الإثنين، 27 رجب 1446هـ| 2025/01/27م
الساعة الان: (ت.م.م)
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية
نشرة الأخبار ليوم السبت من إذاعة حزب التحرير ولاية سوريا  2025/01/25م

بسم الله الرحمن الرحيم

 

 

نشرة الأخبار ليوم السبت من إذاعة حزب التحرير ولاية سوريا

2025/01/25م

 

 

العناوين:

 

 

  • ميليشيات "قسد" تقصف ريف منبج موقعة شهيدة طفلة، وعبدي يقول إنه يدعم المساعي الأممية الهادفة لإنجاح عملية الانتقال السياسي في البلاد.
  • مظاهرة ليلية داعمة للإدارة الجديدة في مدن الساحل، عقب إشاعات كاذبة عن انسحاب إدارة العمليات.
  • بيدرسون يواصل تصريحاته الابتزازية مقابل رفع العقوبات، عن سوريا.
  • في سابع أيام اتفاق وقف إطلاق النار، القسام تفرج عن أربع أسيرات للاحتلال مقابل الإفراج عن عشرات الأسرى الفلسطينيين.

التفاصيل:

 

قُتِلت طفلة وأُصيبت فتاة صباح اليوم السبت، من جراء قصف شنّته "ميليشيات سوريا الديمقراطية" (قسد) على قرية في ريف مدينة منبج بمحافظة حلب. وأفادت مصادر محلية بأن ميليشيات "قسد" استهدفت بالصواريخ قرية قلعة نجم في ريف منبج، مما أسفر عن مقتل طفلة وإصابة فتاة بجروح متفاوتة، نُقلت على إثرها إلى مستشفى قريب بواسطة الأهالي.

 

شهدت كبرى مدن الساحل السوري مظاهرات ليلية داعمة للإدارة السورية الجديدة، عقب انتشار شائعات أطلقها موالون لنظام أسد المخلوع تفيد بـ "وصول ماهر أسد" وانسحاب مقاتلي الإدارة من منطقة الساحل. وفي وقت سابق من أمس الجمعة، نشر الشبيح "عمر رحمون"، تدوينة على منصة إكس زعم فيها بأن فصائل العمليات العسكرية انسحبت من اللاذقية وطرطوس بالتزامن مع "تحرك الطيران الروسي ووصول ماهر الأسد". بينما نقلت وكالة الأنباء السورية "سانا" عن مدير الأمن في محافظة اللاذقية قوله، إن بعض وسائل التواصل "نقلت معلومات كاذبة حول انسحاب قوات الأمن العام من عدة مواقع في محافظة اللاذقية، وقد استغل هذه المعلومات بعض العناصر الخارجين عن القانون لتنفيذ أعمال إجرامية باستهداف مواقع تابعة لوزارة الداخلية، ولكن فشلت محاولاتهم، وأسفرت عن تحييد 3 من المهاجمين". عقب ذلك، خرج المئات من أبناء مدن اللاذقية وجبلة وطرطوس في تظاهرات مساء أمس الجمعة، بهدف دحض المزاعم والشائعات، وللتعبير عن دعمهم للإدارة السورية الجديدة وعملياتها العسكرية. من جانبها، نفت وزارة الدفاع في الإدارة السورية الجديدة الإشاعات حول انسحاب قوات إدارة العمليات العسكرية من الساحل، مؤكدة أن عناصرها منتشرون في نقاطهم وثكناتهم. في السياق استشهد عنصران من إدارة العمليات العسكرية بينهما قيادي، إثر اشتباك مع فلول النظام المخلوع في بلدة تلكلخ بريف حمص الغربي، في حين استشهد عنصر آخر من الأمن العام بهجوم لمجموعة من فلول النظام في مدينة بانياس بمحافظة طرطوس. وقالت مصادر محلية إن مسلحين من فلول النظام المخلوع هاجموا دورية تابعة للأمن العام في مدينة بانياس، مما أسفر عن مقتل عنصر من الأمن. وذكرت المصادر أن قيادياً عسكرياً في إدارة العمليات العسكرية وعنصراً آخر قُتلا خلال حملات ملاحقة فلول النظام في بلدة تلكلخ بريف حمص الغربي.

 

شهدت منطقة حوض اليرموك في ريف درعا الغربي تحركات جديدة لجيش الاحتلال اليهودي على مدار اليومين الماضيين، حيث قام بتركيب أعمدة كهرباء وشق طريق جديدة. وذكرت شبكة "درعا 24" أن الاحتلال أنشأ أعمدة كهرباء على الطريق الذي يربط الشريط الحدودي بثكنة الجزيرة الواقعة على أطراف قرية معرية.   وأضافت الشبكة أن هذا الطريق تم شقه مؤخراً، بالتزامن مع تمركز قوات الاحتلال في ثكنة الجزيرة، ما يعزز تحركاته في المنطقة.

