الجمعة، 24 ربيع الأول 1446هـ| 2024/09/27م
الساعة الان: (ت.م.م)
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية
نشرة أخبار المساء ليوم الأربعاء من إذاعة حزب التحرير ولاية سوريا 2019/12/11م

بسم الله الرحمن الرحيم

 

 

نشرة أخبار المساء ليوم الأربعاء من إذاعة حزب التحرير ولاية سوريا
2019/12/11م

 


العناوين:


• عصابات أسد تحاول استعادة الكتيبة المهجورة بعد خسارتها صباحا, ومخابراتها تواصل اعتقالاتها بدوما.
• "نبع السلام" المزعومة: تفتح للنظام شريانا حيويا بين الحسكة والداخل, ليكمل حربه ضد أهل الشام.
• بتوقيعها اتفاقية سيداو دون تحفظ...السلطة الفلسطينية المجرمة باتت أنموذجا يفخر به الكافر المستعمر!
• أمريكا الخبيثة تتآمر على حركة طالبان عبر عملية السلام المزعومة في أفغانستان.


التفاصيل:


قاسيون/ أفادت شبكة إباء نقلاً عن مصدر عسكري، بإصابة عدد من عصابات النظام، الأربعاء، إثر التصدي لمحاولة تقدم من قبلهم على محور الكتيبة المهجورة بريف إدلب الجنوبي الشرقي. وأضافت الشبكة أن مقاتلي الفصائل استهدفوا بقذائف المدفعية عناصر النظام أثناء انسحابهم من المحور. وذكرت الشبكة أن اشتباكات عنيفة اندلعت،عصر الأربعاء، بين مقاتلي الفصائل وعصابات النظام خلال محاولة تقدمها على المحور. وكانت شبكات محلية أفادت باستعادة سيطرة الفصائل على الكتيبة المهجورة صباح الأربعاء.


بلدي نيوز/ تواصل مخابرات النظام، تضييق الخناق على الشبان المطلوبين للخدمتين الإلزامية والاحتياطية في مدينة دوما بالغوطة الشرقية، ونفذت حملة دهم واعتقالات جديدة، الثلاثاء، خلفت عددا من المعتقلين. ووفقا لموقع "صوت العاصمة"، فإن فرع أمن الدولة، شن عبر دوريات تابعة له حملة دهم في محيط دوار بدران والبرج الطبي، بحثا عن مطلوبين للخدمتين الإلزامية والاحتياطية، وخلفت الحملة اعتقال عدد من الشبان. وبحسب الموقع؛ فإن الشبان الذين تم اعتقالهم ومداهمة منازلهم جرى تبليغهم سابقا بصرورة الالتحاق في قوات النظام، لكنهم لم يستجيبوا وتواروا عن الأنظار. وسلم فرع أمن الدولة المعتقلين إلى الشرطة العسكرية مباشرة، ليتم نقلهم إلى مقرها في القابون تمهيدا لتجنيدهم بعد التحقيق معهم.


