الجمعة، 24 ربيع الأول 1446هـ| 2024/09/27م
الساعة الان: (ت.م.م)
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية

بسم الله الرحمن الرحيم

 

 

نشرة أخبار الظهيرة ليوم السبت من إذاعة حزب التحرير ولاية سوريا

2017/11/04م

 

 

 

العناوين:

 

  • * بعد انكشاف الكذب والدجل... جيش يهود يدخل على خط المواجهة العسكرية مع ثورة الشام دعماً لشبيحة النظام.
  • * الخارجية الأمريكية تنفي زيارة مسؤول لها إلى دمشق... ولافروف: مؤتمر الحوار الوطني تطبيق للقرار 2254.
  • * بوحي أمريكي مسؤول إيراني يؤكد أن ميليشياته ستستعيد الرقة إلى أحضان نظام أسد... والأكراد يخذلون ثانية.
  • * الجمهورية ليست فضيلة كما لم تكن لوزان نصراً ولم تعطِ غير الظلم والفقر ودوران تركيا بفلك الغرب.

 

التفاصيل:

 

الدرر الشامية / تعهد جيش الاحتلال يهود الجمعة بحماية قرية حضر التي يسيطر عليها نظام أسد في هضبة الجولان، وعدم سقوطها في أيدي فصائل الثوار. وقال المتحدث باسم الجيش الجنرال رونن مانيليس، في بيان، إن جيش كيانه مستعد لمساندة سكان قرية حضر، وسيمنع المساس بهم أو احتلال القرية وذلك من منطلق التزامه تجاه الطائفة الدرزية. وأشار إلى أن رئيس الأركان، الجنرال غادي أيزنكوت، أجرى وقائد المنطقة الشمالية الميجر جنرال يوئل ستريك، وقائد فرقة الجولان العميد ياتيڤ عاسور، تقديراً للموقف، بعد أن توسع القتال في منطقة قرية حضر الدرزية؛ على حد قوله. وكان الثوار هاجموا صباح الجمعة قرية حضر بريف القنيطرة والتي تقع بمحاذاة الجزء المحتل من هضبة الجولان، واستهدفوا تجمعات ميليشيات أسد فيها بسيارة مفخخة مما أدى إلى مقتل 9 عناصر وإصابة 23 آخرين بحسب وسائل إعلام النظام. وفي السياق تحدثت تقارير إعلامية، مساء الجمعة، عن قصف مدفعية جيش يهود منطقة طرنجة التي تسيطر عليها فصائل الثوار، بعد تقدمهم في محيط بلدة حضر، وفك الحصار عن بيت جن. إلى ذلك توقفت العملية التي قام بها الثوار في المنطقة، وعادوا إلى قواعدهم السابقة وأعاد النظام حصاره لمنطقة بيت جن بعد إرساله مؤازرات كبيرة إلى المنطقة. لقد كشفت هذه العملية أن الثوار بحاجة فقط إلى القرار الذي يوحدهم على العمل على إسقاط النظام وفك حصار مناطقهم، لكن الارتباط الخارجي الذي هو أكبر مصيبة ابتليت بها الثورة على أيدي قادة فصائلها وشرعيي هذه الفصائل هو الذي ما زال يكبل الثورة وثوارها. فهل سنرى قريباً فك ارتباطهم بالخارج واتخاذ القرار الصحيح بالاستمرار بالثورة بعيداً عن الارتباط؟!!.

 

شبكة شام الإخبارية / نفت الخارجية الأميركية المعلومات التي تناقلتها وكالة "رويترز" عن زيارة مسؤول أمريكي كبير لنظام أسد في دمشق. وكانت وكالة "رويترز"، نقلت أن مسؤول بارز مقرب من نظام أسد، قال الجمعة، إن مسؤولاً أمريكاً كبيراً التقى رئيس جهاز الأمن الوطني السوري في دمشق، علي مملوك، هذا الأسبوع، في أرفع زيارة إلى سوريا يقوم بها مسؤول أمريكي منذ بدء الحرب في 2011. وحسب الوكالة ناقش المسؤول الأمريكي قضايا أمنية تشمل أمريكيين مفقودين في سوريا، من بينهم عناصر من المخابرات المركزية الأمريكية "سي.آي.إيه"، ونقلت المصادر أن نظام أسد ليس لديه ثقة بالموقف الأمريكي، وتابع: سافر المسؤول الأمريكي إلى دمشق عبر لبنان. وكان وزير الخارجية الأمريكية، تيلرسون، حدد موقف الولايات المتحدة بأن على أسد التنحي عن السلطة، قائلاً: إن عهد أسرة الأسد يقترب من نهايته. إن أمريكا من تدير الملف السوري بكل حرفية ترمي هذه التصريحات في وجوه الجميع بغية خلط الأوراق، واستخراج ما في الصدور، في حين أن الجميع أصبح يعلم أن نظام أسد هو عميل أمريكي بامتياز، وأن كافة الحركات المصطنعة، من أنها مع ذهاب نظام أسد وأنها من أصدقاء الشعب السوري، تبين جلياً أنها حركات خادعة وأثبتتها الوقائع، وأنها أخذت دور المعارض لنظام أسد حتى تستطيع العمل من الخارج لتثبيت أركانه، بينما اتضح أن كل من ساند النظام كان إما بتوجيهات أمريكية أو بضوء أخضر منها، وليس غريباً أن يزور دمشق مسؤول أمريكي، في ضوء هذه الوقائع!!.

