الجمعة، 04 ربيع الأول 1446هـ| 2024/09/06م
الساعة الان: (ت.م.م)
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية
نشرة أخبار الصباح ليوم السبت من إذاعة حزب التحرير ولاية سوريا 2021/07/24م

بسم الله الرحمن الرحيم

 

 

نشرة أخبار الصباح ليوم السبت من إذاعة حزب التحرير ولاية سوريا
2021/07/24م

 


العناوين:


• مزيد من القصف على جنوبي إدلب.
• الجولاني يكشف عن إمكانية فتح المعابر مع النظام, وتحويل مخيمات المهجّرين إلى سكن دائم.
• نفاق أمريكا يقول: "أوقفوا قتل المدنيين", وعطف بريطانيا يدعم "تعزيز حكم التسلط في المناطق المحررة".


التفاصيل:


بلدي نيوز/ قصفت طائرات الاحتلال الروسي بالصواريخ الفراغية، الجمعة، محيط بلدة البارة جنوب إدلب لليوم الثاني على التوالي. وأشار ناشطون إلى أن الطائرات نفذت ست غارات، ما تسبب بدمار واسع في الممتلكات. وقصفت ميليشيات النظام بقذائف المدفعية الثقيلة بلدتي "كنصفرة، ومجدليا" في ريف إدلب الجنوبي. وشهدت مدن وقرى محافظة إدلب لليوم الثاني على التوالي، احتجاجات شعبية في محيط نقاط المراقبة التركية. وتظاهر عشرات المدنيين وأشعلوا الإطارات المطاطية أمام عدد من القواعد العسكرية التركية المنتشرة في ريف إدلب الجنوبي، عقب صلاة الجمعة، مطالبين الضامن التركي والفصائل المرتبطة به بأخذ دورهم في حماية المدنيين.


ikhwanSyria/ اعتبرت جماعة الإخوان المسلمين في سوريا، التصعيد العسكري وغيره من الأعمال العدائية التي يمارسها النظام وحلفاؤه, خرقا واضحا لكل اتفاقيات التهدئة وخفض التصعيد، ومسمارا جديدا في نعش الحل السياسي، وأدانت الجماعة في بيان كافة الخروقات والتجاوزات التي ترتكب بحق الشعب السوري، وطالبت الدول الضامنة التي وقعت اتفاقيات التهدئة وخفض التصعيد، القيام بما يلزم لإيقاف هذه الهجمات. من جهته, طالب الدفاع المدني السوري، في بيانٍ، الخميس، المجتمع الدولي بوقف هجمات النظام وروسيا على إدلب وإعادة المهجرين، وتطبيق الحل السياسي الأممي. وحذر من موجة نزوح جديدة في حال استمرار التصعيد. وفي هذا الصدد, كان رئيس لجنة الاتصالات المركزية لحزب التحرير - ولاية سوريا أ. عبد الحميد عبد الحميد, وفي منشور له, صبيحة الجمعة, بحسابه الرسمي على موقع فيسبوك, قد قال: بعد عقد كامل من التضحيات.. اكتشف أهلنا الثائرون تآمر النظام العلماني التركي على ثورتنا، لا فائدة الآن من التحسر على ما مضى، فإلى هذه اللحظة: لم يَفُت الأوان بعد، ولا زال هناك مجال واسع، لمن أراد سلوك طريق التغيير.. ولكن إلى هذه اللحظة يخرج البعض مطالباً (الضامن) التركي بالقيام بدوره. وهو الذي يمنع الفصائل التي سيطر على قرارها بمنع إطلاق النار على النظام، إلا ما ندر، ليكمل مسيرة الخداع التي سلكها مع شعبنا, ويقوم بدوره على أكمل وجه، وقد نجح فيه أي نجاح. بدورها قناة "الوعي" وفي حسابها على موقع تلغرام, قالت: في وقت تلتهب مشاعر المسلمين لما يحصل، ينبري من يدافع عن التركي وفصائله! فكل ما يحصل لا يهمهم, ولكن فقط لا تقترب من الآلهة (التركي وفصائله). وأضافت: لو كانت هذه المجازر في أهليهم هل سيرقعون ويدافعون عن هذه المواقف المخزية؟ لن نذكّر بتسليم معظم المناطق بالاتفاق بين تركيا وروسيا، وبتواطؤ الفصائل وتواطؤ ولي نعمتهم التركي، لأن الأمر أصبح عند أهل الشام معلوما ولم يعد يُمرّر عليهم ما مرّروه سابقا.


وكالات/ طبق ذات المقدمات ونفس السيناريو الذي بات درسا محفوظا قبيل سقوط أو إسقاط المناطق, أجرى قائد هيئة تحرير الشام، أبو محمد الجولاني، لقاءً، الجمعة، مع مجموعة من الإعلاميين في معبر باب الهوى شمالي إدلب، وعلى وقع الاحتجاجات الشعبية إزاء غدر النظام التركي واستخذاء المنظومة الفصائلية. ردّ الجولاني فقال: أن “أحد أهم أهداف النظام تحريض الحاضنة الشعبية ضد ما أسماها الفصائل الثورية”، مهوّنا من حملة النظام الأخيرة على جبل الزاوية في محافظة إدلب، معتبراً أنها تهدف إلى “استفزاز الفصائل لمعرفة قدراتها العسكرية وخلط الأوراق في المنطقة”. لافتاً إلى أن “قوات الفصائل ستخوض المعركة عندما تصبح الظروف مناسبة”. واستبعد الجولاني “احتمال القيام بأي عمل عسكري على جبل الزاوية في المنظور القريب, لكن وصفه بالاحتمال الوارد”. وعن الموافقة على فتح المعابر مع النظام، قال الجولاني: "بعد تمديد تفويض إدخال المساعدات عبر معبر باب الهوى ندرس إعادة فتح المعابر مع النظام". وبحسب "الجولاني"، فإنَّ "تحرير الشام تفكر بتحويل أغلب المخيمات إلى منازل سكنية".


