الأحد، 22 محرّم 1446هـ| 2024/07/28م
الساعة الان: (ت.م.م)
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية
نشرة أخبار المساء ليوم السبت من إذاعة حزب التحرير ولاية سوريا  2022/08/06م

بسم الله الرحمن الرحيم

 

نشرة أخبار المساء ليوم السبت من إذاعة حزب التحرير ولاية سوريا

2022/08/06م

 

 

العناوين:

 

  • جرائم كيان يهود لا توقفها وساطات الأنظمة العميلة وإنما تحرك جيوش المسلمين لتدكه دكا.
  • عشرات القتلى في حادثين أمنيين في دارفور, وأمريكا والصين يواصلان الاتهامات بشأن تايوان.
  • لتعزيز فرص الانتخابات النصفية لرئيس أمريكا, القيادة الباكستانية تسخّر مجال باكستان الجوي لها وتفرّط بأمنها.

التفاصيل:

 

نفذ جيش كيان يهود -عصر الجمعة- غارات على قطاع غزة، أسفرت عن سقوط 10 شهداء وإصابة 75 آخرين. وأعلن جيش الاحتلال -في بيان- بدء عملية عسكرية في قطاع غزة تحت اسم "الفجر الصادق"، استهدف فيها مواقع وشخصيات قيادية تابعة لحركة الجهاد الإسلامي في القطاع. وأوضح البيان أن طائرات حربية استهدفت خلال عملية مشتركة للجيش وجهاز الشاباك، القيادي البارز في الحركة مسؤول منطقة شمال القطاع تيسير الجعبري. في المقابل ردت الفصائل الفلسطينية بإطلاق العديد من الصواريخ من قطاع غزة باتجاه البلدات المحتلة. من جانبه قال تعليق صحفي نشرته صفحة المكتب الإعلامي لحزب التحرير في الأرض المباركة فلسطين: يأتي هذ العدوان الإجرامي بينما تتواصل مساعي التهدئة، وخفض التوتر عبر العديد من الوسطاء وفي مقدمتهم النظام المصري، في رسالة واضحة من كيان يهود لكل تلك الأطراف، بأنه لا اعتبار لأي تحرك أو وساطة إلا بقدر خدمتها لمصلحة الكيان الغاشم والمحافظة على أمنه، وعلى الجانب الآخر ينبغي على الإخوة المجاهدين في الفصائل العسكرية أن يدركوا تماماً ومن خلال التجربة، أن أولئك الوسطاء لا يمكن الركون إليهم، وهم شركاء ليهود في عدوانهم وجرائمهم، كما عليهم أن يدركوا أن قضية فلسطين قضية أمة ويترجموا هذا الإدراك في خطابهم وتحركهم نحو الأمة. وتابع التعليق بالقول: أما الأمة الإسلامية والتي تتحمل مسؤولية الدفاع عن الأرض المباركة، ويقع عليها إثم التقصير في نصرة فلسطين وأهلها، فيجب عليها أن تدرك أن جرائم يهود وتغوله على الأرض المباركة فلسطين والمسجد الأقصى لن يتوقف ما لم تتخذ القرار بتحرير فلسطين، وهدم كيان يهود، وطمس معالمه وسحقه، عبر هدم تلك الأنظمة المتربعة على صدرها، والمتآمرة على قضية فلسطين، ودفع جيوش المسلمين للتحرك عسكرياً تجاه فلسطين، والتي تملك من الإمكانيات والقدرات ما يمكنها من تحقيق الانتصار وحسم المعركة في ساعات من نهار. وعلى الضباط والجنود في جيوش المسلمين أن يصدقوا العزم ويخلصوا النية ويدخلوا فلسطين دخول الفاتحين والمحررين.

