الأحد، 22 محرّم 1446هـ| 2024/07/28م
الساعة الان: (ت.م.م)
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية
نشرة أخبار الصباح ليوم الأربعاء من إذاعة حزب التحرير ولاية سوريا  2022/04/06م

بسم الله الرحمن الرحيم

 

 

 

نشرة أخبار الصباح ليوم الأربعاء من إذاعة حزب التحرير ولاية سوريا

2022/04/06م

 

 

العناوين:

 

  • إيران تسارع إلى ملء «الفراغ الروسي» وسط سوريا.
  • دولة الخلافة الرّاشدة الثّانية طريق المسلمين الوحيد للانعتاق وبناء مجدهم من جديد!
  • صراع مصالح أم كسر عظم؟.. مجلس الأمن يستمع للرئيس الأوكراني وروسيا تتهم الغرب بتلفيق المجزرة.

التفاصيل:

 

Sham/ أصيب عدد من عناصر "فيلق الشام" بجروح مساء الثلاثاء، باشتباكات دارت بينهم جراء خلاف على وجبات إفطار في ميدانكي بريف عفرين شمال حلب. في حين قُتل عنصر من عصابات أسد وأصيب آخرين إثر هجوم مسلح استهدفهم على الطريق العام في بلدة القورية بريف دير الزور الشرقي. وبذات الريف, أصيب شاب برصاص مجهولين يستقلون دراجة نارية في مدينة البصيرة. بينما أطلق مجهولون النار على عنصرين تابعين لقوات سوريا الديمقراطية "قسد" في مدينة هجين، ما أدى لمقتل أحدهما وإصابة الثاني بجروح. وفي الحسكة, اعتقلت "قسد" مجموعة من الشبان أثناء مرورهم على حواجزها العسكرية في مدينة الشدادي بالريف الجنوبي بغية سوقهم لمعسكرات التجنيد الإجباري التابعة لها, وشنت حملة مداهمات في مخيم الهول بالريف الشرقي.

 

الشرق الأوسط/ انتشرت ميليشيات إيرانية في موقع استراتيجي وسط سوريا بعد انسحاب نظيرتها الموالية لروسيا، ما عدّ بمثابة قيام طهران بـ«ملء الفراغ» جراء انشغال موسكو بالحرب الأوكرانية. وقالت مصادر صحيفة «الشرق الأوسط» السعودية بأن «تعزيزات عسكرية ضخمة من (الحرس الثوري) الإيراني، وصلت خلال اليومين الماضيين إلى مستودعات مهين العسكرية شرق حمص، عقب عملية انسحاب كامل للقوات الروسية، وأوضحت المصادر أن القوات المنسحبة توجهت باتجاه مطار تدمر العسكري شرق حمص، برفقة 5 طائرات مروحية أثناء انسحابها. وأشارت المصادر إلى أنه «بهذه العملية باتت مستودعات مهين الاستراتيجية خاضعة بشكل كامل للميليشيات الإيرانية والفرقة الرابعة وحزب إيران اللبناني».

 

hi.zat.one/ بينما يزيّن المسلمون في بقاع الأرض منازلهم احتفاء برمضان، يربط النّازحون بين رُقع الخيام المتبقّية ويصنعون منها مأوى. ويجمع الصّغار أغصان الشّجر ويُعدّها الكبار لإشعال النّار، لإشعار أجساد صغارهم النّحيلة ببعض الدّفء. هذا تّعليق: كتبته لإذاعة المكتب الإعلاميّ المركزيّ لحزب التّحرير زينة الصّامت: (تعليق).

 

الأناضول/ أفاد شهود عيان، الثلاثاء، باندلاع مواجهات بين قوات الأمن وعشرات المحتجين المطالبين بوظائف أمام مدخل حقل الأحدب النفطي في محافظة واسط جنوبي العراق. ومنذ أسبوع يغلق محتجون غاضبون حقل الأحدب النفطي احتجاجاً على عدم توفير فرص عمل لهم في الشركات النفطية العاملة في المحافظة، ويحتج العراقيون منذ سنوات على النظام السياسي في البلاد، على خلفية تصاعد مؤشرات الفساد المالي والإداري، وتراجع الخدمات، وارتفاع معدلات البطالة والفقر.

 

الأناضول/ شدد الرئيس التونسي قيس سعيد، في بيان مقتضب، الثلاثاء، على تمسكه برفض التدخل في شؤون تونس الداخلية "بأي شكل من الأشكال". والثلاثاء، عبَّرت فرنسا عن قلقها إزاء (حل البرلمان التونسي)، ودعت جميع القوى السياسية إلى الانخراط في حوار شامل. بينما نقل عن وزارة الشؤون الخارجية قولها، الثلاثاء، إن تصريح الرئيس التركي أردوغان بشأن تونس تدخل “غير مقبول في الشأن الداخلي”. وانتقد أردوغان قرار حل البرلمان التونسي واصفا ذلك بأنه “تشويه للديمقراطية”. وكانت جريدة "التحرير" وفي عددها الأخير, وبقلم  المهندس وسام الأطرش, تساءلت: إلى متى سيستمر هذا النظام الفاسد في صناعة الأزمات لإنقاذ نفسه من السقوط؟ وهل كان سعيد يراهن على عامل الوقت، أم أن مسايرة الأطراف الدولية فرضت عليه هذا النسق في التعامل مع البرلمان؟ وأضافت "التحرير": نفس السؤال يُطرح على البرلمان نفسه، فمن أوعز إليه بالاجتماع الآن وأعطاه الضوء الأخضر ليمر مباشرة إلى إعلان إلغاء الإجراءات الاستثنائية مع أن إلغاءها عمليّا يتطلب سلطة تنفيذية لا سلطة تشريعية؟ وخلصت "التحرير" إلى القول: أن الترتيب لمخرجات الحوار، لا ينقصه سوى تقسيم الأدوار، بين بضعة أكباش فداء، تُمسح فيهم جرائم النظام تمهيدا لانسحابهم، ومناضلين من أجل الديمقراطية يُسند لهم دور البطولة، ليبقى النظام الفاسد فوق صدورنا، ولن يتغير شيء، ولا فرق بين وجود البرلمان وغيابه، ولا سبيل للخروج من الأزمة الحالية في تونس، سوى بالعمل الجاد لاستئناف الحياة الإسلامية، بإقامة دولة الخلافة الراشدة، وما سوى ذلك إضاعة للوقت والجهد في بدائل من صنع الاستعمار، يطبقها عملاء مخلصون، يستنجدون بالخارج ويحمّلون الشعب مسؤولية اختياراته عند الفشل.

