نفائس الثمرات- إنَّ الدين عند الله الإسلام
- الموافق
- كٌن أول من يعلق!
بسم الله الرحمن الرحيم
قال الله تعالى: ]إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللَّهِ الْإِسْلَامُ وَمَا اخْتَلَفَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ إِلَّا مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَهُمْ الْعِلْمُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ وَمَنْ يَكْفُرْ بِآيَاتِ اللَّهِ فَإِنَّ اللَّهَ سَرِيعُ الْحِسَابِ * فَإِنْ حَاجُّوكَ فَقُلْ أَسْلَمْتُ وَجْهِي لِلَّهِ وَمَنْ اتَّبَعَنِي وَقُلْ لِلَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ وَالْأُمِّيِّينَ أَأَسْلَمْتُمْ فَإِنْ أَسْلَمُوا فَقَدْ اهْتَدَوا وَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّمَا عَلَيْكَ الْبَلَاغُ وَاللَّهُ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ[.
وقال تعالى: ] وَمَن يَبْتَغِ غَيْرَ الإِسْلاَمِ دِينًا فَلَن يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ [
وقال رسولُ الله صلى الله علية و سلم - عندما سألَهُ جبريلُ عليه السلامُ عن الإسلامِ - : «الإِسْلاَمُ أَنْ تشْهَدَ أَنْ لاَ إِلَهَ إِلاّ اللّهُ وَأَنَّ مُحَمَّداً رَسُولُ اللّهِ r، وَتقِيمَ الصَّلاَةَ، وَتؤْتِيَ الزَّكَاةَ، وَتصُومَ رَمَضَانَ، وَتحُجَّ الْبَيْتَ، إِنِ اسْتَطَعْتَ إِلَيْهِ سَبيلاً» (رواه مسلم والنساني وأبو داود وأحمد).