- الموافق
- كٌن أول من يعلق!
- حجم الخط تصغير حجم الخط زيادة حجم الخط
بسم الله الرحمن الرحيم
نشرة الأخبار ليوم السبت من إذاعة حزب التحرير ولاية سوريا
2023/12/23م
العناوين:
- في جمعة حملت اسم "إدلب تُقصف وغزة تباد فمتى تعلن الجيوش الجهاد؟"، تواصل الحراك الثوري في ريفي حلب وإدلب.
- انفجار سيارة مفخخة في عفرين دون ضحايا، وتواصل الاغتيالات في درعا.
- كيان يهود يواصل مجازره في غزة، والمصلون يغادرون المسجد عقب صعود الهباش على المنبر.
- ماكرون يزور قاعدة بلاده العسكرية في الأردن ويحتفل مع جنوده، بالتزامن مع المجازر في غزة.
التفاصيل:
تواصلت الفعاليات الشعبية المستمرة للشهر الثامن على التوالي، ضمن الحراك الثوري اليومي في ريفي حلب وإدلب. فقد خرجت أمس مظاهرات بعد صلاة الجمعة وأخرى ليلية في 17 مدينة وبلدة ومخيم بريفي حلب وإدلب. وطالب المتظاهرون بإطلاق المعتقلين، وخلع القادة العملاء، واستعادة قرار الثورة, وفتح الجبهات، ونصرة غزة عبر تحريك الجيوش، وشددوا على الثبات على الحراك وسلميته، حتى تحقيق كافة المطالب.
عثر الأهالي صباح اليوم السبت على جثة الشاب "ياسر الهاروني" من مساكن جلين، بالقرب من معمل الكونسروة في بلدة المزيريب بريف درعا الغربي.
انفجرت دراجة نارية، أمس الجمعة، في مدينة عفرين بالقرب من دوار النيروز وسط المدينة. وبحسب مصادر محلية، انفجرت الدراجة عند الساعة السابعة مساءً ولم تتسبب في وقوع ضحايا.
جُرح عدد من عناصر "ميليشيات سوريا الديمقراطية" (قسد) ليلة الجمعة - السبت من جراء اندلاع مواجهات مع فصائل الجيش الوطني على خطوط التماس في ريف حلب الشرقي. وأعلن الفيلق الأول في الجيش الوطني، التصدي لعمليتي تسلل لميليشيات "قسد" على محوري تويس وحزوان شرقي حلب، مشيراً إلى إيقاع عدد من الجرحى في صفوف القوات المتسللة.
شنت ميليشيات "قسد"، حملة مداهمات واعتقالات في عدة مناطق بينها بلدة حوايج ذياب غربي دير الزور. كما استهدفت ميليشيات "قسد" المتحصنة في مدرسة "الحمد علي"، في بلدة الطيانة 4 أطفال وسيدتين في الجهة المقابلة أثناء تواجدهم قرب نهر الفرات مما أدى إلى إصابتهم، إلى ذلك نشبت اشتباكات بالأسلحة الرشاشة والقذائف الصاروخية بين مقاتلي العشائر وقسد في بلدتي الطيانة والجرذي شرق دير الزور. كما شن مقاتلو العشائر هجمات على مواقع "قسد"، في بلدة الشنان ومدينة ذيبان بريف دير الزور الشرقي، ودارت اشتباكات عنيفة بين "مقاتلي العشائر" و"قسد"، في بلدة الحصان بريف دير الزور الغربي.
في اليوم الـ78 من الحرب على قطاع غزة، واصل كيان يهود قصف مناطق متفرقة، مؤكدا أنه يستعد لبدء "المرحلة الثالثة" من الحرب. ميدانيا، اندلعت مواجهات عنيفة بين الفصائل الفلسطينية وقوات الاحتلال في مخيم جباليا شمال قطاع غزة، ومدينة ومخيم جنين بالضفة الغربية. في حين أعلنت كتائب القسام أن أحد مقاتليها قتل 4 جنود للاحتلال من مسافة صفر في حي القصاصيب بمخيم جباليا شمالي قطاع غزة. وفي حين أقرّ الاحتلال بإصابة 3 آلاف جندي بإعاقات دائمة، وافق مجلس الأمن الدولي على قرار بتوسيع المساعدات المقدمة للقطاع. وقد أفادت وزارة الصحة في قطاع غزة بارتفاع حصيلة العدوان إلى 20 ألفا و57 شهيدا، و53 ألفا و320 مصابا منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي. وفي الضفة المحتلة قالت هيئة شؤون الأسرى إن قوات الاحتلال اعتقلت الليلة الماضية وحتى صباح السبت 8 فلسطينيين على الأقل، بينهم طفلان من الضفة.