زمان الوصل/ افتتح نظام أسد طريق الحسكة -حلب (M4) أمام حركة المرور، بعد أن ثبت جيشه نقاطا على طول الطريق، التي تعد شريانا حقيقيا لنقل إمدادات النفط والقمح والقطن وغيرها من المنتجات والمحاصيل، من محافظة الحسكة باتجاه الساحل والداخل. يومية زمان الوصل الإلكترونية, اعتبرت: أن احتفال النظام اليوم بافتتاح الطريق الحيوية، ما كان له أن يتم لولا انسحاب الأتراك ومن يتبعهم من مقاتلي "الجيش الوطني" من مناطق مشرفة على الطريق. وفي حين تصر "أنقرة" على أن هدف عمليتها الأخيرة "نبع السلام" في شمال سوريا هو طرد التنظيمات الكردية، فإن المعطيات على الأرض بحسب زمان الوصل, تؤكد أن أكبر المستفيدين من التحرك العسكري التركي كان نظام الأسد وروسيا، حيث دخلا مناطق شاسعة بلا قتال، و"ملآ" الفراغ الذي أحدثه انسحاب "قسد" من تلك المناطق بسرعة. ولفتت اليومية الإلكترونية إلى: أنه مع افتتاح طريق الحسكة-حلب، صار بإمكان النظام أن ينقل وبمنتهى الراحة والأمان كل ما تجود به أرض "الجزيرة" من خيرات، مستعينا بها على إكمال حربه ضد السوريين حتى آخر واحد منهم. ووختمت زمان الوصل باقول: مع افتتاح هذه الطريق الحيوية أيضا، يتضح للسوريين، أن كثيرا من العمليات التي تخاض باسمهم وبزعم تهيئة الظروف لعودتهم إلى سوريا، إنما تخاض بموجب صفقات وتفاهمات تصب بمعظمها في طواحين النظام والروس، الذين لم يتركوا شيئا في البلاد إلا طحنوه.


بلدي نيوز/ اتهمت وزارة الخارجية الروسية، تركيا بعدم قدرتها على فصل فصائل المعارضة المسلحة عن ما وصفتهم بـ(الإرهابيين) في منطقة "إدلب". وقال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، في تصريحات نقلتها وسائل إعلام روسية، عقب لقائه مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في واشنطن؛ إن "أنقرة لم تتمكن بعد من فصل المعارضة السورية المسلحة عن إرهابيي "جبهة النصرة" في منطقة خفض التصعيد بإدلب". وأشار لافروف إلى أنه من الضروري تحرير إدلب بالكامل من "الإرهابيين"، واستعادة سيطرة النظام الأسدي عليها، بحسب قوله. وجدد لافروف التأكيد على عدم وجود حل عسكري للنزاع في سوريا، وضرورة إطلاق عملية سياسية شاملة من خلال اللجنة الدستورية السورية. والثلاثاء، توعد بشار الجعفري، مبعوث النظام إلى أستانا بمتابعة العملية العسكرية في إدلب. وقال الجعفري، في حديث للصحفيين على هامش مباحثات أستانا حول سوريا، في العاصمة الكازاخية نور سلطان، مجيبا عن سؤال حول صحة الأنباء عن تهدئة في جنوب إدلب، "لا توجد تهدئة في مضمار مكافحة الاٍرهاب على الإطلاق".


مكتب فلسطين/ افتتح وكيل وزارة الداخلية الفلسطينية, يوسف حرب دورة تدريبية حول اتفاقية سيداو، ونقل حرب تحيات رئيس الوزراء, محمد اشتيه للحضور, مؤكداً على أن انضمام فلسطين إلى اتفاقية سيداو في الأول من نيسان 2014 يمثل التزاماً منا كدولة فلسطين بالمساواة بين الرجل والمرأة ووقف كافة أشكال التمييز ضد المرأة وحماية حقوقها، بدورها أشادت ماريس جيموند مدير مركز هيئة الأمم المتحدة بتعاون وزارة الداخلية معهم مؤكدة على فخرها بدولة فلسطين حيث أنها الدولة الوحيدة في الشرق الأوسط التي وقعت دون تحفظات على العديد من الاتفاقيات ومنها اتفاقية سيداو. من جانبه أكد تعليق صحفي نشرته صفحة المكتب الإعلامي لحزب التحرير في الأرض المباركة فلسطين: أن ما قامت به السلطة الفلسطينية جريمة عظيمة وحرب معلنة على الله ورسوله، وعظم هذه الجريمة هو ما جعل الغرب الكافر, يشيد ويفتخر بما قامت به السلطة، فالغرب يعلم أن التوقيع على بند واحد من الاتفاقية مكسب له كون الاتفاقية مبنية على أسس غربية تخالف الإسلام وتحارب أحكامه فكيف الحال والسلطة قد وقعت عليها كاملة ودون تحفظ!. ولفت التعليق إلى: أن قبول السلطة بأن تجعل من نفسها رأس حربة لمحاربة الأحكام الشرعية المتعلقة بالمرأة ودون أي تحفظ سهل الطريق أمام الغرب وأدواته ليفرض ثقافته وقوانينه على أهل فلسطين بكل صلافة وسفور، وفوق ذلك استماتت السلطة في طلب رضى الجمعيات النسوية بشكل فتح الباب على مصراعيه أمام تلك الجمعيات لتصول وتجول وهي تنفث سمومها. وختم التعليق مطالبا أهل فلسطين: أن يرفعوا صوتهم في وجه السلطة التي جعلت من نفسها أداة للغرب يحارب بها أهل فلسطين وأحكام الإسلام، وأن يدركوا عظم المؤامرة التي تحاك لهم ولأعراضهم, قبل أن تنخر السلطة والغرب والجمعيات النسوية أسرهم وتهدم بيوتهم وتهتك أعراضهم فيندمون ولات حين مندم.


