الأحد، 11 جمادى الأولى 1447هـ| 2025/11/02م
الساعة الان: (ت.م.م)
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية

رايتنا هي هويتنا وعقيدتنا

  • نشر في الثقافي
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 2607 مرات
كان العرب والعجم إذا خرجوا بشكل جماعي - وليس أفراداً - من الديار لمقصد معين ربطوا على رؤوسهم أو أعلى أدواتهم إشارات تدل على غايتهم، وحتى بعض وجهتهم، وكذلك في الحرب، كانوا إذا خرجوا لها يضعون على رؤوسهم ورؤوس رماحهم من تلك الإشارات. وسار الأمر على ذلك حتى استوطنت هذه الإشارات قبائل وشعوبًا معينة، التي اتخذت لنفسها رسمًا رفعته لموطنها فأصبح علامتها المميزة، فمنها من رفع الأسود، ومنها من رفع…
إقرأ المزيد...

ما تحمله الراية من معاني العقيدة والوحدة والنظام الإسلامي أسقطته الأعلام الوطنية، فلا ترفعوها

  • نشر في الثقافي
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 2612 مرات
ما قبل سقوط الخلافة يمكن أن تعبر عنه راية رسول الله ﷺ من نظام ودولة ووحدة. وما بعد سقوطها تعبر عنه الأعلام الوطنية من تقسيم وعلمانية واقتتال وعمالة حكام واستعمار والحال كما ترون. مصيبة هذه الأعلام ومصيبة الحكام ومصيبة العلمانية ومصيبة الحدود بين المسلمين لا يحتاج إلى تفكير عميق حتى يُدرك بل ينطق به الواقع.
إقرأ المزيد...

إرواء الصادي من نمير النظام الاقتصادي - تفتيت الثروة بتقسيم الإرث على الابن وابن الابن وإن نزل (ح 71)

  • نشر في النظام الاقتصادي
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 2500 مرات
الحَمْدُ للهِ الذِي شَرَعَ لِلنَّاسِ أحكَامَ الرَّشَاد, وَحَذَّرَهُم سُبُلَ الفَسَاد, وَالصَّلاةُ وَالسَّلامُ عَلَى خَيرِ هَاد, المَبعُوثِ رَحمَةً لِلعِبَاد, الَّذِي جَاهَدَ فِي اللهِ حَقَّ الجِهَادِ, وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ الأَطهَارِ الأمجَاد, الَّذِينَ طبَّقُوا نِظَامَ الِإسلامِ فِي الحُكْمِ وَالاجتِمَاعِ وَالسِّيَاسَةِ وَالاقتِصَاد, فَاجْعَلْنَا اللَّهُمَّ مَعَهُمْ, وَاحشُرْنا فِي زُمرَتِهِمْ يَومَ يَقُومُ الأَشْهَادُ يَومَ التَّنَاد, يَومَ يَقُومُ النَّاسُ لِرَبِّ العِبَادِ.
إقرأ المزيد...

برقيةٌ عاجلةٌ إلى من يهمه الأمر

  • نشر في الثقافي
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 2762 مرات
إلى كل مسلم يهمه أمر المسلمين، إلى كل من يهمه أن يكون الإسلام عزيزًا، إلى كل الشباب المسلم التواق إلى رؤية دولة الخلافة الراشدة على منهاج النبوة وقد عادت للوجود تصول وتجول، إلى كل من ينام مهمومًا لأن الأمة تعيش حياةً ذليلةً بين الأمم بسبب غياب دينها ودولتها عن معترك الحياة، إلى كل من يهمه أن يعيش حياته كما يريد الإسلام، إلى كل من يجد نفسه حيرانَ في هذه الدنيا…
إقرأ المزيد...

يمننا بعد شامنا... إلى أين؟؟

  • نشر في سياسية
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 3937 مرات
إن الناظر لما آلت إليه الأحداث في اليمن يرى أن الوحش الأمريكي بدأ يتحكم في سير الأحداث في اليمن من خلال أدواته ‏الداخلية، وهي الحوثيون والحراك الجنوبي، ومن خلال أدواته الخارجية وهي مبعوث الأمم المتحدة وإيران وأخيرا السعودية، بعد ‏وصول ملكها الجديد "سلمان بن عبد العزيز" للحكم وسيطرته هو وطاقمه على مفاصل الدولة السعودية. وكانت أمريكا قبل ‏ذلك قد بدأت بمحاولة تصفية النفوذ الإنجليزي الممثل بأدواته الداخلية في اليمن، وهي…
إقرأ المزيد...
الاشتراك في هذه خدمة RSS

البلاد الإسلامية

البلاد العربية

البلاد الغربية

روابط أخرى

من أقسام الموقع