الأحد، 22 محرّم 1446هـ| 2024/07/28م
الساعة الان: (ت.م.م)
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية
نشرة الأخبار ليوم الجمعة من إذاعة حزب التحرير ولاية سوريا  2022/09/02م

بسم الله الرحمن الرحيم

 

 

 

نشرة الأخبار ليوم الجمعة من إذاعة حزب التحرير ولاية سوريا 

2022/09/02م

 

 

العناوين:

 

  • مظاهرة حاشدة في مدينة الأتارب غربي حلب, عقب اعتقال أمنيات تحرير الشام للأستاذ ناصر شيخ عبد الحي.
  • المجتمع الدولي عاجز عن إنهاء ثورتكم يا أهل الشام, فانتهزوا الفرصة واقلبوا عليه الطاولة.
  • أما آن للأسرى أن يتحرروا وللأقصى أن يتطهر؟!
  • آن لأهل العراق أن يختاروا لأنفسهم وينبذوا النظام الفاسد وزعاماته العميلة.

التفاصيل:

 

اعتقلت أمنيات "هيئة تحرير الشام"، الأستاذ ناصر شيخ عبد الحي عضو المكتب الإعلامي لـ "حزب التحرير/ ولاية سوريا"، يوم أمس الخميس، في مدينة الأتارب بريف حلب الغربي. وقال الأستاذ "أحمد عبد الوهاب"، رئيس المكتب الإعلامي لـ"حزب التحرير" في ولاية سوريا، إن أمنيات "هيئة تحرير الشام" اختطفت، الأستاذ "ناصر شيخ عبد الحي" من أمام منزله في مدينة الأتارب، بعد تصريحاته ضد المصالحة التي دعا لها وزير الخارجية التركي جاوييش أوغلو مع نظام طاغية الشام، في الوقت الذي تحمي طقوس النصارى وتحرس الدوريات الروسية والإعلاميات السافرات. وقالت مصادر من مدينة الأتارب، إن الاعتقال جاء بعد انتقاد "شيخ عبد الحي"، خطيب المسجد الكبير في مدينة الأتارب والتابع لحكومة الإنقاذ، على خلفية خطبته الجمعة الماضية، حيث تم تداول فيديو لـ"ناصر شيخ عبد الحي" يواجه الخطيب ضمن المسجد وتحدث عن تخاذل قادة الفصائل فيما وصل إليه الحال. وفي وقت متأخر من الليل، تظاهر العشرات من أهالي الأتارب أمام مخفر الشرطة التابع لهيئة تحرير الشام، للمطالبة بالإفراج عن المعتقل, كما خرجت مظاهرة شعبية حاشدة بعد صلاة الجمعة من مدينة الأتارب ضد هيئة الجولاني للمطالبة بالمعتقلين وخصوصا الأستاذ ناصر شيخ عبد الحي وهتف المتظاهرون ضد هيئة تحرير الشام ووصفوا عناصرها الأمنيين بالشبيحة: (تسجيل).. من جانبه الناشط مصطفى سليمان علق على خبر الاعتقال بالقول: سقطت القيادة التركية كقيادة سياسية مغتصبة لقرار الثورة, وبدأت الناس تنظر للقيادة السياسية الحقّة صاحبة المشروع المنبثق من العقيدة الإسلامية. جاء هنا دور أمنيات هيئة تحرير الشام لتدافع عن قيادتها السياسية المتمثلة في النظام التركي، فتقوم باعتقال ناصر شيخ عبد الحي عضو المكتب الإعلامي لحزب التحرير الداعي لتسليم القيادة السياسية لأهلها ورجالها. بدوره اعتبر الأستاذ عبدو الدلي عضو المكتب الإعلامي لحزب التحرير ولاية سوريا: أن ما قامت به الأمنيات باعتقال عضو المكتب الإعلامي ناصر شيخ عبد الحي لهو الفجور بعينه فهل قول كلمة الحق أصبح يُكافأ هكذا..! وأضاف الدلي في ما نشره على قناته بموقع تلغرام: إن فعلكم هذا سيكون في ميزان سلة سقوطكم, ذلك السقوط الذي سيكون مدوياً والذي لن يطول، فلقد كتب تاريخ الثورة كيف أنكم كنتم من أدوات القيادة السياسية التركية. وكذلك سيكتب أنكم كنتم عوناً لأعداء الثورة على الثورة. كما لن ينسى التاريخ كيف أنكم برزتم بثوب نصرة أهل الشام وبعد ذلك تنصلتم عما رفعتموه من شعار, ولن ينسى التاريخ كيف جلدتم ظهور أهل الشام في حين كنتم الحضن الدافئ لمارتن سميث والإعلاميين السافرين والراقصين والراقصات, ولن ينسى تاريخ الثورة الذي كُتب بالدم أنكم قدمتم أوراق اعتمادكم للمجتمع الدولي كي يرضى بكم فلم تتركوا فرصة إلا وفعلتموها وكيف أنكم سحبتموها من عند الله العزيز الجبار. وفي ذات السياق علق الأستاذ عبد الحميد عبدالحميد رئيس لجنة الاتصالات المركزية لحزب التحرير في ولاية سوريا بالقول: كلامنا أقوى من كل أسلحتكم وسجونكم.. فابتعدوا عن طريقنا ولا تشغلونا بكم، لأن صراعنا ليس معكم، بل مع الدول التي تشغّلكم. فنحن على الحق وأسيادكم على الباطل، والحق منتصر على الباطل في النهاية لا محالة، فاعرفوا في أي صف تقفون، وخلف من تتخندقون، واكتبوا بأيديكم تاريخاً لا تلعنكم عليه الأجيال كما لعنت من سبقكم. وإذا أبيتم إلا أن تكونوا في صف أعداء الأمة، مستعمريها وظالميها، وأصررتم على البقاء أذناباً لهم، فقط للدفاع عمّا حصّلتموه في هذه الثورة من السلطة الكاذبة والمال والنفوذ، فوالله ستندمون.. ولن يتأخر ذلك اليوم الذي فيه ستندمون.

