السبت، 04 ربيع الأول 1446هـ| 2024/09/07م
الساعة الان: (ت.م.م)
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية
النشرة الإخبارية الأولى ليوم السبت من إذاعة حزب التحرير ولاية سوريا 13\08\2016م

بسم الله الرحمن الرحيم

 

 

 

النشرة الإخبارية الأولى ليوم السبت من إذاعة حزب التحرير ولاية سوريا

13\8\2016م

 

 

العناوين:

 

  • معظمهم في حلب.. عشرات الشهداء والجرحى في غارات هستيرية لطائرات الإجرام والحقد الروسي والنصيري.
  • طغيان "مجلس عسكري مشترك بدمشق" المحتلة.. اقتراح روسي لتعويم الحل السياسي الأمريكي.
  • "لا للأقلام المأجورة.. والأفكار المسمومة" وقفة في عمان بوجه الهجمة الصليبية، يقودها حزب التحرير ولاية الأردن.

التفاصيل:

 

الجزيرة نت / ارتفع إلى تسعين عدد الشهداء المدنيين المغدورين جراء الغارات الجوية من طائرات الإجرام النصيري والحقد الروسي، وسقط أكثر من نصفهم في حلب وريفها. بينما فشلت هجمات جديدة لعصابات أسد المتعددة الجنسيات على مواقع المجاهدين جنوب حلب وغربها، رغم القصف الهستيري الشديد جواً وبراً. وقال ناشطون أن الشهداء جميعهم مدنيون، وبينهم 12 فرداً من عائلة واحدة سقطوا في قصف على منزلهم في حيان، بريف حلب الشمالي؛ وأظهرت صور المجزرة جثثاً ممزقة على جانبي الطريق. أما في مدينة حلب، فقد قضى عشرون شخصاً وأصيب العشرات في غارات روسية على سوق حي الفردوس. كما أشار ناشطون إلى سقوط ثلاثين شهيداً في حلب وريفها الغربي والشمالي خلال موجة جديدة من الغارات شاركت فيها طائرات العدوان الروسي والإجرام النصيري؛ طيلة نهار الجمعة. وفي كفر حمرة شمالي حلب، استهدفت غارات أخرى مستشفى للأطفال والنساء، ما أسفر عن مقتل عاملين بالمستشفى أحدهما ممرضة. وفي غارات متزامنة، استشهد ستة مدنيين على الأقل، في قصف جوي استهدف سوقاً للخضار في بلدة أورم الكبرى. كما استشهد مدنيان آخران في بلدة دار عزة بريف حلب الغربي. وفي إدلب، أفاد ناشطون بارتقاء خمسة عشر مدنياً وجرح العشرات في غارات جوية استهدفت قرى وبلدات سراقب وسرمدا ومعارة النعسان، وسقط العدد الأكبر من الضحايا في قرية تلعادة بريف إدلب الشمالي. وعلى صعيد المعارك في حلب صد المجاهدون محاولة عصابات أسد المتعددة الجنسيات للتقدم في حي الراموسة جنوب المدينة، وفي مشروع 1070 شقة، وحي الراشدين جنوب غرب حلب، تحت غطاء من القصف الجوي العنيف. وأعلن الثوار فجر السبت، مقتل سبعة من مرتزقة أسد وأسر آخر برتبة ملازم أول خلال محاولتهم التسلل عبر محور سادكوب في منطقة الراموسة.

 

