نشرة أخبار الظهيرة ليوم الاثنين من إذاعة حزب التحرير ولاية سوريا

2019/05/13م

العناوين:

• * أهالي الشهداء وأولياء الدم بريفي حلب وإدلب يؤكدون: على تمسكهم بثوابت الثورة, رغم المؤامرات والخيانات.
• * كيان يهود يطرد المعتكفين من المسجد الأقصى, ويعتقل عددا من الشبان في الضفة والقدس المحتلتين.
• * التغييرات في الأردن خوفا من سقوط العرش.

التفاصيل:

متابعات/ اجتمع, عصر الأحد, في مدينة الأتارب بريف حلب الغربي, عدد كبير من وجهاء المنطقة ومحيطها من قرى وبلدات: السحارة,  كفر تعال, الأبزمو, بابكة, معارة الأتارب وأورم, وبحضور نظرائهم من ريف إدلب الشمالي من مدن وبلدات أطمة, الدانا, سرمدا, كللي, ترمانين, دير حسان, البردقلي, تل الكرامة, صلوة حزرة, وتلعادة. وخلص الاجتماع إلى تجريم مجالسة الروس, وكذبة حقن الدماء. وأكدوا: أن الرد على الحملة الهمجية لا يكون إلا بفتح معارك حقيقية انطلاقا من الساحل وانتهاء بدمشق لإسقاط النظام. مخرجات الاجتماع, ومزيد من التفاصيل, في التقرير التالي(مقطع صوتي).

بلدي نيوز/ وقعت مجموعة من عصابات أسد، مساء الأحد، في كمين محكم في قرية باب الطاقة بمنطقة سهل الغاب غربي حماة وقتل عدد منهم. وأفاد مصدر عسكري؛ أن عناصر جيش النصر نجحوا باستجرار مجموعة من قوات النظام، وأوقعوهم في كمين في قرية باب الطاقة بالقرب من مدينة قلعة المضيق، وقتلوا 5 عناصر من المجموعة. في السياق تصدت الفصائل الأحد، لمحاولتي تقدم لعصابات أسد شمال مدينة اللاذقية. وقال مصدر عسكري، إن "الحزب التركستاني" وهيئة تحرير الشام تمكنوا من صد محاولتي تقدم لقوات النظام المدعومة بغطاء جوي روسي على منطقة الكبانة شمال اللاذقية، مشيرا أن الاشتباكات ما تزال مستمرة لكن بشكل متقطع. وتابع المصدر: "قتلنا نحو 15 عنصرا من النظام وجرح آخرين، لافتا أن لم يتمكن من سحب جثث عناصره.

شبكة شام/ استشهد ثلاثة مدنيين وأصيب آخرون، الأحد، جراء قصف مدفعي من حواجز النظام استهدف النازحين قرب نقطة المراقبة التركية في ريف حماة الشمالي الغربي. وقال ناشطون، إن قوات النظام المتمركزة في منطقة سهل الغاب، استهدفت بعدة قذائف مدفعية وصاروخية تجمعاً للنازحين من قرى ريف حماة بالقرب من نقطة المراقبة التركية في قرية شير مغار، ما أدى إلى استشهاد ثلاثة مدنيين وإصابة أكثر من تسعة آخرين. وأضافت المصادر؛ أن مدنياً في مدينة كفرزيتا استشهد متأثراً بجراح سابقة نتيجة قصف مدفعي وصاروخي سابق على المدينة، وطال القصف المدفعي والصاروخي قرى زيزون والحويز والحمرا والحواش، في حين نفذت طائرات حربية عدة غارات جوية في قرى ريف حماة الشمالي والغربي.

