العقدة الكبرى والعقد الصغرى - الحلقة التاسعة عشرة
- نشر في ثقافي
- قيم الموضوع
- قراءة: 1541 مرات
ووقت الموت لكل إنسان معلوم عند الله تعالى، بل هو الذي كتبه على العبيد، وقسّمه بينهم، وجعل لكل واحد منهم أجلاً لا ريب فيه، لا يستقدم ساعةً ولا يستأخر ساعة، (وَلَوْ يُؤَاخِذُ اللّهُ النَّاسَ بِظُلْمِهِم مَّا تَرَكَ عَلَيْهَا مِن دَآبَّةٍ وَلَكِن يُؤَخِّرُهُمْ إلَى أَجَلٍ مُّسَمًّى فَإِذَا جَاء أَجَلُهُمْ لاَ يَسْتَأْخِرُونَ سَاعَةً وَلاَ يَسْتَقْدِمُونَ).
إقرأ المزيد...