الأحد، 22 محرّم 1446هـ| 2024/07/28م
الساعة الان: (ت.م.م)
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية
نشرة أخبار الصباح ليوم الأربعاء من إذاعة حزب التحرير ولاية سوريا  2022/05/25م

بسم الله الرحمن الرحيم

 

 

نشرة أخبار الصباح ليوم الأربعاء من إذاعة حزب التحرير ولاية سوريا

2022/05/25م

 

 

العناوين:

 

  • عبوة ناسفة تصيب امرأة وطفلة في جرابلس شرقي حلب, واغتيالات جديدة تخلف قتيلَين ومصابَين في ريف درعا.
  • قسد ترسل تعزيزات إلى شمال الرقة, وواشنطن تشعر بالقلق إزاء العملية التركية المحتملة في شمال سوريا.
  • تزاحُمُ المؤامرات على أهل الشام غربالٌ يفضح المتآمرين ونذيرٌ يشحذ همم الثائرين.

التفاصيل:

 

بلدي نيوز/ أصيبت امرأة وطفلة بجروح، الثلاثاء، جراء انفجار عبوة مزروعة أسفل سيارة أجرة في قرية "الحمران" بريف مدينة جرابلس شرقي حلب.

 

بلدي نيوز/ اغتال مجهولون، مدنيين اثنين في ريف درعا الغربي وسط اتهامات لاستخبارات النظام بالوقوف وراء ذلك. وقال تجمع أحرار حوران، إن مسلحين مجهولين أطلقوا الرصاص على "أحمد الحيدر" وابنه "حسين الحيدر" على الطريق الواصلة بين بلدة "نمر" وقرية "العالية" غربي درعا. وأدى الاستهداف إلى مقتل الأب وابنه وهما من أبناء مدينة "جاسم" غربي درعا. وكان أصيب رئيس المجلس البلدي في بلدة سحم الجولان "نعيم محمود النزال" بجروح، جراء استهدافه بإطلاق نار مباشر من قبل مجهولين في سحم الجولان غربي درعا وجرى نقله إلى إحدى مستشفيات المنطقة. كما قتل الشاب "عمار العبود" (18 عاما) إثر استهدافه بطلق ناري في بلدة النعيمة شرقي درعا.

 

بلدي نيوز/ أرسلت ميليشيات سوريا الديمقراطية "قسد" تعزيزات عسكرية إلى شمال الرقة، للتمركز قرب نقاط المواجهة مع الفصائل الموالية لتركيا. وقال "موقع الخابور" المحلي، إن "قسد" أرسلت تعزيزات مكونة من عشرات العناصر، بواسطة 13 سيارة عسكرية، للتمركز في محيط بلدة تل السمن في ريف الرقة الشمالي، لتوزعهم لاحقا على عدد من النقاط العسكرية بالخطوط الخلفية لبلدة عين عيسى.

 

بلدي نيوز/ تكبدت ميليشيات سوريا الديمقراطية "قسد" خسائر في صفوفها، جرّاء هجمات متفرقة في ريف الرقة. وأفادت مصادر محلية، أن عناصر الجيش الوطني استهدفوا بصاروخ موجه سيارة عسكرية لقوات "قسد" على محور بلدة "عين عيسى" بريف الرقة الشمالي، ما أسفر عن مقتل عنصرين وإصابة آخرين بجروح. في السياق، أصيب عنصران من "قسد" باستهداف سيارتهم العسكرية بالأسلحة الرشاشة، من قبل مجهولين، بالقرب من منطقة "الصوامع" داخل مزرعة "بدر" شرقي محافظة الرقة.

 

حلب اليوم/ أعلنت وزارة الخارجية الكازاخستانية، الثلاثاء، عن تحديد موعد إجراء محادثات “أستانا” حول سوريا بين 14 و17 من حزيران المقبل. وقال المتحدث باسم الوزارة، “إيبيك صمادياروف”، في تصريح للصحفيين، إن الجولة 18 المقبلة من “أستانا” ستعقد في العاصمة الكازاخية، مشيراً إلى أن الوزارة وجهت دعوة للحضور لكل من الدول الضامنة (تركيا وروسيا وإيران)، وللمراقبين، وهي بانتظار تأكيد مشاركتهم.