سمارت – حمص/ غادر عشرات النازحين الأحد، من مخيم "الركبان" عند الحدود السورية – الأردنية، إلى المناطق الخاضعة لسيطرة النظام في مدينة حمص. وقال مصادر محلية إن نحو 150 شخصا بينهم نساء وأطفال غادروا المخيم نحو معبر "جليغم" الخاضع لسيطرة قوات النظام، حيث يخضعون للتفتيش ثم تنقلهم الأخيرة نحو مراكز للإيواء في مدينة حمص. وسبق أن غادر آلاف النازحين مخيم "الركيان" نحو المناطق الخاضعة لسيطرة النظام، كان آخرها مغادرة نحو ألف شخص، حيث نقلهم النظام إلى مراكز إيواء في مدينة السخنة شرق حمص.

عربي21/ شنت قوات كيان يهود فجر الاثنين، حملة اعتقالات ومداهمات في مدن الضفة الغربية والقدس المحتلة، فيما اقتحمت الليلة الماضية، المسجد الأقصى المبارك، وأجبرت المعتكفين على الخروج منه بالقوة. وذكرت القناة السابعة العبرية، أن قوات الاحتلال اعتقلت 12 فلسطينيا في أنحاء متفرقة من الضفة الغربية المحتلة "يشتبه بضلوعهم في نشاطات شعبية"، وفق تعبيرها. واقتحمت قوات الاحتلال، الليلة الماضية، المسجد الأقصى المبارك، من باب المغاربة، وأخرجت المعتفكين بالقوة لليوم الثاني على التوالي. واندلعت مواجهات بين الفلسطينيين، وقوات الاحتلال، في منطقة باب العامود، عقب الانتهاء من صلاة التراويح، أطلق خلالها جنود الاحتلال قنابل الصوت، قبل أن يعتقلوا طفلين مقدسيين.

عمان ـ "القدس العربي"/ قفز وزير الداخلية الأردني سلامة حماد إلى نفس موقعه القديم مجددا بعدما سجل التعديل الوزاري المعلن مفاجأة عودته إلى وزارة الداخلية دون فهم وكشف الأسباب ولا الترتيبات التي حصلت بينه وبين رئيس الوزراء الدكتور عمر الرزاز. واكتفى الرزاز بإخراج خمسة فقط من الوزراء وتعيين خمسة آخرين بدلا منهم. من جانبه وضع تعليق لإذاعة المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير بقلم الأخت نجاح السباتين – الأردن هذا التعديل الوزاري في سياقه الحقيقي().

الجزيرة/ نقلت وكالة الأنباء السعودية عن وزير الطاقة خالد الفالح أن هجوما تخريبيا استهدف ناقلتين سعوديتين قرب الإمارات، وذلك بعد ساعات من إعلان الأخيرة عن تعرض أربع سفن تجارية من عدة جنسيات لعمليات تخريبية. يأتي ذلك بينما طالبت إيران بالتحقيق. وذكر الوزير السعودي أن ناقلتي النفط السعوديتين تعرضتا للعمل التخريبي وهما في طريقهما لعبور الخليج العربي في المياه الاقتصادية لدولة الإمارات قرب إمارة الفجيرة، بينما كانت إحداهما في طريقها للتحميل بالنفط السعودي من ميناء رأس تنورة. وأضاف أن الهجوم لم تنجم عنه أي خسائر في الأرواح أو تسرب للوقود، مشيرا إلى أن الهجوم نجمت عنه أضرار بالغة في هيكلي السفينتين. وكانت الخارجية الإماراتية قد أكدت أمس الأحد تعرض أربع سفن شحن تجارية مدنية من عدة جنسيات لعمليات تخريبية داخل المياه الاقتصادية الإماراتية، موضحة أن العمليات تمت قرب إمارة الفجيرة وقرب المياه الإقليمية الإماراتية. في هذه الأثناء وصف المتحدث باسم الخارجية الإيرانية الحوادث التي تعرضت لها سفن قرب الإمارات بأنها "مزعجة" وطالب بتحقيق، مشيرا إلى أن مثل تلك الحوادث لها تأثير سلبي على أمن النقل البحري، ومحذرا من "مؤامرات" لزعزعة الاستقرار.