 

روسيا اليوم / زعم وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف، أن مؤتمر الحوار الوطني السوري سيكون أول محاولة لتطبيق قرار مجلس الأمن رقم 2254، والذي يطالب المجتمع الدولي بدعم السوريين في إقامة حوار شامل. وأعلن لافروف، الجمعة، أثناء مؤتمر صحفي بموسكو، في أعقاب مباحثاته مع الأمين العام لمنظمة الأمن والتعاون في أوروبا، توماس غريمينغير، أن الدعوات إلى المشاركة في المؤتمر المقبل وجهت إلى الحكومة السورية وجميع فصائل المعارضة دون استثناء، سواء كانت داخل البلاد أو خارجها. وأضاف لافروف أن العديد من المدعوين، بمن فيهم الحكومة، قد أكدوا مشاركتهم في المؤتمر. وأشار الوزير الروسي إلى وجود أحاديث وتنبؤات كثيرة سابقة لأوانها بخصوص المؤتمر المقبل، وتابع لافروف قائلاً: إن موعد انعقاد المؤتمر سيعلن قريباً. إن إصرار الغرب على الحوار هو الكلمة السحرية للبطش بمعارضي النظام، فأي حوار سيكون تحت البسطار العسكري الروسي، وأي معارضةٍ هذه التي تقبل أن تذهب إلى جلادها، تحت نير العبودية لهذا النظام. إن روسيا تقوم بالمهمة الموكلة لها حتى الآن على أكمل وجه، بالمحافظة على النظام، ولكن ذلك لا يعني أن الثورة قد انتهت، فالثورة مستمرة بإذن الله حتى إسقاط النظام بكافة أركانه ورموزه، وإن غداً لناظره قريب!!.

 

رويترز / قال مستشار المرشد الإيراني للشؤون الدولية، الجمعة، إن قوات الحكومة السورية سوف تتقدم قريباً للسيطرة على مدينة الرقة التي انتزعت مليشيات الديمقراطية التي تدعمها الولايات المتحدة السيطرة عليها من تنظيم الدولة الشهر الماضي. واتهم علي أكبر ولايتي الولايات المتحدة بالسعي لتقسيم سوريا إلى قسمين بنشر قوات أمريكية إلى الشرق من نهر الفرات، وقال في تصريحات تلفزيونية خلال زيارة لبيروت: سنشهد في القريب العاجل تقدم قوات الحكومة في سوريا وشرق الفرات وتحرير مدينة الرقة، في خطوة تشبه إلى حد بعيد ما جرى مع القوات الكردية في كركوك. إن آمال الجماعات الكردية الرئيسية في سوريا في مرحلة جديدة من المفاوضات لتعزيز مناطقها التي تتمتع بالحكم الذاتي في الشمال، بدأت بالتبخر مع هذه التصريحات الإيرانية النابعة بالأصل من التوجه الأمريكي، بإعادة الشرعية للنظام واسترداد كافة نواحي البلاد. إن قيادات الكرد التي سخّرت أبناءهم لتثبيت أركان النظام النصيري في دمشق، تكشف عن مدى الخيانة والعمالة لهذه القيادات المأجورة لرأس الكفر أمريكا، والحجة المعروفة "محاربة الإرهاب". إن النظام النصيري ومن خلفه أمريكا وحشودها الإيرانية والروسية هم أم الإرهاب وصانعوه، وهم من يريدون للشعب السوري العودة تحت بسطار العلمانيين. فهل سيقول الكرد كلمتهم، ويخلعوا هذه القيادة النتنة التي ستوديهم إلى مهاوي الردى، وخدمة أعداء الإسلام؟؟!!.

 

