نشرة أخبار الظهيرة ليوم الاثنين من إذاعة حزب التحرير ولاية سوريا
2019/07/15م

العناوين:

• تزامنا مع تعزيزات عسكرية, أردوغان يعود مجددا للحديث عن المنطقة الأمنة التي أوقفتها الأوامر الأمريكية في وقت سابق.
• مقتل مدني في السودان وإصابة آخرين, وتأجيل اللقاء بين العسكري والتغيير إلى الثلاثاء.
• حكام المسلمين الخونة, يقفون في صف الصين ضد المسلمين المضطهدين في تركستان الشرقية.

التفاصيل:

بلدي نيوز/ استهدف قصف مدفعي تركي, الميليشيات الكردية قي قريتي عين دقنة ومنغ بريف حلب الشمالي, في وقت عاد الرئيس التركي أردوغان للحديث عن منطقة آمنة وعمليات محتملة على الحدود السورية التركية والتي رددها مرارا في وقت سابق, إلا أن الأوامر الأمريكة كان لها القول الفصل في ذلك الوقت، وقال أردوغان: أن بلاده اتخذت خطوات حازمة في منطقتي تل أبيض وتل رفعت في سوريا لتحويلهما إلى مناطق آمنة. وأضاف أردوغان، في كلمة خلال استقباله رؤساء تحرير المؤسسات الإعلامية التركية في مدينة إسطنبول، الأحد، "نقلت موضوع المنطقة الآمنة للرئيسين الأمريكي والروسي، والمستشارة الألمانية، وأكدوا دعمهم لتركيا في المنطقة لوجستيا وجويا. وقال أردوغان، "يجب أن تصل المنطقة الآمنة لعمق 30 إلى 40 كم داخل الأراضي السورية انطلاقا من الحدود التركية". وتابع؛ "هدفنا الحالي هو تطهير تلك المنطقة من (الإرهاب) بأسرع وقت من أجل تسليمها لأصحابها". ولفت أردوغان إلى أن اجتماعا فنيا سيعقد في العاصمة الكازاخية نور سطان، يومي الأول والثاني من آب المقبل، لمناقشة الملف السوري. وأضاف أن تركيا ستستضيف قمة ثلاثية أواخر آب المقبل، يعقبها قمة رباعية في تركيا أيضا. وأوضح أن مساعي هذه الاجتماعات هو تسريع تأسيس لجنة لصياغة دستور جديد لسوريا، مشيرا إلى أهمية القمة الرباعية في هذا الإطار. وعن الأوضاع في إدلب، زعم أردوغان، أنه "بالتعاون الوثيق مع روسيا نجحنا بعودة استقرار الوضع بمنطقة إدلب". وأضاف الرئيس التركي "نحن نحافظ على تفاهم مشترك مع روسيا فيما يتعلق بالأمن في إدلب". في السياق, شام / وصلت صباح الاثنين تعزيزات عسكرية تركية إلى الحدود التركية السورية مكونة من مكونة من 15 شاحنة إلى قضاء جيلان بينار المحاذي للحدود السورية. وتضمنت القافلة التي وصلت القضاء وسط تدابير أمنية مشددة، دبابات ومدافع وذخائر لأسلحة متنوعة. ووصل يوم أمس أيضا رتل عسكري تركي يضم تعزيزات كبيرة إلى وحداته المنتشرة على الحدود مع سوريا. وفي ولاية غازي عنتاب جنوبي البلاد، وصلت قافلة محملة بالمدافع والدبابات والمعدات العسكرية إلى الولاية رفقة عناصر من الشرطة والدرك. وقالت المصادر إن التعزيزات أُرسلت بهدف دعم الوحدات العسكرية المتمركزة على الشريط الحدودي.

الضفة المحتلة - قُدس الإخبارية/ اعتقلت قوات كيان يهود، صباح اليوم، 9 فلسطينيين بينهم فتاة بالخليل وأخرى في بيت لحم جنوب الضفة المحتلة. وأعلن جيش الاحتلال، أنه جرى اعتقال الشبان بحجة مشاركتهم في الأنشطة الشعبية ضد الاحتلال في مناطق مختلفة من الضفة، وجرى تحويل المعتقلين للتحقيق. وذكرت مصادر محلية، أن فتاة قد تم اعتقالها على حاجز عمارة الرجبي بالقرب من مقبرة الراس بالخليل، بحجة حيازتها سكيناً. كما اعتقلت قوات الاحتلال فجرا، امرأة من بلدة تقوع جنوب شرق بيت لحم. وكان الاحتلال اعتقل عند منتصف الليل شابين من شارع الصف وسط بيت لحم. كما اعتقلت شاباً عقب مداهمة منزله وتفتيشه بقرية سالم شرق نابلس. وأضافت المصادر أن قوات الاحتلال اقتحمت بلدة بيت فوريك شرقا، وداهمت منزل أسير محرر وعبثت بمحتوياته. واعتقلت قوات الاحتلال ثلاثة شبان من مدينة جنين وبلدة قباطية أحدهم أسير محرر.

