ماذَا أَقُولُ لِمَنْ قدْ عَاثَ فِيْ دَمِنا وَالْغَدْرُ شِيمَتُهُ، عَدْواً وَطُغْياناً قَدْ جَاوَزَ الْحَدَّ طاغُوتٌ يُخَادِعُنا بِاسْمِ الْخِلافَةِ يَرْجُونا وَيَنْهَانا وَيَدَّعِي نَسَباً فِيْ بَيْتِ سَيِّدِنا رَسُولِنا الْمُصْطَفَى زوراً وَبُهْتانا بِاسْمِ الْجِهادِ تَوَلَّىْ كِبْرَهُ وَمَضَى فِيْ فِتْنَةٍ صَاغَها إِبْلِيسُ شَيْطَانا إِذا قَطِيعٌ مِنَ الْجُهَّالِ تَتْبَعُهُ تُكَفِّرِ النّاسَ بِالأَوْهامِ تَغْشانا تَنَطَّعُوا إِيْ وَرَبِّيْ فِيْ فِعالِهِمُ إِجْرامُهُمْ نافَسَ الْكُفّارَ أَعْدانا قَدْ فَرَّقُونا لِسُنَّةٍ وَشِيْعَتِهِمْ مَا الْفَرْقُ إِخْوانِيْ؟ قَدْ صِرْتُ حَيْرانا!! أَمْ أَنَّ قَتْلَ…
إقرأ المزيد...