الجمعة، 04 ربيع الأول 1446هـ| 2024/09/06م
الساعة الان: (ت.م.م)
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية

بسم الله الرحمن الرحيم

 

 

الجولة الإخبارية

2018-02-07

 

العناوين:

  • ·      روسيا تعترف بسقوط إحدى مقاتلاتها في سوريا ومقتل طيارها
  • ·      سلطة رام الله تبحث العلاقة مع كيان يهود وكأن لها من أمرها شيئاً
  • ·      وزير الدفاع القطري يبحث مع سيده البريطاني التعاون العسكري

 

التفاصيل:

 

روسيا تعترف بسقوط إحدى مقاتلاتها في سوريا ومقتل طيارها

 

رويترز 2018/2/3- نقلت وكالة تاس الروسية للأنباء عن وزارة الدفاع الروسية قولها يوم السبت إن إحدى طائراتها الحربية من طراز سوخوي-25 أسقطت في محافظة إدلب في سوريا أثناء قيامها بقتل المسلمين هناك، ونقلت الوكالة أن الطيار قد قتل خلال "اشتباك" مع الثوار بعد أن قفز منها بالمظلة.

 

وقالت وزارة الدفاع الروسية إن الطائرة أسقطت بصاروخ أرض جو محمول على الكتف أثناء طلعة جوية قتالية قتلت 30 شخصاً حول المنطقة التي تسمى زوراً وبهتاناً بمنطقة خفض التصعيد في المحافظة. وقفز الطيار بالمظلة في المنطقة الخاضعة لسيطرة جبهة النصرة.

 

وسمت وزارة الإرهاب الروسية الثوار الذين قتلوا الطيار أثناء الاشتباك بـ"الإرهابيين" وأضافت أن روسيا وتركيا، المسؤولتين عن منطقة خفض التصعيد في إدلب، "تتخذان إجراءات" لإعادة جثة الطيار، فجثة مجرم يقتل الأطفال في سوريا أمر تهتم به تركيا، وأما جثث أهل سوريا التي تحت الأنقاض فلا تتقدم تركيا حتى لرفع الأنقاض عنهم.

 

--------------

 

سلطة رام الله تبحث العلاقة مع كيان يهود وكأن لها من أمرها شيئاً

 

الجزيرة نت 2018/2/3 - بدأ اليوم السبت اجتماع يستمر يومين "للقيادات" الفلسطينية لتحديد العلاقة مع كيان يهود على ضوء قرارات الرئيس الأمريكي دونالد ترمب بشأن القدس واللاجئين، وحملة الكيان لضم أجزاء من الضفة الغربية، وهذا يوهم بأن تلك "القيادات" تملك من أمرها شيئاً، بعد أن وضعوا أنفسهم وسلطتهم تحت حكم كيان يهود.

 

وبحسب مراسل الجزيرة، فإن محمود عباس رئيس السلطة يترأس اليوم اجتماعا للجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية في رام الله، ثم يعقد غدا اجتماعاً آخر مع المجلس المركزي لحركة فتح، وكأنهما شيئان منفصلان.

 

وسيبحث هؤلاء في الاجتماعين المستجدات والتحركات الفلسطينية السياسية والدبلوماسية التي جرت في الأسابيع الأخيرة، ونتائج قرارات المجلس المركزي لمنظمة التحرير، وملف المصالحة الوطنية وترتيب البيت الفلسطيني، تلك الملفات التي لا تزال على طاولة البحث منذ سنة 2006، أي بعد خروج السلطة من قطاع غزة.

