الجمعة، 27 جمادى الأولى 1446هـ| 2024/11/29م
الساعة الان: (ت.م.م)
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية
نشرة الأخبار ليوم الأحد من إذاعة حزب التحرير ولاية سوريا  2022/09/18م

بسم الله الرحمن الرحيم

 

 

 

نشرة الأخبار ليوم الأحد من إذاعة حزب التحرير ولاية سوريا

2022/09/18م

 

 

العناوين:

 

  • طيران الغدر الروسي يقصف ريف إدلب, وتحرير الشام تسمح بدخول قافلة أممية جديدة من مناطق النظام.
  • مؤكدا أن تركيا أردوغان حليف لطاغية الشام.. أوغلو يعتبر المهجرين إلى إدلب إرهابيين.
  • "حماس" تواصل التأكيد على مواقفها المخزية بدفاعها عن نظام الإجرام الأسدي.

التفاصيل:

 

شنت الطائرات الحربية الروسية غارات جوية، أمس السبت، على ريف إدلب بالتزامن مع قصف مدفعي وصاروخي لعصابات النظام على ريف حلب الغربي. وقال ناشطون، إن الطائرات الحربية الروسية نفذت أكثر من 4 غارات جوية على الأطراف الغربية لمدينة إدلب. من جانبه، أوضح الدفاع المدني في منشورٍ على حسابه في موقع “فيسبوك”، أن القصف الجوي الروسي استهدف منشرتين لقص الأحجار على أطراف قرية حفسرجة غربي إدلب، ما أسفر عن إصابة عامل بجروح، كما استهدفت غارات محملة بقنابل عنقودية أحراشاً في المنطقة. وتزامنت الغارات الروسية، مع استهداف عصابات النظام بأكثر من 40 قذيفة مدفعية وصاروخية على قريتي كفرتعال وكفرعمة شرقي مدينة الأتارب بريف حلب الغربي، دون تسجيل خسائر بشرية. وترافق ذلك مع دخول 16 شاحنة تابعة لبرنامج الأغذية العالمي محملة بالمساعدات الإغاثية من معبر الترنبة – سراقب شرقي إدلب إلى مناطق الشمال السوري، وتوجهت نحو مستودعات المنظمة في سرمدا شمالي إدلب. من جانبه أكد الناشط عبد الرزاق المصري: أن فتح المعابر فيما سبق كان لإعطاء الشرعية لنظام أسد المجرم. مضيفا في ما نشره على قناته في منصة تلغرام: أن تكرار فتح المعابر اليوم هو الممارسة العملية لتوجيهات جاويش أوغلو في التمهيد للمصالحة مع النظام المجرم.

 

أفادت مصادر محلية, أن مجهولين استهدفوا بالأسلحة الرشاشة مقراً أمنياً تابع لفرع أمن الدولة في مدينة إنخل شمالي درعا. في السياق قتل المدعو "علي عوير" جراء استهدافه بإطلاق نار مباشر من قبل مجهولين في مدينة داعل بريف درعا الأوسط. وبحسب المصادر فإن "عوير" كان عنصراً سابقاً في إحدى فصائل الجيش الحر قبيل سيطرة النظام على المحافظة منتصف عام 2018.

 

عاتب وزير الخارجية التركي، مولود جاويش أوغلو"، نظام أسد، على مطالبه بانسحاب القوات التركية من سوريا، معتبراً أن انسحاب الجيش التركي يضر بتركيا والنظام على حد سواء، لأن التنظيمات "الإرهابية" هي من ستسيطر على المنطقة، وفق موقع "خبر 7" التركي. ونفى الوزير التركي، وجود أي مفاوضات سياسية مع نظام أسد، مشدداً على أن المفاوضات مع سوريا مستمرة على المستوى الاستخباري فقط، ولفت إلى أن المحادثات مع النظام الأسدي تجري حول صيغة أستانا واللجنة الدستورية وقضايا أخرى، حيث تتوسط تركيا خطوات بناء الثقة (أي المصالحة) بين النظام والمعارضة في إطار صيغة أستانا، مثل قضية تبادل الأسرى وتبادل الرهائن. وأشار الوزير التركي إلى أن النظام الأسدي سمح لـ "إرهابيين" من المناطق التي كان يحاصرها سابقاً بالذهاب إلى إدلب، مؤكداً أن قوات بلاده ليس لديها مطامع في سوريا، لكن في الوقت الحالي هناك بيئات من شأنها أن تشكل تهديداً خطيراً على تركيا، في حال لم تنتشر بالمنطقة. وكانت وكالة "رويترز" نقلت عن "مصدر موال للنظام" قوله: إن هاكان فيدان رئيس جهاز المخابرات التركي ورئيس المخابرات السورية علي مملوك التقيا الأسبوع الفائت في العاصمة السورية.

