الأربعاء، 01 ربيع الأول 1446هـ| 2024/09/04م
الساعة الان: (ت.م.م)
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية
الجولة الإخبارية 2018/03/07م

بسم الله الرحمن الرحيم

 

 

الجولة الإخبارية

2018/03/07م

 

 

 

العناوين:

 

  • · الأسد: العملية العسكرية في الغوطة الشرقية المحاصرة "يجب أن تستمر"
  • · مناورات ضخمة لأمريكا وكيان يهود تحاكي حربا إقليمية
  • · السيسي وابن سلمان يؤكدان مواصلة العمل للتصدي للتدخلات الإقليمية ومنع محاولات بث الفرقة والتقسيم

 

التفاصيل:

 

الأسد: العملية العسكرية في الغوطة الشرقية المحاصرة "يجب أن تستمر"

 

قال الظالم بشار الأسد الأحد إن العملية العسكرية "يجب أن تستمر" في الغوطة الشرقية المحاصرة قرب دمشق التي حقق فيها الجيش السوري تقدماً في مواجهة الفصائل المعارضة، وبات يسيطر على 25 في المئة منها. وقال بشار في تصريحات لصحفيين نقلها التلفزيون الرسمي "يجب أن نستمر في العملية بالتوازي مع فتح المجال أمام المواطنين للخروج"، مشيراً إلى أن "الغالبية في الغوطة الشرقية يريدون أن يخرجوا من تحت كنف (الإرهابيين)".

 

أصبح معلوما لدى القاصي والداني، أن أمريكا هي من يحارب ثورة الشام، لأنها قامت ضد عميلها السفاح بشار وزمرته؛ ولكن أمريكا لم تشأ أن تقف إلى جانب عميلها بشكل مباشر، فأدارت صراعها ضد ثورة الشام عبر وكلائها روسيا وإيران وتركيا، وعبر عملائها من حكام العرب. ولما فشلت القوة المفرطة وكل أشكال القتل المستخدمة ضد ثورة الشام بالقضاء عليها، لجأت إلى الألاعيب السياسية والمكر والخداع، والتي قام بها من يدعون زورا صداقة الشعب السوري والوقوف إلى جانب الثوار على أرض الشام. وحوش هم الذين اجتمعوا على الشّام لوأد ثورتها المباركة يرقصون على أشلاء أبنائها الأبرياء ويتباهون بمحاربتهم لمدنييّن عزّل يقتّلونهم ويرمونهم بأسلحة شتّى متذرّعين بأكذوبة محاربة (الإرهاب) التي بان زيفها لتظهر حربهم الحقيقيّة على الإسلام الذي رُفِع شعارُه في هذه الثّورة التي شابت منها رؤوس الأعداء.

 

-------------

 

مناورات ضخمة لأمريكا وكيان يهود تحاكي حربا إقليمية

 

تنطلق في كيان يهود اليوم الأحد مناورات "جونيبر كوبرا" التي يشارك فيها الجيش الأمريكي للارتقاء بأداء قوات الجانبين في التصدي للتهديد الصاروخي النابع من إيران وحزبها اللبناني. وذكرت هيئة البث الاحتلالي "مكان" السبت، أن أمريكا ستشارك بـ2500 جندي، ينضمون إلى 2000 آخرين من جيش الاحتلال في المناورات التي وصفتها بالكبرى. وتستهدف المناورات التي ستستمر حتى منتصف الشهر الجاري، التدرب على استخدام منظومات الدفاع الجوي "حيتس" و"القبة الحديدية" و"مقلاع داوود" و"باتريوت".

 

إن أحد أسباب زرع كيان يهود في الأرض المباركة هو جعله قاعدة متقدمة للدفاع عن النفوذ الغربي في الشرق الأوسط وهذا ما تؤكده أمريكا في كل لحظة من خلال التصريحات والدعم المالي الضخم والدعم العسكري بأحدث أنواع الأسلحة والطائرات والصواريخ لهذا الكيان المسخ، هذه المناورات هي جزء من هذا الدعم، وفوق ذلك فهي رسالة لطمأنة من جُمعوا من أصقاع الأرض بأن أمريكا تحميهم وتدافع عنهم، وهي كذلك رسالة تهديد إلى المسلمين بأن أمن كيان يهود هو من أمن أمريكا، وكذلك تمهيد لدمج كيان يهود ضمن تحالفات إقليمية قادمة تقودها أمريكا وتضم الأنظمة العميلة في بلاد المسلمين خدمة للمصالح والمخططات الأمريكية في المنطقة. ولكن الأمر الذي تغفله أمريكا هو أن جيوش المسلمين إذا ما تحركت لتحرير الأرض المباركة خلف إمام جُنة يُقاتل من ورائه ويُتقى به فلن تستطيع هي وقوتها العسكرية والعالم أجمع أن ينقذوا كيان يهود أو أن يطيلوا في عمره.

 

-------------

 

السيسي وابن سلمان يؤكدان مواصلة العمل للتصدي للتدخلات الإقليمية ومنع محاولات بث الفرقة والتقسيم

 

أكد الرئيس المصري، عبد الفتاح السيسي، وولي العهد السعودي، محمد بن سلمان، مواصلة عمل البلدين للتصدي للتدخلات الإقليمية ومنع محاولات بث الفرقة والتقسيم. ونقلت صحيفة "الأهرام" المصرية، عن المتحدث الرسمي باسم الرئاسة المصرية، بسام راضي، قوله إن السيسي وولي العهد السعودي عقدا لقاء ثنائيا في قصر الاتحادية في العاصمة المصرية، تلته جلسة مباحثات موسعة ضمت وفدي البلدين.

 

حكام المسلمين الخونة يجتمعون ويتفرقون في حين إن من ضربت عليهم الذلة والمسكنة يدَنّسون أولى القبلتين ومسرى الرسول صلى الله عليه وآله وسلم، ولا يزالون يعيثون فساداً في البلاد والعباد، لا يقفون على الحياد، بل هم ينصرون اليهود ويسكتون على ما يلقاه أهلنا في سوريا وفي الغوطة تحديدا هذه الأيام من مجازر. إن بلاد المسلمين قد ابتليت بحكام هم أقرب للذئاب منهم للرعاة، أوغلوا في أموال المسلمين وولغوا في دمائهم، ولم يرقبوا في شعوبهم إلا ولا ذمة، فكان وجودهم في موقع الحكم ضغثا على إبالة، فلا هم نهضوا بشعوبهم، ولا تركوا الشعوب تتلمس طريق نهضتها وعزتها بنفسها، ونهبوا ثرواتها حتى لا يجد الناس ما يقتاتون به لحياتهم أو يتقوون به لمواجهة أعدائهم، فتباً لهم وألف تب.

آخر تعديل علىالثلاثاء, 06 آذار/مارس 2018

وسائط

تعليقات الزوَّار

تأكد من ادخال المعلومات في المناطق المشار إليها ب(*) . علامات HTML غير مسموحة

عد إلى الأعلى

البلاد الإسلامية

البلاد العربية

البلاد الغربية

روابط أخرى

من أقسام الموقع