الجمعة، 04 ربيع الأول 1446هـ| 2024/09/06م
الساعة الان: (ت.م.م)
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية
النشرة الإخبارية الأولى ليوم الأحد من إذاعة حزب التحرير ولاية سوريا  07\08\2016م

بسم الله الرحمن الرحيم

 

 

النشرة الإخبارية الأولى ليوم الأحد من إذاعة حزب التحرير ولاية سوريا

07\08\2016م

 

 

 

العناوين:

 

  • بصدق وإخلاص رجالها.. ثورة الشام شيّبت أوباما رأس الكفر والإجرام، حلب تحاصر العملاء والمتخاذلين.
  • مجدداً مواجهة حزب الخمسة ملايين في تونس بقالب الإرهاب وماكينة التضليل السياسي.
  • مفاجأة كبيرة.. انتهاء إثيوبيا من بناء سد النهضة منذ شهر وإعلام السيسي يدعو لوقف الأذان عبر المكبرات.
  • تسابقان الزمن لمحاولة منع قيام الخلافة.. السلطات البنغالية والروسية تتباريان في ملاحقة شباب حزب التحرير.

التفاصيل:

 

العربي الجديد - حلب / تمكنت مساء السبت، كتائب المجاهدين والثوار من غرفة عمليات جيش الفتح، من تحقيق الانتصار الأهم على قوات النظام المجرم وعصاباته في مدينة حلب، بعدما نجحت في كسر حصار المدينة وإسقاط آخر قلاع النظام في مجمع الكليات العسكرية، المدرسة الفنية الجوية. في خطوة من المتوقع أنها أطاحت بالضغوط المكثفة التي مارستها الإدارة الأميركية على الحاضنة الشعبية للقبول بهدنة تصب في مصلحة النظام وروسيا، على غرار جميع الهدن السابقة. وقالت مصادر عسكرية وميدانية متطابقة، أن السيطرة على حي الراموسة، بمثابة فرض حصار جديد على قوات النظام في أحياء حلب الغربية، علاوة على فك الحصار عن الأحياء الشرقية، خصوصاً بعدما فقد النظام طريق إمداداته الذي يمرّ بالراموسة. ووجهت غرفة عمليات الفتح نداءً، أعلنت فيه كلاً من الحمدانية وصلاح الدين وحي 3000 "مناطق عسكرية"، وذلك اعتباراً من مساء الأحد. ويبدو أن المعركة تسير بأسرع من الجدول الزمني المخطط لها، في ظل انهيار متواصل لقوات النظام ومرتزقته، وفرارهم من مواقع عسكرية كانت تعد غاية في التحصين. وبعد نجاحات كتائب المجاهدين، تتجه الآن فوهة البندقية إلى أكاديمية الهندسة العسكرية، غربي المدينة. وفي حين أن ثورة الشام عزيزة وأبية وأصيلة ولن يمتطيها صعلوك ساقط ليسوقها ذليلة إلى دهاليز المفاوضات المظلمة، أطل بتصريح صحفي، رئيس الوفد المفاوض في جنيف العميد أسعد الزعبي، ليقول: "أن على الوفد الانتظار بعض الوقت حتى تحرر مدن كبرى في سوريا قبل العودة للتفاوض مع النظام"؛ وفق تعبيره، أو وفق عينين سملت الخيانة بصرها وبصيرتها. من ناحيته تصدى الناشط السياسي، منذر عبد الله، لنعيق زعبي المفاوضات، فخاطبه قائلاً: "أخزى الله مسعاك أيها العميل...ثورة الشام وتضحيات أهلها ودماء شهدائها ليست للسمسرة والتجارة... ولن تكون قرباناً لمفاوضات آثمة تطيل عمر النظام المجرم وتشرعن بقاءه". كشف العميد أحمد بري، رئيس أركان الائتلاف العلماني الخياني، "عن العمل على تشكيل مجلس عسكري أعلى قد يبصر النور بعد أيام". وقال بري، في تصريح صحفي "نحن بصدد إعلان مجلس عسكري أعلى خاص بالداخل"، وأضاف مزدهياً "قبل أيام كنت باجتماع مع المنسق العام رياض حجاب، وأنس العبدة رئيس الائتلاف، ونحو 24 فصيلاً من الشمال السوري في العاصمة التركية أنقرة، بخصوص هذا الموضوع". بينما أكد الناشط السياسي، منذر عبد الله، "أن دماءنا وجهادنا لا يمكن أن يكون ورقة ضغط في مفاوضات ملعونة أرادتها أميركا سبيلاً لإجهاض الثورة بعد أن شيبت ثورتنا أرباب الكفر في البيت الأبيض؛ فقد رفعنا في الشام راية التوحيد ولن تنكس بإذن الله، بل ستبقى مرفوعة وسنبذل دماءنا رخيصة في سبيلها حتى ترفع عزيزة في دمشق وفي كل حواضر المسلمين. وستبقى هذه الثورة بإذن الله عصية على الترويض والتدجين والكسر حتى يأذن ربها بفتح مبين يمحق به نفوذ المستعمرين". في ذات السياق، قال تعليق نشره المكتب الإعلامي لحزب التحرير في فلسطين، "الحمد لله أنّ في الشام رجالاً قد أعجزوا أوباما وإدارته، فشيّبته دون أن يتمكن هو وإدارته من وأد الثورة أو إفشالها!! فها هو النظام الأسدي العميل لها يتداعى ويلفظ أنفاسه الأخيرة تحت وقع ضربات المجاهدين. فالثبات الثبات أيها المخلصون في الشام، الثبات الثبات يا حلب، فما النصر إلا صبر ساعة إن شاء الله، واصدقوا الله يصدقكم، فأنتم على موعد قريب مع نصر وفتح مبين. (إِنَّا لَنَنصُرُ رُسُلَنَا وَالَّذِينَ آمَنُوا فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيَوْمَ يَقُومُ الْأَشْهَادُ)".

