السبت، 21 جمادى الأولى 1446هـ| 2024/11/23م
الساعة الان: (ت.م.م)
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية
نشرة الأخبار ليوم السبت من إذاعة حزب التحرير ولاية سوريا  2024/03/31م

بسم الله الرحمن الرحيم

 

 

 

نشرة الأخبار ليوم السبت من إذاعة حزب التحرير ولاية سوريا

2024/03/31م

 

 

العناوين:

 

  • في جمعة جديدة وبزخم شعبي كبير، الحراك الثوري المطالب بإسقاط الطغاة، يتواصل في ريفي حلب وإدلب.
  • استهداف دورية لعصابات النظام بعبوة ناسفة شرقي درعا، وهجمات تطال مواقع ل"قسد" بريف دير الزور.
  • كيان يهود يواصل مجازره في غزة، وأردوغان يجعجع مجددا بينما يحبس الجيش التركي عن نصرة غزة.

التفاصيل:

 

 في جمعة جديدة وبزخم شعبي كبير, واصل الحراك الثوري اليومي المطالب باستعادة قرار الثورة وإسقاط الجولاني, وإطلاق المعتقلين, فعالياته الشعبية المستمرة في ريفي حلب وإدلب. فقد خرجت أمس مظاهرات بعد صلاة الجمعة وأخرى ليلية في أكثر من 25 مدينة وبلدة ومخيم بريفي حلب وإدلب, كان أبرزها مدينة إدلب، ومدن بنش وسرمدا وحارم وجسر الشغور وكفرتخاريم بريف المحافظة، إضافةً لمدينة الأتارب وأبين وحزانو غربي حلب, للتأكيد على إسقاط الجولاني, وحل "جهاز الأمن العام"، والإفراج عن معتقلي الرأي في سجون هيئة تحرير الشام، ومحاسبة الجولاني والمتورطين في قضايا التعذيب, وأكد المتظاهرون على مواصلة حراكهم السلمي حتى تحقيق كافة مطالبهم. بينما خرجت ظهر اليوم السبت وقفة احتجاجية أمام وزارة العدل التابع لحكومة الإنقاذ في إدلب للمطالبة بالإفراج عن المعتقلين المظلومين في سجون جهاز الأمن العام.

 

أفادت مصادر محلية باستهداف دورية أمنية تابعة للنظام بعبوة ناسفة على طريق "بصر الحرير - ناحتة" شرقي درعا، دون معرفة حجم الخسائر. وأشارت المصادر إلى أن الدورية تتبع لمفرزة المخابرات الجوية في مدينة الحراك.

 

نعى موالون للنظام الأسدي، ضابطا برتبة لواء لقي مصرعه في عملية تفجير عبوة ناسفة مزروعة في سيارته يوم الخميس الفائت في بلدة جديدة عرطوز بريف دمشق الغربي. وأكدت صفحات إخبارية موالية مقتل اللواء شرف "ياسر الحشاش"، دون أن يتم إعلان ذلك رسميا، اكتفت وسائل موالية للنظام بنقل خبر انفجار السيارة زاعمة أن السيارة مدنية. وذكرت مصادر أن "الحشاش"، تعرض لانفجار عبوة ناسفة مزروعة تحت مقعد السائق بشكل مباشر، وبعد الانفجار شهدت المنطقة استنفاراً أمنياً كبيراً لميليشيات أسد كون المنطقة ذات حساسية أمنية وتخضع لحراسة شديدة من قبل الميليشيات.

 

 قُتل شخص على الأقل، وأصيب آخرون، إثر المواجهات بين ميليشيات الأسايش التابعة لقوات (قسد)، وعدد من السجناء الذين نفذوا استعصاءً داخل سجن "الأحداث" في مدينة الرقة. وأكدت مصادر محلية، مقتل شخص وإصابة 20 آخرين في أثناء استعادة "قسد" السيطرة على استعصاء سجن الأحداث في مدينة الرقة. وأشارت شبكة "نهر ميديا" المحلية، إلى وصول أكثر من 20 جريحاً إلى مشافي مدينة الرقة، أصيبوا برصاص عناصر قسد، في أثناء الاستعصاء، مؤكدة اعتقال 8 أشخاص بعد هروبهم من السجن، وفرار آخرين. ووفق المصادر، فإن الاستعصاء استمر لأكثر من ساعة، حيث حاول السجناء خلع الأبواب والنوافذ، تزامناً مع رفضهم الدخول إلى المهاجع.

 

شن مسلحون من مقاتلي العشائر هجمات متزامنة على نقاط ومقرات لمليشيات "قسد" بريف دير الزور, فيما دفعت الأخيرة بتعزيزات عسكرية ضخمة من منطقة المعامل باتجاه ريف دير الزور الغربي بغرض شنّ عملية تفتيش ومداهمات في عدة قرى وبلدات هناك. وقتل ما لا يقل عن 10 عناصر من "قسد" بأربع هجمات نفذها مقاتلو العشائر في محافظة دير الزور خلال الـ 24 ساعة الماضية، ومن بين المواقع المستهدفة مواقع "قسد" في بلدة ذيبان ومركز الأمن العام على أطراف بلدة الشحيل شرق دير الزور، كما تم استهداف آليات تابعة لميليشيات "قسد" قرب بلدة الصور شمال دير الزور، وطريق العزبة شمال غرب دير الزور، وسط استنفار كبير تعيشه المنطقة. ورداً على الهجمات نفذت قسد حملة أمنية في بلدة ذيبان والشحيل وغرانيج شرق دير الزور اعتقلت خلالها نحو 25 شخصا وتم نقلهم إلى سجن مكافحة الإرهاب في قاعدة العمر النفطية شرق دير الزور بتهمة التواطؤ لصالح مقاتلي العشائر.