 

أدى عشرات الآلاف من أنصار التيار الصدري "صلاة الجمعة الموحدة" التي دعا إليها مقتدى الصدر في المنطقة الخضراء وسط العاصمة بغداد و4 محافظات أخرى. وقد رفع المتظاهرون الأعلام العراقية وصور الصدر، وساروا على دربٍ طويل يؤدي إلى الساحة، ورددوا في الأثناء هتاف "نعم للسيد" في إشارة إلى الصدر. ودعا زعيم التيار الصدري أنصاره في محافظات النجف وكربلاء وبابل وواسط -إضافة إلى بغداد- للمشاركة في أداء "الصلاة الموحدة" كما طالبهم بالتقيد بتعليمات الأجهزة الأمنية. ويواصل أنصار الصدر اعتصامهم لليوم السابع داخل مبنى البرلمان للمطالبة بحل البرلمان، وإجراء انتخابات مبكرة، ورفض ترشيح محمد شياع السوداني لتشكيل الحكومة الجديدة. وفي النجف، التقت رئيسة البعثة الأممية هينيس بلاسخارت زعيم التيار الصدري في منزله بمدينة النجف، وبحثا سبل حل الأزمة الراهنة، دون ذكر مزيد من التفاصيل. ونقلت وكالة الأنباء العراقية عن بلاسخارت قولها إنها ناقشت مع الصدر أهمية إيجاد حل للأزمة السياسية في البلاد. ويأتي هذا بعد يوم واحد من لقاء جمع المبعوثة الأممية مع زعيم تحالف الفتح والقيادي بالإطار التنسيقي هادي العامري في بغداد.

 

أعلنت الحكومة السودانية عن وقوع حادثين أمنيين في دارفور، أسفرا عن سقوط قتلى، أحدهما في منطقة بئر سليبة في ولاية غرب دارفور، القريبة من الحدود التشادية، حيث سقط 18 قتيلا في هجوم مسلح، والثاني في منطقة «رقبة الحمل» في ولاية وسط دارفور، وأدى إلى قتل خمسة عناصر أمن بينهم ضابط في كمين نفذته «قوات مسلحة خارجة عن القانون». وبخصوص الهجوم الأول، فقد اتهمت السلطات مجموعات مسلحة بتنفيذه، قالت إنها قادمة من دولة تشاد الواقعة على الحدود الغربية للبلاد، مؤكدة أنها بصدد إصدار قرارات حاسمة بخصوص الحدود السودانية ـ التشادية. جاء هذا الهجوم بالتزامن مع زيارة قام بها النائب الأول لرئيس المجلس السيادي السوداني، محمد حمدان دقلو «حميدتي»، للعاصمة التشادية انجمينا، الخميس، ولقائه برئيس المجلس العسكري التشادي، محمد إدريس دبي. وحمّلت التنسيقية العليا لقبائل المحاميد «حميدتي» وحاكم إقليم دارفور، مسؤولية الهجوم.

 

