الأحد، 22 جمادى الأولى 1446هـ| 2024/11/24م
الساعة الان: (ت.م.م)
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية

بسم الله الرحمن الرحيم

 

 

الجولة الإخبارية 2017/07/08م

 

(مترجمة)

 

 

العناوين:

  • · تعرض مخيم للاجئي سوريا في لبنان للدمار بسبب حريق
  • · هل تم رمي جرينفيل جانبا؟
  • · الإمبراطورية الفرنسية

 

التفاصيل:                                             

 

تعرض مخيم للاجئي سوريا في لبنان للدمار بسبب حريق

 

توفي شخص وأصيب آخرون في حريق اندلع في مخيم للاجئي سوريا شرق لبنان. وأعلنت التقارير الأولية عن عدد أكبر من الوفيات حيث وصلت إلى ثلاثة أشخاص وعن أعداد أكبر من الخيم المدمرة. وقد أعلنت رويترز أن المخيم آوى 102 عائلة لمدة سنة. ومن بين الـ 1.5 مليون لاجئ من سوريا مسجلين، فإن عددا كبيرا منهم يعيش في ظروف مشابهة في الأوضاع المعيشية السيئة حيث إنهم معرضون للمخاطر في أي وقت. فالعديد من أهل سوريا الذين نزحوا نتيجة أكثر من ستة أعوام من القتال في بلدهم، يعيشون في مخيمات مؤقتة في أنحاء لبنان. حيث إن معظم هذه المخيمات التي بنيت من أجل هذه العائلات صُنعت من البلاستيك والخشب الرخيص، واللذين يعتبران سريعي الاشتعال، وهذا سبب انتشار الحريق بسرعة كبيرة. فالعنف في المنطقة جعل الملايين ضعفاء دون مأوى ــ ولم يتم بذل سوى القليل للعمل على إيوائهم. وحتى هذا اليوم فحكام المسلمين كالأصنام، لا يحركون ساكنا ولا يحاولون تحريك جيوشهم لإنقاذ هؤلاء المساكين ولا حتى يقبلون بهم كجزء من شعبهم.

 

--------------

 

هل تم رمي جرينفيل جانبا؟

 

بعث الناجون من برج جرينفيل هذا الأسبوع رسالة إلى رئيسة وزراء بريطانيا تيريزا ماي لإعادة العمل على سير التحقيق. فعلى الرغم من أن الحكومة تعترف بفشلها في إدارة جرينفيل، فإنه يُخشى من أنه سيتم إخفاء الفشل الجسيم الذي سبق وقوع الحادثة. وهذا يتضمن تجاهل شكاوى من المقيمين، واستخدام كسوة بلاستيكية، ورفض الشرطة الاعتراف بعدد الوفيات الحقيقي. إنه من الواضح أن المؤسسة الرسمية تحاول إخفاء حقيقة الوضع بأفضل طريقة ممكنة حيث إن الأضواء تتركز عليها وهذا نتيجة النظام الرأسمالي الذي أدى إلى معاملة الفقراء بهذه الطريقة.

 

--------------

 

الإمبراطورية الفرنسية

 

سيقابل قادة خمس دول إفريقية الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في مالي لمناقشة نشر قوة إفريقية جديدة لمحاربة "الإرهاب" في منطقة الساحل. وهذه هي زيارة ماكرون الثانية منذ انتخابه في أيار/مايو. وحاليا فإن قوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة والقوات الفرنسية تقاتل الجماعات المسلحة، غير أن ماكرون قال إن هذه الاستراتيجية لا تجدي نفعا. فهو يريد قوة إفريقية للمساعدة في مواجهة ما يصفه ب "الإرهاب الإسلامي". ويدعو دول منطقة الساحل في شمال غرب إفريقيا للمشاركة بـ 5000 جندي. حيث سيتم تكليفهم بتصفية مقاتلين وصفهم ماكرون بـ "الإرهابيين، وقطاع الطرق، والقتلة". إلا أنه من الصعب جدا تحديد من يصف بهذا. فقوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة تواجه حاليا ادعاءات جديدة بالاستغلال والاعتداء الجنسي على مدنيين في المنطقة، حيث تم اتهام أكثر من 55 من قوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة منذ كانون الثاني/يناير 2017. كما أن القوات الفرنسية المنتشرة في الموقف نفسه حيث تم نشر تقارير حول قيامهم بالاعتداء والاستغلال إضافة إلى اتهامهم بجرائم حرب خاصة عند تدخلهم في الحرب الأهلية في مالي مؤخرا. كما أن نشر 5000 جندي في المنطقة هو بحد ذاته أمر صعب لوجستيا حيث إن الحصول على 5000 فرد لقتال شعبهم لنشر الأجندة الفرنسية لن يكون أمرا سهلا. وتمويل المختارين وتدريبهم هو صعوبة أخرى حيث تظهر المؤشرات الأخيرة أن القوات التي يقوم الغربيون بتدريبهم لا يملكون عادة الرغبة في القتال في معارك صعبة على الرغم من معداتهم المتفوقة، كما ظهر في سوريا وأفغانستان مع أمريكا.

 

 

آخر تعديل علىالسبت, 08 تموز/يوليو 2017

وسائط

3 تعليقات

  • سفينة التغير
    سفينة التغير السبت، 08 تموز/يوليو 2017م 12:33 تعليق

    بوركت جهودكم

  • سفينة النجاة
    سفينة النجاة السبت، 08 تموز/يوليو 2017م 11:21 تعليق

    بارك الله فيكم

  •  Mouna belhaj
    Mouna belhaj السبت، 08 تموز/يوليو 2017م 10:00 تعليق

    بارك الله فيكم و سدد خطاكم

تعليقات الزوَّار

تأكد من ادخال المعلومات في المناطق المشار إليها ب(*) . علامات HTML غير مسموحة

عد إلى الأعلى

البلاد الإسلامية

البلاد العربية

البلاد الغربية

روابط أخرى

من أقسام الموقع