نشرة الأخبار ليوم الجمعة من إذاعة حزب التحرير ولاية سوريا
2021/10/15م

 

العناوين:

• حراك للمعلمين في الشمال السوري, والمُطالبة بتحسين التعليم وزيادة الأجور.
• أمريكا تعطي الضوء الأخضر للتطبيع مع نظام الإجرام.
• لافروف يجدد التأكيد: القوات الأمريكية غير مرغوب بها في آسيا الوسطى.

التفاصيل:

متابعات/ على هامش حراك المعلمين في الشمال السوري والمُطالب بتحسين التعليم وزيادة الأجور, وفيما كتبه الخميس بقناته على موقع تلغرام, توقّف الأستاذ منير ناصر, عضو حزب التحرير والناشط السياسي المعروف, عند جملة من النقاط, فقال: إن خروج الناس وقيامهم بأعمال ترفض الواقع المفروض وتسعى لتغييره هو أمر ممدوح ومأجور. ثانياً: أن المشكلة هي في المناهج المقررة والمفروضة من قبل الداعم. ثالثاً: مشكلة التعليم مرتبطة بالمشكلة الأم التي وقعت بها الثورة، فأصل المشكلة الارتباط بالدول. وهو ما أوقف أي أعمال تهدف لإسقاط النظام، وبالتالي بناء دولة ترعى الناس بأحكام الإسلام في شتى مجالات الحياة ومنها التعليم. فالثورة في بدايتها لم تكن ثورة جياع، إلا أن الارتباط بالداعمين قاد لتحجيم المطالب. رابعاً: يجب أن توجه الجهود لمعالجة المشكلة بشكل جذري، وإلا فإن أي ترقيع للواقع السيئ سيزيده سوءاً ويولّد مشاكل جديدة. وأخيراً: على المعلمين أن يضعوا في حسبانهم أن أي حراك سياسي يجب أن يستمر حتى تحقيق الأهداف، وهذا لا يتم دون تحديد ثوابت واضحة وأهداف مبلورة، واتخاذ قيادة تتبنى أهداف الحراك، وتلتزم بالثوابت، وتبتكر أساليب متجددة للاستمرار في التحركات، دون الخضوع للتهديدات، وتقديم التنازلات، أو الرضا ببعض الفتات.

زمان الوصل/ اعتقلت "هيئة تحرير الشام" ما وصفته أحد المسؤولين عن إدارة المتفجرات فيما يُسمى "سرية أبي بكر الصديق" (مجهولة التبعية)، وكانت "السرية المزعومة" قد تبنت عمليات استهدفت أرتالا ونقاطا للقوات التركية ضمن محافظة إدلب.

عنب بلدي/ أعلنت “هيئة الأمن الفيدرالية الروسية” اعتقال 14 مشتبهاً زعمت أنهم متهمون بتمويل هيئة “تحرير الشام”،. وادعى تقرير لموقع تلفزيون “tvzvezda” الروسي، الخميس، إنه تم إثبات مشاركة المشتبه بهم في توفير الموارد المالية”. وأشار التقرير إلى رفع دعاوى جنائية ضد الموقوفين تحت بند “المساعدة في الأعمال الإرهابية”.

syria.tv/ نشطت مؤخرا تجارة تهريب البشر بشكل لافت من شواطئ طرطوس واللاذقية إلى قبرص عبر شبكات مهربين يتعاملون مع متنفذين في ميليشيات "الأمن العسكري". ومنذ خمسة أشهر نجحت على التوالي عدة مجموعات بالخروج من شواطئ قريبة من بانياس إلى قبرص، الأمر الذي دفع الأخيرة لإعلان حالة الطوارئ خوفا من وصول دفعات كبيرة من اللاجئين.

الأناضول/ قال وزير الدفاع التركي خلوصي أكار، إن بلاده ستقوم باللازم في المكان والزمان المناسبين لوقف الهجمات الإرهابية شمالي سوريا. جاء ذلك في كلمة له الخميس، خلال حفل افتتاح العام الدراسي 2021-2022، لجامعة الدفاع الوطني في إسطنبول. وحول الاتفاقيات المبرمة مع الولايات المتحدة وروسيا بشأن شمالي سوريا، قال أكار: "نقوم بواجبنا على أكمل وجه ونفي بالتزاماتنا". وكان الرئيس التركي أردوغان قد صرح يوم الاثنين، أن "صبر تركيا قد نفد حيال بؤر الإرهاب شمالي سوريا". وسبق أن أعلنت وزارة الخارجية الأمريكية، الثلاثاء، مواصلة المشاورات مع أنقرة لإيجاد حل سياسي في سوريا.

t.me/thrirsyriainfo/ تحت عنوان "أحداث في الميزان" نشرت إذاعة المكتب الإعلامي لحزب التحرير ولاية سوريا تعليقا حول موجة التطبيع الأخيرة مع نظام الإجرام. هذا جانب منه: (تعليق).