إرم نيوز/ أظهر تقرير أعدته مؤسسة البحوث الاستقصائية البريطانية أن حكومة المملكة المتحدة, أنفقت خلال السنوات الخمس الماضية 350 مليون جنيه إسترليني، لتعزيز المعارضة المسلحة في سوريا. وجاء في التقرير الذي نشره موقع "ديلي مافريك" أن الحكومة استخدمت مؤسسة اسمها "صندوق وايتهول الصراع والاستقرار والأمن" ، ومولت من خلاله عشرات المشاريع في سوريا. وذكر التقرير الاستقصائي أن المبلغ هو أقل من الواقع، لأنه لا يشمل الأنشطة الممولة مما يسمى "الميزانية السوداء". ويهدف أحد المشاريع الذي أطلق عليه "تعزيز هياكل الحكم داخل سوريا"، إلى "تعزيز أنظمة الحكم في مناطق المعارضة المعتدلة"، وقد أشارت مراجعة للمشروع في أيلول/سبتمبر 2017 إلى أن إطلاقه "تزامن مع ظهور "هيئة تحرير الشام" في محافظة إدلب.


بلدي نيوز/ قالت السفارة الأمريكية بدمشق في منشور على صفحتها الجمعة: "ندين بشدة تقارير عن هجوم آخر على إدلب، أسفر الخميس عن وفاة العديد من الأطفال ومدنيين آخرين". وأضافت في منشورها: "يجب ألا يكون المدنيون، وخاصة الأطفال، أهدافا أبدا، وتدعم الولايات المتحدة الجهود المبذولة لمحاسبة نظام أسد ومؤيديه على هذه الهجمات المستمرة". وختمت السفارة منشورها بوسم "أوقفوا قتل المدنيين". كذلك أعربت الأمم المتحدة، الجمعة، عن "القلق البالغ" إزاء ما أسمته تصاعد العنف في شمال غربي سوريا. في مؤتمر صحفي عقده فرحان حق، نائب المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة، عبر دائرة تلفزيونية في نيويورك. قال حق: "تثير مثل هذه الهجمات مزيدا من المخاوف بشأن الامتثال للقانون الإنساني الدولي".


تجمع أحرار حوران/ نقل "تجمع أحرار حوران" عما وصفه بمصدر مقرب من اللجنة المركزية للتفاوض نفيه التوصل لاتفاق مع قوات النظام، بخصوص إنهاء الحصار على أحياء درعا البلد، مشيراً إلى أن الأخيرة ما زالت تحاول الضغط على الأهالي من أجل تمرير مشاريعها في المنطقة. وكان التجمع قد نشر بنود اتفاق نصت على تسليم عدد من الأسلحة، وإجراء تسوية لعدد من شباب درعا البلد، ليتبين في ما بعد أنها مقترحات من قبل النظام، ولم يتم التوصل لاتفاق نهائي، وإنما فتحت الأبواب أمام جولة مفاوضات جديدة.


وكالات/ بحث وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف، مع المبعوث الأممي الخاص إلى سوريا، غير بيدرسن، تفعيل الجهود الدولية لتسوية الأزمة السورية، وذكرت الخارجية الروسية، أن لافروف وبيدرسن بحثا بشكل مفصل "تطورات الأوضاع الحالية في سوريا بالتركيز على المهمات الملحة". وتطرق الجانبان - وفق الوزارة - إلى "مسائل تفعيل الجهود الدولية المناسبة وتوحيد المجتمع الدولي حول الضرورة التي لا بديل لها المتمثلة في التسوية السياسية بدعم من الأمم المتحدة، الأمر الذي ينص عليه القرار 2254 الصادر عن مجلس الأمن الدولي". وعبر لافروف وبيدرسن عن "رأي مشترك حول ضرورة استمرار عمل اللجنة الدستورية"، كما أجرى بيدرسن مشاورات مفصلة منفردة مع سيرغي فيرشينين نائب وزير الخارجية الروسي.


شام/ سلط موقع "ميديل إيست آي" البريطاني، في تقرير له، الضوء على تأثير الاتحاد الأوروبي في القضية السورية مقارنة ببقية الدول الأخرى، مؤكداً أنه وبالرغم من أن دول الاتحاد تعتبر أكبر مانح للمساعدات، كما أنها استقبلت الآلاف من السوريين كلاجئين، إلا أن "تأثيرها ضئيل". وتوقع تقرير الموقع أن "الاتحاد الأوروبي سيضطلع بدور متناقض يتمثل في تمويل المساعدات السورية، بينما يكون له تأثير ضئيل للغاية في الوقت نفسه على الصراع، حيث يظل معظم الأعضاء ملتزمين بالحفاظ على العقوبات ورفض التسهيلات، بما يتماشى مع الولايات المتحدة".

 

آخر تعديل علىالسبت, 24 تموز/يوليو 2021

وسائط

تعليقات الزوَّار

تأكد من ادخال المعلومات في المناطق المشار إليها ب(*) . علامات HTML غير مسموحة

عد إلى الأعلى

البلاد الإسلامية

البلاد العربية

البلاد الغربية

روابط أخرى

من أقسام الموقع