 

القدس العربي/ عقد مجلس الأمن الدولي، الثلاثاء، جلسة حول الأوضاع في أوكرانيا، بناء على طلب من رئيسة مجلس الأمن لشهر نيسان/أبريل، باربرا وودوارد، الممثلة الدائمة للمملكة المتحدة. كان أول المتحدثين الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، الذي تحدث عن غزو شامل لدولة مستقلة ذات سيادة، عضو في الأمم المتحدة وهي أوكرانيا، من قبل دولة أخرى، هي عضو دائم في مجلس الأمن. تحدث بعد ذلك عن طريق الفيديو من كييف الرئيس الأوكراني، فلودومير زيلنسكي، فقال إنه عاد للتو من بلدة بوتشا المحررة والتي تعرضت لكل أنواع الجرائم. وقال: عائلات بأكملها قتلت. أين الضمانات التي يمثلها مجلس الأمن؟ واضح أنه لا يعمل”. من جهتها، قالت السفيرة الأمريكية ، ليندا توماس-غرينفيلد، إن بلادها تعمل على التحقق من الأحداث الموضحة في الصور بشكل مستقل، إلا أنها ذكرت أعضاء المجلس بأنه بناءً على المعلومات المتاحة حاليا، فقد قامت الولايات المتحدة بالتحقق من أن أفرادا من القوات الروسية قد ارتكبوا جرائم حرب في أوكرانيا. واختتمت السفيرة الأمريكية قائلة: “رسالتي لكم جميعا: حان الوقت الآن تعليق عضوية روسيا في مجلس حقوق الإنسان. فمشاركة روسيا تضر بمصداقية المجلس”. السفير الروسي فاسيلي نيبينزيا خاطب الرئيس الأوكراني قائلا: نحن لم نتصرف مثل الأمريكان في العراق وسوريا.. لا تدع الغرب يا زيلينسكي يخدعك. الغرب سيقاتل حتى آخر جندي أوكراني. من جانبها, جريدة "الراية" والتي تعكس رؤية حزب التحرير, وبقلم: الأستاذ خالد الأشقر, وفي عددها الصادر اليوم الأربعاء, أكدت: إن معركة أوكرانيا أقرب إلى عض الأصابع وكسر العظم، فزيلينسكي عميل أمريكا لا يخفي مطالباته بالانضمام إلى الناتو والاتحاد الأوروبي، وروسيا لا تريد التفريط بها كدول أوروبا الشرقية، أما أمريكا فإنها تدرك حمق الرئيس الروسي وحب العظمة عنده، ما جعلها تستخدم روسيا في سوريا, علّها تظفر من أمريكا بالاعتراف لها بالقرم، ولو لم تكن غبية سياسيا لتركت أمريكا تتورط في سوريا كما تورطت هي في أفغانستان. وأضافت "الراية": إنَّ فصل العلاقة بين روسيا والصين هو هدف استراتيجي لأمريكا، وتدرك أنَّ فك العلاقة بينهما هو السبيل للتغلب عليهما، ونراها اليوم تطلب من الصين صراحةً أن تدين العمل العسكري الروسي في أوكرانيا، وما زالت الصين تراوغ، وأردفت "الراية": لقد سبق لحزب التحرير وقال: أمريكا لن تسمح بأن تهدأ الأمور في أوكرانيا على سياسة (لا غالب ولا مغلوب)، بل إنها ستعمل على أن تبقى الأوضاع متفجرة للضغط على روسيا وأوروبا، فتبقى أوروبا تحت جناحها وتضرب روسيا في خاصرتها، وإذا حصل واستطاعت فعل ذلك ونجحت به فإنها ستعمل جاهدةً بعد ذلك على فك العلاقة بين روسيا والصين لتتفرغ بعدها لتحجيم التنِّين الصيني.

 

د ب أ/ حذر وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، الثلاثاء، من تخريب مفاوضات السلام بين موسكو وكييف. وقال لافروف في مقطع فيديو بثته وزارة الخارجية أن روسيا لا تريد إجراء استفتاء على معاهدة محتملة بين موسكو وكييف لحل الصراع، محذرا من أن هناك “احتمالا كبيرا جدا” أن تبدأ عملية التفاوض بالكامل من جديد إذا ما كانت هناك “نتيجة سلبية” في الاستفتاء.

 

آخر تعديل علىالثلاثاء, 25 تشرين الأول/أكتوبر 2022

وسائط

تعليقات الزوَّار

تأكد من ادخال المعلومات في المناطق المشار إليها ب(*) . علامات HTML غير مسموحة

عد إلى الأعلى

البلاد الإسلامية

البلاد العربية

البلاد الغربية

روابط أخرى

من أقسام الموقع