 

صرح المبعوث الأممي الخاص إلى سوريا غير بيدرسون -في لقاء مع قناة الجزيرة، أمس الجمعة- أن التطورات الأخيرة في سوريا كانت مفاجئة وإيجابية، مشيرا إلى أن ما حدث "تطور" يستحق الاعتراف به. وقال بيدرسون إن ملف العقوبات المفروضة على سوريا يعد قضية معقدة تتطلب وقتا لمعالجتها، مبديا تفاؤله بأن الأمم المتحدة ستولي هذا الملف الاهتمام اللازم. كما أوضح أن العقوبات مرتبطة بشكل وثيق بالمسار السياسي في سوريا، وأن رسالة قائد الإدارة السورية الجديدة، تؤكد التزام الحكومة بتحقيق التعهدات المطلوبة منها. وشدد بيدرسون على أن المسار السياسي في سوريا يجب أن يكون بيد السوريين أنفسهم، مؤكدا أن ما يحدث في البلاد هو حالة فريدة لم تشهدها دول أخرى. معترفا بأن التجربة السورية قد تشهد بعض الأخطاء، لكنها ستكون مصدرا للاستفادة والتعلم. وفيما يتعلق بالوضع الأمني، أكد بيدرسون أهمية انخراط المجموعات المسلحة في تشكيل جيش موحد، حسبما أشار الشرع سابقا. وأعرب عن تفاؤله بحذر إزاء الخطوات المقبلة، وأن التعاون الدولي والإقليمي سيكون مفتاحا لتحقيق الاستقرار في سوريا. ووجه المبعوث الأممي رسالة إلى المجتمع الدولي مفادها أن نجاح التجربة السورية هو أمر بالغ الأهمية للجميع، معتبرا أن الدروس المستفادة من هذه التجربة ستكون قيّمة. من جانبه رحب قائد "ميليشيات سوريا الديمقراطية" بتصريحات بيدرسن، مؤكداً أن "قسد" تدعم المساعي الأممية الهادفة لإنجاح عملية الانتقال السياسي في البلاد. وفي تغريدة عبر منصة "إكس"، قال عبدي إن "ملف شمال شرقي سوريا، وانخراط قواتنا ضمن هيكل الدولة السورية، يحتاج إلى مقاربة مدروسة، تفتح المجال لرؤية وطنية شاملة تُفضي إلى سوريا موحدة، تعكس تنوعها، وتضمن تمثيل جميع مكوناتها ومناطقها". وشدد قائد "قسد" على الحاجة إلى "حكومة تمثيلية، ودستور عادل، يضمن حقوق الجميع، ويحقق العدالة والمساواة". من جانبه، أكد رئيس الإدارة السورية الجديدة، أحمد الشرع، أن إدارته لن تقبل بتقسيم سوريا أو وجود مجموعات مسلحة خارج سيطرة الدولة، وأضاف أن إدارته مستعدة للتفاوض مع "قسد" إلا أنها لن تسمح بوجود أي مجموعات مسلحة تهدد الأمن السوري، ولا سيما العناصر الأجنبية داخل "وحدات حماية الشعب". وقال الشرع، في مقابلة مع قناة "إيه خبر" التركية، إن إداراته لا تمانع في التفاوض مع "قسد" شريطة أن "يعود الأجانب إلى بلدانهم، وأن كل الأسلحة يجب أن تكون في يد الدولة السورية".  وأعرب "الشرع" عن استعداد الإدارة السورية الجديدة لإيجاد حل وسط مع الأكراد الذين تعرضوا لظلم كبير في عهد نظام الأسد، مؤكداً أنهم جزء مهم من المجتمع السوري. وفيما يتعلق بالمجموعات المسلحة الأجنبية، شدد الشرع على أن "إدارته لن تقبل بأي مجموعات تهدد استقرار سوريا"، مشيراً إلى أن القتال ضد هذه المجموعات أمر واجب.

 

قال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف في مؤتمر صحفي، إن موسكو لم تتلقَ أي طلبات من دمشق لمراجعة الاتفاقات المتعلقة بالقواعد الروسية في سوريا، مشيراً إلى أن نشر هذه القواعد تم وفق المعاهدات المبرمة على أساس القانون الدولي، ولفت إلى أن الظروف المتعلقة بكيفية عمل هذه القواعد قد تصبح موضوعاً للمناقشات مع الإدارة السورية الجديدة في المستقبل. وعبر لافروف عن استعداد موسكو للحوار البناء مع السلطات السورية الجديدة، خاصة فيما يتعلق بتطوير العلاقات الثنائية، والعمل المشترك في مختلف المجالات، لافتاً إلى أن التعاون الروسي - السوري يعتمد على قاعدة قوية من التعاون الثنائي التي تم بناؤها على مر السنوات. وأكد، أن موسكو منفتحة على مناقشة جميع جوانب العلاقات بين البلدين، بما في ذلك عمل القواعد العسكرية الروسية في سوريا، ولفت إلى أن هذه القواعد قد تُمنح مؤقتاً دور مراكز لتوزيع المساعدات الإنسانية في ضوء الحاجة الملحة للمساعدات الخارجية التي يحتاجها سكان سوريا.

