نشرة أخبار المساء ليوم الاثنين من إذاعة حزب التحرير ولاية سوريا

2022/01/24م

العناوين:

• غولدريتش يلتقي بيدرسن في جنيف, وبعد ماجد فرج.. حسين الشيخ يلتقي وزير خارجية الاحتلال.
• ارتفاع الأسعار شائع في ظل حكم الرأسماليين العلمانيين, والخلافة القادمة ستضمن ملكية الناس للنفط والغاز.
• أمريكا تسلم أوكرانيا مساعدات عسكرية, وتبقي المنطقة في حالة غليان, وتجبر أوروبا على السير خلفها.

التفاصيل:

بلدي نيوز/ قال وزير خارجية النظام المصري "سامح شكري"، الأحد: "يستمر التواصل لإعادة سوريا لجامعة الدول العربية". وأضاف "شكري" أنهم يتطلعون لتوفر الظروف لعودة سوريا إلى النطاق العربي، على حد وصفه. وكشف "سامح شكري" في وقت سابق عن فحوى محادثاته مع وزير خارجية النظام الأسدي في نيويورك. وقال حينها، إن الهدف من اللقاء كان استكشاف كيفية إسهام مصر في خروج سوريا من أزمتها وعودتها مرة أخرى لحظيرتها العربية.

قُدس الإخبارية/ التقى عضو اللجنة المركزية لحركة فتح حسين الشيخ، مع وزير خارجية الاحتلال يائير لابيد مؤخرا. وقال الشيخ في تغريدة له، إنهما بحثا "عدة قضايا ومسائل ثنائية". وفي 12 كانون الثاني/يناير الجاري، قالت وسائل إعلام عبرية، إن لابيد التقى مؤخراً برئيس جهاز المخابرات الفلسطينية ماجد فرج، وقد ناقش الطرفان قضايا أمنية واقتصادية. وجاءت هذه اللقاءات في ظل الخلافات بين حركة فتح وبعض الفصائل على عقد اجتماع المجلس المركزي للمنظمة، بسبب اشتراطات بالتزام السلطة وفتح بقرار قطع العلاقات مع الاحتلال ووقف التنسيق الأمني.

hizb-ut-tahrir.info/ مع استعداد نظام حسينة البنغالي القمعي لرفع أسعار الغاز بنسبة 117٪، عقب شهرين فقط من رفع أسعار المشتقات النفطية. قال بيان صحفي أصدره الجمعة, المكتب الإعلامي لحزب التحرير في ولاية بنغلادش: يعاني الناس من الفقر بسبب ارتفاع تكلفة المعيشة. وسوف يزداد الوضع سوءاً. وعلى الرغم من أن الشركات الست المملوكة للدولة حققت أرباحاً في السنة المالية الماضية، إلا أنها لا تزال تمارس ضغوطاً من أجل رفع الأسعار! ولا يريد أي جهاز من هذا النظام الرأسمالي العلماني أن يتخلف عن الركب في نهب أموال الناس. وستظل سيادتنا وأمن طاقتنا في خطر دائماً في أيدي هؤلاء الحكام العلمانيين الخونة. وفي المقابل, أكد البيان: حقيقة الأمر أننا لن نضطر أبداً إلى اللجوء إلى استيراد الغاز إذا كانت لدينا قيادة مخلصة وحكيمة، وهو ما لا يستطيع النظام الرأسمالي العلماني إنتاجه أبداً. فقد تعمدت جميع الحكومات المتعاقبة في بنغلادش جعل البلاد تعتمد على القوى الأجنبية للحصول على طاقاتها الأساسية، في حين إن المخرج الرئيسي للبلاد هو أن يكون لديها احتياطيات كبيرة. وخاطب البيان أهل بنغلادش مستحضرا حديث رسول الله ﷺ: «الْمُسْلِمُونَ شُرَكَاءُ فِي ثَلَاثٍ فِي الْمَاءِ وَالْكَلَإِ وَالنَّارِ»، ووفقاً للأحكام الشرعية، يُعَدّ النفط والغاز من الملكية العامة، والخلافة القائمة قريبا بإذن الله، ستقضي على الملكية الخاصة لهذه المرافق وتضمن حقوق رعاياها. فعودوا إلى الله تعالى بالسعي لإقامة الخلافة الراشدة الموعودة على منهاج النبوة.

