- الموافق
- كٌن أول من يعلق!
- حجم الخط تصغير حجم الخط زيادة حجم الخط
بسم الله الرحمن الرحيم
نفائس الثمرات
إِنَّ الْقُلُوبَ تَمُوتُ وَتَحْيَا
حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ، حَدَّثَنِي أَبِي، حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ ثَوْرٍ، حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ الْمُفَضَّلِ بْنِ الْمُؤْتَمَنِ، حَدَّثَنَا عُقْبَةُ بْنُ خَالِدٍ الْعَبْدِيُّ قَالَ: قَالَ الْحَسَنُ: «إِنَّ الْقُلُوبَ تَمُوتُ وَتَحْيَا فَإِذَا هِيَ مَاتَتْ فَاحْمِلُوهَا عَلَى الْفَرَائِضِ فَإِذَا هِيَ أُحْيِيَتْ فَأَدِّبُوهَا بِالتَّطَوُّعِ».
حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ، حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ، حَدَّثَنَا أَبُو سُفْيَانَ الْحِمْيَرِيُّ، حَدَّثَنَا سُفْيَانُ بْنُ حُسَيْنٍ قَالَ: كَانَ الْحَسَنُ كَثِيراً مَا يُرَدِّدُ هَذَيْنِ الْحَرْفَيْنِ: «اللَّهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ عَلَى حِلْمِكَ بَعْدَ عِلْمِكَ وَلَكَ الْحَمْدُ عَلَى عَفْوِكَ بَعْدَ قُدْرَتِكَ».
الزهد/ لأحمد بن حنبل
وصل اللهم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
آخر تعديل علىالإثنين, 30 أيلول/سبتمبر 2024