 

بلغ عدوان كيان يهود على قطاع غزة يومه الـ176، وتزامن ذلك مع تصعيد جيش الاحتلال هجماته، مما أسفر عن استشهاد 82 فلسطينيا وإصابة 100 آخرين في غارات استهدفت مدن غزة وجباليا ودير البلح ورفح وخان يونس. ليرتفع عدد ضحايا العدوان على القطاع منذ 7 أكتوبر, إلى 32 ألفا و705 شهداء، و75 ألفا و190 مصابا. ميدانيا، تدور اشتباكات عنيفة بين المقاومة الفلسطينية وقوات الاحتلال غرب مدينة غزة وفي المناطق الشرقية لخان يونس، في حين أعلنت كتائب القسام قتل وإصابة جنود للاحتلال بعد استهداف دبابة "ميركافا" بعبوة ناسفة في خان يونس. وفي الضفة الغربية، نفذ جيش الاحتلال حملات اعتقال في مناطق عدة، واقتحم بلدة قباطية ومخيم نور شمس في طولكرم وبلدة كفر قدوم شرق قلقيلية ومادما جنوب نابلس. بينما استشهد طفل فلسطيني وأصيب شابان أحدهما بجروح خطيرة، خلال اقتحام قوات الاحتلال فجر اليوم بلدة قباطية جنوب جنين. سياسيا، ذكرت صحيفة "واشنطن بوست" نقلا عن مصادر رسمية، الجمعة، موافقة إدارة الرئيس جو بايدن على شحنات أسلحة جديدة لكيان يهود بقيمة 2.5 مليار دولار. وأمس تظاهر آلاف الأردنيين قرب سفارة كيان يهود في العاصمة عمّان تضامنا مع قطاع غزة، وذلك لليوم السادس على التوالي. وأقيمت الوقفة في الساحة المقابلة لمسجد الكالوتي بمنطقة الرابية على بعد مئات الأمتار من مقر سفارة الاحتلال، وندد المشاركون بالإبادة المتواصلة التي ينفذها الاحتلال في قطاع غزة، كما طالبوا بإغلاق السفارة، وهتفوا بإسقاط اتفاقية السلام الموقعة مع الاحتلال. في سياق آخر أصيب 3 ضباط ومترجم مدني من قوات الأمم المتحدة لحفظ السلام في لبنان “يونيفيل” السبت بغارة لكيان يهود استهدفت آلية تابعة لهم في جنوب لبنان، بحسب وكالة الأنباء اللبنانية. وقد نفى جيش الاحتلال (الإسرائيلي) مسؤوليته عن الغارة وقال الناطق باسمه أفيخاي أدرعي "إن سلاح الجو لم يستهدف أي سيارة تابعة لقوات اليونيفيل في منطقة رميش جنوبي لبنان".

 

 في جديد التدليس والخداع, ومحاولا إخفاء حقيقية دعمه لكيان يهود المجرم بالخضروات والإمدادات الغذائية, قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، الجمعة، إن بلاده لن تتوقف حتى ينال الفلسطينيون حريتهم ويقيموا دولتهم المستقلة. جاء ذلك أثناء كلمة لدى مشاركته في تجمع جماهيري لأنصار "تحالف الجمهور" المكون من حزبي العدالة والتنمية، والحركة القومية في منطقة سنجاق تبة بإسطنبول. وشدد أردوغان على أن تركيا تبذل جهودا مكثفة لزيادة الضغط على (إسرائيل) بعد قرار مجلس الأمن الدولي وقف إطلاق النار في قطاع غزة. وأضاف: "لن نتوقف حتى ينال الفلسطينيون حريتهم ويستعيدوا أراضيهم المحتلة ويقيموا دولتهم المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية". وأشار إلى أن حكومة (إسرائيل) الظالمة التي لا تعترف بالقانون ولا المقدسات تقتل بكل وحشية الأشقاء في غزة على مدار قرابة 6 أشهر. ولفت الرئيس أردوغان إلى أن تركيا أرسلت حتى الآن عبر السفن والطائرات أكثر من 40 ألف طن مساعدات إلى المنطقة. ولم يحدد هل تم إرسالها لدعم كيان يهود, أم لأهل غزة الذين يطلبون تحرك الجيش التركي لنصرتهم والقضاء على كيان يهود المجرم وتحرير الأرض المباركة من دنس الاحتلال.

 

أعلنت أوكرانيا -اليوم السبت- أنها تعرضت لهجمات روسية جديدة، وقال سلاح الجو الأوكراني اليوم في بيان إن روسيا أطلقت الليلة الماضية 4 صواريخ على شرقي البلاد و12 طائرة مسيرة من طراز "شاهد" على أنحاء البلاد. وأضاف البيان أنه تم إسقاط 9 طائرات روسية مسيرة في 4 مناطق. وفي تطورات ميدانية أخرى، قتل شخص وأصيب آخران بجروح أمس إثر ارتطام مسيرة أوكرانية بمبنى سكني في مدينة بيلغورود الروسية القريبة من الحدود مع أوكرانيا. وقال حاكم المقاطعة فياتشيسلاف غلادكوف إن الحادث تسبب كذلك بوقوع انفجار داخل المبنى السكني مما ألحق أضرارا مادية بعدد من الشقق.

 

 

آخر تعديل علىالأحد, 31 آذار/مارس 2024

وسائط

تعليقات الزوَّار

تأكد من ادخال المعلومات في المناطق المشار إليها ب(*) . علامات HTML غير مسموحة

عد إلى الأعلى

البلاد الإسلامية

البلاد العربية

البلاد الغربية

روابط أخرى

من أقسام الموقع