حزب التحرير / في ذكرى قيام الدولة العلمانية التركية، واستذكاراً للمقولة الشهيرة للورد كرزون في مجلس العموم البريطاني "لقد تم القضاء على تركيا بالفعل، ولن تستطيع بعد الآن أن تقوِّم ظهرها، لأننا دمرنا قوتها الروحية المتمثلة بالخلافة والإسلام"، وفي بيانٍ صحفي أصدره المكتب الإعلامي لحزب التحرير - ولاية تركيا، أكد فيه أن الإنجليز لم يعترفوا بالجمهورية التركية قبل تحقيق شروط مفاوضات لوزان الأربعة لما سمي "بالاستقلال"، وهي إلغاء الخلافة بكل ما تحتويه من معنى، ونفي الخليفة خارج الحدود، ومصادرة ممتلكاته، وإعلان قيام الدولة الجديدة على العلمانية. وأضاف البيان مخاطباً المسلمين: يتم اليوم الاحتفال بالذكرى الرابعة والتسعين لهذا النظام العلماني الذي حمل الناس من مستوى العبودية لله وحطهم إلى درك عبودية البشر، وتحويل السيادة عندهم من الله إلى البشر، لافتاً إلى أنه يتم الاحتفال بالجمهورية التي فُرضت على أجدادنا عن طريق الحيل والمكائد والإرهاب وتعليق آلاف المسلمين على حبال المشانق في سبيل استمراريتها وبقائها. وأشار البيان إلى أن أمريكا التي استولت على هذا النظام الفاسد الذي أسسه الإنجليز، تعمل مع أعوانها الذين يزعمون أن العلمانية والديمقراطية والجمهورية لا تتعارض مع الإسلام، تعمل جاهدة لإتمام قرنها الأول، وتكريس هذا النظام وتأمين استمراريته على أيدي المسلمين. وساءل البيان المسلمين في تركيا: هل يمكنكم أن تقولوا ماذا أعطتكم هذه الجمهورية؟ ماذا أعطتكم غير الظلم والدموع والفقر! غير دوران المسؤولين المتعاونين في فلك الاتحاد الأوروبي وأمريكا سياسياً وسعيهم لنيل رضاهم؟! وغير مليارات الدولارات من الديون، والغرق في مستنقع الربا والتوزيع غير العادل للثروة والبرجوازية الفاسدة المستغلة؟! وغير الظلم والاستقطاب الجماعي والمشاحنات بين الإخوة؟! وغير سوء نوعية التعليم وإيجاد جيل غير واعٍ وعلوم ليس أمامها فرصة للنجاح؟! وغير جيل من الشباب يميل إلى كل نوع من أنواع الفحش والإدمان والمخدرات؟! وغير مئات الألوف من المجرمين بسبب الأنظمة والقوانين الجائرة الضالة عن ميزان العدل؟!. وانتهى البيان إلى أن المشكلة ليست مشكلة الحكام فحسب، بل هي في الأساس مشكلة أنظمة ونظام حكم. وليس هناك جديد يمكن لهذا النظام الذي تحول إلى خرقة بالية كثر فيها الرتق، ليس فيه ما يقدمه للمسلمين، وأنظمة الحكم التي ظهرت بعد إلغاء الخلافة لم تكن سوى وسيلة لتفكيك الأمة الإسلامية، ولذلك كله لم تكن الجمهورية فضيلةً في يوم من الأيام ولن تكون كما لم تكن لوزان نصراً.

 

الحياة / أعلنت سلطات طاجيكستان، الجمعة، أنها منعت جميع الأئمة الذين تلقوا علومهم في الخارج من ممارسة نشاطهم، في خطوة جديدة لمحاربة الإسلام بذريعة "مكافحة التطرف". وقال أحد أعضاء لجنة الشؤون الدينية الحكومية في اتصال هاتفي مع وكالة "فرانس برس" إن اللجنة شرعت في إجراءات فصل جميع أئمة المساجد الذين تلقوا تعليمهم الديني في الخارج، وهناك مؤسسة واحدة فقط تدرب الأئمة في طاجيكستان. ومنذ عام 2015، اتخذت السلطات الطاجيكية تدابير مشددة لمكافحة ما سمته "التطرف الديني"، وأجبرت الرجال على حلق لحاهم وشنت حملة ضد ارتداء الحجاب، كما تم في السنوات الأخيرة، محاكمة حوالي 20 من أئمة المساجد الذين درس معظمهم في مؤسسات أجنبية وحكم عليهم بالتورط في "أنشطة دينية متطرفة". وبدأت الحكومة أيضاً حملة لتشجيع الطاجيكيات على تفضيل الملابس التقليدية والملونة الزاهية بدلاً من الحجاب وغيره من الملابس الإسلامية التي يعتبرها النظام الطاجيكي العميل "أجنبية". إن الحرب على الإسلام بلغت حداً لم يعد على المسلمين السكوت عنه، وهذا كله لغياب الإسلام عن الحياة في ظل الخلافة التي يجب على المسلمين جميعهم العمل على استعادتها للحفاظ على الإسلام وحمل دعوته، ومحاربة كل من يريد سوءاً به، إن الأنظمة العلمانية القائمة في بلاد المسلمين هي صنيعة صليبية، يجب التخلص منها والعودة بالمسلمين إلى نظامهم الذي فرضه الله عليهم، وإقامة الخلافة الراشدة على منهاج النبوة، وعد الله وبشرى رسوله صلى الله عليه وسلم.

آخر تعديل علىالسبت, 04 تشرين الثاني/نوفمبر 2017

وسائط

تعليقات الزوَّار

تأكد من ادخال المعلومات في المناطق المشار إليها ب(*) . علامات HTML غير مسموحة

عد إلى الأعلى

البلاد الإسلامية

البلاد العربية

البلاد الغربية

روابط أخرى

من أقسام الموقع