وكالات / بنفس السيناريو الفلسطيني ولكن بالنسخة السورية، نجد معارضة الفنادق أو حتى بعض المكاتب السياسية الممثلة لبعض الفصائل، يرددون ذات الأسطوانة المشروخة من وجوب تطبيق القرارات الدولية وإعادة تفعيل المسار السياسي لإحداث الانتقال السياسي ليغيروا المبادئ التي قامت عليها الثورة وهي إسقاط النظام إسقاطاً كاملاً بجميع أركانه وأجهزته، وإقامة نظام يرضي الله عز وجل؛ طبقاً لما ورد في تعليق صحفي، نشره الجمعة المكتب الإعلامي لحزب التحرير ولاية سوريا. وأضاف التعليق "أما الحل السياسي المطروح فهو لإبقاء نظام أسد ولو من دون شخص الطاغية المجرم، وبتحقيقه تبقى أجهزة الدولة العسكرية والأمنية بيد أمريكا تنقلب على الشعب متى شاءت". وفي ذات السياق، أوردت صحيفة الحياة اللندنية أن موسكو تختبر اقتراح تشكيل مجلس عسكري برئاسة شخصية من جيش النظام المتداعي وعضوية ضباط منشقين، ليكون عموداً أساسياً في ضمان ما يتفق عليه الجانبان الروسي والتركي ودول أخرى، من الحفاظ على علمانية سوريا ومؤسستي الجيش والأمن، إضافة إلى محاربة الإرهاب. وتطرح موسكو فكرة تشكيل هذا المجلس إلى جانب وجود الطاغية أسد خصوصاً في المرحلة الأولى. وعقدت في موسكو الخميس، محادثات روسية تركية ثنائية، بمشاركة ممثلي وزارات الدفاع والخارجية والاستخبارات، في وقت وصل، الجمعة، وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف إلى أنقرة، وأجرى محادثات مع نظيره التركي، مولود جاويش أوغلو تركزت على سوريا ونتائج معركة حلب. ووفق المعلومات، فإن تشكيل مجلس عسكري مشترك بين ما تبقى من جيش النظام الأسدي وما يدعي انتسابه إلى الجيش الحر، بعد أن تم التخلص من قياداته المخلصة منذ زمن، هي إحدى الأفكار التي كلف بها بوتين وزير دفاعه، سيرغي شويغو، إضافة إلى صناعة المصالحات والهدن. في وقت يأتمر المبعوث الرئاسي، ألكسندر لافرينتيف، بمسؤول الشرق الأوسط في مجلس الأمن القومي الأميركي، روبرت مالي، ومساعده من أصل باكستاني، سلمان أحمدن في سويسرا. وشكل تشكيل هذا المجلس ركناً أساسياً من خطط "الهيئة العليا للمفاوضات" و"هيئة التنسيق" لمؤسسات الانتقال السياسي بموجب "بيان جنيف" للعام 2012. وأظهرت محادثات بوتين - أردوغان اتفاق الجانبين على مبادئ الحفاظ على وحدة سوريا وسيادتها، وطابعها العلماني وأن يكون الحل سياسياً وتوافقياً وفق "بيان جنيف" والقرار 2254 والحفاظ على مؤسسات الدولة، وخصوصاً الجيش.

 

وكالات / قال وزير الخارجية التركي مولود جاويش أوغلو، الجمعة، أن "تركيا وإيران متفقتان على وحدة التراب السوري وحدوده، وعلى ضرورة تطهير البلاد من التنظيمات الإرهابية، إلى جانب تشكيل حكومة سوريا شاملة عقب ذلك". جاء ذلك في تصريحات صحفية أدلى به الوزير التركي، عقب مرافقته نظيره الإيراني، محمد جواد ظريف، في جولة لمقر البرلمان بالعاصمة أنقرة. وفي معرض ردّه على سؤال حول ما إذا كانت المقاتلات التركية ستشارك بعمليات مشتركة في أجواء سوريا، قال جاويش أوغلو: أن "وفداً تركياً من المنتظر أن يزور العاصمة الروسية موسكو قريباً لبحث هذه المسألة". وكان جاويش أوغلو، قد قال أن أمن واستقرار إيران من أمن واستقرار تركيا؛ وجاء ذلك في مؤتمر صحفي مع نظيره الإيراني، في أنقرة، وأضاف أن بلاده تدرك بأن إيران تنظر إلى أمن واستقرار تركيا بنفس الشكل، مشدداً على أهمية التعاون بين البلدين في القضايا الأمنية. من ناحيتها، قالت إليزابيث ترودو، المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأمريكية، في إفادة صحفية الخميس، أن الولايات المتحدة سترحب بتعاون عسكري تركي - روسي في سوريا؛ وجاءت تصريحات المتحدثة تعليقاً على التعاون العسكري المرتقب بين تركيا وروسيا في سوريا. وفي المحصلة، فإن الناظر لواقع ثورة الشام يدرك أن المعركة الحقيقية هي مع أمريكا، وليس مع النظام الحالي، ويدرك أيضاً أن روسيا قد أوغلت في دماء أهل الشام طمعاً برضا أمريكا، فهم في إجرامهم، كما حكام تركيا، أئمة في خدمة مصالح الأمريكان، بمكرهم واحتوائهم، لمن ألقى لهم السمع والطاعة من الفصائل. واجتماعهم اليوم على العلن ودون حياء، يأتي ضمن سلسلة تحولات بدأتها حكومة تركيا منذ العام الماضي في التعاطي مع ثورة الشام، انسجاماً مع الرؤية الأمريكية للقضاء على الثورة، والتي تقتضي تشديد الخناق على الثائرين والمجاهدين لسوقهم إلى القبول بنتائج المفاوضات المعدة مسبقاً، والتي تنتظر الأرضية المناسبة لإنزالها على الواقع. وهذا ما لا يرضى به مسلم عزيز النفس ماضٍ في سبيل الله وطريق رضوانه وجنانه. ونستطيع أن نقول اليوم، أن كذبة صداقة تركيا للثورة باتت كذبة منتهية الصلاحية، ومن يضع يديه على عينيه من القادة حتى ينفي ذلك، يمضي بمن يتبعه إلى أحضان الطاغية المجرم. خاب ذلك من سعي وساء مستقره من مصير.

