الأحد، 22 محرّم 1446هـ| 2024/07/28م
الساعة الان: (ت.م.م)
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية
نشرة أخبار المساء ليوم الثلاثاء من إذاعة حزب التحرير ولاية سوريا  2022/05/24م

بسم الله الرحمن الرحيم

 

 

نشرة أخبار المساء ليوم الثلاثاء من إذاعة حزب التحرير ولاية سوريا

2022/05/24م

 

 

العناوين:

 

  • بايدن يعلن استعداد بلاده للمشاركة العسكرية حماية لتايوان في حال نشوب صراع مع الصين.
  • وفاة رجل مسن في الهند متأثرا بجراحه بعد أن ضربه مسؤول في الحزب الحاكم ظنا منه أنه مسلم.
  • لا يمكن للانتخابات أن تحل مشاكل باكستان: ادفنوا هذا النظام الرأسمالي وأقيموا الخلافة لتُحل مشاكل الأمة!

التفاصيل:

 

عربي21/ قتل 3 أشخاص، مساء الاثنين، في حطام طائرة مسيرة، وسط العاصمة اليمنية صنعاء التي يسيطر عليها الحوثيون. وذكر المتحدث باسم وزارة الصحة التابعة للحوثيين أن 3 أشخاص قتلوا وأصيب 3 آخرون، في مكان سقوط طائرة تجسس تابعة لسلاح الجو السعودي في العاصمة صنعاء. من جانبه، قال الناطق باسم الحوثيين، إن إرسال طائرات تجسسية إلى أجواء العاصمة صنعاء عمل عدواني يؤكد عدم احترام دول (التحالف) للهدنة القائمة.

 

روسيا اليوم/ أعلنت خلية الإعلام الأمني العراقية، مقتل 6 مدنيين عراقيين، في هجوم نفذه تنظيم الدولة بمحافظة كركوك العراقية. وقالت الخلية في بيان: أن "الهجوم استهدف المزارعين بواسطة إطلاق النار عليهم مستغلين الظروف المناخية وتصاعد الغبار في قرية سامي العاصي التابعة ناحية تازة بمحافظة كركوك، ما أدى إلى مقتل 6 منهم أثناء عملية الحصاد".

 

عربي21/ أعلن الرئيس الأمريكي جو بايدن، الاثنين، استعداد بلاده للمشاركة العسكرية حماية لتايوان في حال نشوب صراع مع الصين، رغم تحذيرات سلطات بكين من تدخلات واشنطن ولعبها "ورقة تايوان". وقال بايدن خلال مؤتمره الصحفي، مع رئيس الوزراء الياباني: "نواصل التزامنا بدعم السلام والأمن في مضيق تايوان، ونعتزم فعل ما يلزم لمنع تغيير حالة الوضع الراهن من جانب واحد". وحول استعداد الولايات المتحدة للتدخل عسكريا لحماية تايوان في حالة الهجوم الصيني، أفاد بايدن: "نعم سنقوم بحماية الحلفاء". وأضاف: "وافقنا على سياسة الصين الواحدة، ووقعنا عليها, لكن فكرة أن يتم الاستيلاء على تايوان بالقوة ليست مناسبة، ويمكن أن تفكك المنطقة برمتها وتكون عملا مشابها لأوكرانيا". من جانبه، أكد وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن، الاثنين، عقب تصريحات الرئيس بايدن، أن سياسة "الصين الواحدة" حيال تايوان لم تتغير. وأضاف: "لقد أكد الرئيس على التزامنا بموجب قانون العلاقات مع تايوان، للمساعدة في تزويد تايوان بوسائل الدفاع عن نفسها".

 

الجزيرة/ قالت وسائل إعلام هندية إن مسنا توفي متأثرا بجراح أصيب بها بعد أن ضربه مسؤول في الحزب الحاكم ظن أن المسن مسلم الديانة. وقد انتشر مقطع فيديو يظهر المسؤول الهندي يعتدي على المسن بولاية وسط البلاد. كما ظهر طلب المعتدي من الضحية إظهار بطاقة هويته لكن المسن لم يجد بطاقته فصفعه المعتدي؛ وسأله هل أنت محمد؟ ولاحقا قالت صحيفة "هندوستان تايمز" الهندية إن الواقعة حدثت في مدينة راتلام، وإن المعتدي الذي يظهر في الفيديو يدعى دينيش كوشواها، وهو مع زوجته من قادة حزب الشعب الهندي (بهاراتيا جاناتا) الحاكم في المدينة. وذكرت الصحيفة أن المقتول لم يكن مسلما، بل من أتباع الديانة الجينية، مؤكدة أن الضحية كان يعاني من بعض الاضطرابات العقلية.

 

المكتب الإعلامي لحزب التحرير في ولاية باكستان/ مع زعم التشكيلات السياسية أن الحل الوحيد لمشاكل باكستان هو إجراء انتخابات فورية. تساءل بيان صحفي للمكتب الإعلامي لحزب التحرير ولاية باكستان: ما الذي ستقدمه هذه الفصائل السياسية، بعد وصولها إلى السلطة بعد الانتخابات، باستثناء تقديم "القرارات الصعبة" التي كسرت ظهور الناس، وهي إملاءات صندوق النقد الدولي؟ وتابع البيان متسائلا: كيف ستحل الانتخابات وحدها مشكلة العجز الجاري الذي سيبلغ 20 مليار دولار؟ وكيف ستنهي الانتخابات وحدها عبء الديون الربوية التي تستهلك فوائدها أكثر من نصف العائدات الضريبية؟ وكيف يمكن للانتخابات وحدها أن تضمن أن يتخلى الحكام عن مناشدة الصليبيين لتحرير كشمير، وتحريرها من خلال الجهاد على أيدي القوات المسلحة الباكستانية؟ وهل سيتخلى الحكام عن سياسة "ضبط النفس" تجاه الدولة الهندوسية، حتى تتوقف عن اضطهاد المسلمين في كشمير وفي الهند نفسها؟ وخاطب البيان المسلمين في باكستان بالقول: يدرك كل ذي وعي أن القصد من إجراء الانتخابات هو محاولة إحياء الجثة المتعفنة للنظام الحالي الفاشل، ولإنقاذه من الدفن الفوري الذي يستحقه. ومن المؤكد أن الانتخابات وحدها لن تحل أي مشاكل في باكستان، وسيستمر سحق الشعب بعد الانتخابات، كما هو حاصل قبل الانتخابات، والحل الوحيد لمشاكل باكستان هو إقامة الخلافة على منهاج النبوة، حيث ستوحّد البلاد الإسلامية، ومن خلال قيادة سياسية مخلصة وواعية، وستوحد الموارد الاقتصادية في البلاد الإسلامية وتنفقها على الأمة جمعاء. وختم البيان مخاطبا القوات المسلحة الباكستانية بالقول: ضعوا ثقلكم خلف مشروع الإسلام والمسلمين، مشروع إقامة دولة الخلافة على منهاج النبوة، لتنالوا رضا ربكم ونعيم الدنيا والآخرة.

 

آخر تعديل علىالأربعاء, 25 أيار/مايو 2022

وسائط

تعليقات الزوَّار

تأكد من ادخال المعلومات في المناطق المشار إليها ب(*) . علامات HTML غير مسموحة

عد إلى الأعلى

البلاد الإسلامية

البلاد العربية

البلاد الغربية

روابط أخرى

من أقسام الموقع