السبت، 25 ربيع الأول 1446هـ| 2024/09/28م
الساعة الان: (ت.م.م)
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية
نشرة أخبار المساء ليوم السبت من إذاعة حزب التحرير ولاية سوريا 2019/09/14م

بسم الله الرحمن الرحيم

 

 

 

نشرة أخبار المساء ليوم السبت من إذاعة حزب التحرير ولاية سوريا

2019/09/14م

 


العناوين:


• هجمات جديدة تطال مواقع لعصابات أسد في درعا, وتحرير الشام تحاول امتصاص نقمة الشارع في المحرر.
• الانتخابات في ظل النظام الرأسمالي كـ"سراب بقيعة", وإقامة الخلافة فرض على الأمة.
• أردوغان يحاول استرضاء ترامب بشراء منظومة باتريوت, ويبرر شراءه لمنظومة إس 400.
• بغياب الإمام الجنة.. الهند تستقوي على المسلمين, وتسلبهم حق العيش في بلادهم.
• التفاوض مع الأمريكان, لن يحرر أفغانستان, بل سيحول هزيمة أمريكا العسكرية إلى انتصار سياسي.


التفاصيل:


بلدي نيوز – درعا/ قالت مصادر محلية في مدينة درعا؛ "إن اشتباكات بالأسلحة الخفيفة والقنابل اليدوية، اندلعت، في ريف درعا الغربي بعد تعرض مواقع تابعة لعصابات النظام لهجوم مسلح من قبل مجهولين". وبحسب المصادر؛ فإن مواقع للنظام في كل من مدينتي "داعل ونوى" تعرضت لهجوم بالأسلحة الخفيفة ودارت اشتباكات بين قوات النظام والعناصر التي نفذت الهجوم". وأوضحت المصادر؛ أن الهجوم في مدينة نوى تركز في "مديرية منطقة نوى" وعدة نقاط أمنية محيطة بها، بينما استهدف الهجوم في مدينة داعل "مخفر الشرطة" التابع للمدينة. وسبق أن قتل قيادي في "حزب البعث"، وأصيب شخصان آخران بجروح خطيرة الجمعة، نتيجة إطلاق نار في حادثتين منفصلتين بمحافظة درعا.


بلدي نيوز/ بعد المظاهرات التي خرجت منددة بالدور التركي, وتحويل وجهة المظاهرات لتصبح ضد تحرير الشام, ومع المرئية الأخيرة التي ظهر بها القيادي في الهيئة أبو العبد أشداء, وبالتزامن مع احتقان في المحرر ضد ممارسات الهيئة التي طالت حتى المقربين منها وآخرهم منذ أيام كان الإعلامي أحمد رحال, بعد كل هذا, وفي محاولة لامتصاص نقمة الشارع, أعلنت "هيئة تحرير الشام"، عزمها تشكيل "لجنة رقابة عليا" تتمتع بصلاحيات واسعة وتحوي شخصيات معتبرة، أسمتهم "أهل الحل والعقد" في الشمال المحرر, بغية تعزيز جهود "لجنة المتابعة العليا". وجاء الإعلان عبر بيان نصي نشرته وتداولته منصات إعلامية تابعة لتحرير الشام, وذلك بزعم: "إرساء مرحلة جديدة من تصحيح الأخطاء السابقة بما يتعلق باستقلالية القرار الثوري على كافة المستويات المدنية والعسكرية والسياسية". وأضاف البيان؛ "أن ما تشهده الساحة دعانا إلى تشكيل بديل مؤسسي ثوري ناضج، يهدف لتصحيح عجلة الإصلاح المؤسسي ودعم المبادرات المدنية والنخبوية بهدف خلق واقع ثوري جديد ينهي عقودا من الذل والاستسلام لعقلية البعث المستبدة ومؤسساتهم الإجرامية، لخدمة الأهالي وتنظيم حياتهم". وأوضح البيان، أن تحرير الشام لا تدعي العصمة من الخطأ أو الوقوع في الزلل، مؤكدة رفضها للظلم وحفظ حرية الرأي والتعبير مع وجوب اليقظة والإدراك. وكالعادة لم تعد بيانات الهيئة تتطرق لموضوع فتح الجبهات مع النظام, وإنما أصبح تركيزها على كيفية السيطرة على كل موارد المحرر, والتفرد بقرارات ثورة الشام, رغم الكوارث التي جلبها هذا التفرد, من إدخال للأتراك, وتجميد للجبهات وظلم للأهالي.