 

في اليوم السابع من اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، أفرجت كتائب القسام عن 4 مجندات للاحتلال كن أسيرات لديها، وذلك في الدفعة الثانية من عملية تبادل الأسرى بين حركة حماس وكيان يهود. وسلمت القسام الأسيرات المفرج عنهن للصليب الأحمر في ميدان فلسطين وسط غزة، في حين أفادت القناة الـ12 العبرية ببدء الاستعدادات لإطلاق سراح سجناء فلسطينيين من سجن كتسعوت بالنقب. في غضون ذلك، قالت مصادر فلسطينية إن "3 حافلات تقل 114 أسيرا (فلسطينيا) محررا تصل إلى مدينة رام الله. يأتي هذا في وقت يستمر فيه عدوان الاحتلال على مخيم جنين شمالي الضفة الغربية المحتلة لليوم الخامس على التوالي. من جانبه أكد بيان صحفي للمكتب الإعلامي لحزب التحرير في فلسطين: إن عدوان يهود على جنين مرة أخرى بعد عدوانهم على غزة ليبدي ما تكنّه صدورهم من حقد كبير، وعداوة شديدة للذين آمنوا، فنار غيظهم لم تنطفئ، بل زادها اشتعالاً ما لاقوه على أيدي مجاهدي غزة. ويكشف ما خططوا له من فرض وقائع جديدة في الضفة الغربية تمكنهم من توسيع مستوطناتهم، وحصر أهل فلسطين في كنتونات يمكن إغلاقها في أي لحظة، وجعل أهل فلسطين بين خيارين إما الاستسلام والعيش بذل تحت حرابهم، وسلطة ذليلة تعمل بأمرهم كذراع أمني لهم، والثاني تهجير من يستطيعون من أهل فلسطين بشكل مباشر أو غير مباشر. وخاطب البيان أمة الإسلام بالقول: سيبقى أهل فلسطين بدمائهم ونسائهم وأطفالهم وشيوخهم وأرضهم (التي هي أرض الإسلام) وزراً تحملينه، ولا ترفعه صفقة غزة، ولا بطولات مجاهديها ولا صمود أهل فلسطين وصبرهم. وستبقى الأرض المباركة حملا ووزراً يثقل يوم القيامة ما لم تجهزي أيتها الأمة على أنظمة الضرار التي واطأت يهود في عدوانهم وظاهرت على أهل فلسطين بالحصار وخطوط الإمداد ومنعك ومنع جندك من نصرة إخوانهم، مع أن النصر بين أيديهم لو قاموا نصرة لله ورسوله. وستبقى أرض الإسراء وأهلها وزراً وحملاً يثقل يوم القيامة، ما لم ترفع راية الجهاد وتعلو التكبيرات آفاق الزاحفين إلى فلسطين، فتفضي إلى موعود الله بالتحرير وتعيد بيت المقدس وأكنافه تحت سلطان المسلمين، وعقر دار الإسلام.

 

حطت، أمس الجمعة، في غواتيمالا طائرتان أميركيتان على متنهما غواتيماليون طردوا من الولايات المتحدة، وفق ما أفادت السلطات المحلية. بينما رفضت المكسيك طلبا أمريكيا بالسماح لطائرة عسكرية تقل مهاجرين بالهبوط في أراضيها. فقد نقلت طائرة عسكرية أولى حطّت بعيد منتصف الليل 79 راكبا منهم 31 امرأة بحسب معهد غواتيمالا للهجرة. ووصلت طائرة عسكرية ثانية على متنها عدد غير محدد من الغواتيماليين صباح أمس، بحسب المصدر عينه. وقال مصدر في البنتاغون لوكالة الصحافة الفرنسية "يمكننا أن نؤكد أن طائرتين تابعتين لوزارة الدفاع توجهتا هذه الليلة إلى غواتيمالا لإعادة مهاجرين". واكتفى ناطق باسم نيابة الرئاسة في غواتيمالا بالقول "هي رحلات ما بعد تنصيب ترامب". وتعهد ترامب - خلال حملته الانتخابية - بحملة واسعة لطرد المهاجرين غير النظاميين. وبدأ ولايته الرئاسية الثانية يوم الاثنين الماضي بسلسلة من الأوامر التنفيذية تهدف إلى احتواء تدفقهم.

 

 

وسائط

تعليقات الزوَّار

تأكد من ادخال المعلومات في المناطق المشار إليها ب(*) . علامات HTML غير مسموحة

عد إلى الأعلى

البلاد الإسلامية

البلاد العربية

البلاد الغربية

روابط أخرى

من أقسام الموقع