عنب بلدي/ على هامش جلسة حوارية في مدينة إسطنبول، الأربعاء، قال سالم المسلط رئيس الائتلاف العلماني السوري الموالي للغرب، إنه بحث مع الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، إصدار وثائق رسمية للسوريين، بديلة عن جوازات السفر التي يصدرها النظام، وأكد المسلط أن الجانبين، التركي والأمريكي، متفقان على عدم توسيع النفوذ الروسي باتجاه إدلب.

الأناضول/ في مؤتمر صحفي عقدته الخميس، مساعدة وزير الخارجية الأمريكية للشؤون السياسية، فيكتوريا نولاند، من مطار رفيق الحريري الدولي بالعاصمة بيروت، في ختام زيارة أجرتها للبلاد استمرت يوما واحدا. قالت نولاند إن "الولايات المتحدة ستقدم دعما إضافيا قدره 67 مليون دولار للجيش اللبناني" دون أن تحدد طبيعة الدعم أو شكله أو موعد تقديمه. والأسبوع الماضي، تسلم الجيش اللبناني 6 مروحيات مقاتلة مقدمة "هبة" من الولايات المتحدة، وفق بيان له. وعقب وصولها بيروت، الأربعاء، قادمة من العاصمة الروسية موسكو، التقت نولاند الرئيس ميشال عون، ورئيس الحكومة نجيب ميقاتي، ورئيس البرلمان نبيه بري ووزير الخارجية اللبنانية. وخلال لقائها الرئيس اللبناني، ميشال عون، الخميس، أعلن الأخير رغبة بيروت في استئناف المفاوضات غير المباشرة مع كيان يهود، حول ترسيم الحدود البحرية بين الجانبين. بدعوى استكمال عملية التنقيب عن النفط والغاز بالمياه الإقليمية للبلاد وأشار عون أن الحكومة الجديدة ستجري مفاوضات مع صندوق النقد الدولي من أجل مساعدة لبنان في عملية النهوض الاقتصادي.

pal-tahrir.info/ كشفت بيانات نشرها ائتلاف النزاهة والمساءلة "أمان"، أن السلطة الفلسطينية أنفقت خلال النصف الأول من العام الجاري نحو 1.67 مليار شيكل لتعزيز قطاع الأمن، وأفاد التقرير أنه لوحظ شراء 184 سيارة للضباط في الأمن الوقائي، و85 سيارة للمخابرات، وفي المقابل، أكد التقرير أنه لم يتم تحويل سوى دفعة واحدة من مستحقات العائلات الفقيرة، في حين أن الأصل أن يتم تحويل 4 دفعات سنويا.. تقرير كاشف فاضح، يبرز حجم المصيبة التي حلت على رؤوس الناس بسبب السلطة الفلسطينية المجرمة، التي تنهب أموال الناس بالضرائب والمكوس وتسرق أموال المساعدات لتصبها صبا في جيوب الفاسدين والجهاز الأمني الذي مهمته الأساسية وشبه الوحيدة أن يوفر الأمن والحماية لكيان يهود ولأزلام السلطة الذين يسهرون على حماية أمن يهود. في وقت يلحظ الجميع حجم التردي الذي أصاب جهازي الصحة والتعليم بسبب شح الموارد المالية بحسب ادعاء السلطة وقلة الانفاق عليهما، يأتي هذا التقرير ليميط اللثام عن الثقب الأسود الذي يستنزف الأموال ويترك أهل فلسطين يصارعون الجهل والمرض وسوء الحال. فأي إجرام هذا الذي تمارسه السلطة بحق أهل فلسطين، تسرق أموالهم لتشتري بها سيارات للأجهزة الأمنية التي تسهر على حماية أمن يهود، وتسرق أموال المساعدات التي من المفترض أن تذهب للفقراء والمشاريع لتصبها صبا في جيوب المسؤولين وأصحاب المناصب!.

الأناضول/ قال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف إن دول آسيا الوسطى تعارض طلب الولايات المتحدة نشر قوات لها في المنطقة. جاء ذلك في معرض رده على أسئلة الصحفيين، ضمن إطار اجتماع وزراء خارجية رابطة الدول المستقلة في العاصمة البيلاروسية مينسك، حول نية الولايات المتحدة نشر قوات مكافحة (الإرهاب) في أوزبيكستان. وأفاد لافروف أن روسيا على اتصال دائم بجيرانها وحلفائها وشركائها الاستراتيجيين في آسيا الوسطى، مضيفا "مثل هذه التواجد غير مقبول بالنسبة لهم". متابعا: "أكرر مرة أخرى، يخبرنا أصدقاؤنا في آسيا الوسطى أنهم لا يريدون هذا النوع من المبادرات من قبل الولايات المتحدة الأمريكية أو دول الناتو". وكان وزير الدفاع الروسي سيرغي شويغو، أعلن في وقت سابق، أن "الولايات المتحدة، بعد مغادرتها أفغانستان، خسرت كل ما يمكن خسارته، وتحاول مع ذلك كسب موطئ قدم في منطقة آسيا الوسطى".