الأحد، 22 محرّم 1446هـ| 2024/07/28م
الساعة الان: (ت.م.م)
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية

بسم الله الرحمن الرحيم

 

 

الجولة الإخبارية 2022/05/25م

 

(مترجمة)

العناوين:

  • ·       صفقة تفاوض أمريكية بين سعوديين ويهود ومصريين
  • ·       أمريكا تتطلع إلى زيادة العقوبات على النفط الروسي
  • ·       بايدن يعلن عن شراكة تجارية جديدة مع منطقة المحيط الهادئ

التفاصيل:

 

صفقة تفاوض أمريكية بين سعوديين ويهود ومصريين

 

كانت الإدارة الأمريكية تتوسط بهدوء بين السعودية وكيان يهود ومصر في مفاوضات قد تكون، إذا نجحت، خطوة أولى على طريق تطبيع العلاقات بين السعودية وكيان يهود. إن هذه الترتيبات قد تبني الثقة بين الطرفين وتفتح فرصة لعلاقات دافئة بين كيان يهود والسعودية، اللتين لا تربطهما علاقات دبلوماسية رسمية. وقالت مصادر أمريكية ويهودية لموقع أكسيوس إن الصفقة تتضمن إنهاء انتقال جزيرتين استراتيجيتين في البحر الأحمر من السيادة المصرية إلى السيادة السعودية. ويخطط الرئيس الأمريكي بايدن للذهاب إلى السعودية كجزء من رحلة الشرق الأوسط المقبلة، وإذا تمت الزيارة، فستكون تلك هي الزيارة الأولى لبايدن مع ابن سلمان. وستشمل الرحلة أيضا عقد قمة مع قادة السعودية والإمارات والبحرين وعمان وقطر والكويت ومصر والأردن والعراق؛ جميع الدول اللازمة لتطبيع مكانة كيان يهود في الشرق الأوسط.

 

------------

 

أمريكا تتطلع إلى زيادة العقوبات على النفط الروسي

 

ذكرت صحيفة نيويورك تايمز أن الولايات المتحدة تبحث عن المزيد من الطرق لإلحاق الضرر بالاقتصاد الروسي، وبحسب ما ورد فإن إدارة بايدن تفكر في استهداف مشتري النفط الروسي. وقال المسؤولون الأمريكيون إنهم يتطلعون إلى الإضرار بمبيعات النفط الروسية، لكنهم لا يريدون خفض السلعة من السوق العالمية بشكل مفاجئ جدا لأن ذلك قد يتسبب في ارتفاع أسعار النفط. إذا تم تنفيذ ذلك، فقد تستهدف العقوبات الثانوية الصين وتضع الولايات المتحدة في مسار تصادمي مع الهند، التي واصلت شراء النفط الروسي على الرغم من ضغوط واشنطن. حتى الآن، حظرت الولايات المتحدة وبريطانيا وكندا وأستراليا استيراد النفط الروسي.

 

------------

 

بايدن يعلن عن شراكة تجارية جديدة مع منطقة المحيط الهادئ

 

أعلن الرئيس الأمريكي جو بايدن هذا الأسبوع في طوكيو أن 13 دولة قد انضمت إلى مبادرة تجارية جديدة لآسيا والمحيط الهادئ بقيادة الولايات المتحدة توصف بأنها ثقل موازن لتوسع الصين القوي في المنطقة. على عكس الشراكات التجارية التقليدية، لا توجد خطة لأعضاء الإطار الاقتصادي لمنطقة المحيطين الهندي والهادئ (IPEF) للتفاوض بشأن التعريفات وتسهيل الوصول إلى الأسواق، وهي أداة أصبحت بغيضة بشكل متزايد للناخبين الأمريكيين الذين يخشون تقويض التصنيع المحلي. وبدلاً من ذلك، يتوقع البرنامج دمج الشركاء من خلال معايير متفق عليها في أربعة مجالات رئيسية هي: التجارة الرقمية، وسلاسل التوريد، والبنية التحتية للطاقة النظيفة، وإجراءات مكافحة الفساد.

يهدف الإطار الاقتصادي لمنطقة المحيطين الهندي والهادئ إلى تقديم بديل لحلفاء الولايات المتحدة عن الوجود التجاري المتنامي للصين عبر منطقة آسيا والمحيط الهادئ.

تعليقات الزوَّار

تأكد من ادخال المعلومات في المناطق المشار إليها ب(*) . علامات HTML غير مسموحة

عد إلى الأعلى

البلاد الإسلامية

البلاد العربية

البلاد الغربية

روابط أخرى

من أقسام الموقع