 

تلغرام - الشيخ سعيد رضوان / بعد أن اتخذت فصائل الجبهة الجنوبية وضعية الثعلب الميت حيال معركة حلب، استنهض المفكر الإسلامي، الشيخ سعيد رضوان، أهل حوران، فقال: "لقد عرف التاريخ قبائل شريفة وقبائل وضيعة، منها قبيلة لحقها العار من أيام ذي قار قبل ألف وأربعمائة عام لخذلانهم أهل ذي قار في ملاقاة الفرس. فلم تمح القرون الطويلة خزي ذاك اليوم، كما ما زال أهل ذي قار يفاخرون العرب بشرف ذاك اليوم". وفيما كتبه بقناته الرسمية على موقع تلغرام، تساءل الشيخ مساء السبت، "هلا أدركت قبائل حوران وغيرها من القبائل التي خذلت المحاصرين في حلب وغيرها ما هو الخزي والعار الذي سيلحق بها؟ هلا أدرك ذلك الذين خانوا أهلهم وأعراضهم وارتبطوا بالداعمين وقبلوا أن يكونوا برسم البيع كعبد رخيص في سوق النخاسة؟ هلا أدركوا العار الذي سيلحقونه بقبائلهم وذرياتهم؟". وبخصوص المحسوبين على الجسم العسكري للثورة، تساءل الشيخ: "أين الكتائب التي تقف على مرمى حجر من طاغية دمشق وسكتت ولم تسكت لعجز؟ أين الشرفاء الأحرار الذين لا تخطم أنوفهم ولا يسكتون على ضيم ولا يهابون في الحق لومة لائم؟ أم هي القبائل الوضيعة التي تسربلت بالعار ولم يفارقها في جاهلية وإسلام؟ والله إنه للعار الذي لا تمحوه السنون".