قالت الخارجية الصينية إن تايوان جزء لا يتجزأ من الصين، ومحاولة الولايات المتحدة استخدامها للاحتواء لن تجدي، وأوضح وزير الخارجية الصيني وانغ يي أن تايوان كانت دائما جزءا من الصين ولن تكون أبدا غير ذلك، مشددا على أن الولايات المتحدة لن تستطيع أبدا وقف عملية الوحدة. وأكد وانغ يي -في ختام اجتماعات وزراء خارجية مجموعة آسيان- أن الأمم المتحدة تعترف بوجود صين واحدة ويتعين على الدول الالتزام بهذا المبدأ، مطالبا بتضافر الجهود لضمان تطبيق مبدأ عدم التدخل في شؤون الدول الأخرى. كما أشار الوزير الصيني إلى أنه لا يمكن للولايات المتحدة أن ترتكب الخطأ نفسه وتسمح بزيارة أخرى لرئيسة مجلس النواب لتايوان. ونقلت وكالة رويترز عن بيان لوزارة الدفاع التايوانية أن 68 طائرة و13 سفينة تابعة للجيش الصيني تقوم بأنشطة حول مضيق تايوان، مما دفع الجيش التايواني لإصدار تحذيرات ونشر منظومات صواريخ على الأرض لمراقبة الوضع. وتأتي هذه التطورات العسكرية بعد زيارة رئيسة مجلس النواب الأمريكي إلى تايوان الأربعاء الماضي، في زيارة قالت إنها لتأكيد وفاء الولايات المتحدة بوعدها في مساندة تايوان والعمل على تعزيز العلاقات معها. من جانبه، قال البيت الأبيض إنه لا يبحث عن أزمة مع الصين لكن لن يتم منعنا من استخدام بحار وأجواء منطقة شرق المحيط الهادي. وأكد البيت الأبيض أن الولايات المتحدة مستعدة للتعامل مع أي مسار تختاره الصين، مشيرا إلى أن واشنطن أوضحت للسفير الصيني أن تصرفات بكين تشكل مصدر قلق لنا ولتايوان ولشركائنا حول العالم. وشدد على أن التحركات العسكرية الصينية غير مسؤولة وتتعارض مع الحفاظ على السلم والاستقرار في مضيق تايوان. كما شدد البيت الأبيض على رغبة الإدارة الأمريكية في إبقاء خطوط الاتصال مفتوحة، مؤكدا ثبات السياسة الأمريكية بشأن مبدأ "الصين الواحدة".

 

أكد المكتب الإعلامي لحزب التحرير في ولاية باكستان في بيان صحفي: أن القيادة العسكرية الباكستانية قد تجاوزت كل الحدود لتثبت ولاءها لسيدها الأمريكي. فهي التي تسمح للطائرات الأمريكية بدون طيار بالوصول بكل سهولة إلى كابول، عبر خط إمداد جوي يمر عبر المجال الجوي الباكستاني. وأضاف البيان بالقول: بعد التنسيق الوثيق مع القيادة العسكرية الباكستانية، تمكّنت أمريكا من شن هجوم بطائرة بدون طيار في 31 من تموز/يوليو 2022، استهدف منزلاً في كابول، استشهد على إثره الشيخ أيمن الظواهري، رحمه الله. وخاطب البيان المسلمين في باكستان بالقول: هذه القيادة العسكرية الحالية لباكستان، سهّلت توجيه ضربة جوية لصالح الرئيس الأمريكي، جو بايدن، فاغتالت الشيخ الظواهري، لتحسين صورة بايدن الانتخابية، حيث يواجه انتخابات منتصف مدة حكمه الصعبة. مضيفا: هكذا انحازت القيادة العسكرية الباكستانية إلى جانب المستعمرين ضدنا وضد قواتنا المسلحة. وتابع البيان: علينا جميعاً أيها المسلمون أن نعمل من أجل القضاء على الحكم الأمريكي في باكستان، وإقامة الخلافة على منهاج النبوة. وختم البيان مخاطبا الضباط في القوات المسلحة الباكستانية بالقول: ألم تروا الخيانة من قيادتكم لكي تتحركوا من أجل التغيير الآن؟ ألم تروا بعدُ ما يكفي من الخيانة من القيادة العسكرية الحالية لتتحركوا من فوركم؟ تحركوا الآن وأعطوا نصرتكم لإقامة الخلافة على منهاج النبوة. تحركوا الآن من أجل تنصيب حكام يحبون الناس ويحبهم الناس، ويصلون ليلهم بنهارهم في رعاية شؤون الأمة. تحركوا الآن من أجل تحقيق النصر أو الشهادة، إن حزب التحرير يدعوكم للتحرك معه الآن، فإلى رضوان الله تحركوا!.

 

آخر تعديل علىالسبت, 06 آب/أغسطس 2022

وسائط

تعليقات الزوَّار

تأكد من ادخال المعلومات في المناطق المشار إليها ب(*) . علامات HTML غير مسموحة

عد إلى الأعلى

البلاد الإسلامية

البلاد العربية

البلاد الغربية

روابط أخرى

من أقسام الموقع