- الموافق
- كٌن أول من يعلق!
- حجم الخط تصغير حجم الخط زيادة حجم الخط
بسم الله الرحمن الرحيم
نشرة الأخبار ليوم الثلاثاء من إذاعة حزب التحرير ولاية سوريا
2024/05/21م
العناوين:
- تواصل الحراك المطالب بخلع القادة العملاء، وحل جهاز الظلم العام، وإطلاق المعتقلين، واستعادة قرار الثورة.
- "الجولاني" والعبرة من هلاك طاغية إيران: لا زال لديك متّسع، رغم أنه لا يُغني عن الفرح الأكبر بإسقاط النظام الإيراني وأقرانه.
- منحة زكاة تسوق قطيعا ممن يوصفون بالخطباء، ومدني في عفرين يدفع 20 ألف دولار للفصائل لاستعادة قسم من أملاكه.
- القانون الدولي لن يحرر فلسطين ولن يحمي أهلها بل يمكّن اليهود منهم ولن يحرر فلسطين وينصر أهلها ويحميهم إلا تحرك الجيوش.
التفاصيل:
تواصلت، أمس الاثنين، المظاهرات والفعاليات الشعبية المستمرة منذ أكثر من اثني عشر شهرا على التوالي، ضمن الحراك الثوري اليومي في ريفي حلب وإدلب. وقالت المصادر، إن “المئات تظاهروا في بلدات بنش وتفتناز والفوعة شرقي إدلب، ومعرة مصرين وكفر تخاريم وكفر لوسين وأطمة ودير حسان شمال إدلب، وأريحا وجسر الشغور جنوب وغرب إدلب، والأتارب والسحارة وبابكة غرب حلب”. وطالب المتظاهرون بإسقاط الجولاني وحل جهاز الظلم العام وإطلاق سراح المعتقلين المظلومين وفتح الجبهات على النظام المجرم، واستعادة قرار الثورة، وشددوا على سلمية الحراك والثبات عليه، حتى تحقيق كافة المطالب. وعقب هلاك رئيس إيران وطغمته. أطلق رئيس لجنة الاتصالات المركزية لحزب التحرير ولاية سوريا أ. عبد الحميد عبد الحميد نداء عاجلا إلى الجولاني، بعنوان: لا زال لديك متّسع، وجاء في النداء: (تسجيل)
تداول ناشطون على قنواتهم بمنصة تلغرام فضيحة جديدة تتمثل بوقفة لخطباء أريحا تأييداً للجولاني الساعة الثالثة قبيل عصر اليوم الثلاثاء على دوار الثورة في أريحا. والمقابل منحة من الزكاة، هذه الزكاة تجبى لكي يعطيها الجولاني لمن يؤيده ويحرم منها الفقراء والمجاهدين الصادقين.
بحسب تقرير، نشرته اليوم الثلاثاء، شبكة شام الإخبارية: كشفت الاحتجاجات الشعبية التي تصاعدت ضد "الجولاني" مؤخراً، عن الكثير من الأشخاص المدافعين عنه، ما يظهر حجم التملق والتزلف لدى هذه الشخصيات المنتفعة من بقائه على رأس سلطة الأمر الواقع، في مقدمة المتصدرين للمشهد، مجهول النسب - كما يصفه نشطاء الحراك الثوري - المدعو "طاهر العمر"، والذي يزعم أنه ينحدر من دير الزور، ظهر وعُرف بمواقفه المعادية للحراك الثوري والنشطاء وكل من يخالف توجهات الهيئة، يستمد حضوره من صفته الأمنية بواجهة إعلامية، والدعم الذي تقدمه له قيادة الهيئة، رغم كل قضايا الفساد والاحتيال التي تشوبه. ويبدو أن الآلة الإعلامية الرديفة التابعة لـ "الجولاني"، ورغم كل دعوات التهدئة بعد حادثة قمع الاحتجاجات الأخيرة في بنش وجسر الشغور، عادت لنشر سمومها من خلال استهداف نشطاء بعينهم، كان لهم دور بارز في تغطية الحراك، وبدأ "الذباب الإلكتروني" باستهداف هؤلاء النشطاء وتخوينهم والطعن بهم. وبرز "طاهر العمر" - وهو اسم غير حقيقي للشخص المذكور، كـ"أداة قذرة" مدعوماً برضى أولياء الأمر عنه من قيادات وذراع أمني ينتمي له.
أجبر فصيل موالٍ لتركيا، أحد سكان مدينة عفرين شمال حلب، على دفع مبلغ 20 ألف دولار أمريكي مقابل استعادة قسم من أملاكه المستولى عليها. واستولى فصيل “السلطان ملك شاه”، على أملاك صبري حسو بعد السيطرة التركية على عفرين، متزعم الفصيل “محمود الباز” والقائد العسكري فيه “باسل الديري”، طالبا حسو بدفع مبلغ 40 ألف دولار مقابل إرجاع أملاكه، لكن الأخير لم يقبل. وينحدر صبري حسو من قرية قسطل جندو بريف عفرين، وهاجر إلى أوروبا عام 2014 موكلاً أحد أفراد عائلته لإدارة أملاكه. وبعد السيطرة التركية على عفرين عام 2018، حاول حسو استعادة الأملاك عن طريق وكيله لكن كل المحاولات باءت بالفشل، ليعود قبل أربعة أشهر إلى عفرين للسعي وراءها. ويفاوض حسو منذ أكثر من شهر على المبلغ المالي لإرجاع الأملاك، ليجبر أخيراً على دفع 20 ألف دولار أمريكي. وأعاد فصيل “السلطان ملك شاه”، إلى حسو محطة محروقات وفيلا ومزرعة، واحتفظ بثلاثة محلات تجارية ومحل صغير لبيع القهوة بحجة أنهم أجّروها لأشخاص آخرين.
