السبت، 25 ربيع الأول 1446هـ| 2024/09/28م
الساعة الان: (ت.م.م)
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية

بسم الله الرحمن الرحيم

 

الجولة الإخبارية 2021/02/21م

 

 

العناوين:

  • ·      الاحتجاجات تعود إلى شوارع الجزائر والنظام في حالة ذعر
  • ·      مسؤول سابق في كيان يهود يتحدث عن زواله
  • ·      عودة الاشتباكات مع تنظيم الدولة في العراق

 

 

التفاصيل:

 

الاحتجاجات تعود إلى شوارع الجزائر والنظام في حالة ذعر

 

بي بي سي، 2021/2/20 (بتصرف) - عادت الاحتجاجات الجماهيرية إلى الشوارع في الجزائر، ما جعل الحكومة في حالة توتر.

 

وعلت صرخات الجماهير في شوارع الجزائر مرة أخرى، مع تدفق الآلاف من جميع مشارب الحياة إلى مدينة خراطة، الواقعة على بعد 200 كيلومتر شرقي العاصمة الجزائر يوم الثلاثاء.

 

وكانت الاحتجاجات السابقة في الجزائر والتي بدأت منذ عامين قد أنتجت رحيل الرئيس السابق بوتفليقة، ولم تهدأ شوارع الجزائر لفترة طويلة كان فيها الجيش يتخذ موقفاً ليناً نوعاً ما مع المتظاهرين حتى لا يثير غضبهم فتزيد تلك الاحتجاجات، ولم يهدأ الشارع الجزائري إلا على وقع فيروس كورونا وإجراءات الإغلاق التي استفادت منها الحكومة الجزائرية بشكل كبير فأعطتها فسحة من الوقت للتفكير في مقاومة تلك الاحتجاجات.

 

ومما يزيد من ذرع الحكومة الجزائرية أن هذه الاحتجاجات تحصل على وقع قرار الرئيس الجديد تبون بالإفراج عن سجناء الحراك، وكأن الأمة في الجزائر تقول بأن هذه اللفتات لا تنطلي علينا، وعلى العصابة الرحيل، وما تبون إلا واحد من هذه العصابة الحاكمة والفاسدة.

 

--------------

 

مسؤول سابق في كيان يهود يتحدث عن زواله

 

آر تي، 2021/2/20 (بتصرف) - قال مسؤول أمني سابق كبير في كيان يهود، إن "(إسرائيل) لن تبقى للجيل القادم"، موضحا أسباب ذلك وفق تقديره، ومبديا تخوفه من الزوال "لأسباب ومؤثرات داخلية".

 

وأضاف أن "معظم العبء الاقتصادي والعسكري في كيان يهود سيتحمله قريبا 30% فقط من (الإسرائيليين)، وبهذه الطريقة لن ينجو المجتمع مما ينتظره من مشاكل".

 

وأكد يوفال ديسكين، الرئيس السابق لجهاز الأمن العام "الشاباك"، بمقاله في صحيفة "يديعوت أحرونوت" أن هناك "سؤالا وجوديا استراتيجيا أوضحت أزمة كورونا مدى خطورته، هل يتمتع الكيان بالتماسك الاجتماعي والمرونة الاقتصادية والقوة العسكرية والأمنية التي سيضمن وجودها الجيل القادم؟".

 

وقد تحدث هذا المسؤول للعلن عن مشاكل داخلية يعاني منها كيان يهود، ولكنه بالتأكيد يتحدث في السر عن المشاكل مع المحيط الإسلامي حيث يفقد كيان يهود قدرته على الحرب ضد جماعات ليس لديها عمالة الحكام ولا تأمر عناصرها بالانسحاب من ساحات القتال كما كان يفعل حكام الرعب المجرمون لإظهار كيان يهود دولةً قوية لا تهزم.

 

------------

 

عودة الاشتباكات مع تنظيم الدولة في العراق

 

الجزيرة نت، 2021/2/20 (بتصرف) - أفادت مصادر أمنية بأن صواريخ ضربت اليوم السبت قاعدة جوية شمالي بغداد يوجد بداخلها متعاقدون أمريكيون، في حين خاض الجيش العراقي اشتباكات مع عناصر من تنظيم الدولة، مما أدى لسقوط قتلى من الطرفين.

 

وأعلنت خلية الإعلام الأمني في قيادة العمليات المشتركة العراقية سقوط 4 صواريخ من نوع كاتيوشا داخل قاعدة بلد الجوية في محافظة صلاح الدين، على بعد 170 كم شمالي بغداد. وأوضحت الخلية في بيان لها أن القصف لم يسفر عن "خسائر تذكر".

 

وهذا هو ثاني هجوم يستهدف قاعدة تضم أمريكيين خلال أقل من أسبوع، وربما تحتاج إدارة بايدن لمثل هذه الهجمات لتبرير عدولها عن سياسة ترامب بمزيد من الانسحاب من العراق وسوريا وكذلك أفغانستان.

 

في سياق متصل، داهمت قوات الأمن العراقية منزلا يتحصن فيه عناصر من تنظيم الدولة الإسلامية في أحد بساتين بلدة الطارمية الواقعة شمال بغداد، مما أسفر عن مقتل 5 مسلحين على الأقل واثنين من قوات الأمن، حسبما أعلن الجيش في بيان. وقال بيان الجيش إن اشتباكات أعقبت عملية الدعم أدت إلى مقتل 5 من مقاتلي التنظيم، بينما سقط مقاتلان من قوات الحشد العشائري الموالية للحكومة.

 

وتأتي هذه الاشتباكات بعد أن أعلنت إدارة بايدن حتى قبل تسملها للحكم بأن مكافحة الإرهاب لا تزال أولويتها في الشرق الأوسط، بينما أعلن ترامب عن انسحاب أمريكي من المنطقة. فهل تخبو العمليات وتظهر مجدداً وفق ما يستجد من ظروف في البيت الأبيض؟

 

 

تعليقات الزوَّار

تأكد من ادخال المعلومات في المناطق المشار إليها ب(*) . علامات HTML غير مسموحة

عد إلى الأعلى

البلاد الإسلامية

البلاد العربية

البلاد الغربية

روابط أخرى

من أقسام الموقع