 

أفاد الأستاذ أحمد عبد الوهاب رئيس المكتب الإعلامي لحزب التحرير/ ولاية سوريا في تصريح على قناته بموقع تلغرام: أنه على خلفية النيل من هيبة الحكومة بمنشور على وسائل التواصل الاجتماعي، وبعد سجنه عشرة أيام؛ حكومة الجولاني تقوم بتحويل الشاب إبراهيم حاج علي "أبو دجانة" أحد شباب حزب التحرير إلى شعبة المعلومات التابعة لمخابرات هيئة تحرير الشام؛ ولا زال يقبع في سجون مخابرات هيئة تحرير الشام حتى الآن، والسبب انتماؤه لحزب التحرير وقوله كلمة الحق التي باتت تؤرقهم وتقض مضاجعهم. وختم عبد الوهاب مؤكدا: إن اتباع سياسة تكميم الأفواه هو منهج الطغاة في كل عصر, وهذه السياسة محاولة فاشلة للتسلط والاستعباد سيدفع أصحابها الثمن ولو بعد حين، ولكم عبرة في فرعون الذي بلغ به الطغيان مبلغه فقال أنا ربكم الأعلى.

 

أفرجت "هيئة تحرير الشام"، عن الناشط الثوري "مصطو العمر" بريف حلب الغربي، بعد اعتقاله بتهمة "التقليل من هيبة المخفر", بسبب تناوله في منشور "ساخر"، قضية السماح للنصارى بإقامة قداس لهم في مناطق تواجدهم غربي إدلب. والشاب - وفق نشطاء - من أوائل الثائرين بوجه نظام أسد وقد تعرض لعدة إصابات في جسده، وترك العمل العسكري وانتقل للمجال الطبي والمدني بعد قيام هيئة تحرير الشام بضرب فصيل جيش المجاهدين.