سمع دوي انفجارات بعد منتصف ليل الاثنين – الثلاثاء ناجمة عن قيام قوات “التحالف الدولي” بإجراء تدريبات عسكرية مشتركة مع قوات سوريا الديمقراطية في أكبر قواعدها العسكرية بحقل العمر النفطي بريف دير الزور الشرقي، حيث استخدمت الأسلحة والذخائر الحية في التدريبات.
أعلن النظام الأسدي المجرم، صباح اليوم الثلاثاء، إصابة زوجة رئيس النظام بمرض اللوكيميا (سرطان بالدم)، وذلك بعد بضع أعوام من شفائها من سرطان الثدي. وقالت رئاسة النظام في بيان إنه "بعد ظهور عدة أعراض وعلامات سريرية مرضية تبعها سلسلة من الفحوصات والاختبارات الطبية، تم تشخيص إصابة أسماء الأخرس، بمرض الابيضاض النقويّ الحاد (لوكيميا).
تناولت الصحافة الغربية حدث وفاة الرئيس الإيراني وآثاره، مع تحليلات محتملة للوضع السياسي في إيران خلال المرحلة المقبلة. وفي هذا السياق قالت صحيفة “economist” إن وفاة الرئيس الإيراني ستشعل صراعاً شديد الخطورة على السلطة. وفي خضم حرب إقليمية، يلوح في الأفق صراع داخلي بين الملالي والجيش في إيران. بينما ذهبت صحيفة “telegraph” إلى إلقاء الضوء على خليفة المرشد الأعلى المحتمل بعد مقتل إبراهيم رئيسي الذي كان مرشحا بقوة لهذا المنصب. ولم يعد إبراهيم رئيسي يشكل تحديا لمجتبى خامنئي، الآن بعد وفاته وأصبح من المقرر أن يتولى منصب المرشد الأعلى خلفا لوالده. هذا جانب من تقرير إخباري بعنوان: هلاك طاغية إيران لا يُغني عن الفرح الأكبر بإسقاط النظام الإيراني وبقية الأنظمة في العالم الإسلامي: (تقرير)
ذكر المكتب الإعلامي لحزب التحرير في الأرض المباركة فلسطين أن أجهزة السلطة الفلسطينية العميلة في يطا، الخليل أقدمت يوم الثلاثاء الماضي 14/5/2024 على اختطاف الأستاذ عبد الرحمن أبو عواد أحد شباب حزب التحرير إثر اعطائه درسا في أحد المساجد تحدث فيه عن بطولات أهل غـزة. وهو لا يزال مختطفاً حتى الآن حيث رفض قضاء السلطة إخلاء سبيله. إن الاختطاف يأتي ضمن سياسة السلطة التي لم تتوقف في ملاحقة شباب الحزب، لتؤكد هذه السلطة، التي يتبارى رجالاتها في التباهي بالدفاع عن أمن كيان يهود، أنها سلم على المحتلين وعدوة لأهل فلسـطين. إن هذه الجرائم المستمرة، وهذا العداء الظاهر للإسلام وحملة دعوته، لهو مبارزة لله بالعداوة، وسيجلب على السلطة الخزي والندامة في الدنيا والآخرة.
أعلنت مصادر طبية صباح اليوم الثلاثاء، استشهاد سبعة فلسطينيين و9 إصابات برصاص قوات الاحتلال خلال اقتحامها جنين. ودفع جيش الاحتلال بتعزيزات عسكرية لمخيم جنين، فيما اندلعت مواجهات عنيفة واشتباكات مسلحة بين مقاومين وجنود الاحتلال. وواصل الاحتلال لليوم الـ 228 عدوانه المستمر على قطاع غزة، وأوقع القصف المكثف على المناطق السكنية عشرات الشهداء في مخيم البريج وجباليا وبيت لاهيا ورفح. ويواصل جيش الاحتلال، عدوانه بمساندة أمريكية وأوروبية، وأدى العدوان المستمر للاحتلال على غزة، إلى ارتقاء 35 ألفا و562 شهيدا، وإصابة 79 ألفا و652 آخرين، بينما كرر الرئيس الأمريكي دفاعه عن الاحتلال، ونفى ارتكابه جرائم إبادة جماعية بحق الفلسطينيين.
خلال "قمة المنامة" الأخيرة، قال رئيس النظام المصري عبد الفتاح السيسي، إن أطفال فلسطين، ستظل حقوقهم سيفاً مُسَلَطّاً على ضمير الإنسانية حتى إنفاذ العدالة من خلال آليات القانون الدولي. وتحدث السيسي: عن "وهم الحلول الأمنية والعسكرية وسياسة حافة الهاوية لتحقيق المكاسب". هذا تعليق: كتبه عضو المكتب الإعلامي لحزب التحرير في ولاية مصر أ. سعيد فضل: (تعليق)