المكتب الإعلامي لحزب التحرير- ولاية تونس/ دعا حزب التحرير- ولاية تونس: المسلمين في تونس إلى عدم الانخداع بالانتخابات الجارية باعتبارها لا تعبر عن إرادة الأمة الحقيقية، بعدما تم تهميش إسلامها وعزله عن التأثير المباشر في حياتها، معتبرا في نشرة أصدرها الخميس: أنّ ما يتمّ هو عمليّة سطو على إرادة أهل تونس المسلمين وسوقهم سوقا للاستسلام والتسليم بواقع سياسي تتحكم فيه القوى الاستعمارية بشكلٍ صلفٍ ومهينٍ، حيث الانتخابات تجري على أساس عقيدة الغرب المناقضة لعقيدة أهل البلد، ونظام غربيّ مفروض بالإكراه والمكر والمال، ومترشّحون حسب المواصفات الأوروبيّة، وبإشراف مباشر من المستعمر أو إحدى أدواته حتى لا تخرج الأمور عن سيطرته، فلا يصل إلى الحكم إلا من ارتضاه، ليُعيد إنتاج نظامه. متسائلا في الآن نفسه: هل لعاقل بعد هذا أن يقول إنّ في تونس عمليّة انتخاب تعبر حقيقة عن إرادة الأمة؟. ثم وجه حزب التحرير خطابه للمسلمين في تونس قائلا: ''إنّ الحلّ معلوم غير مجهول، وإنّ عمل الإنسان لا يكون عملا واعيا راشدا معبّرا عن إرادته إلا إذا كان منبثقا من عقيدته''، مذكرا إياهم بهويتهم الإسلامية والنظام الذي كلفهم الله بتطبيقه. ودعاهم لاسترجاع سلطانهم المسلوب وذلك بالعمل لإقامة الإسلام في دولة تكون خلافة راشدة على منهاج النبوّة ليحصل في الأمة التغيير المنتج، كما بينت النشرة الخطوات العملية لتحقيق ذلك: وهي نبذ العقيدة الرأسمالية والنظام الديمقراطي المنبثق عنها وقلع الاستعمار وأدواته المحلية، وجعل العقيدة الإسلامية أساس أعمالهم، وأن ذلك لا يحصل بمجرد مقاطعة الانتخابات، وإنّما برفض العمليّة الانتخابيّة ومفرزاتها، وتبني الإسلام كمشروع حضاري، بديلا عن المشروع الغربي. وختم الحزب خطابه بالتوجه إلى أهل القوة والمنعة باعتبارهم القوة الحقيقية في الأمة القادرة على قلع الاستعمار وإعادة السلطان، ودعاهم لحسم الصراع لصالح الأمة، لتخليصها من عبوديتها وتسلط الغرب عليها.


وكالات/ كشف الرئيس التركي أردوغان أنه سيبحث مع نظيره الأمريكي ترامب شراء منظومة باتريوت للدفاع الصاروخي، مشيرا إلى أن العلاقة مع ترامب يمكن أن تساعد على تجاوز الأزمة التي نجمت عن شراء أنقرة منظومة الصواريخ الدفاعية الروسية أس-400. وأضاف أردوغان في مقابلة مع رويترز أنه يتعين على ترامب إدراك بواعث قلق تركيا بشأن التهديد العسكري الكردي على الحدود. ولوح بفتح الأبواب أمام اللاجئين السوريين إلى أوروبا إذا لم تتلق تركيا مزيدا من المساعدات والدعم بشأن المنطقة الآمنة في سوريا. وقال الرئيس التركي إن المساعدات الغربية لمواجهة أزمة اللاجئين السوريين في تركيا غير كافية وبطيئة للغاية، زاعما أن تركيا أنفقت أربعين مليار دولار حتى الآن. وردا على سؤال عما إذا كان سيطلب أيضا من ترامب منع وزارة الخزانة الأمريكية من فرض غرامة ضخمة على بنك "خلق" المملوك للدولة التركية لانتهاكه العقوبات المفروضة على إيران، قال أردوغان إنه واثق من إمكانية تجنب مثل هذا "الخطأ"، مشيرا إلى ما وصفه "بنوع مختلف من الثقة" بين الرئيسين. وأضاف أردوغان "أرى أن دولة مثل الولايات المتحدة لن ترغب في الإضرار بحليفتها تركيا بعد ذلك.. هذا سلوك غير عقلاني".