أفادت وسائل إعلام فلسطينية بأن المصلين في أحد مساجد رام الله في الضفة الغربية المحتلة انسحبوا من المسجد لحظة اعتلاء محمود الهباش كبير مستشاري الرئيس الفلسطيني محمود عباس المنبر لإلقاء خطبة الجمعة. وقال ناشطون إن انسحاب المصلين من المسجد جاء اعتراضا على إلقاء الهباش خطبة الجمعة، وقد عُرف بمواقفه المتخاذلة أمام ما يحصل في غزة، والمدافعة عن خيانة عباس وسلطته.
عبر ناشطون أردنيون عن غضبهم إزاء زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى الأردن، واحتفالهم مع مئات الجنود هناك بمناسبة أعياد الميلاد. وقبيل ختام زيارته إلى المملكة، زار ماكرون قاعدة جوية فرنسية في الأردن؛ لتأكيد "التزام فرنسا الدائم بمكافحة الإرهاب"، إضافة إلى الاحتفال بأعياد الميلاد. وأقيمت وليمة عشاء ضخمة حضرها نحو 350 ضابطا وجنديا، إضافة إلى الرئيس ماكرون. وقال ناشطون؛ إن زيارة ماكرون مرفوضة، متهمين ما قام به بـ"الأمر المستفز"، في إشارة إلى استعراضه القوات الفرنسية في المملكة، والاحتفال بهم في أعياد الميلاد في ظل امتناع مسيحيي الأردن عن إظهار أي مظاهر احتفالية بسبب العدوان على غزة، بحسب قولهم. وكان أكد ملك النظام الأردني عبد الله الثاني خلال لقائه الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، (الخميس)، أن استمرار الهجوم على غزة ستكون له تبعات كارثية على المنطقة. وجدد الملك عبد الله "رفض بلاده المطلق للتهجير القسري للفلسطينيين" في الضفة الغربية وقطاع غزة، وفق ما أفادت به وكالة أنباء العالم العربي. كما أكد ملك الأردن على أنه "لا سلام ولا استقرار دون حل عادل للقضية الفلسطينية على أساس حل الدولتين". هذا تعليق: كتبه لإذاعة المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير محمد سليم: (تعليق).
أعلنت وزارة الدفاع التركية اليوم السبت ارتفاع حصيلة قتلى هجوم حزب العمال الكردستاني على قواتها في شمال العراق إلى ستة عسكريين. وأضافت الوزارة في بيانها: "لم يتسنّ إنقاذ ثلاثة من العسكريين الأربعة الذين أصيبوا نتيجة الهجوم الذي شنه تنظيم حزب العمل الكردستاني، ونتيجة لذلك ارتفع عدد القتلى في صفوف قواتنا إلى 6". ووفقا لبيان الوزارة أسفر الاشتباك الذي أعقب الهجوم عن مقتل 7 مسلحين أكراد.
قالت شركة أمبري البريطانية للأمن البحري اليوم السبت إن سفينة تجارية تابعة لكيان يهود صدمتها طائرة مسيرة قبالة الساحل الغربي للهند مما أدى إلى نشوب حريق. وأضافت أنه تم إخماد الحريق الذي اندلع على متن السفينة، وهي ناقلة منتجات كيماوية وترفع العلم الليبيري، دون وقوع إصابات بين أفراد الطاقم. وأشارت إلى أن الحادث وقع على بعد 200 كيلومتر جنوب غربي فيرافال بالهند. وقالت الشركة على موقعها الإلكتروني “تم الإبلاغ أيضا عن بعض الأضرار الهيكلية ووصول بعض الماء إلى متن السفينة. والسفينة تابعة لكيان يهود وتوقفت آخر مرة بالسعودية وكانت متجهة إلى الهند في ذلك الوقت”.
أعلنت القوات الأوكرانية أنها أسقطت 3 طائرات مقاتلة روسية قاذفة ومتعددة المهام من طراز "سو-34" في جنوب البلاد. وذكرت تقارير إعلامية أن مدينة أوديسا الساحلية جنوبي أوكرانيا تعرضت لهجوم بعدة طائرات مسيرة روسية مساء أمس الجمعة، وقامت القوات الأوكرانية بإسقاطها أيضا في هجوم منفصل. وأفادت وسائل إعلام محلية بوقوع انفجارات عدة عزتها التقارير في البداية إلى استخدام الدفاعات الجوية الأوكرانية أثناء عملية إسقاط الطائرات. وقال قائد القوات الجوية الأوكرانية ميكولا أوليشتشوك إن طائرات "سو-34" أُسقطت ظهر أمس الجمعة.