المركزي/ تجمّع أقارب وأصدقاء السجناء السياسيين من مختلف مدن روسيا في موسكو في مبنى مركز حقوق الإنسان. وكان القسم الأكبر من جميع المشاركين هنّ أمهات أعضاء حزب التحرير المعتقلين. وذهبت الأمهات في اليوم نفسه إلى اعتصامات انفرادية في جميع أنحاء المدينة وحتى بالقرب من جدران الكرملين في موسكو. ووقف الآباء في الاعتصام بجانب جدران الكرملين لنحو نصف ساعة، حيث تمّ بعد ذلك احتجاز بعضهم. تجدر الإشارة إلى أن مرحلة جديدة قد بدأت وهي تهدف إلى إخفاء وسائل اضطهاد أعضاء حزب التحرير عندما بدأت أمهات السجناء بإظهار رفضهن لتعرض أبنائهن للاضطهاد. حيث بدأت العديد من وسائل الإعلام الروسية بسرد قصص تلك العائلات، وإظهار سخافة اتهامات الحكومة لشباب حزب التحرير (بالإرهاب)، على الرغم من أن هذا كان نادراً من قبل. وفي الوقت نفسه، فإن وكالة الاستخبارات الفيدرالية الروسية تحاول قدر الإمكان الحفاظ على الوضع الراهن فيما يتعلق بالانتقام من أعضاء الحزب، لأن هذه الوكالة أصبحت مليئة بهذه القضايا الجنائية. حيث تم اعتقال أعضاء من الحزب في 18 تشرين الثاني/نوفمبر في تيومين وقازان وموسكو، كما وقعت موجة جديدة من الاعتقالات في موسكو وتشيليابينسك في الخامس من كانون الأول/ديسمبر.