الجزيرة/ سقط قتيل وأربعة مصابين، أحدهم تابع للجيش، في مواجهات الأحد بين متظاهرين وقوة عسكرية بمقر جهاز الأمن والمخابرات ببلدة السوكي في ولاية سنار جنوب العاصمة السودانية الخرطوم. وطبقا لشهود عيان، فإن المواجهات جاءت على خلفية احتكاكات بين أهالي السوكي والقوة العسكرية حيث شهدت المدينة مظاهرات ضمن مواكب "العدالة أولا" في أربعينية فض الاعتصام. وأوضح المدير الطبي لمستشفى السوكي أن المشفى استقبل الأحد قتيلا برصاصة في الرأس، فضلا عن ثلاثة إصابات بأعيرة نارية لمدنيين أحدهم إصابته خطيرة في الصدر وتم نقله لمستشفى سنجة. ولاحقا استقبل المستشفى جنديا تابعا للجيش مصابا بطلق ناري، تطلب نقله إلى مستشفى سنجة أيضا. في السياق أعلنت قوى إعلان الحرية والتغيير في السودان تأجيل لقاء تفاوضي كان مقررا الأحد مع ممثلي المجلس العسكري الانتقالي بوساطة أفريقية إثيوبية إلى يوم الثلاثاء. وقال مصدر في قوى التغيير, إن إرجاء لقاء التفاوض مع المجلس العسكري يستهدف توفير وقت لمزيد من التشاور حول مسودة الاتفاق التي تحمل الإعلان السياسي والدستوري المقيد لعمل الفترة الانتقالية. وكانت قوى التغيير أعلنت السبت أن لديها ملاحظات عديدة على المسودة، وأنها تخضعها للدراسة بين مكونات قوى التغيير. وأكدت المصادر أن أبرز مواضع الخلاف بشأن الإعلان الدستوري تتمحور في الحصانة المطلقة لرئيس وأعضاء المجلس السيادي، حيث منح الإعلان أعضاء المجلس السيادي حصانة من أي ملاحقة قانونية في السنوات الثلاث المقبلة.

المكتب الإعلامي لحزب التحرير - ماليزيا/ استنكر حزب التحرير في ماليزيا, تصريحات وزير الشؤون الدينية الماليزي د. مجاهد يوسف خلال زيارة إلى الصين, والتي قال فيها "أن الأخبار الكاذبة في الصين حول تعرض المسلمين للاضطهاد يمكن أن تثير موجة من التعاطف مع المضطهدين وتؤثر على العلاقة...". وتساءل الناطق الرسمي لحزب التحرير في ماليزيا الأستاذ عبد الحكيم عثمان في بيان صحفي: كيف يمكن أن يعمى بسهولة وزير الشؤون الدينية عن نظام معروف بقمع المسلمين؟! ألم يقرأ الأخبار عن كيفية منع النظام مسلمي الإيغور من الصلاة والصوم، وحتى عدم السماح لهم بإعفاء لحاهم؟! ألم ير التقارير الواردة التي تكشف عن اعتقال وسجن وتعذيب أكثر من مليون مسلم من الإيغور في معسكرات الاعتقال الصينية دون أي سبب سوى فصلهم عن دينهم؟!. واعتبر البيان: تصريحات وزير الشؤون الدينية, هي من أجل الحفاظ على العلاقات الدبلوماسية والتجارية مع دولة كفر محاربة، وأن الوزير أصبح صوتا لنظام الكفر، بدلاً من أن يصبح حاميا لإخواننا وأخواتنا المضطهدين. وختم البيان مخاطبا المسلمين في ماليزيا بالقول: لقد مرت عقود من الزمن على معاناة إخواننا وأخواتنا المسلمين في الصين ولم يهتم أي حاكم مسلم بمصيرهم. لذلك لا يمكن للمسلمين أن يضعوا أي أمل في قادتهم الحاليين لإنقاذ إخواننا في جميع أنحاء العالم، لأنهم يقفون دائماً مع الظالمين بدلاً من المضطهَدين. والأمل الوحيد المتبقي هو تنصيب الخليفة الذي يحب هذه الأمة ويربطها معا بكل مآسيها، وسيلقن في الوقت نفسه الكفار دروسا قاسية حتى يخضعوا للإسلام خضوعا مطلقا. وبإذن الله سبحانه، فإنه سوف يحكم العالم قريباً وسيخرج العالم كله من الظلام إلى النور.

عربي21/ ألقت شرطة موسكو القبض على أكثر من 25 محتجا، خلال مسيرة للاحتجاج على منع محتمل لمرشحي المعارضة من خوض المنافسة في الانتخابات البرلمانية للعاصمة الروسية. واحتج زعماء المعارضة بشدة على ما ذكرته لجنة الانتخابات في موسكو بأن معظم المرشحين المعارضين، لم ينجحوا في تأمين العدد المطلوب من التوقيعات للمشاركة في الانتخابات. ولم تعلن اللجنة رسميا بعد قائمة المرشحين الذين سيُسمح لهم بالمنافسة في الانتخابات المقررة في الثامن من أيلول/سبتمبر، على مقاعد برلمان موسكو. وقال متحدث باسم الشرطة، إنها احتجزت في وسط موسكو ما يزيد على 25 شخصا منهم بعض منظمي الاحتجاج. وأضاف المتحدث: "لم يستجيبوا لأمر الشرطة بوقف أفعالهم. يتم نقلهم في حافلات إلى مراكز الشرطة لإجراء مزيد من التحقيقات معهم". وردد المشاركون في الاحتجاج هتافات ضد الحكومة والرئيس فلاديمير بوتين، وطالبوا السلطات بتسجيل مرشحي المعارضة.