Al-Arabiya/ أمرت الولايات المتحدة عائلات موظفيها في العاصمة الأوكرانيّة كييف بمغادرة البلاد "بسبب التهديد المستمرّ بعمل عسكري روسي"، وفق ما أعلنت الخارجيّة الأمريكيّة الأحد, كما سمحت واشنطن بالمغادرة "الطوعيّة" لموظّفي سفارتها هناك، ممّا يزيد من التوتّرات بين روسيا والغرب. أفادت وكالة "بلومبيرغ" الأمريكية، الأحد، بأن الرئيس جو بايدن سيطلب من أمير قطر، زيارة البيت الأبيض، في وقت لاحق من هذا الشهر لبحث إمكانية توريد أوروبا بالغاز. ونقلت الوكالة أن مسؤولين في الإدارة الأمريكية بحثوا مع قطر إمكانية تزويد أوروبا بالغاز الطبيعي المسال بدعوى غزو روسي (محتمل) لأوكرانيا سيؤدي إلى نقص في إمدادات الغاز الروسي لأوروبا. يذكر أن أوروبا تحصل على أكثر من 40 بالمئة من الغاز الطبيعي من روسيا، فيما يمر ثلث الغاز الروسي المتدفق إلى أوروبا عبر أوكرانيا. وكانت السفارة الأمريكية في كييف, قالت إن الدفعة الأولى من المساعدات العسكرية الأمريكية الجديدة وصلت إلى أوكرانيا. هذا تعليق: كتبه الاثنين لإذاعة المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير محمد سليم من الأرض المباركة (فلسطين): (تعليق).

سبوتنيك/ يفكر الرئيس الأمريكي جو بايدن في إمكانية نشر آلاف الجنود في أوروبا، وكذلك السفن والطائرات في أوروبا الشرقية ودول البلطيق لمواجهة الوضع في أوكرانيا، حال غزت روسيا كييف. وذكرت صحيفة نيويورك تايمز، نقلا عن مصادر في الإدارة الرئاسية لم تذكرها، قدم مسؤولون كبار في وزارة الدفاع، السبت، لبايدن عدة خيارات من بينها إرسال ما بين 1000 و5000 جندي إلى دول أوروبا الشرقية "مع إمكانية زيادة هذا العدد عشرة أضعاف إذا تدهور الوضع". وفي الوقت نفسه، لا يتضمن أي من الخيارات المطروحة على الطاولة إرسال قوات إلى أوكرانيا.

فرانس برس/ اندلعت مواجهات، الأحد، في بروكسل بين الشرطة ومعارضين للقيود المفروضة للحد من تفشي وباء كورونا، أثناء تظاهرة شارك فيها عشرات آلاف الأشخاص. وبحسب السلطات، تظاهر نحو 50 ألف شخص في العاصمة البلجيكية، بعضهم أتى من دول أوروبية أخرى. وهذه التظاهرة هي الأكثر حشدا ضمن سلسلة تظاهرات شهدتها المدينة خلال الأشهر الأخيرة. وقعت الصدامات قرب مقر الاتحاد الأوروبي، واستخدمت الشرطة خراطيم المياه والغاز المسيل للدموع لصد المتظاهرين الذين كانوا يرمون أحجار الأرصفة والمفرقعات. ودان مسؤول السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي، جوزيب بوريل، "التدمير والعنف العبثيين"، بعدما حطم ملثمون إحدى الواجهات الزجاجية لمقر خارجية الاتحاد الأوروبي.