 

جريدة التحرير - تونس / أكدت جريدة التحرير أن الصراع الدائر بين مكونات الأطراف الحاكمة في تونس بعد الثورة, يؤكد على أن تباين المواقف السياسية لهذه الأطراف هو في حقيقة الأمر انعكاس للصراع الدولي والإقليمي المحموم على إعادة تشكيل منطقة العالم الإسلامي التي هبت عليها رياح الثورات. وأوضحت التحرير في عددها الأخير، عبر مقالة كتبها الأستاذ عماد الدين حدوق، "إن المتأمل في واقع الأمور, يدرك بأن المبادرة الاستشرافية لمحاولة السيطرة على المستقبل السياسي للبلاد, هي الحل الوحيد لقمع آمال وتطلعات حزب الخمسة ملايين، الذين لم يشاركوا في الانتخابات والذين لم يقولوا كلمتهم النهائية في مآلات الثورة، وبأن هذا الحل الإجباري يحتاج إلى إرساء مشهدين: مشهد معلن، تدعمه ماكينة إعلامية, نزع الله من قلوب المشرفين عليها كل معاني الخير والإنسانية لممارسة التضليل السياسي. ومشهد معتم عليه، يجمع بقية الذين لم يقبلوا بالمشاركة في نظام الحكم منذ قيام هذه الدولة، مما يسمى بالمعارضة الراديكالية، والتي يحرص دائماً على محاصرتها في قالب "الإرهاب كناظم آلي للسياسات. فهذه هي الصيغة التي حكم بها زين العابدين بن علي والمقبور الحبيب بورقيبة فرعون تونس, ولكن هيهات لأحلامهم، لأن الحديث الشريف لم يقل يكون حكماً جبرياً ثم حكماً اختيارياً ثم يعود ثانية للجبرية، بل قال: ثم تكون خلافة راشدة على منهاج النبوة". وانتهى الكاتب، عماد الدين حدوق، إلى القول "لا ننتظر خيراً ممن أسلم الثورة إلى أعدائها، فبكل المقاييس السياسية والاقتصادية والاجتماعية ينبئ الموسم السياسي القادم، والذي يفصلنا عنه أقل من شهرين، عن خطر داهم لا على الحكام فحسب بل على جميع النظام الذي أطاح به هذا الشعب الأبي في سنة 2011".

 

اليوم السابع / في وقت كشفت صور حديثة عبر القمر الصناعي أن إثيوبيا انتهت من بناء سد النهضة منذ شهر، وذلك وفق صور حصل عليها موقع "اليوم السابع" المصري. لن تجرؤ طغمة ابن اليهودية، هافتاح سيسي، على إبداء مجرد اعتراض فارغ. بينما ظهرت في إعلام النظام المصري العميل، دعوات لمنع الأذان بمكبرات الصوت في المآذن اعتباراً من نهاية أغسطس\آب في مصر. وأكثر من هذا، فإن الإعلام الفاسد الذي يهمين عليه موردخاي وسيسي يبرر ويشبه الأذان بصوت الحمير "قاتلهم الله أنى يؤفكون".

 