 

عنب بلدي/ صرح وزير الخارجية الأردني، أيمن الصفدي، أن الحل السياسي هو الحل الوحيد في سوريا، داعياً إلى دور عربي أكبر في إيجاد هذا الحل. وقال الصفدي، خلال جلسة حوار بعنوان “هندسة أمنية جديدة في الشرق الأوسط“، إن “الأزمة السورية يجب أن تنتهي، والمسار السياسي هو السبيل الوحيد لتحقيق ذلك”. وأضاف، أنه “لا يجب أن نكتفي بإدانة هنا وإدانة هناك بل يجب أخذ إجراءات تعالج بشكل متساو في كل الأزمات”. وتابع، في الجلسة التي نظمها المنتدى الاقتصادي العالمي، أن “المشكلة ليست في المنظور من هذه الدولة أو من هذه الدولة، وإنما هنالك واقع يؤثر علينا جميعاً”. ودعا إلى استحداث آلية تسمح للبلدان العربية أن تلعب دوراً “محلياً قطرياً في إيجاد حل ما أسماها الأزمة السورية، وأن يركز على مصلحة السوريين والأراضي السورية”. واختتم بالقول أنه “لا يمكننا تحمل فشل دول في منطقتنا أكثر من ذلك”.

 

شام/ قال المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية نيد برايس الثلاثاء إن أي هجوم جديد في شمال سوريا سيقوض الاستقرار الإقليمي بدرجة أكبر، ويعرض الحملة على تنظيم الدولة للخطر. وجاء ذلك بعد إعلان الرئيس التركي أردوغان أن تركيا ستشن قريبا عمليات عسكرية جديدة. وردا على سؤال حول تصريحات أردوغان أمس الاثنين، قال برايس إن واشنطن تشعر بقلق بالغ إزاء التصاعد المحتمل للأنشطة العسكرية في شمال سوريا، وتتوقع أن تلتزم تركيا، وهي عضو في الناتو، بالبيان المشترك الصادر في أكتوبر تشرين الأول 2019 بخصوص العمليات العسكرية الهجومية في سوريا. وكان أردوغان أوضح أول أمس أن بلاده مستمرة في إنشاء منطقة آمنة بعمق 30 كم في سوريا، والتي كان أعلن عنها في سبتمبر عام 2019.

 

جريدة الراية/ تناولت أسبوعية الراية في عددها الصادر الأربعاء, آخر مستجدات التآمر على أهل الشام، موضحة: أن أمريكا صاحبة النفوذ في سوريا وحامية النظام فيها، قد حددت مسار الحل ووزعت أدواره على أدواتها من الدول الفاعلة, وإن من أبجديات هذا الحل هو محاولة القضاء على ثورة الشام وإعادة الشرعية لنظام الإجرام. وأضافت الراية في مقالة بقلم: الأستاذ منير ناصر: أن أمريكا سعت لهذا الحل من خلال محاولات كثيرة لإخضاع الناس عبر سياسات مختلفة منها التهجير والقتل، ومن ثم تسليط حكومات تحاكي النظام السوري بمعتقلاته وسياساته الأمنية، ومن جانب آخر سعت أمريكا إلى دفع الأنظمة للتطبيع مع النظام المجرم. وفي هذا السياق يمكن فهم إدخال المساعدات الغذائية عبر خطوط الجبهات مع مناطق النظام. واعتبرت المقالة: أن تصرفات الفصائل والحكومات مع أهل الثورة، يصب في خانة الضغط على الناس ودفعهم لليأس والاستسلام، وبالتالي الخضوع للقرارات الدولية المنوطة بإعادة شرعية النظام. أما حفر خندق على طول خطوط الجبهات مع نظام الإجرام، فإنه يُفهم في السياق ذاته الداعي لتعطيل التفكير بإسقاط هذا النظام، وحصر تفكير الناس بالمشاكل الفرعية الكثيرة. وختم الكاتب مقالته مشددا: إن وضوح الهدف هو من أهم ما يجب أن يكون حاضراً في أذهان الثائرين، والاستعداد لمواجهة كل المخاطر التي تحيط بالثورة وأهلها، فقد أثبت أهل الشام استعدادهم للتضحية على مر سنوات الثورة، وعليهم أن يكونوا على أتم استعداد للحفاظ على هذه الفاتورة الضخمة من التضحيات، ولا يرضوا بأي مساومة عليها، بل ويعملوا على تحقيق الهدف الذي من أجله بُذلت هذه التضحيات؛ تطبيق الإسلام في ظل خلافة راشدة على منهاج النبوة.

 

آخر تعديل علىالخميس, 26 أيار/مايو 2022

وسائط

تعليقات الزوَّار

تأكد من ادخال المعلومات في المناطق المشار إليها ب(*) . علامات HTML غير مسموحة

عد إلى الأعلى

البلاد الإسلامية

البلاد العربية

البلاد الغربية

روابط أخرى

من أقسام الموقع