 

المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير/ يتعرض أربعة ملايين مسلم يعيشون في ولاية آسام الواقعة شمالي شرقي الهند إلى عملية فرز سكاني شامل على أساس ديني يتم من خلالها قيام السلطات الهندوسية الحاكمة بتجريدهم من الجنسية الهندية بحجة أنّهم مهاجرون من أصول بنغالية، وبذريعة محاربة الهجرة غير النظامية، مع أنّ هؤلاء ولدوا في الهند ولم يعش أغلبهم خارج حدودها، وقد أتمّت الحكومة الهندية حتى الآن تجريد 1.9 مليون مسلم منهم من الجنسية، فيما تستمر في النظر بالأوراق الثبوتية لأكثر من مليوني مسلم آخرين لإسقاطهم من سجل السكان ونزع الجنسية عنهم، وهذه الإجراءات العدائية التي تُباشرها السلطات الهندية في ولاية آسام تقتصر فقط على المسلمين من سكان الولاية، فمن ضمن 32 مليون شخص يقطنون في آسام تقدّموا لتسجيل بياناتهم، تم قبول 28 مليون منهم وهم من الهندوس والبوذيين والسيخ، بينما رُفضت بيانات الأربعة ملايين مسلم الباقين. وتُخطّط الحكومة الهندية لبناء مخيمات اعتقال ضخمة لتكون بمثابة سجن كبير لهؤلاء المسلمين الذين يتمّ تجريدهم من الجنسية. من جانبه أكد المفكر السياسي أحمد الخطواني: إنّ هذا الاستهداف العدواني المُمَنْهج من الهند بحق ملايين المسلمين لهو أكبر عملية تطهير عرقي تقوم به دولة من الدول ضد رعاياها في العصر الحديث، فلم تكتف حكومة رئيس الوزراء الهندوسي الحاقد ناريندرا مودي بضم إقليم كشمير، وإلغاء الحكم الذاتي فيه، وقمع أهله، وقتل شبابه، ومحاصرتهم، والتضييق عليهم، وفرض أحكام الطوارئ ضدهم، واعتقال الآلاف منهم، بل تقوم أيضاً بتشريد المسلمين في إقليم آسام، وإسقاط حقهم في العيش في بلادهم، ووضعهم في معسكرات اعتقال كبيرة. وأضاف الخطواني في تعليق لإذاعة المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير: بينما تقوم الهند بهذه الجرائم المُتكرّرة والإجراءات العنصرية ضد المسلمين، يقوم حكام المسلمين في دول الخليج باستقبال رئيس الوزراء الهندي، والترحيب به، ودعمه بالاستثمارات المالية الضخمة، مكافأةً له على جرائمه تلك. وأما سائر حكام المسلمين الآخرين فلم ينبسوا ببنت شفة، ولم يُحرّكوا ساكنا، وكأنّ ما يجري في الهند من جرائم وحشية مُنظمة ضد المسلمين أمر لا يعنيهم! وختم الخطواني تعليقه بالقول: إنّ هذا الاستهداف المتعمد الذي يجري ضد المسلمين في الهند وفي غيرها من بلاد المسلمين، لن يوقفه إلا دولة الخلافة التي تقوم على أساس رابطة المبدأ الإسلامي، والتي تنظر إلى هموم المسلمين في كل مكان على أنّها همّ واحد، هذه الدولة التي تنظر إلى جميع المسلمين في كل مكان بوصفهم جسداً واحداً إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الأعضاء بالحمى والسهر.