 

قتل رجل برصاصة طائشة، مساء أمس الخميس، في مدينة طفس بريف درعا الغربي. وأفاد موقع "درعا-24" أن الشاب "مازن الحوراني" قتل في مدينة طفس في ريف درعا الغربي، جراء إطلاق رصاص طائش لم يُعرف مصدره، حيث أصابته الرصاصة بصدره وهو يجلس على سطح منزله مع أطفاله. ولم يتبين الجهة التي أطلقت النار. في سياق آخر أرسلت عصابات النظام الخميس، تعزيزات عسكرية جديدة إلى محيط مدينة جاسم بريف درعا الشمالي. وقال تجمع أحرار حوران، إن قوات النظام دفعت بتعزيزات عسكرية من تل الجابية غربي مدينة نوى، إلى النقاط العسكرية التي تمركزت بها في محيط مدينة جاسم. وأضاف الموقع، أن التعزيزات شملت سيارات عسكرية من نوع “زيل” محملة بأكثر من 100 عنصر من قوات النظام، إضافة إلى آليات عسكرية تمركزت شمال المدينة.

 

أعلنت قوى الأمن الداخلي "الأسايش" التابعة لميليشيات "قسد"، الجمعة، القبض على 14 شخصاً من خلايا تنظيم الدولة والعثور على قنابل وذخائر ومواد شديدة الانفجار خلال اليوم الثامن من حملة "الإنسانية والأمن"، ليرتفع عدد المعتقلين إلى 135 شخصا. وأضافت أنها "أزالت 119 خيمة كان يستخدمها عناصر التنظيم للتخفي، وضبطت عدد 48 من الهواتف النقالة والأجهزة الذكية والمحمولة وأدوات التعذيب".

 

أقر المبعوث الخاص للأمم المتحدة إلى سوريا غير بيدرسن، بعدم وجود عملية سياسية "تتحرك بثبات إلى الأمام" في الوقت الراهن بسوريا.  وقال "بيدرسن"، في كلمته أمام أعضاء مجلس الأمن في نيويورك عبر دائرة تلفزيونية مغلقة من جنيف، إنه دعا منذ أوائل عام 2020 حين جمدت خطوط القتال، إلى أن يوفر هذا الهدوء النسبي "نافذة لبناء عملية سياسية ذات صدقية"، موضحاً أن "هذه الفرصة لم تُغتنم حتى الآن". هذه التصريحات كانت مثار تعليق كتبه لإذاعة المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير الأستاذ عبدو الدَّلّي, أكد فيه: أن بيدرسون منذ بداية توليه مهمة الإشراف على اللجنة الدستورية وجميع تصريحاته تصب في المصب نفسه، فهو في كل حين يعرب عن أسفه أنه لا نتائج تتحقق من الاجتماعات وأنه لا تقدم يحصل، وتأتي اليوم تصريحاته حول العملية السياسية في سوريا في ذات السياق؛ أنه لا أمل في الأفق يلوح لإيجاد الحل السياسي للملف السوري، وأضاف الكاتب: على الرغم من محاولات تسخين الملف عن طريق تصريحات وزير الخارجية التركي, وكذلك الخطوات العملية التي بدأت بعد اجتماع طهران, إلا أنها لم تكن لصالح تحرك الملف تجاه الحل المرسوم في مخيلتهم، بل كانت تسخيناً للحاضنة من جديد لتقوم قومة واحدة, وتقول كلمتها في الساحات وتعبر عن رفضها لأي مقترح من أي ثعلب كان. وأشار الكاتب إلى: أن الملف لا يزال معقداً ولم تُحل خيوطه بعد, وما يتم من كلام ما هو إلا تسخين عسى أن يكون فيه بصيص أمل للورطة التي وقعوا فيها. لذلك وجب على أهل الثورة في الشام أن يستثمروا هذا الأمر أفضل استثمار وأن يرتبوا أوراقهم وأن ينتهزوا الفرصة لإعادة الثورة لسكّتها الصحيحة، فالعدو لا ييأس وكيده لا ينتهي ومطباته دوماً حاضرة ما لم يتم التحصن تجاهها. وختم الكاتب تعليقه بالقول: يعتبر رفض القيادة السياسية الحالية وهي النظام التركي عبر حركات شعبية من أهم الخطوات في السير، وكذلك يُعتبر البحث عن بديل سياسي مخلص وواع وحريص من خطوات السير الصحيح، كما يُعتبر التعبير عن رفض الحلول المعلبة التي تُغلف وراء الحدود عبر التحرك الشعبي من الخطوات المطلوبة والضرورية لقطع الطريق عليهم، وكما تُعتبر المطالبة بحلول مخلصة وليست ترقيعية ومنبثقة من عقيدة أهل الثورة ضرورية أيضاً في السير نحو شاطئ النجاة، فوجب على أهل الشام اليوم أن يعودوا بذاكرتهم لبداية ثورتهم ويبحثوا عن الذي صدقهم منذ اليوم الأول وكان حريصاً عليهم وعلى تضحياتهم ومن كان واعياً تجاه كل ما يُحاك للثورة. فاليوم فرصة ذهبية قد لا تتكرر، نأمل أن تُستثمر حتى لا تضيع التضحيات سدى! فالله الله في ثورتكم يا أهل الشام فهي سبيل خلاصكم وخلاص أمتكم من بعدكم وهي فرصة ذهبية لا تتكرر.

