaj
    Mouna belhaj السبت، 17 حزيران/يونيو 2017م 10:51 تعليق

    جزاکم الله خیرا و بارك جهودكم

تعليقات الزوَّار

تأكد من ادخال المعلومات في المناطق المشار إليها ب(*) . علامات HTML غير مسموحة

عد إلى الأعلى

البلاد الإسلامية

البلاد العربية

البلاد الغربية

روابط أخرى

من أقسام الموقع