https://www.youtube.com/watch?v=ElVhZ1mt6sU

نشر موقع "نيو إيج" خبر اعتقال شرطة الهجرة في مطار شاه جلال الدولي أحد نشطاء حزب التحرير، الأحد الماضي، عند محاولته المغادرة إلى ماليزيا. ونقل الموقع أن المعتقل يبلغ من العمر 25 عاماً وهو طالب في سنته الثالثة في كلية الحقوق. ونقل الموقع ادعاء أحد الضباط بأن الشاب المعتقل كان من بين نشطاء حزب التحرير، الذين هاجموا أعضاء قوات التدخل السريع في شهر كانون الثاني يناير من هذا العام، بينما كانوا يوزعون نشرة للحزب أمام إحدى المساجد. وأضاف الضابط يقول: "اعتقلته الشرطة أيضًا في سنة 2011 بينما كان يوزع نشرة للحزب، ثم تمّ إطلاق سراحه بكفالة من المحكمة". وفي خبر آخر أفاد موقع "نيو إيج" باعتقال قوات التدخل السريع في بنغلادش، يوم الجمعة الماضي، لناشط آخر من أعضاء حزب التحرير في مدينة سيلهت، وأفاد الموقع بأن المعتقل من خرّيجي جامعة شاه جلال للعلوم والتكنولوجيا، متخصص في إدارة الأعمال. كما أكّد الموقع اعتقال فرع مناهضة الإرهاب، الشهر الماضي، لشابيْن آخريْن، كلاهما طالبيْن في سنتهما الرابعة في جامعة شاه جلال للعلوم والتكنولوجيا، ويدرسان في قسم الهندسة الصناعية والإنتاج، بتهمة الإرهاب. وفي خبر آخر من روسيا أكّد موقع "ريديو فري يوروب"، الحكم على أربعة أعضاء من حزب التحرير في مدينة يورالز التابعة لإقليم تشيليابنسك، بالسجن لمدة ثماني سنوات، بتهمة الانتماء إلى جماعة إرهابية محظورة والترويج لأفكار متطرفة. مضيفاً أن العديد من أعضاء حزب التحرير قد تمّ اعتقالهم أو محاكمتهم في الأشهر الأخيرة في إقليم تشيليابنسك، الواقع على الحدود بين كازاخستان وروسيا وذي الأغلبية المسلمة. ونقل الموقع عن منتقدين تأكيدهم أن وراء مثل تلك المحاكمات والاعتقالات أهداف سياسية؛ مشيراً إلى عالمية حزب التحرير وسعيه لتوحيد بلاد المسلمين في دولة خلافة إسلامية واحدة، وإلى حظر المحكمة العليا في روسيا للحزب ووصف مناصريه "بالمتطرفين". كما أشار الموقع إلى إصرار أعضاء الحزب على سلمية الحزب؛ إذا كانت حكومة حسينة العميلة وحكومة بوتين المجرم تظنان أنهما باعتقالهما لشباب حزب التحرير وملاحقتهم والتضييق عليهم، يمكن أن تثنيهم عن حمل الدعوة فهما واهمان، فشباب حزب التحرير سيبقون حاملين للدعوة بجميع الوسائل، من توزيع النشرات وتنظيم المسيرات والمظاهرات وإلقاء الكلمات في المساجد والتواصل مع الناس في الجامعات والمساجد وفي كل مكان، ولن تستطيع أي قوة على وجه الأرض مهما طغت وتجبرت أن توقف دعوة الله، وستُقام الخلافة رغما عن حسينة وبوتين. (وَاللَّـهُ غَالِبٌ عَلَىٰ أَمْرِهِ وَلَـٰكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ).

آخر تعديل علىالإثنين, 08 آب/أغسطس 2016

وسائط

2 تعليقات

  • ام عبدالله
    ام عبدالله الإثنين، 08 آب/أغسطس 2016م 19:33 تعليق

    جزاكم الله خيرا

  • Khadija
    Khadija الإثنين، 08 آب/أغسطس 2016م 14:15 تعليق

    الثبات الثبات يا أهل الشام
    أدامكم الله سندا لخدمة هذا الدين .. وسدد رميكم وثبت خطاكم .. ومكنكم من إعلاء راية الحق راية العقاب خفاقة عالية .. شامخة تبدد كل المكائد والخيانات والمؤامرات.. اللهمّ آمين، إنه نعم المولى ونعم النصير..

تعليقات الزوَّار

تأكد من ادخال المعلومات في المناطق المشار إليها ب(*) . علامات HTML غير مسموحة

عد إلى الأعلى

البلاد الإسلامية

البلاد العربية

البلاد الغربية

روابط أخرى

من أقسام الموقع