 

وخلال الاجتماع الأخير للمجلس المركزي منتصف الشهر الماضي، أوصى المجلس بتعليق اعتراف منظمة التحرير بكيان يهود، ولا تزال المنظمة لم تعلق، بل إن طلب التعليق ليس لأن كيان يهود يقتل أهل فلسطين ويحتل أرضهم، بل إلى حين اعتراف الكيان بالدولة الفلسطينية على حدود عام 1967، وإلغاء قرار ضم شرقي القدس ووقف الاستيطان، مع أن منظمة التحرير قد اعترفت بكيان يهود سنة 1994، وكان يمكنها أن تشترط لذلك تلك الشروط التي تبرزها اليوم، ولكنها اكتفت باعتراف كيان يهود بها (المنظمة) وكأنها فلسطين، مع أنها قد باعت فلسطين مرات ومرات، فلا تكاد تخلو جولة مفاوضات مع يهود إلا وتنازلت فيه المنظمة عن شيء جديد.

 

والظاهر أن تصريحات مسؤولين أمريكان هي التي دعت إلى هذه الاجتماعات، فقد تحدث الأمريكان عن صفقة القرن، وأن أهل فلسطين جزء منها، لكنه جزء غير مقرر. أي أن أمريكا تولي قرارهم إلى المجرمين الجدد في السعودية ومصر، إذ إن مجرمي السلطة لا يمكنهم التنازل عن البقية القليلة المتبقية من فلسطين، فشعب فلسطين لهم ولكافة الخونة بالمرصاد، لذلك تريد أمريكا أن تأتي بالحل عن طريق عملائها في الرياض والقاهرة. وعندها يمكن لمنظمة التحرير أن تمرر الحل في فلسطين باعتبار أن هذا مفروض علينا جميعنا من أشقائنا العرب! وهو الأمر الذي حدث بعد خيانة أوسلو سنة 1994 حيث روجت المنظمة بأن الدول العربية كافة قد طردتنا، ولم يبق لنا حضن إلا تحت الاحتلال اليهودي.

 

-------------

 

وزير الدفاع القطري يبحث مع سيده البريطاني التعاون العسكري

 

وكالة الأناضول التركية 2018/2/3 - بحث وزير الدفاع القطري خالد بن محمد العطية، مع نظيره البريطاني جافن ويليامسون، العلاقات الثنائية في المجالين العسكري والدفاعي. جاء ذلك خلال اتصال هاتفي اليوم السبت، بحسب بيان لمديرية التوجيه المعنوي بوزارة الدفاع القطرية، وتناول الطرفان خلال الاتصال، آخر المستجدات المتعلقة بمشاريع تسليح القوات القطرية المشتركة مع بريطانيا.

 

وأطلع العطية نظيره ويليامسون على نتائج الحوار الاستراتيجي القطري الأمريكي الأول، الذي انعقد في واشنطن نهاية كانون الثاني/يناير الماضي دون أن تذكر الوكالة بأن ذلك كان الموضوع الأساسي، أي عرض الوزير القطري لإنجازات زيارته لواشنطن، التي بحث فيها ما أسمته قطر "الحوار الاستراتيجي مع أمريكا"، وبموجب ذلك الحوار فإن أمريكا قد وافقت على الدفاع عن النظام القطري. فبريطانيا لا يمكنها الدفاع عن قطر. وأما أمريكا التي تدفع بالسعودية ومصر لتهديد قطر، فيمكنها أن تؤذي نظامها، بل وتغيره، ويمكنها كذلك الطلب من مصر والسعودية كف أيديهما عن قطر إذا دفعت قطر من "الأتاوات" ما تقبل به أمريكا، وهو ما فعلته خلال جلسات الحوار التي تضمنت مشاريع كبيرة للغاية تقوم بها لصالح الاقتصاد الأمريكي، لذلك أفرد وزيرا خارجية ودفاع أمريكا مساحة من الوقت لهؤلاء الوزراء الصغار.

 

 

آخر تعديل علىالأربعاء, 07 شباط/فبراير 2018

وسائط

تعليقات الزوَّار

تأكد من ادخال المعلومات في المناطق المشار إليها ب(*) . علامات HTML غير مسموحة

عد إلى الأعلى

البلاد الإسلامية

البلاد العربية

البلاد الغربية

روابط أخرى

من أقسام الموقع