 

علق الأسير خليل محمد عواودة إضرابه عن الطعام الذي استمر 172 يوماً بعد انتزاعه اتفاقاً مكتوباً يقضي بالإفراج عنه بتاريخ  2 تشرين الأول/أكتوبر المقبل. هذا التعليق: كتبه لإذاعة المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير الدكتور مصعب أبو عرقوب: (تعليق).

 

اعتبر المكتب الإعلامي لحزب التحرير في ولاية العراق: أنَّ موقف الصدر بفض الاعتصام جاء نتيجة ضغوط وتهديدات داخلية، وأخرى خارجية تتمثل بإيران والمحتل الأمريكي، بدءاً بتخلي مرجعه كاظم الحائري عنه، وانتهاء باصطدام ما سماه المليشيا الوقحة بأتباع تياره. وأضاف المكتب في بيان صحفي: إنَّ الحقيقة التي أصبحت واضحة لكل متابع أنَّ مقتدى الصدر شخصية لا تثبت على رأي؛ لأنَّ المصالح الشخصية هي التي تحكمه كما تحكم غيره، فهو في كل مرة يعلن انسحابه، أو مقاطعته للانتخابات والعملية السياسية، ثُمَّ لا يلبث أن يرجع عن قوله، بعد أن تحصل التسويات وتُقدَّم الضمانات، وتذهب شعارات القضاء على الفساد، ورفض الحوار مع الفاسدين أدراج الرياح! وأكد البيان: إنَّ ما جرى ويجري في العراق، هو صراع مجرمين على المناصب والمكاسب والسرقات، وهم على استعداد لحرق البلد مقابل مصالحهم وعمالتهم؛ لذا فالتماس الخلاص من خلالهم هو ركض وراء سراب، فكلهم حريص على هذا النظام الديمقراطي العفن، فهم يحتكمون إليه وينادون بالحفاظ عليه. وختم البيان بالقول: آن الأوان أن تُفيقوا من غفلتكم، وتزيحوا الغشاوة عن أبصاركم، وتدركوا يقيناً أنَّه لا خلاص لكم إلا بالرجوع إلى ربكم، وأنَّه: "لا يصلح آخر هذه الأمة إلا بما صلح به أولها"، وذلك بالتمسك بدين الله وشريعته، فلا عزَّ لكم ولا كرامة إلا بدينكم. فإلى عز الدنيا والآخرة ندعوكم أيها المسلمون، إلى العمل لاستئناف الحياة الإسلامية، وتحكيم شرع ربكم في ظل خلافة راشدة على منهاج النبوة.

 

آخر تعديل علىالسبت, 03 أيلول/سبتمبر 2022

وسائط

تعليقات الزوَّار

تأكد من ادخال المعلومات في المناطق المشار إليها ب(*) . علامات HTML غير مسموحة

عد إلى الأعلى

البلاد الإسلامية

البلاد العربية

البلاد الغربية

روابط أخرى

من أقسام الموقع