كابول - رويترز/ قال مسؤولون أفغان ومسؤولون من حلف شمال الأطلسي إن شخصا فجر نفسه خارج قاعدة باغرام الأمريكية الرئيسية في أفغانستان الأربعاء. وقالت بعثة الدعم الحازم التي يقودها حلف شمال الأطلسي في أفغانستان في بيان, إن الهجوم لم يسفر عن سقوط قتلى أمريكيين أو من التحالف لكن قاعدة طبية تضررت بشدة. يذكر أن محادثات السلام الجارية بين أمريكا وحركة طالبان استؤنفت بعد توقف قصير، ويقوم المبعوث الأمريكي الخاص للمصالحة في أفغانستان بالتوجه إلى الدوحة في قطر لاستئناف المحادثات مع طالبان رسمياً. من جانبه وفي قراءة لتوقف المفاوضات ثم عودتها, اعتبر الأستاذ سيف الله مستنير رئيس المكتب الإعلامي لحزب التحرير ولاية أفغانستان: أن مثل هذا التوقف كان من المرجح أن يضغط على طالبان، وعاجلاً أو آجلاً ستُستأنف المفاوضات. لأن أمريكا لا تسعى إلى تحقيق سلام حقيقي في أفغانستان، لكنها تخطط لمؤامرات ضد حركة طالبان. وكشف مستنير في مقال نشرته أسبوعية الراية في عددها الأخير, الأساليب التي سوف تستخدمها أمريكا للتآمر ضد طالبان: حيث ترى أمريكا أن أي اتفاقيات ومعاهدات هي بمثابة فرصة لممارسة الخدع والحيل، كما لأمريكا تاريخ طويل من الخبرة في الدبلوماسية وخبرة واسعة في تداول المفاوضات، بخلاف طالبان التي ليست لديها أية خبرة في المفاوضات السياسية. ولفت الكاتب إلى: أن القوة الحقيقية لطالبان تكمن في الجانب العسكري, لذلك فإنّ أمريكا، تحاول إضعاف القوة العسكرية لطالبان, من خلال الوسائل السياسية. يضاف لذلك تلاعب الدبلوماسيين الأمريكيين بالكلمات عند وضع مسودة الاتفاقية, بحيث تؤدي إلى اختلاف فهم النص، ليستغلوها لمصلحتهم في المستقبل. وحذر الكاتب: بأنه عندما توقف طالبان إطلاق النار، فإنه ستكون هناك انقسامات داخل صفوفها, لأن سبب اتحاد الفصائل المختلفة مع طالبان هو خوضها حرباً مشتركة ضد العدو نفسه وهو أمريكا، وإذا حدث هذا، فسوف تستغل أمريكا ذلك كفرصة لها للتسلل والسيطرة على مواقع طالبان. وختم الكاتب مقالته مشددا: أن أمريكا مصممة على منع فشلها العسكري من خلال هزيمة طالبان وذلك من خلال المضي بمحادثات السلام من أجل جعل طالبان تتخلى عن أهدافها وتطلعاتها، وفي نهاية المطاف سيهزمون طالبان في المجال السياسي. ما لم تتمسك طالبان بحبل الإسلام، وتتخلى عن المحادثات الجارية في أقرب وقت ممكن، وتواصل قتالها حتى تهزم أمريكا وترجعها من أفغانستان صاغرة.


الجزيرة/ اعترفت زعيمة ميانمار سان سو تشي الأربعاء باستخدام جيش بلادها قوة غير متناسبة في التعامل مع مسلمي الروهينغا، وذلك بعد يوم من بدء محكمة العدل الدولية في لاهاي النظر في شكوى تقدمت بها غامبيا تتهم فيها سلطات ميانمار بارتكاب جرائم القتل والإبادة الجماعية بحق أقلية الروهينغا. وخلال دفاعها عن بلادها أمام المحكمة الدولية، رفضت تشي الحكم على عمليات جيش ميانمار في إقليم أراكان, بحق مسلمي الروهينغا بأنها كانت بدافع الإبادة الجماعية، مؤكدة أن المسلمين ليسوا طرفا في الصراع هناك. وقالت الزعيمة الميانمارية "لا أستبعد استخدام قوة غير متناسبة، لكن هذا الأمر لا يرقى إلى حد الإبادة الجماعية". وأضافت سان سو تشي أن الجيش تجنب تنفيذ أي ضربات جوية بأراكان إلا في حالة واحدة، وادعت أن مسلحي الإقليم هم سبب الأزمة وليس بلادها. وحذرت سو تشي - في أولى جلسات القضية - محكمة العدل من اتخاذ أي قرار قد يفاقم الصراع في البلاد، ويلحق الضرر بجهود السلام والمصالحة.

آخر تعديل علىالخميس, 12 كانون الأول/ديسمبر 2019

وسائط

تعليقات الزوَّار

تأكد من ادخال المعلومات في المناطق المشار إليها ب(*) . علامات HTML غير مسموحة

عد إلى الأعلى

البلاد الإسلامية

البلاد العربية

البلاد الغربية

روابط أخرى

من أقسام الموقع