 

حزب التحرير / ضمن حملته المستمرة "لن يطفئوا نور الله"، دعا حزب التحرير/ ولاية الأردن، لمشاركته وقفة شبابه وأنصاره غضبة لدين الله، تحت عنوان (لا للأقلام المأجورة... والأفكار المسمومة)، وذلك في المنطقة الواقعة بين جريدتي الدستور والرأي على شارع الصحافة، في العاصمة عمان، ظهر السبت. وذلك للتصدي للدور الخبيث الذي أراده النظام الأردني من المؤسسات الإعلامية في مهاجمة الإسلام وتشويه أفكاره والتطاول على أحكامه، بتمكين الحاقدين على الإسلام من السياسيين والكتاب والإعلاميين من مهاجمة الإسلام وقيمه، وبث أفكار وسموم العلمانية وقيمها الرأسمالية الرخيصة من خلال المؤسسات الإعلامية بمختلف أشكالها وحمايتهم من المحاسبة بحجة حرية الرأي؛ سعياً من النظام الأردني لنيل الرضا الدائم والمستمر من قوى الغرب الاستعمارية الصليبية، ومن خلال تغاضي القضاء والادعاء العام عن هذه الجرائم في حق الإسلام العظيم. وأهابت الدعوة التي أطلقها المكتب الإعلامي لحزب التحرير في ولاية الأردن، للذود عن الدين أمام الهجوم الدولي الصليبي الشرس وأدواته العلمانية المحلية الرخيصة التي تبذل كل الطاقات والجهود لمنع استئناف الحياة الإسلامية في الكيان الشرعي الوحيد (دولة الخلافة)، التي بشر بها صلى الله عليه وسلم، أنها ستكون على منهاج النبوة.

 

جوهرة إف إم / قال عضو المكتب الإعلامي لحزب التحرير في تونس، محمد مقيديش، أن "الحكم في البلاد لن يتغير وسط استمرار النظام ذاته". جاء ذلك في تصريح نقلته إذاعة "جوهرة إف إم"، خلال الندوة الصحفية التي دعا لها حزب التحرير الخميس، حول الأحداث الأخيرة التي تتعلق بتشكيل حكومة وحدة وطنية. ولاحظ مقيديش أن وثيقة "قرطاج" لا تختلف في واقع الأمر عن حكومة الصيد، واعتبر أن اتفاق الشراكة مع الاتحاد الأوروبي وربط اقتصاد تونس بالاقتصاد الدولي شكلاً من أشكال الاستعمار. مضيفاً، أن ثروات تونس لدى شركات أجنبية وأن تونس مرتهنة بقروض مشروطة. وأكد مقيديش أن الفساد في تونس يتم بتغطية من أطراف موجودة بالحكم. وذكّرت إذاعة "جوهرة إف إم" أن حزب التحرير لا يعترف بنظام الدولة المدنية ويقاطع الانتخابات التشريعية والرئاسية، ولا يعترف بالدستور وينادي بإقامة دولة الخلافة.

آخر تعديل علىالأحد, 14 آب/أغسطس 2016

وسائط

2 تعليقات

  • Khadija
    Khadija الأحد، 14 آب/أغسطس 2016م 11:41 تعليق

    بارك الله بكم . ونسأله تعالى أن يَمُنَّ علينا بقيام دولة الخلافة الراشدة الثانية على منهاج النبوة

  • إبتهال
    إبتهال الأحد، 14 آب/أغسطس 2016م 11:06 تعليق

    جزاكم الله خيرا وبارك جهودكم

تعليقات الزوَّار

تأكد من ادخال المعلومات في المناطق المشار إليها ب(*) . علامات HTML غير مسموحة

عد إلى الأعلى

البلاد الإسلامية

البلاد العربية

البلاد الغربية

روابط أخرى

من أقسام الموقع