عربي21/ قال مصدر في الخارجية الروسية، إن المبعوث الخاص للرئيس الروسي فلاديمير، زامير كابولوف، التقى الجمعة بالعاصمة موسكو، وفداً من حركة "طالبان" الأفغانية. ونقلت وكالة "نوفوستي" عن المصدر, إن "الجانب الروسي أكد على ضرورة استئناف المفاوضات بين الولايات المتحدة وطالبان". وبحسب المصدر ذاته، فقد أبدى وفد الحركة استعداده لاستئناف المحادثات مع واشنطن. والسبت الماضي، أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، وقف محادثات السلام مع طالبان، بذريعة هجوم وقع قبل ذلك بأيام بالعاصمة كابل، وقتل فيه جندي أمريكي. وقال ترامب في تغريدة إنه ألغى لقاء سريا كان مقررًا الأحد، بين الرئيس الأفغاني أشرف غني وقادة من الحركة، على خلفية هجوم كابل. وفي هذا الصدد أكد تعليق نشرته إذاعة المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير: أن أمريكا دولة محتلة احتلت أفغانستان عام 2001م ولا زالت، وتحريرها من الاحتلال لا يكون إلا بالجهاد، أما التفاوض فلا يحرر أرضا ولا يخرج عدوا إلا بشروط مذلة ومخالفة لشرع الله. وأضاف التعليق الذي كتبته الأخت نجاح السباتين: أن القرن المنصرم،علمنا: أن المحتل لا يخرج إلا بالقتال وأن المفاوضات تكون بين ندين لا بين دولة عظمى وحركة، لأن نتيجة المفاوضات ستؤول إلى تحقيق أهداف الدولة الكبرى لتجعل من الحركة أو الدولة الضعيفة ألعوبة بيدها تحركها كما تشاء، فالقبول بدعم جهود مكافحة (الإرهاب) يجعل من حركة طالبان سوطا في يد أمريكا لضرب المجاهدين الذين أطلق عليهم وصف (الإرهابيين)، والقبول بالتفاوض مع أمريكا يؤدي إلى دمج طالبان بالحكومة العميلة وإعطائهم بعض المراكز وتحقيق بعض الامتيازات ضمن خط معين وهو إشراكهم مع غيرهم بالحكم وليس إعطاءهم الحكم. وتابع التعليق محذرا: إن قبلت دول الكفر أن تسمي المجاهدين (إرهابيين) فذلك مفهوم، أما أن يقوم المسلمون بذلك وضربهم واعتقالهم وتعذيبهم أو طردهم من البلاد أو تسليمهم لعدوهم فهذا مخالف لأحكام الشرع. وختم التعليق ناصحا الإخوة في طالبان بالقول: لقد حاربتم القوات الأمريكية منذ 18 عاما و﴿إِن تَكُونُواْ تَأْلَمُونَ فَإِنَّهُمْ يَأْلَمُونَ كَمَا تَأْلَمونَ وَتَرْجُونَ مِنَ اللّهِ مَا لاَ يَرْجُونَ﴾. لهذا فهم يستميتون في إخراج قواتهم, ولكنهم لا يريدون الخروج وهم يجرون أذيال الهزيمة والخزي والعار، بل يريدون أن يحولوا هزيمتهم إلى نصر واستسلامهم إلى قوة، فلا تمكنوا أمريكا من ذلك، ولا تفاوضوها لأنها ستكسب وستنتصر عليكم، وتأخذ منكم بالمفاوضات ما عجزت عن أخذه بالحرب طوال 18 سنة.

آخر تعديل علىالأحد, 15 أيلول/سبتمبر 2019

وسائط

تعليقات الزوَّار

تأكد من ادخال المعلومات في المناطق المشار إليها ب(*) . علامات HTML غير مسموحة

عد إلى الأعلى

البلاد الإسلامية

البلاد العربية

البلاد الغربية

روابط أخرى

من أقسام الموقع