 

أدانت حركة "حماس"، قصف قوات كيان يهود الذي استهدف فجر السبت، مواقع ميليشيات أسد والميليشيات الإيرانية في مطار دمشق الدولي، وجنوب دمشق. وقال حازم قاسم، المتحدث باسم الحركة، في بيان: "ندين بشدّة القصف الصهيوني على سوريا الذي استهدف مطار دمشق الدولي، وأدى لاستشهاد 5 جنود من الجيش السوري". مردفا أن الحركة تقف إلى جانب سوريا في مواجهة هذا العدوان المتكرر". وكان المجلس الإسلاميّ السّوريّ دان واستنكر، إعلان حركة حماس مضيها في قرار إعادة علاقاتها مع النّظام المجرم في سوريا، غير آبهة بنصائح علماء الأمة ولا بمشاعر ملايين السوريين الذين عذّبهم وهجّرهم وقتل ذويهم هذا النظام المجرم. وقال المجلس في بيان إن الحركة بعد مضيها في التطبيع مع عصابة الإجرام وارتمائها في أحضان إيران قد انحرفت بوصلتها عن القدس وفلسطين، وخذلت أبناء الأمة خصوصاً في الشام والعراق واليمن، تلك البلاد التي عاثت فيها ملالي إيران وعصاباتها الطّائفية فساداً وقتلاً وتدميراً. وختم المجلس بالقول إنه كان وسيبقى مع قضايا الأمة جميعها ومنها قضية فلسطين والقدس، وأنه لا يغير من موقفه انحراف بوصلة حركة من الحركات، ولا تتابع التصريحات من قادتها المجانبة للحق البعيدة عن معاني تضامن أبناء الأمة وتكافؤ دمائهم ووحدة مصيرهم.

 

تواصلت الاحتجاجات في السودان على النظام العسكري الحاكم في البلاد، حيث خرجت، السبت، مظاهرات جديدة في مدن عدة بينها العاصمة الخرطوم للمطالبة بالحكم المدني. وخرج آلاف المتظاهرين في الخرطوم، ومدن أم درمان بغرب البلاد وبحري بالشمال، وأغلق المتظاهرون، عددا من الشوارع الرئيسية والفرعية وسط الخرطوم بالحواجز الإسمنتية وجذوع الأشجار والإطارات المشتعلة، وسط انتشار أمني مكثف. ولأول مرة منذ اندلاع المظاهرات في 25 تشرين الأول/أكتوبر الماضي، لم تغلق السلطات الأمنية الجسور الرابطة بين مدن الخرطوم، وبحري وأم درمان، وفق ما ذكرته وكالة الأناضول. وردد المتظاهرون هتافات مناوئة للحكم العسكري، وتطالب بعودة الحكم المدني. كما رفع المتظاهرون لافتات مكتوب عليها، "لا للحكم العسكري" و"حرية، سلام، وعدالة" و"نعم للحكم المدني".

 

أعلن الجيش الأوكراني استعادة المزيد من المناطق في مقاطعة دونيتسك، فيما حذر الرئيس الأمريكي جو بايدن روسيا من استخدام أسلحة نووية. وأعلنت الفرقة 66 من لواء الآليات في الجيش الأوكراني استعادة بلدة شوروفا على بعد 6 كيلومترات من مدينة ليمان بمقاطعة دونيتسك شرقي أوكرانيا. وأفادت هيئة الأركان العامة بتعرض المناطق الشرقية والجنوبية لأوكرانيا خلال الـ24 ساعة الماضية لـ4 ضربات صاروخية وأكثر من 20 غارة جوية، بالإضافة إلى هجمات من منظومات القذائف الصاروخية. وتركزت الضربات الروسية على خاركيف ومحيط كراماتورسك وباخموت، بالإضافة إلى قصف بلدات على طول الجبهة الجنوبية. في المقابل، قالت وزارة الدفاع الروسية السبت إن مئات الجنود الأوكرانيين قتلوا خلال قصف روسي على مواقع أوكرانية في مقاطعات خيرسون وميكولايف ودونيتسك وخاركيف، مشيرة إلى أن القوات الأوكرانية نفذت هجوما "فاشلا" بالقرب من برافدين في خيرسون، وأنه تم إسقاط 8 طائرات مسيرة أوكرانية. بينما حذر الرئيس الأمريكي جو بايدن روسيا من استخدام أسلحة نووية في حربها على أوكرانيا. وأضاف بايدن أن "استخدام موسكو أسلحة نووية في حربها على أوكرانيا سيغير وجه الحرب بصورة لم تحدث منذ الحرب العالمية الثانية".

 

آخر تعديل علىالأحد, 18 أيلول/سبتمبر 2022

وسائط

تعليقات الزوَّار

تأكد من ادخال المعلومات في المناطق المشار إليها ب(*) . علامات HTML غير مسموحة

عد إلى الأعلى

البلاد الإسلامية

البلاد العربية

البلاد الغربية

روابط أخرى

من أقسام الموقع