نشرة أخبار المساء ليوم الاثنين من إذاعة حزب التحرير ولاية سوريا

2022/01/10م

العناوين:

• مكر أمريكا المستمر لإطالة عمر نظام عميلها أسد .. سواء أبقي رأسه أم ارتأت تغييره.
• وفد أمريكي يتحسس الأوضاع مع شيوخ ووجهاء الحل السياسي في الرقة.
• عمران خان سيمكّن صندوق النقد الدولي والدائنين الدوليين من سرقة باكستان في وضح النهار.

التفاصيل:

المكتب الإعلامي لحزب التحرير - ولاية سوريا/ في التحري عن ثروة أسد وعائلته. قال تعليق لإذاعة المكتب الإعلامي لحزب التحرير في ولاية سوريا: إنها تصريحات خبيثة تحمل في طياتها الكثير من مكر أمريكا واستمرارها في مد نظام الإجرام بالمهل تلو المهل, أملاً منها في إخماد ثورة الشام وتثبيت نظام عميلها، بما فيها رأس النظام نفسه، وخاصة بعد تكشف حقائق الدعم الأمريكي عبر الأدوات والصنائع للحيلولة دون سقوط نظام العمالة في دمشق. وأضاف التعليق: إنها تصريحات تعتبر تقزيماً لإجرام أسد وسعيا لإلغاء الدعوات إلى إسقاطه، وعملا لإفراغ دعوات محاسبته من مضمونها. فبعد كل ما ارتكبه من مجازر، بمباركة دولية ومكر أممي، نرى أمريكا تستغبي الناس وتتجاهل ذلك كله لتتحدث بتفاصيل ثانوية عن ثروة عميلها واستثماراته! وأكد التعليق: إن أمريكا تدرك بأن النظام شيء والأشخاص القائمين عليه شيء أخر، وأنه يمكنها الاستغناء عن الأشخاص باستبدالهم بعملاء آخرين، ولكن لا يمكنها الاستغناء عن النظام كنظام بقوانينه وأجهزته الأمنية والعسكرية، ومن أجل ذلك تراها مستميتة في تسويق حلها السياسي المسموم الذي يعني وأد ثورة الشام وإعادة أهلها إلى حضن أسد وإجرامه وبطشه.

نورث برس/ ناقش وفد أمريكي مع شيوخ ووجهاء الرقة، الأحد، الوضع الأمني والاقتصادي والاجتماعي، في لقاء جمع الطرفين في مدينة الحسكة. ونشر مجلس الرقة المدني في فيس بوك، أن “وجهاء وشيوخ العشائر التقوا مع ممثلة الخارجية الأمريكية كيري، والسفير الأمريكي ماثيو، وذلك في مدينة الحسكة، لمناقشة الوضع الأمني والاقتصادي والاجتماعي والإغاثي بخصوص مدينة الرقة وريفها”. وشدد الوجهاء على “المبادرة في الحل والحوار السياسي من أجل الاستقرار في مناطق شمال شرقي سوريا”.

سانا/ سلم اللواء جبريل الرجوب، أمين اللجنة المركزية لحركة "فتح"، مساء الأحد، وزير خارجية نظام أسد، فيصل المقداد، رسالة موجهة إلى بشار الأسد من الرئيس الفلسطيني محمود عباس. وأفادت وكالة أنباء النظام "سانا"، بأن المقداد استقبل في دمشق الرجوب والوفد المرافق، وبحثا الأوضاع في سوريا وفلسطين والمنطقة. وهنأ الرجوب نظام أسد على ما سمّاها بـ"الانتصارات التي حققها"، مطالباً برفع العقوبات الغربية المفروضة على النظام. ولم تكشف "سانا" عن فحوى الرسالة التي حملها الوفد الفلسطيني إلى رئيس النظام.

الحرة/ أبلغت وزارة الداخلية البريطانية طالب لجوء سوري, أنه بإمكانه العودة إلى البلد الذي فر منه خلال الحرب لأنه من الآمن القيام بذلك، بحسب صحيفة "الغارديان". وسعى طالب اللجوء البالغ من العمر 25 عاما إلى الحصول على ملاذ في المملكة المتحدة، في مايو 2020. وفر من التجنيد الإجباري في جيش النظام عام 2017، قائلا للصحيفة إنه كان سيضطر لقتل سوريين آخرين. وشدد الشاب الذي طلب عدم الكشف عن هويته على أنه إذا أُجبر على العودة إلى سوريا، فسيتم استهدافه كمتهرب من الخدمة العسكرية، وسيُعتقل ويُقتل. وقال المسؤولون في رسالة الرفض التي أرسلتها وزارة الداخلية لطالب اللجوء: "لسنا مقتنعون باحتمال الاضطهاد". وقد ناشدت منظمة  "Refugee Action" وزيرة الداخلية البريطانية بريتي باتيل، لإلغاء القرار. وقالت: "إذا لم تعد هذه الحكومة تمنح ملاذا للاجئين السوريين، فلمن ستمنح؟.

hizb-ut-tahrir.info/ قالت ‏وزيرة شؤون أفريقيا فيكي فورد، تعليقا على استقالة حمدوك: "تحزنني جداً استقالة حمدوك، كان يخدم ‎السودان ورغبة شعبه في مستقبل أفضل. هذا تعليق: كتبه عضو المكتب الإعلامي لحزب التحرير في ولاية السودان عبد السلام إسحاق: (تعليق).

stepagency/ نشر الخبراء العاملون في المعهد الملكي الإسباني “إلكانو” تقريراً مفصلاً حمل عنوان “إسبانيا في 2022: وجهات النظر والتحديات”، سلطوا خلاله الضوء على أبرز التحديات التي تواجه إسبانيا خلال هذا العام، والتي يتقدمها خطر التصعيد بين المغرب والجزائر، ومحدودية العلاقات الثنائية مع الولايات المتحدة الأمريكية. وبحسب وكالة “أوروبا برس”، فإنّ معدّي التقرير وهم خبراء إسبان يرون أنّ على بلادهم التعامل بحذرٍ كبير مع التصعيد القائم بين المغرب والجزائر خلال هذا العام 2022، وذلك نظراً إلى مصالحها وعلاقاتها المرتبطة مع البلدين على حد سواء، وأشار معهد “إِلكانو”، إلى أنه لا ينبغي استبعاد “مواجهة مسلحة مباشرة أو بمشاركة جبهة البوليساريو” بين الرباط والجزائر، الأمر الذي قد “يشعل النار في شمال إفريقيا ويزعزع استقرار محيطها في البحر المتوسط والساحل”.

hizb-ut-tahrir.info/ يسعى مشروع قانون عمران خان الجديد إلى جعل بنك الدولة الباكستاني مستقلاً، وقد أثار هذا المشروع إدانة واسعة النطاق بين مختلف شرائح المجتمع. ووصف وزير المالية السابق مفتاح إسماعيل مشروع القانون بأنه تحويل بنك الدولة إلى "بنك صندوق النقد الدولي". وأعلن إسماعيل أيضاً أن الإجراءات الجديدة ستجعل بنك الدولة أقوى من البرلمان لأنه "لن يكون هناك إشراف على السياسة المالية والنقدية". هذا تعليق: كتبه لإذاعة المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير عبد المجيد بهاتي – باكستان: (تعليق).